1^

هايدي ..

المعذرة .. كان عندنا خلل..


سمعت و أنتظر الجزء الثالث من الأسئلة

سأضع تسمعي قريباً بإذن الله .

لأنه في الجهاز

أختي الحبيبة .. نور بوظبي

أعتذر عن التأخير لكثرة الانشغال ..

لا شغلنا الله إلا بطاعته ...

---------------------------------

والآن إليك الأسئلة ..


السؤال الأول :
اقرئي من قوله تعال : ( إن يدعون من دونه إلا.... ) إلى قوله تعالى : ( .... من أصدق من الله قيلاً ) .

السؤال الثاني :
اقرئي من قوله تعالى : ( وإن يتفرقا يغن الله..... ) إلى قوله تعالى : ( .... فإن الله كان بما تعملون خبيراً ) .

السؤال الثالث :
اقرئي من قوله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا لاتتخذوا الكافرين أولياء... ) إلى قوله تعالى : ( ....وكان الله شاكراً عليماً ) .

أختي الحبيبة ... نور بوظبي

إليك آخر دفعة من تسميع سورة النساء ..

أسأل الله أن يجعل كل حرف حفظناه له وقع في قلوبنا وموازيننا ..

وأن يوفقنا بالعمل بها ..

-------------------------------

إليك الأسئلة ..


السؤال الأول :
اقرئي من قوله تعال : ( يسألك أهل الكتاب أن تنزل.... ) إلى قوله تعالى : ( .... فلا يؤمنون إلا قليلاً ) .

السؤال الثاني :
اقرئي من قوله تعالى : ( وإن من أهل الكتاب إلا ..... ) إلى قوله تعالى : ( .... أولئك سنؤتيهم أجراً عظيماً ) .

السؤال الثالث :
اقرئي من قوله تعالى : ( يا أيها الناس قد جاءكم برهان... ) إلى قوله تعالى : ( .... والله بكل شيء عليم ) .

أختي الحبيبة ... نور بوظبي


في انتظار أسألتي بأقرب وقت ..

وعذراً لتقصيري في التصحيح ..

هايدي أنا آسفة لعوزتج معاي

بصراحة لأني كم يوم ما شفتج ما أعرف إنتي وين وصلتي ..


و اللي أعتقده إنج ما سمعتي عشر أوجه ..


لذلك سأعطيك أربعة أسأله .. لأن وقتك ضيق و أسأل الله أن ييسر لك حج بيته و يتقبل منك ..


السؤال الأول :

من قوله تعالى ( و إذا كنت فيهم فأقمت ...) إلى قوله (.. كتاباً موقوتا)


السؤال الثاني :

من قوله تعالى ( لا خير في كثير من نجاوهم ..) إلى قوله تعالى ( .. و إن يدعون إلا شيطاناً مريدا )


السؤال الثالث :

من قوله تعالى ( ليس بأمانيكم ...) إلى قوله تعالى ( ... و اتخذ الله إبراهيم خليلا )

السؤال الرابع :

من قوله تعالى ( و إن أمرأة خافت من بعلها نشوزا ... ) إلى قوله تعالى ( ...و كان الله واسعاً حكيما )


و السموووووووووحه يا هايدي ..

إن شاء الله أدخل في الوقت المناسب و اسمع

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

آآآآسفه جدا على التأخير، أستاهل عقاب لأنه ما عندي عذر:( فكروا في أقسى عقاب لي، و أنا قدها :banana:

هذا التسميع

السؤال الأول )

من قوله تعالى ( و لكم نصف ما ترك أزاوجكم ... إلى نهاية الآية )

و لكم نصف ما ترك أزواجكم إن لم لكن لهن ولد فإن كان لهن ولد فلكم الربع مما تركن من بعد وصية يوصين بها أو دين و لهن الربع مما تركتم إن لم يكن لكم ولد فإن كان لكم ولد فلهن الثمن مما تركتم مما بعد وصية توصون بها أو دين و إن كان رجل يورث كلالة أو امرأة و له أخ أو أخت فلكل واحد منهما السدس فإن كانوا كانوا أكثر فلكل واحد منهما الثلث من بعد وصية يوصى بها أو دين غير مضار وصية من الله و الله عليم حليم))
----------------------------------------------
السؤال الثاني )

