PDA

View Full Version : رعاكم الله ... وحفظكم .(( اسرى الكويت ))


KH
17-12-2001, 02:04 PM
هاهو العيد يأتي من جديد ,,

وكم من أم .. تنام ووسادتها مبلله بالدموع ,,

رعاكم الله ... وحفظكم من كل مكروه ,,

والله نعلم انكم ... في اسوأ مكان في العالم

اللهم خلص اسرانا .. وأسري المسلمين

الللهم فرج كربتهم

اللهم انهم عبيدك ابناء عبيدك

فأغفر لهم ... وصبرهم

وكل عام وانتم بخير

painter
17-12-2001, 10:19 PM
اللهم خلص اسرانا


اللهم خلص اسرانا



اللهم خلص اسرانا



اللهم خلص اسرانا



اللهم آمين



اللهم آمين



اللهم آمين






BOSS

KH
17-12-2001, 11:58 PM
وايضا رعاكم الله.. وحفظكم. (شعب العراق)
ها هو العيد يأتى من جديد

وكم من من ثكلى تُبكي ولدها الذي مات من الجوع..

وكم من ام تُبكي ابنها المريض بامراض ما انزل الله بها من سلطان..

وكم من اسير يعيش في الحصار التي تفرضه ما ما امريكا عليها من الله

غضب الى يوم الدين(اللهم خذهم اخذ غزيز مقتدر واجعلهم عبرة لمن لا

يعتبر ..... اللهم ارهم يوما اسودا كما اريتهم يوم 11 سبتمبر)

ونعلم انكم في اسوأ حال من غيركم في العالم..

الللهم فرج كربتهم ..

اللهم انهم عبيدك بنو عبيدك ..

فأغفر لهم ... وصبرهم ..

اللهم آمين .

اللهم آمين.

بويك ون
18-12-2001, 03:32 AM
أشكرك على مشاعرك النبيلة

وربط موفق بارك الله بك

اللهم فك قيد اسرانا وأسرى المسلمين

وأرحم شهدائنا وشهداء المسلمين

اللهم آمين يا أكرم الأكرمين

نحن لدينا أكثر من ستمائة أسير ونشعر بكل هذا الألم والحزن والأسى على فراقهم

الله يكون في عون الشعب العراقي الذي أختفى منهم ما يقارب خمسة ملايين عراقي

كان الله في عون أهلهم وأقر أعينهم بمن بقي منهم على قيد الحياة

فمهما تكلمنا عن مصائب الشعب العراقي لن نحصر مشاكلهم وهمومهم

منذ تولي هذا النظام الحكم عليهم سنة 1979 م

فلم يعرف التاريخ عددا للاجئين يفوق عدد اللاجئين العراقيين

ولا يعرف العدد الحقيقي لقتلاهم ومسجونيهم داخل العراق

فعلا كان ربط موفق وتشكر عليه

لأن السبب في المأساتين واحد

تحياتي

بويك ون
20-12-2001, 03:56 AM
سبحان الله وأنا اتصفح الجريدة اليوم رايت موضوعين تحت بعضهما

