أقدم لكي باقة ورد عطره شكر وأمتنان.......
فلقد رحبتي بي برغم سيل حروفي...
وبعثرت أوراقي........سلكتي طريقي بالرغم من صعوبته.......
فلكي الشكر..............

___________

سيدتي بل
أنتي أختي
وانتي ورقه جميله لفت بمتاهة.....
لتعيش في دوامت المتاهة.....ربما.
____________

اختي......
قلتي لي لاتنظر بعينك وان علي أن أري كذلك بعيونكم.....
وأنتي في موضوعكي أجبرتيني علي أن أري بعينيكي حين قلتي:
(هذا ما أعنيه..
وهذا مـا أراه..
وهذا مالا أريده..
ويدهشوني أنهم لا يرون ما أرى!!)))

_____

وعلي العموم لا أريد أن أبحث عن العثرات.....
فهي كتبت علينا....
وهي لصيقه بنا...
لأننا بشر...
وفي أرض البشر
ونحمل رسالة البشر


لكن :


تحياتي وخالص تقديري.........
وأمتناني لسماحت الاأستقبال بالرغم من كثرة الأشواك التي(أنا) وضعتها.
أنا أعترف أني أقاوم الشلال وأقف ضد تيار لا أستطيع صده......
لكني أحمل في قلبي
فكرة
حقيقه
شمعه
أحس أني أقف علي الأرض و أنتم تقفون علي السحاب......
السحاب الذي حين يتلاشي تعرفون حقيقة الأرض التي كنت تقفون عليها.......


دعيني أقول:

أني أحمل في حروفي المبعثرة الواقع الذي تهربين منه..........
وأن ماتحملينه هو نموذج ليس له وجود ألا في الجنه......أو
أو الأحلام......

النقاء والصفاء ......الذي تبحث عنه سندريلا قد أخفاه الله.لكي يجعل ذلك في الجنه فقط.
أنظري الي يديكي ماذا تحمل....؟
أنها تحمل زهره بيضاء جميله .......
ولكنها مملوؤه بالأشواك.....

ونظري الي الصفاء ......الذي يحمله سمائك.
ولكن أنتبهي فبعد هذا الصفاء غبار وريح عاصف.....

ألا نحب المطر........؟
نعم وبالتاكيد
ولكن كيف ينزل الينا؟
ينزل بعد ريح عاصف أو فترة نزوله نمسك بقلوبنا رعبا ألا ينتزعها هذا المطر.....

يازهره أنتي لستي بزهره بل أنتي متاهة وتحبين العيش ضمن المتاهة.......
أنتي تحملين حلم جميل ولاتريدين أن تصحين منه......

الدنيا هي............. بل ليست ألا متاهة جميله ...ونحن نعيش ضمنها.
رسمت لنا نموذج جميل......
وتريدينا العيش فيه.......
ونسينا أنها عباره عن شهوات وملذات........
والنموذج الحقيقي هو في الجنه......

يا متاهة أنظري الي من حولك.
نساء ورجال.........
كلهم رسمو لأنفسهم دائرة ولكن أنا أسميها متاهة
لايريدون الخروج منها بل ويقسمون أنها الحقيقه......
وماهي ألا دائرة (متاهة) لايستطيعون أن يخرجو منها
حلم جميل في نظرهم ولكنه في الواقع وهم......
____________________________________

سندريلا هي الواقع لأنها هي الدنيا بكل معانيها.........
سندريلا هي الحقيقه التي تهربون منها ولكنكم في نفس الوقت تحبون الدخول فيها..........

لحظه
أو وقفه قليلا مع النفس:
ماهي أو من سندريلا.....؟.....

هي تحمل النموذجين
الخير
والشر
لاتريدين أن تكوني سندريلا ولكن لماذا.....
لا أدري
أن كانت لكي تجربه......
لإأنتي تظلمين سندريلا بتعميم التجربه.....
وأن لم تكون لكي تجربه......
فانتي تظلمين سندريلا وتحيطينها بالفراغ...والوهم....


هل تستطيعين أن تقولي للزهره الجميله قبيحه وهي تحمل
الجمال
والشذي الذي يأسر الأنوف
لا
لاتستطيعين بالرغم من حملها للأشواك.
أذا
لماذا حكمتي علي سندريلا
بسواد الليل......
وبانه الصحراء القاحلة......
وبأنها وحش يفترس العذاري

أختي
أنا أصفق بكل جواري
وكل ذره بجسدي
لجمال أسلوب متاهة
ونقاء قلبها
وعرضها للنموذج
ولكن
لا أصفق للنموذج
بل أنتقده.

