العودة سوالف للجميع > سـوالـف الجمـيــــــــع > ســـوالف الأصــدقـاء العامـــة > اسلام المدرب الفرنسي الكبير- فليب تروسيه
المشاركة في الموضوع
الامير الاحمر الامير الاحمر غير متصل    
عضو مميز في المنتدى الرياضي OmAnI iN EgYpT  
المشاركات: 3,503
#1  
اسلام المدرب الفرنسي الكبير- فليب تروسيه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




الخبر نزل في قسم سوالف الاسلامية ,,


ولكن اليوم جايب لكم المقالة بالكامل الي عملته جريدة عكاظ مع فليب تروسيه .. عفوا ً (((( عمر تروسيه :p ))))








يوسف حمادي ( الرباط )
لم يكن لقائي بفليب تروسيه ، مدرب كرة القدم العالمي المعتنق للإسلام ، لقاء عاديا في ذلك اليوم الذي اشتدت حرارته ، وظهرت معه على الرباط ، العاصمة المغربية ، بوادر فصل ربيع مغر بالتنزه والاستجمام .. لقد كنت شغوفا بالرجل الرياضي الذي حملت له مصحفا كريما وسبحة شرقية ؛ هدية ( عكاظ ) لضيفها عمر تروسيه بمناسبة اعتناقه للدين الإسلامي السمح . وحين لقائي به ، تذكرت أنني قبل شهر ونصف ، أو يزيد قليلا ، كنت قد ظننت بهذا الفرنسي خيرا ، خصوصا عندما صرح الناطق الرسمي باسم الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ، أن خلف المدرب المغربي بادو الزاكي ( تروسيه ) قد استقال من مهمة تدريب منتخب « أسود الأطلس » ، وبادر بإعادة المال الذي كان بذمته إلى صندوق الجامعة ..
منذ ذلك اليوم ظننت بالرجل خيرا وتلمست فيه ميول المسلمين الثقاة ، وتحققت فراستي حين جلوسي إلى عمر مقابلا إياه بمدينة الرباط حيث يقيم ، فبدت لي لحيته الصغيرة التي جلاها الشيب بشارب مقصوص . لحظتها أيقنت أن في قلب الرجل بذرة إيمان صالحة ، أدعوكم عبر هذه المقابلة الصحفية ، للسفر في عمق جذور تكوينها مع شخصية رياضية مشهورة وأجنبية ، انتصرت إرادتها للحق بالدين الإسلامي الخالد ، كما انتصر إليه قبله محمد علي كلاي ورجاء غارودي وآخرون .. كل هذا في زمن صعب ، ( القابض فيه على الدين كالقابض على الجمر ) .. وإليكم المقابلة :
الأخ عمر تروسيه بداية متى فكرتم في اعتناق الإسلام ؟ وما دافعكم إليه ؟
-أولا أريد أن أحدد شيئا قبل بداية هذه المقابلة ، هو أنه من الواضح عندما نتحدث عن الدين فذلك اختيار شخصي وملك خاص . أما بالنسبة لاعتناقي دين الإسلام ، فجاء من قناعة شخصية وثقافية ، منطلقها حريتي الشخصية في الاختيار ، وهنا عندي رغبة في القول ، وعبر جريدتكم ( عكاظ ) المحترمة ، أن اعتناقي للإسلام جاء من رغبتي الشخصية التي لا تهم أحدا سواي ، وذلك باعتباري الحَكَم الوحيد الذي له حرية الاختيار ، هذا مادام اختياري لا يمس حرية أحد . وأنا شخصية عمومية معروفة في الساحة الرياضية ، وهذا تعرفونه من خلال متابعتكم لمساري الرياضي منذ مدة ؛ سواء داخل المغرب أو خارجه ، فأنا مدرب عالمي لكرة القدم ، تواجدت في آسيا ، وفي ألمانيا ، وفي أوروبا ، وفي أفريقيا . وهذا الحضور العالمي جعلني أعتبر نفسي شخصية عالمية ، وهذا ما يفسر أن اختياري للإسلام ، اختيار اقتنعت به منذ مدة ، لكن خروجه للصحافة كان مفاجئا لي لم أعلم عنه شيئا ، ربما خرج عن طريق مقربين مني ، أو عن طريق أصدقاء ، لذلك تم تداول إسلامي على المستوى العالمي ، لكن لا بأس في ذلك ، فأنا اليوم مواطن مسلم ، اسمي عمر تروسيه .