وتذكرت موضوعك وأرغب بنقل الموضوعين بعد أذنك :-

الموضوع الأول :-

فورنتسوف: العراق يتحايل في شأن الأسرى ويحتفظ بهم ورقة مساومة للمستقبل
قال المنسق الدولي الخاص لشؤون الاسرى الكويتيين وغيرهم الروسي يولي فورنتسوف ان النظام العراقي يحتفظ بالأسرى الكويتيين المحتجزين لديه منذ غزو قواته الكويت عام 1990 «كورقة مساومة للمستقبل».
وقال فورنتسوف في حديث نشرته صحيفة «ازفستيا» امس ان القوات العراقية اختطفت واحتجزت اكثر من 600 مواطن كويتي في اثناء انسحابها من الكويت.
واوضح ان النظام العراقي «يتحايل من خلال الادعاء بأنه لا يعرف شيئاً عن مصير هؤلاء الأشخاص» مشيراً الى ان «قضية هؤلاء الاسرى تعتبر مهمة جداً بالنسبة لدولة الكويت».
وقال «قد يهيأ للبعض ان هذه مشكلة غير كبيرة ولكنها مهمة بالنسبة للشعب الكويتي القليل العدد».
واضاف ان «افتقاد هؤلاء الأشخاص يعتبر مشكلة بالنسبة للكويت كما لو فقدت الولايات المتحدة 35 الف مواطن مقارنة بعدد السكان».
واكد فورنتسوف كذلك «أهمية مشكلة ارشيف وثائق الدولة الكويتية التي قام النظام العراقي بسرقتها من الكويت والتي قدر حجمها بالأطنان».
وانتقد فورنتسوف موقف النظام العراقي ازاء هذه القضايا وقال ان «الحديث مع العراق معقد للغاية لاسيما ان الجانب العراقي لا يريد اجراء اي مفاوضات معه» في اشارة الى رفض العراق حضور اجتماعات اللجنة الثلاثية المعنية بهذه القضية الانسانية التي تخضع لاشراف اللجـنة الدولية للصليب الأحمر.

الموضوع الثاني :-

عضو سابق في حرس صدام يطلـــب اللجوء إلــى استراليا
أعلن نائب استرالي ان عضوا سابقا في الحرس الشخصي لصدام حسين وضع قيد الاحتجاز أمس، بعد دخوله في شكل غير شرعي الى استراليا على متن مركب لطالبي اللجوء.
وأوضح النائب روس كامرون، ان الرجل أتلف أوراقه الثبوتية التي تكشف نشاطاته السابقة، لكن التحقيقات التي أجرتها أجهزة الهجرة سمحت بكشف هويته, وقال لإحدى الاذاعات الاسترالية: «بعد عمليات بحث دقيقة اكتشفنا انه من الحرس الشخصي لصدام حسين في العراق», وقد تلقت الحكومة الاسترالية معلومات مفادها ان رجلا متورطا في اعتداءات 11 سبتمبر في نيويورك وواشنطن، تمكن من دخول أراضيها بصفة لاجئ.
وأضاف كامرون: «من غير الوارد الاعتقاد بأن كل شخص يصل في مركب الى هنا هو ارهابي محتمل، لكن من الواضح انها حالة تظهر ان علينا الانتباه كثيرا الى الذين يصلون هنا, وينبغي على أجهزة الهجرة ان تجري تحقيقات دقيقة عن الوافدين في مراكب».
وكان وزير الهجرة فيليب رودوك ربط أخيرا تشديد السياسة الاسترالية في مجال الهجرة بالحرب على الارهاب، مؤكدا ان استراليا يجب ان تتأكد من عدم محاولة ارهابيين الدخول كلاجئين الى أراضيها.
وفي سياق متصل، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، انه «يتوقع» استشارته قبل أي مرحلة جديدة في حملة مكافحة الارهاب بعد أفغانستان.
وحذر بوتين في حديث نشرته أمس صحيفة «فاينانشال تايمز» من القيام بأي عمل عسكري ضد العراق، معتبرا ان المرحلة المقبلة لمكافحة الارهاب يجب ان تركز «على مسألة تمويل الأنشطة الارهابية» وأضاف: «ليس لدي أي عنصر يثبت ان العراق يمول الارهابيين الذين نكافحهم».

المصدر :-

http://www.alraialaam.com/18-12-2001/ie5/frontpage.htm#05

الله يكون في عون أشقائنا العراقيين حتى استراليا وصلوا لها لكي يتجنبوا بطش نظامهم

لاحول ولا قوة إلا بالله

النصر أتي بإذن الله ويفرحون بوطنهم وأهليهم ويتنفسوا طعم الحرية

ونفرح نحن بعودة اسرانا اللهم آمين يا اكرم الأكرمين