العودة سوالف للجميع > سـوالف التجارة والتطوير والتوظيف > سوالف تطوير ذاتي واقتصادي > أرجو المساعدة قبل أن ............ أشعل النار في نفسي
المشاركة في الموضوع
Lumina LS Lumina LS غير متصل    
عضو نشيط جداً  
المشاركات: 466
#1  
أرجو المساعدة قبل أن ............ أشعل النار في نفسي
بسم الله الرحمن الرحيم

أخواني الكرام السلام عليكم.

لا تستغربوا من العنوان أعلاه ، فلعلكم قد لاحظتم أنني قد تغيبت عنكم لفترة طويلة . المهم حدث في تلك الفترة الكثير والكثير من المواقف المتتالية والعديد من المحن والصعاب وانا اعترف انني قد خرجت منها ولكن.. مكسور الذات فاقد الثقة في نفسي ومحتقرا لكل ما يصدر مني ، كما أنني قد خرجت بنتيجة هامة وهي ثمرة تفكيري الطويل وهي "أنني كنت أملك شخصية غبية وضعيفة" بالنسبة لما حدث.

وبعد أن فكرت وفكرت وفكرت ، استطعت ان اجد ما ينقصني في شخصيتي ، وقررت أن اغير منها اريد ان امتلك شخصية أخرى تشعرني بالأمان وتشعرني بطعم الحياة وتذهب عنب القلق . أخواني .. لا تستغربوا فقد ابتلاني الله بما لم يخطر ببالي ، وقد تكون تلك حكمة منه لينبهني بأنني على خطأ وأنه يجب ان اتغير وان احسن من ذاتي ، صدقوني .. الإنتحار شبح يظهر بمخيلتي وتفكيري في كل آونة وفي كل لحظة .. لابد من ان اتغير لابد من ان ابني شخصية وكيانا جديدين ، وهذا ما اريد ان تساعدوني فيه .. ارجوكم اقرأوا اسئلتي وحاولوا ان تجيبوني عليها :

1-استطعت ان اميز افضل الصفات التي اود ان اكون عليها وأنا احاول ان اثبتها في نفسي ، ولكنني اعود للاضطراب بعد الثبات ، فكيف يمكن للمرء أن يغير من شخصيته وان يثبت صفاتها في ذاته ثباتا قويا حتى لا يعود للتأرجح.

2-كيف يمكن ان اجد الثقة في نفسي وان اطرد القوى السلبية منها وان احس بالحب لذاتي ؟

3-ما هو افضل جو للبدء في التغيير وكيف ابدأ بالتغير؟

4-ما هي عوامل المقاومة التي سأجدها وكيف استطيع ان اتغلب عليها.

تلك هي اسئلتي ، ارجوكم اجيبوا عليها .. فأنتم املي الأخير..

وسامحوني على اية حال..

Lumina LS غير متصل قديم 10-04-2003 , 05:24 PM    الرد مع إقتباس
سردال سردال غير متصل    
عضو شرف الإمارات - أبوظبي  
المشاركات: 7,043
#2  

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


أملك الأخير هو الله، فهو وحده الذي لا يغلق بابه بوجه أي سائل
إذا احتجب الناس عن سائل .... فما دون سائل ربي حجاب


أخي الكريم، اذهب الآن إلى موقع:
http://www.islam-online.net/Arabic/index.shtml

وبالتحديد إلى قسم الاستشارات (مشاكل وحلول للشباب):
http://www.islam-online.net/Questio...abic/Browse.asp

اطرح سؤالك هناك وسيأتيك الجواب من أناس لديهم خبرة أكبر ومعرفة، أما ما لدي فمجموعة نقاط صغيرة، فقبل كل شيء، كيف حال علاقتك بالله؟ هل تحافظ على صلاتك؟ هل تذكر وتراقبه في كل حالاتك؟ إذا كان الإجابة بنعم فالحمدلله، أما غير ذلك فعليك أن تراجع نفسك سريعاً وتربط نفسك بالله، وتذكره كثيراً وتسأله في كل يوم أن يزيل عنك الهم والغم وأن يغفر لك ولا تنسى أن تدعوا للمسلمين في كل مكان.

الأمر الثاني، ما هي غايتك في الحياة، لا بد لك من هدف وغاية، وإلا لن يكون للحياة معنى، وبما أننا مسلمون، فديننا حدد لنا الهدف والغاية، فالله غايتنا ورسول الله قدوتنا وكتاب الله منهجنا، فنحن في هذه الحياة هدفنا أن نعبد الله لا نشرك به شيئاً، ثم أن نعمر الأرض بجهودنا المختلفة، فشخص يعلم الناس، وآخر يزرع وثالث يصنع وهكذا الكل يجب أن يعبد الله ويعمر الأرض.

