فلاش99
27-09-2001, 12:55 AM
لازال عبيد الصهاينة الامريكان ومؤسساتهم الاعلامية الواهيه الكاذبة ينشرون من الاكاذيب حو البطل بن لادن وتكفة هذه الوثيقه من الروس للامم المتحدة وهي تحدد بالتفاصيل حول بعض المعلومات التي استطاعت ان تجمعها عنه ولو بن لادن كان يمتلك تلك الاسلحة لكان الروس هم اول من ناصبة العداء لوقته مع مجاهدين الشيشان
ومليار كذبة وكذبة من اصدقاء اليهود لا يصدقهم الا ضعاف العقول
ومحبين امريكا والمصدقين انها صديقة الدول العربية :)
مذكرة روسية تحدد معسكرات ابن لادن بافغانستان
اسلام اباد (رويترز) - جاء في مذكرة روسية للامم المتحدة حصلت رويترز عليها يوم الاربعاء ان المتشدد السعودي المولد اسامة بن لادن كان لديه في وقت سابق هذا العام 55 قاعدة او مكتبا على الاقل في افغانستان وما يزيد على 13 الف رجل من بينهم عرب وباكستانيون وشيشانيون وفلبينيون.
وذكرت انه بالاضافة الى رجال ابن لادن كان هناك نحو 3500 اصولي باكستاني في افغانستان وايضا دبلوماسيون وجنود باكستانيون قالت المذكرة انهم يعملون كمستشارين لحركة طالبان المتشددة الحاكمة.
وقالت المذكرة المرسلة الى مجلس الامن الدولي والمؤرخة في التاسع من مارس اذار 2001 ان معظم التسهيلات المتاحة لابن لادن موجودة داخل او حول العاصمة كابول والمدن الرئيسية قندهار في الجنوب وجلال اباد في الشرق ومزار الشريف في الشمال.
وتقع معظم التسهيلات في قواعد سابقة للجيش الافغاني او مزارع شاسعة كانت مملوكة للدولة او في كهوف بمناطق جبلية وعرة. ويتمركز نحو 50 رجلا في باغ بالا وهو مطعم يقع على ربوة وكان في يوم من الايام اشهر مطاعم الصفوة في كابول.
ولم يتضح ما اذا كانت هذه التسهيلات وهي جزء من تنظيم القاعدة الذي يتزعمه ابن لادن ماتزال تستخدم ابان او بعد وقوع هجمات 11 سبتمبر ايلول الانتحارية بطائرات ركاب مخظوفة على مركز التجارة العالمي والبنتاجون في الولايات المتحدة.
واعتبرت واشنطن ابن لادن المشتبه به الرئيسي في تلك الهجمات وتعهدت بالقبض عليه "حيا او ميتا" ومعاقبة طالبان على ايوائها له. وذكرت طالبان انها اتخذت فعلا اجراءات طارئة للدفاع عن نفسها ضد اي هجوم جوي امريكي.
وقال خطاب تقديم للمذكرة من الوفد الروسي لدى الامم المتحدة ان المذكرة تاتي استجابة لنداء من مجلس الامن للحصول على معلومات بشان "قواعد ومعسكرات تدريب الارهابيين الدوليين في افغانستان" والمستشارين الاجانب لطالبان.
ولم يتسن الحصول من متحدثين عسكريين باكستانيين على تعليقات بشان القائمة التي ادرج فيها 13 باكستانيا بالاسم ما بين جنرال ودبلوماسي قالت انهم يعملون مستشارين في افغانستان.
ومنذ فترة طويلة تتهم باكستان التي اصبحت الدولة الوحيدة في العالم التي ما تزال تعترف بحكومة طالبان بدعم وتسليح الحركة لكنها تنفي ذلك رسميا.
وتقول المذكرة التي تم الحصول عليها من وزارة الدفاع الفلبينية بعد ان ارسلت اليها من بعثة مانيلا لدى الامم المتحدة في نيويورك ان بؤرة قوات ابن لادن موجودة في القاعدة السابقة للفرقة السابعة بالجيش الافغاني في ريشخور جنوبي كابول.
وقالت المذكرة ان في هذه القاعدة التي يديرها قاري سيف الله اخطر نائب ابن لادن سبعة الاف مقاتل من بينهم 150 عربيا وبعض الاصوليين الباكستانيين وايضا فوجا من الجيش الباكستاني. واضافت ان في معسكر مجاور يوجد مدربون عسكريون من ليبيا وتونس ومصر.
والى الجنوب في شاراسياب وفي قاعدة سابقة للمجاهدين المناوئين للسوفيت توجد قوات تضم 50 فلبينيا و40 من اليوغور ينتمون الى منطقة شينجيانج التي تقطنها اغلبية من المسلمين في غرب الصين.