أحترم رأيكي وأنتي علي العين والرأس
وأعتذر لتأخري بالرد فقد
كنت غرقان ببحر الرد
وبلملمت فكري الذي بعثره... ذلك الرد....

لذلك أردت أن أرد عرفان لكي بحسن الأستقبال
وبحسن الانتظار.


لكي تحياتي
أخاك
رشد

كم انه رائع ما قراته من تعليقات جميلة لكي ولباقي الاعضاء

كانت ساندريلا تلك الفتاة الجميلة التي
صنعت رغم عجزها اسطورة حب بدات من حذاء

اختي متاهة لا اخفيك انك وضعت الكثير من النقط
فوق الكلمات واصبحنا نراها بوضوح تام

هل هكذا يرى ابناء الغرب حبهم
جسد خاوي من اي قيم انسانية
والعجب انه عندما يبحث عن حبيبته
فهو لايبحث عن اصل عريق
اوخلق جم او او من باقي القيم
بل انه يبحث عن قدم تلائم حذائه المفقودة :confused:

شكرا ايتها المتاهة وبارك الله فيك

تحياتي اليعسوبية

تدروا وش معنى سندريلا : بنت الرماد
وكل من قلدتها فقد توحلت بالرماد ، رماد المعصية ، ورماد الذل ، ورماد خسران الكرامة 0

فلنحمد الله أننا بنات أمهات المؤمنين ولسنا بنات الرماد 0

[COLOR=royalblue]
وعليكم السلام والرحمة والبركة..

حفظك (الرحمن)..
الذي دعوتيه لحفظي..
ورعاك (المعطي)..
الذي دعوتيه لرعايتي..

غاليتي..
لعلي تأخرت كثيراً..
ولم أقل لك منذ زمن..
أن لك لمسة ناعمة صادقة غنية..
ألحظها في كل حرف تكتبينه..
محبتك للجميع..
تتجلى في عباراتك..
وأخوتك الخالصة..
أشعر بدفئها..

فهنيئاً لي بك...

(أختك)
متاهـــــ(ـه)
[/COLOR]

[COLOR=royalblue]
وعليكم السلام والرحمة والبركة..
أخي أديـــــــــــــب..

حينما تطرق..
قطرات المطر..
عالمنا معلنة عن غيث قادم..
تسعد له القلوب..
ويترقبه الظمآى..
نؤمن حينها بأن النضارة ستعاود أغصاننا..

كتلك التي تحدثت عنها..
أراها تبرق بضياء أخاذ..
تعكس نور دروب سلفنا الصالح..
ترتوي من عذب حديثهم..
وتدعونا للارتواء..
أكسبتهم نقاء طاهراً..
وروحاً زكية..
أرجوها لنا..

أخي..
تلك القطرات..
بنظري غيث لاينقطع..
لم يعاودوا حياكة الفصول..
بل جادوا بحلة جديدة نقية طاهرة..
جذبت الشباب قبل الشياب!!

أخي..
تناهى لمسامعي..
همس حروفك عن ابتعاد المدينة الفاضلة عنا!!
وكأنها كانت قربنا يوماً!!
لم أؤمن بوجودها..
ولعلها لم تكن..
إلا في جمهورية أفلاطونية..
بعيدة كل البعد عن عالمنا..
لم تبرح خيال صاحبنا..
لست أنفي الخير..
بل أنا لا أُعدم الشر..
فكلاهما موجود..
ولن نقبل يوماً زعامة فلاسفة..

أخي..
همسك عن تلك القطرات..
غسل روح كلماتي..
وأضفى أملاً..
لمولد الكرامة..
مع فجر إسلامي جديد..

ممتنة لتشريفك..
أختك..
متاهــــــــــه..
[/COLOR]

[COLOR=royalblue]
أخي..
عبق زهر الباقة..
الذي أهديته لأختك..
يوحي لي..
بأننا لم نتفق بعد على الفكرة..
ولكن الرغبة الحقيقية بالاقتناع تجمعنا..
كم أتمنى أن تصل أخبار ذاك الزهر..
لمسامع مدمني القمم والمؤتمرات..
لن أهرب بعيداً..
ولكنه إحساس أبيت أن أخفيه..