النقطة الثالثة، الإنسان بلا علم أو ثقافة ضعيف، ولا بد لك أن تقوي نفسك بالعلم والثقافة، قوة الشخصية لا تأتي من إنسان جاهل، فقرأ وتعلم وثقف نفسك وافتح لنفسك آفاقاً رحبة من العلم والفكر والثقافة، تبحر في هذا العالم وستجد نفسك في كل يوم قد تقدمت خطوة للأمام.

أما الثبات، فهو الصبر، لا توجد حلول سريعة تجعلك ثابتاً في وجه الأزمات، وأنا أعاني من عدم الثبات، فإذا أخطأت، فسارع للتوبة والإنابة، فلا يوجد إنسان لا يخطأ، كلنا نخطأ ونخرج عن الطريق القويم، والعيب أن نبقى خارج الطريق القويم، والحق أن نعود له بأسرع ما يمكن، وعليك أن تقبل بنفسك على عيوبها، لا تجعل هدفك أن تصبح ملاكاً لا يخطأ، نحن بشر نصيب ونخطأ، فاقبل نفسك ولا تتصور أنك أنت وحدك الذي يخطأ، كل الناس يخطأون، كلنا لدينا عيوب وأخطأ.

أما البدء في التغيير، فالآن، لا تقل بعد ساعة أو بعد يوم أو بعد شهر، الآن ولا شيء آخر ينفعك غير أن تقول الآن سأتغير، قررت أن أصبح واثقاً من نفسي منذ هذه اللحظة.

هذه نقاط سريعة، وربما لي عودة

سردال غير متصل قديم 11-04-2003 , 05:04 AM    الرد مع إقتباس
Mr FOX Mr FOX غير متصل    
عضو جديد  
المشاركات: 11
#3  
اهلا اخي لومينا
ردي لك بسيط ومركز ومفعم بالتفكير فيه.. انه موضوعك هو الوقت.. ليس لديك الوقت الكافي لأثبات ذاتك.. نصيحة لا تكن كسائق الاسعاف.. تنجد كل من امامك.. وتهدر وقتك لكل من امامك.. وقتك اهم من ان تهدره.. حاول ان تقول كلمة لا.. لتعطي نفسك الوقت اللازم لبناء شخصيتك الذاتية والصفات الثابتة لشخصيتك.. وانصحك بكتاب اسمه قدرات بلا حدود للكاتب انتوني روبنز كتاب يعزز لك قدراتك وصفاتك الشخصية.. واولا واخير الوازع الديني يجب ان يكون متين لديك.. اضبط صلواتك بالمسجد.. اكثر من الدعاء.. اقرأ القرآن وتفكر فيه.. وسترى نفسك خلال ايام بسيــطة جدا تغيرت.. اخوك الصغير ثعلب الامارات

Mr FOX غير متصل قديم 11-04-2003 , 10:58 AM    الرد مع إقتباس
Romance Romance غير متصل    
عضو نشيط  
المشاركات: 82
#4  

اخي لومينا...

اخي انت انسان رائع و من حقك ان تكون سعيداً
لا تحتقر نفسك بل عليك ان تحبها ... هناك الكثير من الكلمات المزعجة في موضوعك ... أقول لك


لا تحزن أبداً أبداً أبدا

لا تـــحــــزن
لأن الحزن يزعجك من الماضي ، ويخوفك من المستقبل ويذهب عليك يومك

لا تـــحــــزن
لان الحزن يقبض له القلب ، ويعبس له الوجه وتنطفي منه الروح ، ويتلاشى معه الأمل

لا تـــحــــزن
لان الحزن يسرُّ العدو ، ويغيظ الصديق ويُشمت بك الحاسد ، ويغيِّر عليك الحقائق

لا تـــحــــزن
لأن الحزن مخاصمة للقضاء ، وخروج على الأنس ونقمة على النعمة

لا تـــحــــزن
لأن الحزن لا يردُّ مفقوداً ، ولا يبعث ميتاً ، ولا يردُّ قدراً ، ولا يجلب نفعاً

لا تـــحــــزن
فالحزن من الشيطان ، والحزن يأس جاثم وفقر حاضر ، وقنوط دائم وإحباط محقق وفشل ذريع

لا تـــحــــزن
إن كنت فقيراً فغيرك محبوس في دَيْن ، وإن كنت لا تملك وسيلة نقل فسواك مبتور القدمين ، وإن كنت تشكو من آلام فالآخرون مرقدون على الأسرة البيضاء ، وإن فقدت ولداً فسواك فقد عدداً من الأولاد في حادث واحد

لا تـــحــــزن
إن اذنبت فتب ، وإن اسأت فاستغفر ، وإن أخطأت فأصلح ، فالرحمة واسعة ، والباب مفتوح ، والتوبة مقبولة

