العودة سوالف للجميع > سـوالـف الجمـيــــــــع > سـوالـف الـسـيـاسـيـة > متى نترك الرأس ؟ وهم يستهدفون رؤوس المجاهدين؟؟
المشاركة في الموضوع
USAMA LADEN USAMA LADEN غير متصل    
منع من الكتابة  
المشاركات: 995
#1  
متى نترك الرأس ؟ وهم يستهدفون رؤوس المجاهدين؟؟
ليست صرخة "ألم" كما قد يتصّور البعض،
وليست نداء لتنفيذ جريمة ضد مسلم،
فقط نريد كمواطنين ان نعرف حقيقة مايدور بين دهاليز قيادات أصبحت من الماضى ، ولكنها تدافع بإستماته من أجل بقائها و حفاظا على مصالحها.

هم تركوا للشعب الجروح والماساة، وتربعوا على ملايين الدولارات الامريكية المكدسّة فى حساباتهم البنكية؟؟
هم نهبوا الأراضى الحكومية التى تمتلكها الدولة والثورة والشعب المرابط المجاهد واستباحوها ليشيدوا عليها "فيللاّتهم الفاخرة " الخاصة ، و مراكز تحقيقاتهم و سجون أبدعوا فى تصميم زنازينها لكى تتلاءم مع كل ماهو حديث من اساليب التحقيق الصهيوامريكية المتطورة!!!

هم من نشر الفساد والافساد بمختلف انواعه و اشكاله السياسى والاقتصادى والأخلاقى و الإجتماعى والقانونى والدينى بقرارات اتخذت غطاء "تشريعيا" سنّتها حكوماتهم الاوسلوية البائدة التى سبقت الحكومة العاشرة "الحمساوية" وبفخر ؟؟

هم من يدير مجموعات القتل تحت غطاء "الحفاظ على التنظيم" والدفاع عنه من الاستهداف "القسامىّ"؟؟

فكونوا فرق الموت الخاصة بقيادة القتلة امثال طموس وسمح المدهون وابوشباك وغيرهم الكثيرين من رؤوس الفساد ليستهدفوا كل مجاهد و ليستنزفوا المقاومة والجبهة الداخلية الصامدة لخدمة اجندة العدو المحتل و خدمة كراسيهم العفنة على مزابل التاريخ؟

لم يبق أبناء شعبنا طويلا يشاهدون المنظر "مسلسل القتل" وهم فى حالة الصدمة والشلل "الدماغى" الذى أفقد الجميع البوصلة ، وترك المجاهدون يتعرضون للنيران الصديقة والعدوّة ، فى الداخل والخارج، من العدو ومن الأوروبيين!!
تضليل واضح للعدو ، ويفتقد تعليله و توضيحة المواطن العادى المرابط الصابر المحتسب!!

بدأت الخطوط الأولى إذن للمؤامرة قبل عشرة اعوام ، منذ اوسلو المشئومة، وباركها كبار القوم ورمز وعرّاب اوسلو عرفات و زمرته ، فتبلورت الخطط الأمنية بضرورة تشكيل عصابات قتل تتنازع فيما بينها المصالح والحسابات البنكية، تمهيدا لما هو قادم ومخطط له امريكيا واوروبيا و صهيونيا و عربيا !!

إنها التربية النفسية على الخيانة بخطوة اولى وهى "حب الذات" ، هذه الصفة التى يختفى وراءها رغم مظهرها الخادع أكبر الجرائم التى تمت ضد الشعب والثورة والمقاومة والبرنامج السياسى للشعب الفلسطينى!!

عندما يفقد الإنسان الشعور بالآخرين، وعندما يهتم فقط بأن "ُ ينقذ جلده " ، عندها يتحوّل الى جبان، ومن جبان الى خائن ، ومن خائن صغير الى قاتل ومجرم لا يحسب حساباً لأحد ولا لأمه ولا لأهله ، حتى المقربون اليه يعتبرهم هدفه القادم ويخشاهم ولا يأتمنهم على اسراره؟؟

هو خائن ، وخاض تجربته الخاصة، فكيف إذن يثق بأقرب الناس اليه وهو اوّل من خان الأمانة وخان الله والرسول ،و خان اقرب الناس إليه سواء كان رمزاً لثورة او حتى جاره .

تخلى هؤلاء الخونة عن إنسانيتهم وعن صفاتهم الآدمية كبشـــر ، واتبعوا طريق الشيطان ، طريق العدو الصهيوامريكى و حب الدنيا والذات الشخصية التى أرادوا لها تقديسا و شهرة بدون جذور تخرق الصخر لتبقى على النبتة شامخة صامدة .

