رائعة!...

الهدايا .. مهما صغرت!..
و كم تشيع عطرا من الود لا ينقضي!!

...
اذكر بدمع فرح! الكثير هنا!..

.. أذكر مئات الهدايا!
والتي أحتفظ بها!
أزيل عنها الغبار!.. و الونها بلون الود لحظتها!

..
كم اختصرت حديثا و كم أرسلت ودا صادقا بلا كلام!
..
و للهدايا فن! لا يتقنه الكثيرون!
.!!

كم أود لو كانت لدي سلة !.. مليئة بالود .. و العطر و النجوم!
.. بالورد!.. و البسمات!.. وقلب حنون!
بالحب!.. بالقبلات!.. بنوارس .. و غيوم!

أقف بها على مرفأ الحزاني!
لأرسم الصبح متألقا جميلا!
في أرواح! عشقتها!
لأنها ..
هي ..

من أجمل الهدايا..


*زهرة الغاردينيا التي كانت تقطفها لي صديقتي شادن كل صباح...

يااااه..

أين أنت مني ومن قلبي يا زهرتي..!!!


*قلب أحمر ترسمه لي طفلتي ...تلونه بكل الحب وتغلفه بابتسامة مدهشة...


*نظرة عميقة تباغتني فجأة في صيف قائظ من عيون أحببتها وأحبتني..

*قلادة صغيرة أهدتني إياها أمي عندما كنت صغيرة..

*رسالة تفوح من جوانبها رائحة الشوق المضمخ بالحب..

*"ماسج" على الموبايل من أخي الحبيب البعيد..

اممممم..

ماذا أيضا؟؟؟

...


الفلفل متسللا...
..
نحكم عليك!

بالبوح!.. بلا تعب! نهارا كاملا!..
انت و ذاتك!.. صادقا بلا
هروب!..


كيف!! تخصص تعذيب

إيمان



أعترف...
نعم هناك ثقل في قلمي....يريد أن يلقيه...
يخرج كل ما في جوفي...
ولكنني "حامل"....ولم يحن وقت الولادة...



إن شاء الرحمن...وتسهلت الأمور...
سيتحطم سد كبير....
سأفيض...
ستنتهي حياة...وتبدأ أخرى...
وتقفل محبرة طالما سقت هذا القلم!!!


*********




أجمل هدية حصلت عليها.... (هو حين قال أعشقك!)






تحياتي
بنت العرب

..



جيهان!


قلمك سيبقى حيا! ان شاء الرحمن!
لأن القلم امتداد للروح!

..
بالسلامة!


يا ليت لي هدية كتلك!
بين كل الهدايا التي لدي!

جميلة هي لحظات ما بعد الاستيقاظ ..

دقائق مذهلة من الصمت .. و محاولة جمع الذات ..

و الالتحام بالوجود مرة اخرى ..

حديييييييث خاص جدا ..

همس رائق .. شفاف .. و خطة لليوم مبدئية..

و تنبؤ بيوم جميل و تفاؤل ..

بصرررررررررراحة

اجمل استيقاظ يكون ايام الاجازات ....مممممممممم جميل ..

بهدوووووووء و راحة ..

بينما ايام الدواااااام .. :(

لو تشوفون الحديث الخاص .. يتحول الى صراخ مع الذات

" يا الله قومي .. يا الله ..مب ناقصة تنبيه بالاحمر .. على الصبح"

و هاااااات يا نشااااااط مزيييييف ..

" الحق ما تلحق .. " بس شعوووور لذيذ .. مثل التحليق

احس اني اطير .. في الشارع .. فووووووو فووووو و

اوصل في الوقت المناسب غالبا .. الله يستر ..

الي حبيت اقوله ..


مهمة جدا مرحللللللة الاستيقاظ .. دقائق جدا منعشة ..

و خاصة لما تكونون شايفين حلم حلوووووو .. يبشر بالخير ..

و خاصة لما تستيقظون على صوت حلو .. او منظر جميل ..

يا سلالالالالالالالالالام ..

يسعد يومكم ..

وهج صبي القهووووووة .. ما تحلى القهوة الا مع الجمعة .. الحلوة







غالبا ..

صباحك ندي!..
ملييييييء! بطيب الأماني..



ايتها الدافئة!
نشاطك! يثير غيرتي..


سلمت!
أهديك ..
ممممممممممممممممم

أهديك!
ما في حنون بلادي من ود!

أتيت لأعد الهدايا.. بأجملها .. و أعذبها و أكثرها مفاجأة!.
...

..
فتذكرت رغما عني.. هدية طالما حلمت بها!
و لم تكن!.. أبدا........

في الجامعة كانت لنا خزائن! نضع فيها حاجياتنا!..
و في كل صباح!..
كل يوم!..
بإحساس طفولي! بريء!
أقف ثانية قبل أن أفتح الخزانة!..


!
!
!
هل سأجدها .. باقة ورد مخملي! .. بعطر خيالي!..
تملأ الخزانة حالما أفتحها..
أغمض عيني ..

