قال رسول الله ( صلى الله عليه و سلم ) : (( من قام ليلة القدر إيمانا" و احتسابا" غفر له ما تقدم من ذنبه ))... فكيف أكون متحسبا" هذه الليلة ليغفر الله سبحانه لي ما تقدم من ذنبي ؟؟ وقبل كل شيْْء اجتهد في دفع ما علي من الزكاة و أقدم الصدقات بين يدي الله قدر ما أستطيع .
أولا" : نؤدي صلاة العشاء ثم التراويح كاملة في المسجد .
ثانيا" : نعود إلى البيت و بعد الاستراحة و الاسترخاء نبدأ العمل بقراءة القرٍاٌن الكريم و الاستغفار و الذكر و التسبيح و الدعاء نقول :

استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و اتوب إليه => { 100 مرة }
(( اللهم أنت ربي لا إله إلا إنت خلقتني و أنا عبدك و انا على عهدك و وعدك ما استطعت أعوذ بك من الشر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي و أبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا إنت )) => { 10 مرات }
(( اللهم اغفر للمؤمنين و المؤمنات و المسلمين و المسلمات الأ حياء منهم و الاموات )) => { 100 مرة }
(( سبحان الله و الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر )) => { 100 مرة }
(( أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له يحي و يميت و هو على كل شيء قدير )) => { 100 مرة }
(( لا إله إلا الله ))
سبحان الله وبحمده سبحا الله العظيم )) => { 100 مرة }
((حسبي الله و نعم الوكيل )) => { 100 مرة }
((لا حول ولا قوة إلا بالله )) => { 100 مرة }
لا إله إلا الله الملك الحق المبين)) => { 100 مرة }
(( اللهم صل على على سيدنا محمد )) => { 100 مرة }
تصلي أربع ركعات صلاة التسابيح ( أربع ركعات حيث في كل ركعة 75 تسبيحة ... فمثلا" عند الوقوف أو البدء الصلاة 15 تسبيحة بعد الفاتحة, و عند الكوع 10, والقيام من الركوع 10 وهكذا ... | سبحان ربي العظيم |)


تقرأ من القراٌن ما استطعت و إن ضاق عليك الوقت فأقرأ سورة الكهف , يس ,الواقعة ,تبارك ,المعارج ,الزلزلة ,الكافرون ,الإخلاص ,المعوذات...
تقوم و تؤدي صلاة التهجد و على قدر ما استطاعتك إما في المسجد و إما في البيت و اقلهاأربع ركعات ولا حدّ لأكثرها و 20 ركعة المتوسطة المقبول .
تدعو الله ما تشاء للدنيا ة للأخرة فإن أبواب السماء مفتوحة لك و أهم الدعاء : (( اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعفو عنا )) ...

جزاك الله خيرًا ..

تقبل الله منا و منكم

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


بارك الله فيك .. فتى دبي .. وجعلها في ميزان حسناتك ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أخي الكريم فتى دبي

أولا : اسم الفاعل من الفعل يحتسب : محتسب وليس متحسبا !!

ثانيا : صلاة التسابيح في صحتها نظر .

ثالثا : من أين جئت بهذه الأعداد والتكرارات للأذكار ؟؟

=======

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

" من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد "
وفي رواية : " من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد "
أي مردود عليه ، غير مقبول

الأخ الكريم فتى دبي ( طارح الموضوع ) والإخوة الكرام الذين توجهوا له بالشكر على موضوعه

... لقد ذكرت لكم إن تحديد الأذكار بعدد معين لا يصح إلا بدليل من الشرع ،

فمن أين جاء أخونا الكريم بهذه التقديرات؟!!

... نعم ، بعضها ورد في اذكار الصباح والمساء ، ولكن أغلبها لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم .



.... إياكم ومحدثات الأمور ، فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار
.... ألا تستمعون لتلك الكلمات كل جمعة ؟!!

وهي جزء من حديث صحيح للنبي صلى الله عليه وسلم .

... فالحذر الحذر من البدع بارك الله فيكم


====

ومن كان في شك من كلامي هذا فليسأل كبار العلماء ليتأكد ويتثبت من صحة ما قلته لكم


.... والله الهادي إلى سواء السبيل

جزاك الله خير الجزاء أخي فتى دبي

الموضوع انتشر في عدد كبير من المنتديات

وأتفق مع محب الشيخ العثيمين فيما ذكر و أورد بتخصيص عدد معين
فلابد من التثبت وخاصة في أمور الدين جزاكم الله خيرا جميعا

جزاك الله خير الجزاء أخي فتى دبي

الموضوع انتشر في عدد كبير من المنتديات

وأتفق مع محب الشيخ العثيمين فيما ذكر و أورد بتخصيص عدد معين
فلابد من التثبت وخاصة في أمور الدين جزاكم الله خيرا جميعا

قال أهل العلم : التقدير بابه التوقيف .

( أي أن تقدير عدد معين أو مقدار معين في عبادة من العبادات يحتاج إلى توقيف من الشرع الحكيم )


بل إن ألفاظ الأذكار الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم لا يصح تعديلها ولو بلفظ مرادف لها ،

واقرؤوا إن شئتم الحديث الصحيح التالي :


‏عن ‏ ‏البراء بن عازب ‏ ‏أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال له ‏ " ‏ألا أعلمك كلمات تقولها إذا أويت إلى فراشك فإن مت من ليلتك مت على الفطرة وإن أصبحت أصبحت وقد أصبت خيرا , تقول : اللهم إني أسلمت نفسي إليك ووجهت وجهي إليك وفوضت أمري إليك , رغبة ورهبة إليك , وألجأت ظهري إليك , لا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك , آمنت بكتابك الذي أنزلت , ونبيك الذي أرسلت . قال ‏ ‏البراء : ‏‏ ‏فقلت أستذكرهن‏ [ أي أنه أراد أن يكرر هذا الذكر ليحفظه ] فقلت : وبرسولك الذي أرسلت , قال فطعن بيده في صدري ثم قال : ونبيك الذي أرسلت "
حديث صحيح أخرجه الترمذي وابو داوود وابن ماجه .

قال الحافظ : وأولى ما قيل في الحكمة في رده صلى الله عليه وسلم على من قال الرسول بدل النبي صلى الله عليه وسلم أن ألفاظ الأذكار توقيفية ولها خصائص وأسرار لا يدخلها القياس فتجب المحافظة على اللفظ الذي وردت به . انتهى ( من كتاب : عون المعبود شرح سنن ابي داود )


فيا أخي الكريم


إيتنا بدليل صحيح على جواز تكرار تلك الأذكار بالعدد الذي ذكرته لنا :

جزاك الله خيرًا على ما بينت اخي محب الشيخ بن عثيمين

ان كنت توجهت بالشكر له ، فهو على تذكيرنا ببعض الادعية التي قد تغفل عنا

و عذرًا لأنني لم أنوه أن تحديد عدد مرات تكرار بعض الادعية - التي لم يرد عن الرسول صلى الله عليه و سلم فيها تحديد - امر ما انزل الله به من سلطان !