لأنها أمريكا !!!

غريب سؤالك !!!!!!! انتي جاوبتي نفسك بأول سطر كيف تسالينا؟
امريكا هي من اوجدتهم ودعمتهم ضد الاتحاد السوفيتي وانتو عارفين من أقصد وهالشي مايخفى على اي انسان الا اذا كان مايدري عن العالم وايش صاير فيه والحين اللي جالس يصير كله تمثيليه على العرب المساكين وامريكا مسويه نفسها ياحرام ضحيه من ضحايا بن لادن والزرقاوي (عملاء لها لايجاد عذر تدخل فيه بلادنا وتحارب ارهابهم !!!) ياناس أصحوا نايمين ماخذين مقلب بهالعملاء والصعاليك قالو ايه قالو مجاهدين بس صدقتوا هم مجاهدين ولكن ليس لاعلاء كلمة الله والتوحيد مجاهدين للتخريب والافساد بالارض وتشويه عالمنا الاسلامي ويازمرده القائد والمجاهد يجب ان تتوفر فيه صفات معينه ويطبق مباديء الدين الاسلامي والرسول عليه الصلاة والسلام مو مجرد رفع سلاح وشعارات فارغه بس مقيوله العرب بهالزمن مجرد ظاهره صوتيه لا أكثر

شنو سبب طرح الموضوع

FuLL MoOoN

إذا كان ابن لادن والزرقاوي عملاء ومرتزقة ..

فمن هم الشرفاء ؟


الجواب هو .. أن هناك أناس يأتمرون بأمر أمريكا ويخافون جبروتها ..

وهناك أناس عرفوا الله وعرفوا الحق وثبتوا عليه .. وأدركوا أن عدوان إسرائيل لن يستمر لولا دعم أمريكا المتواصل والمتزايد لها .. ولا خلاص لنا إلا بجهادها كما جاهدوا روسيا .. فكما كان هدف روسيا السيطرة على العالم الإسلامي ونهب خيراته .. هو نفسه هدف أمريكا وإسرائيل ومن شايعها من دول الكفر .. فما الذي يمنعنا من جهادها وصد كيدها عن بلادنا ؟

الفرق بيننا وبين المجاهدين أننا مغيبين عن قضايانا المهمة وعن حقائق الغزو .. بينما المجاهدين فإنهم يرون ما لا نراه ويعرفون ما لا نعرفه لأنهم خبروا العدو عن قرب وعرفوا خطره ومخططاته .. والإسلام والدفاع عن حياضه أصبح هدفهم الأول (( لا يضرهم من خذلهم ))

أما عملاء أمريكا فهم من أسلموا بلاد المسلمين لها وسكتوا عن قتل السنة في العراق وفي غيرها ..

احذري من توجهك

هل هذا تهديد أم نصيحة ؟

ولك أنت أيضاً نصيحة بأن تحذر من مغبة الطعن في اخوانك المجاهدين .

رحم الله اخي عادل اغانم ( أبو معاذ الكويتي ) ةتقبله في الشهداء فقد كان من خيرة شباب الكويت هو وأخي ( أبو علي الشمري ) رحمهم الله فقد أعطو صورة حسنة للشباب الكويتي والذين فيهم الكثير ولا نقتصر على من ذكرنا ولكنهم مثال يحتذى به .

الجواب سهل

كانوا مشتغلين في تلك الأيام بحرب الكفار الفجار ، ثم لم اتجهوا لحرب الإسلام وأهله وتكفير حكام وتضليل علمائه صاروا خوراج ، وابن لادن في بدايته لم يكن منحرفا ، بل كان صادقا، ثم بعد ذلك انحرف لما اجمتع بالمصريين الظواهري ومن على شاكلتهم ، لذلك . حذر من الإمام ابن باز من ابن لادن بعد انحرافه وقبل تفجير نيويورك