واضافت المذكرة المرسلة من روسيا التي تقاتل مسلمين انفصاليين في الشيشان ان 2560 شيشانيا على الاقل يخدمون او يتدربون مع منظمة ابن لادن.
وذكر ان هناك عددا غير معروف من التشيك والبلغاريين النشطين في قاعدة حصينة في اقليم لوجار جنوبي كابول.
وورد اسم قندهار وهي المدينة الواقعة في الجنوب والتي تعتبر المركز الروحي لحركة طالبان المتشددة ست مرات في المذكرة لكن دون ذكر اي منشات عسكرية مهمة.
وفي المنطقة الشرقية حول جلال اباد تتمركز وحدات ابن لادن بالمدينة في مزرعتين كبيرتين قريبتين بناهما السوفيت وفي مواقع سابقة للجيش بالقرب من الحدود الباكستانية.
ومن بين 19 معسكرا قالت ان اصوليين باكستانيين يديرونها حددت المذكرة اسماء ثلاث مجموعات متشددة نشطة قرب كابول. ولم تحدد من الذي يدير المعسكرات الاخرى.
وحشددت جماعات باكستانية عديدة طلبة في مدارس دينية للتوجه الى افغانستان والقتال في اراضيها.
وقالت المذكرة ان ستة باكستانيين يشغلون مناصب رفيعة في جيش طالبان وحددت قصرا ملكيا سابقا جنوب غربي كابول بوصفه "مقر رئيس اركان القوات الباكستانية في افغانستان".
واضافت ان طائرة استطلاع وانذار مبكر باكستانية من نوع قدمته الولايات المتحدة اصلا لمراقبة النشاط الجوي السوفيتي والافغاني اثناء الحرب في الثمانينيات تربض في مزار الشريف شمالي افغانستان لمراقبة الحدود مع تركمانستان واوزبكستان.
ولم تكشف المذكرة النقاب عن مصدر المعلومات.
وكانت لموسكو علاقات وثيقة مع جهاز المخابرات الافغاني السابق (خاد) اثناء فترة الاحتلال السوفيتي من 1979 الى 1989 ودربت الافا من اليساريين الافغان في جامعات بالاتحاد السوفيتي في تلك الفترة.
وهل بعد المذكرة الروسية وما جاء فيها بقا لامريكا كذب وتلفيق اكثر نصر الله من هزم امريكا وهو على ظهر حصان
!!! فلاش المعلومة الاكثر دقة !!!
ومليار كذبة وكذبة من اصدقاء اليهود لا يصدقهم الا ضعاف العقول
ومحبين امريكا والمصدقين انها صديقة الدول العربية :)
مذكرة روسية تحدد معسكرات ابن لادن بافغانستان
اسلام اباد (رويترز) - جاء في مذكرة روسية للامم المتحدة حصلت رويترز عليها يوم الاربعاء ان المتشدد السعودي المولد اسامة بن لادن كان لديه في وقت سابق هذا العام 55 قاعدة او مكتبا على الاقل في افغانستان وما يزيد على 13 الف رجل من بينهم عرب وباكستانيون وشيشانيون وفلبينيون.
وذكرت انه بالاضافة الى رجال ابن لادن كان هناك نحو 3500 اصولي باكستاني في افغانستان وايضا دبلوماسيون وجنود باكستانيون قالت المذكرة انهم يعملون كمستشارين لحركة طالبان المتشددة الحاكمة.
وقالت المذكرة المرسلة الى مجلس الامن الدولي والمؤرخة في التاسع من مارس اذار 2001 ان معظم التسهيلات المتاحة لابن لادن موجودة داخل او حول العاصمة كابول والمدن الرئيسية قندهار في الجنوب وجلال اباد في الشرق ومزار الشريف في الشمال.
وتقع معظم التسهيلات في قواعد سابقة للجيش الافغاني او مزارع شاسعة كانت مملوكة للدولة او في كهوف بمناطق جبلية وعرة. ويتمركز نحو 50 رجلا في باغ بالا وهو مطعم يقع على ربوة وكان في يوم من الايام اشهر مطاعم الصفوة في كابول.
ولم يتضح ما اذا كانت هذه التسهيلات وهي جزء من تنظيم القاعدة الذي يتزعمه ابن لادن ماتزال تستخدم ابان او بعد وقوع هجمات 11 سبتمبر ايلول الانتحارية بطائرات ركاب مخظوفة على مركز التجارة العالمي والبنتاجون في الولايات المتحدة.