أعطى هؤلاء القرار اعناصرهم من موقع العدو "الفاخر" الى جانب رئيس الاركان الصهيونى "موفاز" بتشكيل فرق الموت كما اسلفنا ، وانتقلت الى درجة اعلى بحيث اصبح عناصرها رؤساء فرق قتل، تُدرّب الشباب على القتل وبتصريح دولى يخضع لقرار مجلس الأمن الدولى تحت البند السابع وهو:

" أن يحق للفلسطينى "الدحلانى" أن يقتل اخاه مقابل 200 دولار امريكى مقطوعة شرط إنضمامه لتنفيذية دحلان المدعومة امريكيا واوروبيا و عربيا وحسب نصوص الوثيقة الأمريكية الأردنية ضد حماس و المقاومين، ويُسمح مدّهم بالسلاح الامريكى والصهيونى لتحقيق هذا الغرض "

من يجرؤ إذن على نقض هذا القرار ؟؟ إنه البند السابع ؟

طبعا لا أحد عربى ولا عجمى، فكلّهم البند السابع للقتل

قتل المقاومة والمقاومين

قتل المجاهدين

قتل أطفال العراق ولبنان وفلسطين

قتل من هو مسلم مجاهد ووصفه بالإرهابى و ملاحقة اسرته وابنائه حيثما حلّوا

إنهم ببساطة يغتالون قياداتنا و رؤوسنا و برنامجنا الإسلامى وخياراتنا وطموحاتنا

فلماذا نتركهم يفعلون؟؟

ولماذا نصبر عليهم وعلى اذنابهم ينفذون المخطط كاملا؟

و بأى حق يمنعون كتائب القسام والمجاهدين من إصدار قرار تحت البند القرآنى الذى يتصدى للعملاء والخونة واقتلة و عصاباتهم ؟؟ وتفعيل قرارات الاعدام لهم وقت الحرب ضد عدو يحاصرنا براً وبحراً و جواً و فى الداخل ؟؟

USAMA LADEN غير متصل قديم 12-06-2007 , 07:49 AM    الرد مع إقتباس
USAMA LADEN USAMA LADEN غير متصل    
منع من الكتابة  
المشاركات: 995
#2  

المؤامرة الفتحاوية الأردنية لطرد وضاح خنفر

--------------------------------------------------------------------------------
حمل ابو مازن معه في اخر زيارة قام بها لبلده قطر - فهو يحمل الجنسية القطرية - ملفين عن وضاح خنفر مدير محطة الجزيرة الذي قصقصت اجنحته مؤخرا لصالح الدكتور حمد الكواري سفير قطر السابق في واشنطن و الذي اوكلت له مهمة اعادة صياغة استراتيجية المحطة الاعلامية.

الملف الاول وضعته مخابرات محمد دحلان وتضمن تسجيلات واتصالات تمت بين خنفر وجهات من حماس ... والملف الثاني اعدته المخابرات الاردنية وهو الاكثر تفصيلا لانه يتضمن السيرة الذاتية والحياتية لخنفر منذ ولادته وحتى تخرجه من احدى الجامعات الاردنية ... وخلاصة الملف الاردني ان خنفر كان ولا زال محسوبا على جماعة الاخوان المسلمين التي تمثلها فلسطينيا حركة حماس.

فاذا اضفنا ملفا امريكيا ثالثا قدم لحاكم قطر امكننا فهم التغييرات التي تمت مؤخرا في الدوحة والتي ادت الى تسليم المحطة لمجموعة جديدة ليس بينها خنفر ... ويقود خطها الاعلامي الدكتور حمد الكواري وهو وزير اعلام سابق في قطر وكان سفيرا للدوحة في واشنطن.

جريدة المجد الاردنية ذات التوجه القومي الناصري تناولت حكاية وضاح خنفر ايضا مشيرة الى التقارير المخابراتية دون ان تسمي الدول التي قدمتها ... وجاء في جريدة المجد : فوجئت الأوساط الإعلامية في قطر باستبعاد مدير عام شبكة "الجزيرة" وضاح خنفر من عضوية مجلس إدارتها، الأمر الذي اعتبرته هذه المصادر غير منطقي، لأن خنفر يشغل منصب مدير عام شبكة الجزيرة بكافة فروعها، سواء منها القنوات الفضائية كالعربية، والدولي والوثائقية، والرياضية، والأطفال، أو موقع الجزيرة نت الإلكتروني، أو مركز الجزيرة للتدريب، أو مركز الأبحاث، أو الصحيفة الدولية المطبوعة المنتظر صدورها قريباً.