لا تـــحــــزن
لانك تُقلق أعصابك ، وتهزُّ كيانك وتتعب قلبك وتُسهر ليلك
ولربَّ نازلةٍ يضيقُ بها الفتى *** ذرعاً وعندالله منها المخرَجُ
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها *** فٌرِجَت وكان يظنُّها لا تُفرجُ

لا تـــحــــزن
لان القضاء مفروغ منه ، والمقدور واقع والاقلام جفت ، والصحف طويت ، فحزنك لا يقدم في الواقع شيئاً ولا يؤخر

لا تـــحــــزن
على ما فاتك ، فإنه عندك نعماً كثيره ، فكِّر في نعم الله الجليلة ، وفي أياديه الجزيلة ، وأشكره على هذه النعم ، قال تعالى " وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها "

لا تـــحــــزن
وأكثر من الاستغفار ، فإن ربك غفّار " فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفاراً يرسل السماء عليكم مدراراً ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهاراً "

لا تـــحــــزن
فإن المرض يزول ، والمصاب يحول ، والذنب يُغفر ، والدَّيْن يُقضى ، والمحبوس يُفك ، والغائب يَقدم ، والعاصي يتوب ، والفقير يَغتني

لا تـــحــــزن
ولا تراقب تصرفات الناس فإنهم لا يملكون ضراً ولا نفعاً ، ولا موتاً ولا حياةً ولا نشوراً ولا ثواباً ولا عقاباً ،، وقديماً قيل : من راقب الناس مات همَّاً

لا تـــحــــزن
ما دمت تُحسن إلى الناس ، فإنَّ الإحسان إلى الناس طريق السعادة

لا تـــحــــزن
فإن الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة ، والسيئة بمثِلها

لا تـــحــــزن
فإنت من روَّاد التوحيد ، وحملة الله ، وأهل القبلة ، وعندك أصل حب الله وحب رسوله صلى الله عليه وسلم ، فعندك خير وأنت لا تدري

لا تـــحــــزن
فأنت على خير في ضرائك وسرائك وغناك وفقرك وشدتك ورخائك " عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله له خير وليس ذلك إلا للمؤمن ، إن أصابته سرَّاء فشكر كان خيراً له وإن اصابته ضرَّاء فصبر كان خيراً له "

لا تـــحــــزن
فإن هناك أسباباً تُسهِّل المصائب على المُصاب
من ذلك :
1- إنتظار الأجر والمثوبة من عند الله " إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب " .
2- رؤية المصابين من حولك .
3- إن المصيبة أسهل من غيرها .
4- أنها ليست في دين العبد .
5- إن الخيره لله رب العالمين " وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم .... "

لا تـــحــــزن
وعندك القرآن والذكر والدعاء والصلاة والصدقة وفعل المعروف والعمل النافع المثمر

لا تـــحــــزن
ولا تستسلم للحزن عن طريق الفراغ والعطاله ولكن صَل وسبِّح وأقرأ وأكتب وأعمل وأستقبل وتأمَّل

لا تـــحــــزن
أما ترى السحاب الأسود كيف ينقشع ، والليل البهيم كيف ينجلي ، والعاصفة كيف تهدأ ؟ إذاً فشدائدك إلى رخـاء وعيشك إلى صفاء ومستقبلك إلى نعماء ، إن شاء الله

لا تـــحــــزن
ولكن إذا بارت بك الحيل وضاقت عليك السُّبل وأنتهت الآمال وتقطعت بك الحبال فنادي وقل : يا الله ..
إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت وضاقت عليك نفسك بما حملت فأهتف وقل : يــا الله

إذا وقعت المصيبة وحلت النكبة وجثمت الكارثة فنادي وقل :يــا الله ..

إذا ضاق صدرك واستعسرت أمورك فنادي وقل : يــا الله ..

إذا اوصدت الأبــواب أمـامــك فـنـادي وقل : يــا الله ..
ولقد ذكرتك والخطوبُ كوالحُ *** سودً ووجه الدهر أغبرُ وقاتمُ
فهتفت في الأسحار باسمك صارخاً *** فإذا محيَّا كلُ فجرٍ باسمُ

إليه تَمدُ الأكفُ في الأسحار ، والأيادي في الحاجات ، والأعين في الملمات ، والأسئلة في الحوادث
باسمه تشدوا الألسن وتستغيث وتلهج وتنادي ، وبذكره تطمئن القلوب وتسكن الأرواح وتهدأ المشاعر وتبرد الأعصاب ويستقر اليقين " الله لطيف بعباده "

الله
أحسن الأسماء وأجمل الحروف وأصدق العبارات وأثمن الكلمات " هل تعلم له سميَّا "

الله
فإذا الغنى والبقاء والقوة والنصر والعز والقدرةُ والتمكين

الله
فإذا اللطف والعناية والغوثُ والمدد والودُ والإحسان " وما بكم من نعمة فمن الله "