إذن تعتبرون اعتناقكم للدين المحمدي يدخل ضمن حريتكم الشخصية ؟
-نعم ، لكني أحس بشيء من الإحراج ، ولهذا أغتنمها فرصة سانحة عبر هذه المقابلة الصحفية التي منحتني إياها جريدتكم ( عكاظ ) ، لأقول للعالم أن اختياري للإسلام يدخل ضمن حريتي الشخصية ، وكما سبق وقلت ، ليس لأي أحد الحق في محاكمة حريتي الشخصية .
اختيار روحي
وما مرجعيتكم في هذا الاختيار الذي يبدو ثابتا وراسخا لديكم ؟
-أنا ، وكما تعلمون ، أحترف تدريب كرة القدم منذ حوالي عشرين عاما ، وهناك أعوام مرت على مغادرتي لبلدي الأصلي فرنسا ( لأتزوج ) تجربة عالمية ، وعندما أقول تجربة عالمية ، معناه تعاملي عن قرب مع شعوب أخرى ، لها ثقافات أخرى . ومن هنا فإن كل شعب تعاملت معه ، وكل ثقافة احتككت بها ، كانت محددة في تنوعها ، وفي إحساسها ، وفي جذورها ، وفي ديانتها وإيمانها ، وفي نمط عيشها ، وفي جغرافيتها وتاريخها ، وفي كل مكوناتها . كل هذا المجموع الحضاري كنت على اتصال دائم به مدة عشرين عاما ، لهذا أصرح لكم أن اختياري للإسلام ، كان اختيارا روحيا اقتنعت به منذ تواجدي بالمغرب ؛ أي منذ حوالي عشر سنوات تقريبا ، حين وطأت قدماي لأول مرة أرض المغرب الذي سيصبح وطني الثاني . فعلا المغرب يعتبر أرض ترحاب واستقبال ، وأنا جد سعيد بتواجدي فيه ، وسعيد أيضا بعلاقتي مع مواطنيه ، بالإضافة إلى كونه أرض الإسلام . إن اعتناقي لدين الإسلام ، اعتناق مبني على قناعة روحية وجد في شخصي استعدادا كاملا لنطق شهادة لا إله إلا الله محمد رسول الله . صلى الله عليه وسلم ، فأنا رجل حساس وعطوف ، وهذا ما ساعدني على تقبل هذا الدين ، وفي نفس الآن أعتبر أن هناك علاقة بين رجل الإحساس العميق ، الذي هو أنا ، وبين ثقافة وطني الثاني ، المغرب أرض الإسلام ، كما أنني أعتقد أن هناك علاقة التحام بين كوني مؤمنا مسلما ، وبين أرض المغرب وشعبها المسلم أيضا ، ولهذا لن أصرح لك بالتاريخ الذي اعتنقت فيه دين الإسلام ، وبكل بساطة كان ذلك منذ تواجدي بالمغرب ، لقد كان لدي استعداد روحي لا أستطيع تحديد زمنه الممتد منذ احترفت تدريب كرة القدم خارج بلدي الأصلي فرنسا ، ومنذ ذلك الحين وأنا شاهد على ثقافة الاختلاف لدى الشعوب التي تعاملت معها ، لكنها عند المسلمين جعلتني ، وأنا أطلع على بعض ما كتب عن الإسلام ، أقتنع أن الدين الإسلامي يتجاوب مع روحي ومع أفكاري .
كفالة مريم وسلمى
ألم يكن لسلمى ومريم ، ابنتيك ، تأثير عليك ؟
-يبتسم . هناك حقيقة ثانية ، هي أنني منذ حوالي ثلاث سنوات احتضنت تحت سقف بيتي مسلمتين صغيرتين هما اللتان ذكرتم ؛ مريم وسلمى . إنهما بنتان تكفلت بهما وساعدتهما ، وأعتبر ذلك عربون حب ومودة واحترام لكل الذين يقيمون تحت سقف بيتي ، خصوصا وأنهما من أصل عائلي مسلم . ولإرضائهما وإسعادهما أكثر ، بالإضافة إلى اقتناعي الروحي بذلك ، أعلنت إسلامي ، وهذا عربون اعتراف واستمرارية مع الذين أحبهم داخل أسرتي وخارجها .
تقول بأن مريم وسلمى من أصول مسلمة ، إذن ليسا من صلبك ؟