أخي..
حينما مرت عيناي..
على عباراتك الواحدة تلو الأخرى..
كنت أقرأها واستعجل ما بعدها..
ولكن..
حينما قرأت..
عبارتك التي تبوح بأنك لا تبحث عن العثرات..
ابتسمت وتوقفت قليلاً..
فرسالتك وصلت من بين الحروف:)

أخي..
لنعود للإجبار!!!

لم أجبرك..
فأنا أعي أنك حتماً تنظر نظرة مختلفة كلياً عن نظرتي..
لذلك أحببت أن( تعلم) ما أراه..
لا أن(أجبرك) أن تراه..
أريد..
لك الجانبين..
كما تريد لي أيضاً..
أضع أمامك ما رأته عيناي..
وآمنت أنه الصواب..
(لعلك)وليس جبراً..
أن تجدد نظرتك معي..
وتؤمن بأن الركائز الأخلاقية..
تسمو حتى بالأحلام..

أخي..
فليكن..
ولـــ(نفترض) ماتقوله..
عن كوننا نقف على السحب..
بينما تقف على الأرض..

من تختلط روحه بالسحب..
يعلم أنها لاتفنى..
فهي تتبخر..
تسمو..
تتجدد حياتها بطهر الماء..
هي موجودة لكنها متجددة..
مؤمنة بأنها بأنها سامية..
تسكن السماء..
ومن طافت روحه أرجائها..
أيقن تلك الحقيقة..

بينما من وقف على الأرض..
لا يتطلع إلا لتلاشيها..
أو حجبها للضياء..
يظنها غادرة..
بينما هي تسمو..

تلك قناعاتنا..
أرجو ألا تكون بعد السحب عن الأرض!!
أرجو لكلينا..
احتواء الأرض..
وامتداد الأرواح للسماء..
ولعل التيارات..
تنسج لكل منا أفكاره..

أخي..
النموذج..
الجنــــة..
أتعني الكمـــال!!
لم أحلم به يوماً!!

تلك سجايا حسنة يحملها من يحملها..
أعي أخطاءنا..
وأرى نزواتنا..
ولكن حينما يخطأ أحدنا..
خطأ أو عدة أخطاء..
لا يعني أبداُ أن نعدم ما بقي..
من خُلق حسن يتمتع به..

أخي..
ما تحمله في طيات كلامك..
ليس واقعاً أهرب منه..
بل أنت من يهرب إليه..

أخي..
أتعلم ما حكايتنا..
أحاول رؤية الأسود والأبيض..
أؤمن بوجود الاثنين..
بينما تصر عيناك..
على أن تصطبغ بالأسود..
وتعدم محاولات البياض للظهور!!

أخي..
حينما أصريت على أني أحمل زهرة جميلة بيدي..
وبالطبع كما رأتها عيناك مليئة بالأشواك..

فأنا أخبرك..
بأني أحمل زهر البتونيا المخملي..
الخالي من الأشواك..

لست أترصد لحروفك..
ولكني مؤمنة بأنه في عالمنا طهر لامحالة..

أخي..
الزهور والأشواك..
الريح وصفاء السماء..
تقلبات يختلف معها أنماط البشر..
لا تكمن في إنسان واحد..
لا يتحتم على أحدهم..
أن يتعكر صفاؤه..
ما أكثر الطاهرين..

أخي..
المطر..سعادة وليس سجية!!
المطر..إحساس باللذة..
وليس خُلق..
نسعد بقليله..
ونخشى كثيره..
بعكس الُخلق نرجو الكثرة منه دوماً..
الُخلق هو الاصرار على المضي..
في طريق نقي..
أما المطر..
فهو تأقيت لامحالة..

أخي..
من قال أني أبيت الاستيقاظ..
أصحو يومياً أرى أخطاء وأرجو زوالها..
أرى سواداً وأبحث عن البياض في جنباته..
أتسمي البحث عن الخير..
والإيمان بوجوده..
نوم!!!

نعم أخي..
الدنيا ملذات كما أوردت حروفك..
لكن لا يعني هذا استسلامنا لتلك الملذات..
هي ملذات..
نُبتلى بها..
لنصبر عليها..
لنجاهد أنفسنا..
لا أن نسلم لها أعناقنا!!

سندريلا ليست دنيا!!
سندريلا نموذج لحلم بشري..
أو حتى إن آمنا بوجودها حقيقة..
تظل بشراً وليست دنيا..

هي قطرة في بحر هذه الحياة..
وما أكثرها القطرات!