الله
الجلال والعظمة والهيبة والجبروت
مهما رسمنا في جلالك أحرفاً *** قدسيةً تشدو بها الأرواحُ
فلأنت أعظمُ والمعاني كُلها *** يـا ربُّ عند جلالكم تنداحُ

اللهم فأجعل مكان اللوعة سلوة ، وجزاء الحزن سروراً وعند الخوف أمناً .. اللهم آمين

يـــــــــــارب
الق على العيون الساهرة نعاساً أمنةً منك وعلى النفوس المضطربة سكينة وأثبها فتحاً قريباً
يـــــــــــارب
إهدى حيارى البصائر إلى نورك ، وضُلاَّل المناهج إلى صراطك والزائغين عن السبيل إلى هداك ، اللهم أذهب عنّا الحزن ، وأزل عنّا الهم وأطرد من نفوسنا القلق
نعوذ بك من الخوف إلا منك ، ومن الركون إلا إليك والتوكل إلا عليك والسؤال إلا منك ولأستعانة إلا بك أنت ولينا نعم المولى ونعم النصير



و أيضاً


ان أعطاك الله الدين و الهدى , فاعلم إن الله يحبك
و ان أعطاك الله المشقّات و المصاعب و المشاكل فاعلم إن الله يحبك و يريد سمع صوتك في الدعاء
و ان أعطاك الله القليل فاعلم إن الله يحبك و انه يعطيك الأكثر في الآخرة
و ان أعطاك الله الرضا فاعلم إن الله يحبك وانه أعطاك اجمل نعمة
و ان أعطاك الله الصبر فاعلم إن الله يحبك و انك من الفائزون
و ان أعطاك الله الإخلاص فاعلم إن الله يحبك فكون مخلص له
و ان أعطاك الله الهم فاعلم إن الله يحبك و ينتظر منك الحمد و الشكر
و ان أعطاك الله الحزن فاعلم ان الله يحبك و انه يختبر ايمانك
و ان أعطاك الله المال فاعلم ان الله يحبك و لا تبخل على الفقير
و ان أعطاك الله الفقر فاعلم ان الله يحبك و أعطاك ما هو اغلى من المال
و ان أعطاك الله لسان و قلب فاعلم ان الله يحبك استخدمهم في الخير و الاخلاص
و ان أعطاك الله الصلاة و الصوم و القرآن و القيام فاعلم ان الله يحبك فلا تكن مهملاً و اعمل بهم
و ان أعطاك الله الاسلام فاعلم ان الله يحبك

ان الله يحبك , كيف لا تحبه؟؟؟
ان الله أعطاك كثير فكيف لا تعطيه حبك؟؟؟


كلمات بسيطة من قلبي
قلب في يوم من الايام لم يشعر بحب الله .. الي الآن
و لكن الله يحب عباده و لا ينساهم .. سبحان الله
لا تكن أعمى و أوجد حبّ الله في قلبك


و اعلم ان الله يحبك و أحن عليك من اي انسان




اختك Romance



Romance غير متصل قديم 15-04-2003 , 01:24 AM    الرد مع إقتباس
zico1 zico1 غير متصل    
عضو نشيط  
المشاركات: 110
#5  
هنا أفضل حل
أخي العزيز /
أنصحك بالسفر إلى أرض الله الحرام والأعتكاف في الحرم المكي الشريف وأنا على ثقة بأن فترة 40 يوما من الاعتكاف هناك ستنسيك كل هم وغم وستعود إنسانا آخر واثقا بالله ومتوكلا عليه .
والسلام عليك / أخوك زيكو 1

zico1 غير متصل قديم 10-05-2003 , 02:14 PM    الرد مع إقتباس
المتطور 2001 المتطور 2001 غير متصل    
عضو نشيط جداً  
المشاركات: 228
#6  

إذا لم تستطع أن تبقى 40 يوماً .. فاجلس ما استطعت ولو 5 أيام ..


وانطرح بين يدي المولى عز وجل ، فما خاب من دعاه ..


"وقال ربكم ادعوني استجب لكم" سبحانه وتعالى





أسأل الله بأسمائه وصفاته ان يزيل عنك ما تعانيه ...

المتطور 2001 غير متصل قديم 10-05-2003 , 03:12 PM    الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


[عرض نسخة للطّباعة عرض نسخة للطّباعة | ارسل هذه الصفحة لصديق ارسل هذه الصفحة لصديق]

الانتقال السريع
   قوانين المشاركة :
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة لا بإمكانك إضافة مرفقات لا بإمكانك تعديل مشاركاتك
كود في بي vB متاح الإبتسامات متاح كود [IMG] متاح كود HTML متاح



لمراسلتنا - شبكة سوالف - الأرشيف

Powered by: vBulletin
Copyright © Jelsoft Enterprises Limited 2000.