من قوله تعالى ( و الذان يأتينها منكم فأذوهما....) إلى قوله تعالى (... لهم عذاباً أليما)
((و اللذان يأتيانها منكم فآذوهما فإن تابا فأعرضوا عنهما إن الله كان توابا رحيما، إنما التوبة على الذين يعملون السؤء بجهالة ثم يتوبون من قريب أولئك يتوب الله عليهم و كان الله عليما حكيما، و ليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى إذا حضر أحدهم الموت قال إني تبت الآن و لا الذين يموتون و هم كفار أؤليك أعتدنا لهم عذابا أليما ))

الوجه الخامس
أعوذ بالله من الشيطان الرجبم
(( و إن أردتم استبدال زوج مكان زوج وآتيتهم إحداهن قنطارا فلا تأخذوا منه شيئا أتأخذونه بهتانا و إثما مبينا، و كيف تأخذونه و قد أفضى بعضكم إلى بعض و أخذن منكم ميثاقا غليظا، و لا تنكحوا ما نكح آبائكم من النساء إلا ما قد سلف إنه كان فاحشة و مقتا و ساء سبيلا، حرمت عليكم أمهاتكم و بناتكم و أخواتكم و عماتكم و خالاتكم و بنات الأخ و بنات الأخت و أمهاتكم الل اتي أرضعنكم و أخواتكم من الرضاعة أمهات نسائكم و ربائبكم اللاتي في حجوركم من نسائكم اللاتي دخلتم بهن فإن لم تكونوا دخلتم بهن فلا جناح عليكم وحلائل أبنائكم الذين من أصلابكم و أن تجمعوا بين الأختين إلا ما قد سلف إن الله غفور رحيم))

الوجه السادس
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
(( و المحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم كتاب الله عليكم و أحل لكم ما وراء ذلكم أن تبتغوا بأموالكم محصنين غير مسافحين فما استمتعم به منهن فآتوهن آجورهن فرضية و لا جناح عليكم فيما تراضيتم به من الفريضه و كان الله عليما حكيما، و من لم يستطع منكم طولا أن ينكح المحصنات المؤمنات فمن ما ملكت أيامنكم من فتياتكم المؤمنات الله أعلم بإيمانكم بعضكم من بعض فانكحوهن بإذن أهلن و آتوهن أجورهن بالمعروف محصنات غير مسافحات و لا متخذات أخدان فإذا أحصن فإن أتين بفاحشة فعليهن نصف ما علي المحصنات من العذاب ذلك لمن خشي العنت منكم وأن تصبروا خير لكم و الله غفور رحيم، يريد الله ليتوب عليكم و يهديكم سنن الذين من قبلكم و يتوب عليكم و كان الله غفورا رحيما))

تصحيح

الوجه الخامس
أعوذ بالله من الشيطان الرجبم
(( و إن أردتم استبدال زوج مكان زوج وآتيتهم إحداهن قنطارا فلا تأخذوا منه شيئا أتأخذونه بهتانا و إثما مبينا، و كيف تأخذونه و قد أفضى بعضكم إلى بعض و أخذن منكم ميثاقا غليظا، و لا تنكحوا ما نكح آبائكم من النساء إلا ما قد سلف إنه كان فاحشة و مقتا و ساء سبيلا، حرمت عليكم أمهاتكم و بناتكم و أخواتكم و عماتكم و خالاتكم و بنات الأخ و بنات الأخت و أمهاتكم الل اتي أرضعنكم و أخواتكم من الرضاعة أمهات نسائكم و ربائبكم اللاتي في حجوركم من نسائكم اللاتي دخلتم بهن فإن لم تكونوا دخلتم بهن فلا جناح عليكم وحلائل أبنائكم الذين من أصلابكم و أن تجمعوا بين الأختين إلا ما قد سلف إن الله كان غفورا رحيما ))