سندريلا ليست حقيقة نهرب منها..
بل حلماً يهربون إليه!!
يكاد يتلبسهم!!

أخي..
برغم قساوة حروفك بالبداية..
إلا أنها لم تزعجني (أبداً)
بقدر ما أزعجني سؤالك عن التجربة!!
قبل أن أجيب رغم انه بنظري اختياري..
أريد أن أهمس لك..
بأن مناقشة القناعات..
لاتدخل بالخصوصيات..
والحكم على الموضوع..
أكبر من سيطرة الأحداث..
ولن أنسى..
بأن سؤالي عن تجربة..
أعده امتهاناً بحق خُلقي..
بحق طهر قناعاتي..
التي لطالما احتويتها..
ورغم كل ذلك..
فأنا لاأظلم سندريلا..
كوني بلا تجربة كما أسميتها..

هل حينما ننفي خُلقاُ في أحدهم..
نكون أعدمنا خُلقه بأكمله!!

هل حينما أقول..
بأنها بلا كرامة وضعيفة..
أكون حكمت عليها..
بسواد الليل..
وبانها صحراء قاحلة..
كما أوردت حروفك أخي..

لم أنكر إخلاصها لوالدها..
لم أنكر طاعتها لزوجة أبيها وأختيها..
لم أنكر عملها الدؤوب..

بل عزلت جانب الكرامة لديها..
ووضعته تحت المجهر..

بربك أخي..
هل سمعت يوماً..
فتاة تحلم بأن بأن تعمل باستماتة..
كما هي ساندريلا..
هل سمعت!!
تلك الخصال لم تكن حلم الفتيات يوماً!!

ما آلمني..
إذلالها لنفسها..
امتهانها لكرامتها..
!!!

أخي..
ممتنة (بشدة)..
لمرونتك في النقاش..
وممتنةأكثر..
لتشريفك للمرة الثانية..
وسعيدة كل السعادة..
لأنني أُنتقد لأتعلم..

أخي..
أعترف بأنني استمتعت كثيراً..
فلحروفك نكهة مميزة..
علمت بانسحابك من المنتدى..
وكم عز علي اغلاق هذا الحوار..
ولكن..
أهديك دعوة أخوية صادقة..
بالتوفيق وإيجاد الخيرات في دروبك..
أينما حللت أخي..

(أختك)
متاهــــــــــــــه..[/COLOR]

[COLOR=royalblue]
تعلم جيداً..
أن تعليقاتك تبهرني دوماً..
إلا أن هذه مختلفة!!

لم أردها تعليقاً..
تمنيت بشدة أن تمتزج..
فكرة المعيار..
مع محاولاتي..

أخي..
رغم أن هذه الأسطورة..
آذتني دوماً..
ورغم أن ضعف ساندريلا استثارني..
إلا انه حينما حملت حروفك..
معياره (السامي)!!!

توقفت قليلاً!!

كم هما متلائمان!!
في ظل حكايتهما الأسطورية..
أقصى أهدافه الجري خلف الحذاء..
(كما تفضلت)..
وأعمق أمانيها امتهان كرامتها..

يال الغرابة!!
بل يال الوسائل والغايات!!

أتمنى لهما حياة عابرة..
وسريعة التلاشي..
في عيون تتطلع لمستقبل..
مختلف....

أخي..
بصماتك على أوراقي..
شهادات..

أختك..
متاهــــــه..[/COLOR]

[COLOR=royalblue]
بنت الرمــاد!!
أهو المعنى الحرفي ؟!
وإن كان فما حكاياته وسببه؟!!

ما أعرفه عزيزتي..
أن أصل الأسطورة..
منذ أربعة آلاف سنة..

كانت لحسناء مصرية..
اسمها..(رادوبيس)
ومن نسج أحداث الحكاية..
وضع (ساندريلا)..

فهلا أفدتني عزيزتي..
أكثر عن معلومة بنت الرماد..

أكن لك شاكرة..
كما أنا شاكرة وممتنة..
لتواجدك..