ألف المفتاح!.
...
و .............









انتظر حتى الغد!

كيف هو مساؤكن اليوم؟؟؟

خد القمر...أيتها القائد..

يبدو أنك غفوت مبكرا..

لك الحق..!!!

ليل..وقمر ساهر...وصوت فيروز الندي...وكتاب شعر عذب..

رأيتك تقرأين فيه...ثم غفوت فوق صفحاته...

هكذا كنت أفعل دائما...تأتي أمي..وتغلق الكتاب..
.
.
.
.
سأتحدث همسا...

أن تكوني أما...

تشعرين بالسمو...!!

بالقدرة على "النحت"..في قلب غض...تشكلينه ..وتلونيه...وتكتبين فوقه..وتلثمين طهره..

تعيشين طفولة ثانية ...تضحكين ..تلعبين كما كنت تفعلين زمانا..تهادنين العمر وأساه وتلقين بنفسك في أعماق عيون صغيرة ماسية...

يتركك الزمان تفعلين ذلك في حبور..ويمنحك لحظات سعادة حقيقية...


سديل...عذبة...تفهمني من نظرة العين...صديقة القلب..والزهور والنوارس...تحبهم..ويحبونها..

أسيل...وجه لم يعرف إلا الابتسام..لثغة تقطر بسكر حقيقي..حنونة ومدللة كقطة..

تلعبان معا...

إحداهما أسميها الفراشة الصفراء..

والأخرى الفراشة البيضاء..

نغني معا

"هناك في البستان..كانت فراشتان...جميلتان في الهواء الطلق تلعبان"

تضحكان ...وتضحكان...وأضحك ملء الروح..!!!

أو لست في الزهرة...!!!؟؟؟

لذلك أكتب عن مشاعر لا تعيشها إلا "زهراوية مثلي"...

سأتركك الآن..

ما زلت نائمة..

تصبحون على خير...

ما تعلمنا ابد مشكلتنا بالحسد

صح لسانك خد القمرو يا ترى اخد القمر شفاف كما يدعي البعض ؟؟!!
واثق اني ساجد الجواب عندك و بشفافية قلمك و عوبة همسك و طيبة قلبك


محمد

اتيت ...

كنت بعيدة أمس رغما عني..
و لكني عدت..
و اقول سرا لم استطع الغياب طويلا فاسترقت دخولا خاطفا ليلة امس.. و ابتسمت!..

صباح الخييييييييير..



صبي القهوة.. و انا اسكب النسكافيه!


و ليمتلئ روعة هذا الوجدان!

وهج!......


اذن هما فراشتان!..
ألمحك تلاعبينهما!.. و تفرحان لمحياك!..
و اجلس بينكم!! .. بشفافية!..
أرقب ..
روعة!..


لا تحسها الا الأم!..

غاليتي .. دمت لهما و دامتا لك!..

رائعة!...


هي أمي..
..






و لا أملك كلمات هنا.. فقط اسمحوا لي .. بصمت أن أبكي!..
رحمك الله!.. و جعلك الجنة مأواك..

رحمها الله و اسكتها فسيح جنانه و تغمدها بالمغفرة ...

ارجوكي تابعي فانا اراقب من بعد

..

يهدأ المنتدى ..

بشكل غريب..



.. عودة!

الرافعي .. في وحي القلم - الجزء الأول

"طائشة"



"كان ينبغي أن تكون لي الكبرياء في الحب، و لكن ماذا أصنع و أنت منصرف عني؟ ويلاه من هذا الإنصراف الذي يجعل كبريائي رضى مني بأن تنسى ! فتنسى ..
"و يخيل الي من طغيان آلامي أن كل ذي حزن فعندي، أنا تمام حزنه!
"و يخيل إلى أني أفصح من نطق بـــآه ..!
"كم يقول الرجال في النساء، وكم يصفونهن بالكيد و الغدر و المكر..
فهل جئت أنت لتعافب الجنس كله في أنا وحدي ..؟
" ما لكلامي يتقطع كأنما هو أيضا مختنق؟

************************************

"لشد ما أتمنى أن أشتري انتصاري، و لكن انتصاري عليك
هو عندي أن تنتصر أنت.
"إن المرأة تطلب الحرية و تلج في طلبها،
و لكن الحياة تنتهي بها إلى يقين لا شك فيه
هو أن ألطف أنواع حريتها في ألطف أنواع استعبادها!


************************************

"أرفع صوتي بكلماتي تسمع فيها اثنين: صوتك و قلبي.
"ليست هي كلماتك لدي أكثر مما هي أعمالك لدي.
"و ليس هو حبي لك أكبر مما هو ظلمك لي!
"ما أشد تعسي إذا كنت أخاطب منك نائما يسمع أحلامه و لا يسمعني ..!

صدقتي خد القمر

تابعي و كلي آذان صادقة يا نوف هههههههه