-أنتم تعلمون أن في الدين الإسلامي هناك ما يعرف بـ «الكفالة » ، التي بها يمكن للمسلم أن يفعل الخير في ولد أو بنت ولو لم ينجبهما ، لهذا كانت كفالتي لمريم وسلمى ؛ الأولى عمرها اثنتا عشرة سنة ، والثانية ثلاثة أعوام ، وبغاية زرع بذرة الخير ورعايتهما ، البذرة التي يرفعها الله في دين الإسلام إلى مرتبة عالية . فأنا بكفالتي للبنتين العزيزتين ، أطمح لنيل تلك المرتبة في العالم الآخر ، العالم الجميل الذي قرأت عنه في ترجمة القرآن ، كتاب الله الذي نزل من السماء على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ، الكتاب المقدس الذي به أفكار وحكم عظيمة جدا ، خصوصا إذا كان المتكفل بالأطفال يرعاهم ويهتم بهم ويربيهم أحسن تربية ، لهذا فسلمى ومريم كفلتهما منذ حوالي ثلاث سنوات ، وأحافظ لهما حتى اللحظة على تواصلهما مع عائلتهما ، وهدفي ليس هو استئصالهما من جذورهما العائلية ، أبدا ، فأنا أردت بالتكفل بهما فعل الخير لدخول الجنة التي يصفها القرآن ، كلام الله ، بالصفات الجميلة والحسنة . لذلك منحت صغيرتيَّ فرصة الذهاب إلى المدرسة للتعلم ، وتمكينهما من شروط بناء مستقبلهما في أحسن الظروف .
الأخ عمر ، هل تفكر في زيارة الاراضي المقدسة للحج ؟
-لا شك في ذلك ، فعندما نقول اعتناق الإسلام ، طبعا هناك مجموع مراحل تتبع ذلك ، فأنا أكن احتراما كبيرا لكل المسلمين الذين استقبلوني كمعتنق للإسلام ، وأنا طبيعيا في حاجة إلى المزيد من المعلومات والاتصالات لتعميق معرفتي بالدين الإسلامي ، لهذا من المنطقي أن اعتناقي لدين الإسلام يفترض فيه أن ينتهي بالسفر إلى مكة الكرمة ، للحج إن شاء الله . إن البلاد التي تقع فيها مكة المكرمة ، المملكة العربية السعودية ، وكمدرب لكرة القدم ، لعبت ضدها وأنا أدرب فريق جنوب إفريقيا خلال كأس العالم عام 1998 . ثم لعبت ضدها مرة ثانية وأنا أدرب فريق اليابان خلال كأس آسيا عام2000 ، حين ربحناها مرتين . أما آخر مرة لعبنا ضد الفريق السعودي ، وهي المرة الثالثة ، كان ذلك عندما كنت أدرب فريق قطر ، وكان ذلك خلال كأس الخليج المقامة وقتذاك بدولة الكويت عام 2003 . لهذا لم يسبق أن خسرت في مقابلاتي ضد المملكة العربية السعودية ، وأصدقائي بالمملكة يعرفونني كثيرا ، فأنا أكثر من مرة دعيت لتدريب فرق نواد سعودية ، وأذكر أن عام 1995 تم الاتصال بي من طرف نادي النصر السعودي ، وقد حضر للمغرب للتفاوض معي شخص استقبلني هنا بهذا الفندق الذي نجري فيه اليوم هذه المقابلة ، ولهذا أفيدكم أن علاقتي تطورت مع السعودية انطلاقا من مهنتي كمدرب رياضي .
دين عدالة واستقامة
كيف استقبل الأصدقاء والمقربون خبر اعتناقك الإسلام ؟
-هناك نظرة احترام من المسلمين إلي ، لقد تقاطرت علي الكثير من التهاني ، التي ما كنت أتصورها ، ليس من المسلمين المغاربة فحسب ، بل أيضا من مسلمي قطر التي كنت أشتغل بها ، ومن أشخاص بالمملكة العربية السعودية ومن فرنسا وأمريكا وبريطانيا ، لقد كان الناس جد مهتمين باعتناقي دين الإسلام الذي هو دين ارتحت إليه ، لأنه دين عدالة واستقامة لمن أراد أن يكون عادلا ومستقيما ، لقد أرسل إلي المهنئون ، كما فعلت جريدتكم ( عكاظ ) مشكورة ، عددا من المصاحف المترجمة لأغلب اللغات . وكما تعلمون أنا لا أتكلم العربية ، وقد أحسست بعد اعتناقي الإسلام أنني اليوم جد محترم في المغرب وفي العالم الإسلامي كاملا ، سواء كمدرب لكرة القدم ، أو كمسلم ، وذلك ما جسد بشكل أكثر التحامي بأرض الإسلام ، وجعل نظرة الغربيين ، خصوصا عائلتي ووالدي ، اللذان احترما اختياري وباركوه ، وهذا ما أعطى نظرة خاصة عن بلاد الاستقبال التي أنا فيها ، وأوصل صداها إلى جميع دول العالم .