واعتبرت واشنطن ابن لادن المشتبه به الرئيسي في تلك الهجمات وتعهدت بالقبض عليه "حيا او ميتا" ومعاقبة طالبان على ايوائها له. وذكرت طالبان انها اتخذت فعلا اجراءات طارئة للدفاع عن نفسها ضد اي هجوم جوي امريكي.
وقال خطاب تقديم للمذكرة من الوفد الروسي لدى الامم المتحدة ان المذكرة تاتي استجابة لنداء من مجلس الامن للحصول على معلومات بشان "قواعد ومعسكرات تدريب الارهابيين الدوليين في افغانستان" والمستشارين الاجانب لطالبان.
ولم يتسن الحصول من متحدثين عسكريين باكستانيين على تعليقات بشان القائمة التي ادرج فيها 13 باكستانيا بالاسم ما بين جنرال ودبلوماسي قالت انهم يعملون مستشارين في افغانستان.
ومنذ فترة طويلة تتهم باكستان التي اصبحت الدولة الوحيدة في العالم التي ما تزال تعترف بحكومة طالبان بدعم وتسليح الحركة لكنها تنفي ذلك رسميا.
وتقول المذكرة التي تم الحصول عليها من وزارة الدفاع الفلبينية بعد ان ارسلت اليها من بعثة مانيلا لدى الامم المتحدة في نيويورك ان بؤرة قوات ابن لادن موجودة في القاعدة السابقة للفرقة السابعة بالجيش الافغاني في ريشخور جنوبي كابول.
وقالت المذكرة ان في هذه القاعدة التي يديرها قاري سيف الله اخطر نائب ابن لادن سبعة الاف مقاتل من بينهم 150 عربيا وبعض الاصوليين الباكستانيين وايضا فوجا من الجيش الباكستاني. واضافت ان في معسكر مجاور يوجد مدربون عسكريون من ليبيا وتونس ومصر.
والى الجنوب في شاراسياب وفي قاعدة سابقة للمجاهدين المناوئين للسوفيت توجد قوات تضم 50 فلبينيا و40 من اليوغور ينتمون الى منطقة شينجيانج التي تقطنها اغلبية من المسلمين في غرب الصين.
واضافت المذكرة المرسلة من روسيا التي تقاتل مسلمين انفصاليين في الشيشان ان 2560 شيشانيا على الاقل يخدمون او يتدربون مع منظمة ابن لادن.
وذكر ان هناك عددا غير معروف من التشيك والبلغاريين النشطين في قاعدة حصينة في اقليم لوجار جنوبي كابول.
وورد اسم قندهار وهي المدينة الواقعة في الجنوب والتي تعتبر المركز الروحي لحركة طالبان المتشددة ست مرات في المذكرة لكن دون ذكر اي منشات عسكرية مهمة.
وفي المنطقة الشرقية حول جلال اباد تتمركز وحدات ابن لادن بالمدينة في مزرعتين كبيرتين قريبتين بناهما السوفيت وفي مواقع سابقة للجيش بالقرب من الحدود الباكستانية.
ومن بين 19 معسكرا قالت ان اصوليين باكستانيين يديرونها حددت المذكرة اسماء ثلاث مجموعات متشددة نشطة قرب كابول. ولم تحدد من الذي يدير المعسكرات الاخرى.
وحشددت جماعات باكستانية عديدة طلبة في مدارس دينية للتوجه الى افغانستان والقتال في اراضيها.
وقالت المذكرة ان ستة باكستانيين يشغلون مناصب رفيعة في جيش طالبان وحددت قصرا ملكيا سابقا جنوب غربي كابول بوصفه "مقر رئيس اركان القوات الباكستانية في افغانستان".
واضافت ان طائرة استطلاع وانذار مبكر باكستانية من نوع قدمته الولايات المتحدة اصلا لمراقبة النشاط الجوي السوفيتي والافغاني اثناء الحرب في الثمانينيات تربض في مزار الشريف شمالي افغانستان لمراقبة الحدود مع تركمانستان واوزبكستان.
ولم تكشف المذكرة النقاب عن مصدر المعلومات.
وكانت لموسكو علاقات وثيقة مع جهاز المخابرات الافغاني السابق (خاد) اثناء فترة الاحتلال السوفيتي من 1979 الى 1989 ودربت الافا من اليساريين الافغان في جامعات بالاتحاد السوفيتي في تلك الفترة.
وهل بعد المذكرة الروسية وما جاء فيها بقا لامريكا كذب وتلفيق اكثر نصر الله من هزم امريكا وهو على ظهر حصان
!!! فلاش المعلومة الاكثر دقة !!!