أختك..
متاهـــــــــــه..
[/COLOR]

هلا أختي في الله متاهة 000
السلام عليكم
اسمعي السالفة قديمة ، لما كنا صغار كان عندنا ترجمة لهذه القصة حتى الاسم الحرفي لها وكان عنوانها ( بنت الرماد ) وهو ترجمة عربية للرواية الفرنسية من لبنان ، والسبب في هذه التسمية أنها ( ساندريلا ) كانت تنام بجانب الموقد ، فعندما تقوم من النوم يكون قد غطاها الرماد كما زعموا ، وهذا ترجمة لكلمة ساندريلا باللغة على ما اظن الفرنسية 0

عموما ليس المهم معنى الإسم إنما أردت توضيح سؤالك لكن المهم ما في القصة من مساوئ استطيع أن اعددها لكي باختصار :

1 - تبغيض زوجة الأب وأنها دائما شريرة وهذا طابع قصص الأطفال ، أكيد تعرفي قصة سنووايت !!!!!
2 - إهمال الأب لابنته مع علمه بحالها 0
3 - الألبسة التي يرتدينها جميع الفتيات وعريها 0
4 - اساس فكرة القصة هو وجود (العرابة ) وهي تعني روح ميت تحب هذه الفتاة فأتت لخدمتها وعونها لحضور الحفل 0
5 - تأكيد فكرة السحر وأنه أحيانا يكون هناك ساحرات طيبات ، وهذا ظاهر في أغلب القصص 0
6 - الدعوة للاختلاط بين الرجال والنساء والسفور والتبرج للنساء 0
7 - الرقص والغناء 0
8 - جعل الفتيات كأنهن في دار للبيع كالرقيق ليختار الأمير 0
9 - تأكيد مسألة الحب وأهميتها والتركيز عليها ببحث الأمير عن ساندريلا 0

طبعا هذه القصص إنما هي تراث لأمم كافرة وثنية ، ترسل إلينا بكل وسيلة ويتم تجديدها كل حين فمثلا ظهرت أولا القصص التي أخبرتك ولا أذكر الدار الناشر :
1 - ما ذكرت لك من القصص 0
2 - قصص ليدي بيرد إن كنت تعرفيها فيها من المصائب ما لله به عليم للأطفال وقد تظورت بان يكون معها شريط كاسيت يقصص القصة مع الموسيقى وغير ذلك من الإغراءات 0
3 - والان ظهرت المصيبة العظمى وهي قصص دزني ، ففيها ما يندى له الجبين 0
4 - أيضا قصص المكتبة الخضراء فيها من التهاويل ما الله به عليم 0

وصدقيني كل ما ذكرت أنا قرأته لأني في صغري أحب القراءة كثيرا ، ومازلت أتابع قصص الأطفا والتي تحزن القلب وتؤلم النفس ولي نقد كبير لكثير من الروايات 0

وهذا الذي ترين ليس معمول على عواهنه إنما هو تخطيط لينسي المسلم الهدف السامي وتكون أهدافة منحطة هابطة كما في تلك القصص 0

لا أريد الإطالة أكثر ولكن في النفس الكثير لكن نسأل الله العافية 0

وجزاك الله خيرا 0

[COLOR=royalblue]
وعليكم السلام والرحمة والبركة..

أختي الرميصاء..

أتعرفين من أجمل الأحداث في حياتنا..
تطور نظرتنا للأمور..
وحينها لانستطيع إخفاء البسمات..
بمقارنتنا لأفكارنا في الصغر..
:)

عزيزتي..
ممتنة لمجهودك الواضح..
في اثراء محاولاتي..
بمنابع الحكاية..
وتفنيد الأحداث والشخصيات..
لنصل لأفكار منظمة..
رتبتها أناملك..

جزيت الخير عزيزتي..
وممتنة أشد امتنان..

أختي..
أوافقك في تكرار الأفكار..
قصر شخصية معينة..
في موقف محصور..
تماماً كزوجة الأب..

والأسوء أنه بدون دافع محدد..
أوقصد..نجد محاولات صغيرة في فن الحكاية..
قد امتصت هذا الأسلوب..
وكأن تلك الأفكار..
فرضت نفسها!!!

لا أخفيك أختي..
أن فكرة الخلط مابين..
كسر القيود الأخلاقية..
للتمتع بحرية الخيال..
مازالت غير واضحة..

فما أكثر التبريرات..
في عالم الخيال!!

أعجبني اطلاعك..
على تلك الحكايا..
فهذا يعطيك خلفية واضحة..
لمساعدة أبنائك..
الآن أو مستقبلاً..
وممتنة لاشراكي بها..

عزيزتي لا تعتذري عن الإطالة..
فقد أثريت بكلماتك..
محاولاتي..
وأفدتني الكثير..

شاكرة تواجدك المرة الأولى..
وممتنة للمرة الثانية..

أختك..
متاهـــــــــه..
[/COLOR]