تصحيح

الوجه السادس
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
(( و المحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم كتاب الله عليكم و أحل لكم ما وراء ذلكم أن تبتغوا بأموالكم محصنين غير مسافحين فما استمتعم به منهن فآتوهن آجورهن فريضه و لا جناح عليكم فيما تراضيتم به من الفريضه إن الله كان عليما حكيما ،و من لم يستطع منكم طولا أن ينكح المحصنات المؤمنات فمن ما ملكت أيامنكم من فتياتكم المؤمنات الله أعلم بإيمانكم بعضكم من بعض فانكحوهن بإذن أهلن و آتوهن أجورهن بالمعروف محصنات غير مسافحات و لا متخذات أخدان فإذا أحصن فإن أتين بفاحشة فعليهن نصف ما علي المحصنات من العذاب ذلك لمن خشي العنت منكم وأن تصبروا خير لكم و الله غفور رحيم، يريد الله ليبين لكم و يهديكم سنن الذين من قبلكم و يتوب عليكم و الله عليم حكيم ))

1^

غاليتي العهد .. خذي أسألتج

السؤال الأول ..

من قوله تعالى ( و الله يريد أن يتوب عليكم ... ) إلى ( ... و كان ذلك على الله يسيرا )

السؤال الثاني ..

من قوله تعالى ( و إن خفتم شقاق بينهما ... ) إلى قوله تعالى ( ...إن الله لا يحب كان مختالاً فخورا )

السؤال الثالث ..

من قوله تعالى ( يا أيها الذين ءامنوا لا تقربوا الصلاة ...) إلى قوله تعالى ( ... و كفى بالله نصيراً)

السؤال الرابع ..

من قوله تعالى ( أولئك الذين لعنهم الله ...) إلى قوله تعالى ( ... و كفى بجهنم سعيرا )


بالتوفيق العهد

و عليكم السلام ورحمة الله و بركاته

السؤال الأول ..

من قوله تعالى ( و الله يريد أن يتوب عليكم ... ) إلى ( ... و كان ذلك على الله يسيرا )

(( و الله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما، يريد الله أن يخفف عنكم و خلق الإنسان ضعيفا، يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل إلا أن تكون تجارة عن تراض منكم و لا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما، و من يفعل ذلك عدوانا و ظلما فسوف نصليه نارا و كان ذلك على الله يسيرا))


السؤال الثاني ..

من قوله تعالى ( و إن خفتم شقاق بينهما ... ) إلى قوله تعالى ( ...إن الله لا يحب كان مختالاً فخورا )

و إن خفتم شقاق بينهما فابعثوا حكما من أهله و حكما من أهلها إن يريدا اصلاحا يوفق الله بينهما إن الله كان عليما خبيرا، و اعبدوا الله و لا تشركوا به شيئا و بالوالدين إحسانا و بذى القربي و اليتامى و المساكين و الجار ذى القربي و الجار الجنب و الصاحب بالجنب و ابن السبيل إن الله لا يحب من كان مختالا فخورا، ))


السؤال الثالث ..

من قوله تعالى ( يا أيها الذين ءامنوا لا تقربوا الصلاة ...) إلى قوله تعالى ( ... و كفى بالله نصيراً)

أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة و أنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون و لا جنبا إلا عابري سبيل حتى تغتسلوا و إن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم و أيديكم إن الله كان عفوا غفروا، ألم تر إلي الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يشترون الضلالة و يريدون أن تضلوا السبيل،و الله أعلم بأعدائكم و كفى بالله و ليا و كفي بالله نصيرا))



السؤال الرابع ..

من قوله تعالى ( أولئك الذين لعنهم الله ...) إلى قوله تعالى ( ... و كفى بجهنم سعيرا )

((أولئك الذين لعنهم الله و من يلعن الله فلن تجد له نصيرا، أم لهم شريك في الملك فإذا لا يؤتون الناس نقيرا، أم يحسدون الناس على ما أتاهم الله من فضله فلقد آتينا آل إبراهم الكتاب و الحكمة و آتيناهم ملكا مبينا، فمنهم من آمن به و منهم من صد عنه و كفى بجهنم سعيرا))



جزاك الله خير الجزاء أختي نور

تصحيح


السؤال الرابع ..