وجاء هذا الاستبعاد بموجب قرار أميري صدر عن الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، نائب أمير دولة قطر وولي عهده، تم فيه تعيين مجلس إدارة جديد، طرأت بعض التغييرات على أعضائه، بحيث بات جميع الأعضاء مواطنين قطريين باستثناء محمود شمام (ليبي الجنسية)· كما كان لافتاً دخول السيدة مريم راشد يوسف الخاطر لتكون المرأة الأولى التي تدخل مجلس إدارة قناة الجزيرة.

ورأت مصادر إعلامية مطلعة أن استبعاد خنفر عن عضوية مجلس إدارة شبكة الجزيرة يشكل خطوة أولى نحو إزاحته عن منصبه كمدير عام للشبكة، معلّلة سبب الاستبعاد إلى الاستجابة لضغوط خارجية أميركية وفلسطينية اتهمت خنفر بالتعاطف مع جماعة الإخوان المسلمين عامة وحركة حماس الفلسطينية بشكل خاص وتشير المصادر إلى أن مسؤولاً مقرباً من رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس زار الدوحة قبل فترة قصيرة، وسلّم المسؤولين في قطر ملفاً أمنياً عن وضاح خنفر، بالإضافة لقيام جهاز استخبارات عربي بتسليم قطر ملفاً مشابهاً يثبت علاقة خنفر بجماعة الإخوان وحركة حماس ويأتي القرار الأميري بعد حملة إعلامية شنتها الصحف القطرية قبل شهور على خنفر اتهمته فيها باستبعاد القطريين من الوظائف الهامة في شبكة الجزيرة.

وتضيف المصادر أن أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني طالما شكّل مظلة لاستمرار خنفر في منصبه طيلة الفترة الماضية، إلا أن الضغوط المتكررة عليه وصلت حداً لم يعد معه قادراً على تحمل الأمر، فأوعز إلى نجله وولي عهده الشيخ تميم بن حمد آل ثاني بإصدار قرار أميري في غيابه بتشكيل مجلس الإدارة الذي تمّ تعديل مدته الزمنية لتكون ثلاث سنوات بدلاً من سنة واحدة، كما كان عليه الحال سابقاً وقد تشكل مجلس الإدارة برئاسة الشيخ حمد بن ثامر آل ثاني، وعضوية كل من أحمد عبد الله الخليفي، وحمد بن عبد العزيز الكواري، وعبد الله مبارك الخليفي، ومحمود شمام، وعبد العزيز إبراهيم آل محمود، ومريم راشد يوسف الخاطر·
ويلاحظ أن عبد العزيز آل محمود الذي سبق ان استبعده وضاح خنفر من رئاسة تحرير الجزيرة نت (وهو الموقع الإلكتروني للجزيرة )، قد تمّ تعيينه عضواً في مجلس الإدارة الجديد وتلاحظ المصادر أن اختلافاً قد طرأ على تغطية "الجزيرة" للإخبار، وبرز ذلك بوضوح خلال الاشتباكات التي وقعت مؤخراً بين حركتيْ فتح وحماس، في صورة انحياز نسبي لجانب حركة فتح تمثّل في استضافته أشخاص ينتمون لحركة فتح أو من المحسوبين عليها، وإفساح المجال امامهم لتوجيه النقد إلى حركة حماس، كما لوحظ تغييب "الجزيرة" عدداً من القياديين في حركة حماس كوزير الخارجية الفلسطيني السابق محمود الزهار، وعضو المكتب السياسي لحركة حماس محمد نزال، والمتحدث باسم حماس في غزة سامي أبو زهري، وعزت المصادر أسباب تغييب هذه الأسماء الى انتقاداتها المتشددة بحق عدد من القيادات الفتحاوية·
بعد أن تركها وتحوله إلى فضائية مصرية.. حافظ الميرازي يهاجم "الجزيرة" ويصفها بأنها ناطق باسم حماس.

الجديد في الحملة على خنفر انضمام حافظ الميرازي مدير مكتب الجزيرة في واشنطن سابقا اليها ... ووفقا لمصادر مقربة من خنفر فان الميرازي اراد من هجومه على خنفر ان يحفظ خط الرجعة للاعلام السعودي الذي عمل فيه قبل ان ينتقل الى الجزيرة حين عمل في محطة انا التابعة لمحطة الوليد البراهيم ام بي سي وكان الميرازي قد عمل من قبل في اذاعة صوت امريكا وهو معروف بتقلبه.