التدريب مؤجل
وما هي المشاريع الرياضية للمدرب عمر تروسيه ؟
-مشاريعي الرياضية اليوم غير محددة ، لأنني خارج للتو من عملية جراحية أجريتها على رجلي ، صحيح أنني أفكر في سوق كأس العالم 2006 بألمانيا ، لكن من حسن الحظ ، أو من سوء الحظ للمدربين ، أنه ليس هناك مناصب تدريب شاغرة ، فبالنسبة لمشاريعي في التدريب الكروي ، فأنا أتوفر على عروض تدريب كثيرة للعمل هنا ، أو هناك في الخارج ؛ هذا ما دمت أريد العمل بالخارج ، لكن لحدود الساعة لم أحدد اختياري بعد ، لأن اختياري الحقيقي للتدريب سيكون بعد نهاية كأس العالم ، الذي بعده تبدأ البطولات وعندي كثير من الإمكانيات ؛ خصوصا وأن عددا من القنوات التلفزيونية ترغب في العمل معها كمحلل رياضي يتابع مباريات كأس العالم 2006 بالتحليل والنقد ، فلهذا أظن أن قراري للتدريب ، وما يتعلق بمشاريعي المهنية في تدريب كرة القدم ، سأحسم فيه مباشرة بعد انقضاء كأس العالم بألمانيا 2006 .
أفكر باكاديمية
هل ستمكث بصفة نهائية في المغرب ، أم أن لك بديلا عن ذلك ؟
-أنا أقيم بالمغرب منذ حوالي إحدى عشر سنة ، وذلك لم يمنعني من السفر لتدريب نيجريا ، وبركينا فاسو ، وأفريقيا الجنوبية ، وقطر ، واليابان . كما أنني دربت أيضا فريق « مارساي « السنة الماضية ، لهذا كوني أقيم في المغرب ليس معناه المكوث به بصفة نهائية . صحيح أنني أملك في المغرب إقامة أقيم بها ، كما أملك ثانية في باريس ، وذلك باعتباري فرنسي باريسي ، وهذا الاختيار الذي قمت به راجع لتكويني الرياضي في تدريب كرة القدم ، وذلك ليس مرتبط بمكوثي وإقامتي الدائمة هنا في المغرب بصفة نهائية ، لا ، أنا هنا في المغرب حر في اختيار البلد الذي أريد العمل فيه والإقامة به إن أردت ذلك . كما هو الشأن في اختياري أيضا لأشخاص الذين أريد العمل معهم ، وفي الحقيقة أنا اليوم أفكر في مشروع إنساني ، أتمنى أن يجمعني بأشخاص يفكرون بنفس التفكير الذي أفكر به لتشييد شيء ما يفيد الإنسانية ، إنني اليوم في سن الواحد والخمسين ، ولدي رغبة لاقتسام تجربتي مع أناس يريدون البناء ، لهذا أنا لم أحدد بعد بلدا بعينه لتشييد مشروعي الرياضي الإنساني ، لكني أرغب في ملاقاة رجال يمنحوني الفرصة للتعاون لاستثمار تجربتي الرياضية لتستفيد منها الأجيال اللاحقة.
بدأت بالصلاة
هل بدأ الأخ عمر القيام بالشعائر الدينية ؟
-نعم أنا اليوم أصلي ككل مسلم ، لقد اعتنقت دين الإسلام ، وأنتم تعلمون أن الصلاة من أركانه الخمسة التي يجب الحفاظ عليها لأنها عماد الإسلام ، حقيقة أنا مازلت في بداية طريق التعلم لأكون مطبقا بشكل جيد لتعاليم الإسلام ، لكنني أجتهد في التعرف أكثر على ما يجب علي القيام به ، فالإسلام دين الدنيا والعالم الآخر ، لهذا يجب أن أعمل ما استطعت لأكون في مستوى اختياري للدين العظيم . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .











لطالما كنت من اشد المعجبين بـ عمر تروسيه .. كشخصية رياضية مميزة


اوجه له تحية حب واحترام ,, واقول له :


اهلا بك في عائلة الاسلام

وكل المسلمين اخوانك في العقيدة


اتمنى مشاركة الجميع في الموضوع .. وعدم الاكتفاء بمشاهدة الموضوع بدون اضافة رد


اللهم وفقه وثبته لما تحبه وترضاه ,,


وازرع حب الاسلام في كل لاعبي العالم ..و في كل الجنسيات


اتمنى ان ارى كل لاعبي العالم مسلمين ..

لطالما كانت ادعو لكل الاعبين من كل قلبي ان يهديهم الله

والحمد لله بدأت تتحقق دعواتي وامنياتي :p




وشكرا


الامير الاحمر غير متصل قديم 19-04-2006 , 02:05 AM    الرد مع إقتباس
زمردة زمردة غير متصل    
مبدع فائق التميز  
المشاركات: 19,033
#2  


"ليبلغن هذا الأمر - يعني الإسلام - ما بلغ الليل والنهار، ولا يترك الله بيت مدر ولا وبر إلا أدخله الله هذا الدين، بعز عزيز، أو بذل دليل، عزًا يعز الله به الإسلام، وذلاً يذل الله به الكفر"

(ذكره الهيثمي في موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان -1631، 1632).

http://www.islamonline.net/servlet/...aAAskTheScholar

لاعب كرة قدم فرنسي يعتنق الإسلام ويستبدل اسمه بيزيد بن معاوية
http://www.swalif.net/sforum1/showthread.php?t=222165

نسأل الله لهما الثبات ..

ومن يسلم فقد أنقذ نفسه من النار بإذن الله ..

الحجة على المسلمين الذين يتخلون عن دينهم ..

وهم من يهمنا أمرهم بالدرجة الأولى ..


نسأل الله أن يثبتنا على دينه .


جزاك الله خيراً .. أخي الأمير الأحمر .

زمردة غير متصل قديم 19-04-2006 , 02:36 AM    الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


[عرض نسخة للطّباعة عرض نسخة للطّباعة | ارسل هذه الصفحة لصديق ارسل هذه الصفحة لصديق]

الانتقال السريع
   قوانين المشاركة :
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة لا بإمكانك إضافة مرفقات لا بإمكانك تعديل مشاركاتك
كود في بي vB متاح الإبتسامات متاح كود [IMG] متاح كود HTML متاح



لمراسلتنا - شبكة سوالف - الأرشيف

Powered by: vBulletin
Copyright © Jelsoft Enterprises Limited 2000.