الميرازي اتهم خنفر بأنه قليل الخبرة في المجال الاعلامي كما اتهمه بأنه نصير لحماس ... وقال الميرازي في تصريحات وزعتها وكالة معا الفلسطينية :لم اعد قادراً على الاستمرار في دفاعي عن قناة "الجزيرة" داخل اميركا"ويضيف هذا القرار يراودني منذ ثلاث سنوات، وتحديداً منذ ان تولى وضاح خنفر ادارة القناة، منذ ذلك الحين والجزيرة اخذت بالتغير، رغم ان خنفر شخص مهذب الا انه تنقصه الخبرة الصحافية المطلوبة لادارة هكذا محطة، فلا يكفي مثلاً ان تكون مراسلاً نشطاً لتصبح مديراً لقناة بحجم الجزيرة ويوضح الميرازي أن منذ اليوم الاول لعهد خنفر تجلى التغيير في المحطة، "خصوصاً لجهة اختياره مساعدين ينتمون في غالبيتهم الى التيار الاسلامي المتشدد" ويضيف "عبرت عن تحفظي مراراً للسياسات المترتبة على هكذا تغيير، لا سيما أن الجزيرة تخطت الخط الاحمر، وكنت حريصاً على الا تتحول القناة الى تلفزيون "حماس" مع تقديرنا لهذه الحركة المقاومة الشريفة التي تقوم بدور نضالي ولكن هناك فارق بين تلفزيون ناطق باسم حماس وبين قناة الجزيرة التي يجب ان تلعب على نغمة "الشارع عاوز كده" لان من شان ذلك أن ينسف كل المعايير المهنية.

ويتحدث الميرازي عن الضغوط التي مورست عليه في هذا الاطار، ويشير الى أن ابرزها احباط المراسلين من حولي وعدم اذاعة تقاريرهم، اضف الى ذلك أنه بينما كنت مسؤولاً في الماضي عن تحديد سياسة مكتب واشنطن صارت قراراته تصدر من قطر، من أناس اصحاب اجندات تدعم تياراً دينياً محدداً وتنقصهم الخبرة، فاحدهم لا يمكن ان يصافح سيدة من دون ان يشعر ان ذلك ينقض وضوءه، وأخر تخلصت منه فضائية عربية بسبب اتجاهاته المتطرفة واصبح المفضل للقناة ويصمت الميرازي قليلاً قبل أن يضيف "يعز علي وانا اتحدث عن ذلك الامر للمرة الاولى فعندما بدأ المسؤولون يشعرون بتململ ما تجاهي عرضوا علي ان اكون في الدوحة بدلا من واشطن، ولكن ما الفارق فالاكيد ان الحصار من حولي لن يفك، واللافت انهم حتى الان يتحدثون معي بانني ساعود يوما ما ولكن ما يهمني الان هو ان اخوض تجربة جديدة داخل مصر بعدما نجحت في مهمتي السابقة واسست مكتب واشنطن الذي غاردته وفيه 25 موظفاً بعد ان تسلمته بثلاثة موظفين فقط.

ويشدد الميرازي على ما ردده في الكلمة التي القاها في احتفال عشر سنوات على "تأسيس الجزيرة" حين اعتبر ان تجربة القناة القطرية عظيمة ولكن لا يوجد اي ضمان على استمرارها كما هي الان، ويسأل: "ماذا لو تغيرت القيادة السياسية في قطر وقررت الغاء الحريات الممنوحة للقناة، الا يقودنا ذلك الى اشكالية موجودة بقوة في العالم العربي تتمحور حول انك لا تستطيع تقديم اعلام حر في عالم غير حر؟

USAMA LADEN غير متصل قديم 12-06-2007 , 07:58 AM    الرد مع إقتباس
USAMA LADEN USAMA LADEN غير متصل    
منع من الكتابة  
المشاركات: 995
#3  

من ابن القيم للجميع : جهاد المنافقين أصعب من جهاد الكفار وهو جهاد خواص الأمة وورثة الرسل

USAMA LADEN غير متصل قديم 12-06-2007 , 08:08 AM    الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


[عرض نسخة للطّباعة عرض نسخة للطّباعة | ارسل هذه الصفحة لصديق ارسل هذه الصفحة لصديق]

الانتقال السريع
   قوانين المشاركة :
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة لا بإمكانك إضافة مرفقات لا بإمكانك تعديل مشاركاتك
كود في بي vB متاح الإبتسامات متاح كود [IMG] متاح كود HTML متاح



لمراسلتنا - شبكة سوالف - الأرشيف

Powered by: vBulletin
Copyright © Jelsoft Enterprises Limited 2000.