من قوله تعالى ( أولئك الذين لعنهم الله ...) إلى قوله تعالى ( ... و كفى بجهنم سعيرا )

((أولئك الذين لعنهم الله و من يلعن الله فلن تجد له نصيرا، أم لهم نصيب من الملك فإذا لا يؤتون الناس نقيرا، أم يحسدون الناس على ما أتاهم الله من فضله فلقد آتينا آل إبراهم الكتاب و الحكمة و آتيناهم ملكاعظيما ، فمنهم من آمن به و منهم من صد عنه و كفى بجهنم سعيرا))

تسميع

الوجه الثاني عشر
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
(( ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك و ما أنزل من قبلك يريدين أن يتحاكموا إلى الطاغوت و قد أمروا أن يكفروا به و يريد الشيطان أن يضلهم ضلالا بعيدا، و إذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله و إلى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا، فكيف إذا أصابتهم مصيبة بما قدمت أيديهم فيحلفون إن أردنا إلا إحسانا و توفيقا ،أولئك الذين يعلم الله ما في قلوبهم و أعرض عنهم و عظهم و قل لهم في أنفسهم قولا بليغا، و لو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاوؤك فاستغفوا الله و استغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما، و لن يؤمنوا حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت و يسلموا تسليما))

الوجه الثالث عشر
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
(( و لو أنا كتبنا عليهم أن اقتلوا أنفسكم أو اخرجوا من دياركم ما فعلوه إلا قليلا منهم و لو أنهم فعلوا ما يوعظون لكان خير لهم و أشد تثبيتا، و إذا لأتيناهم من لدنا أجرا عظيما، و لهديناهم صراطا مستقيما، و من يطع الله و الرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبين و الصديقين و الشهداء و الصالحين و حسن أولئك رفيقا، ذلك الفضل من الله و كفى بالله عليما، يا أيها الذين آمنوا خذوا حذركم فانفروا ثبات أو انفروا جميعا، و إن منكم لمن ليبطئن فإن أصابتكم مصيبة قال قد أنعم الله علي إذ لم أكن معهم شهيدا، و لئن أصابكم فضل من الله ليقولن كأن لم تكون بينكم و بينه مودة ياليتني كنت معهم فأفوز فوزا عظيما، فليقاتل في سبيل الله الذين يشرون الحياة الدنيا بالآخرة و من يقاتل في سبيل الله فيقتل أو يغلب فسوف نؤتيه أجرا عظيما))

الوجه الرابع عشر
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
((و مالكم لا تقاتلون في سبيل الله و المستضعفين من الرجال و النساء و الولدان الذين يقولون ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها و اجعل لنا من لدنك وليا و اجعل لنا من لدنك نصيرا، الذين آمنوا يقاتلون في سبيل الله و الذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت فقاتلوا أولياء الشيطان إن كيد الشيطان كان ضعيفا، ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم و أقيموا الصلاة و آتوا الزكاة فلما كتب عليهم القتال إذا فريق منهم يخشون الناس كخشية الله أو أشد خشية قالوا ربنا لما كتبت علينا القتال لولا أخرتنا إلى أجل قريب قل متاع الدنيا قليل و الآخرة خير لمن اتقى و لا تظلمون فتيلا، أينما تكونوا يدرككم الموت و لو كنتم في بروج مشيدة و إن تصبهم حسنة يقولوا هذه من عند الله و إن تصبهم سيئة يقولوا هذه من عندك قل كل من عند الله فما هؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثا، ما أصابك من حسنة فمن الله و ما أصابك من سيئة فمن نفسك و أرسلناك للناس رسولا و كفى بالله شهيدا))

الوجه الخامس عشر
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
(( و من يطع الرسول فقد أطاع و من تولى فما أرسلناك عليهم حفيظا، و يقولون طاعة فإذا برزوا من عندك بيت طائفة منهم غير الذين تقول و الله يكتب ما يبيتون فأعرض عنهم و توكل على الله و كفى بالله وكيلا، أفلا يتدبرون القرآن و لو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا، و إذا أصابهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به و لو ردوه إلى الرسول و إلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم و لولا فضل الله عليكم و رحمته لتبعتم الشيطان إلا قليلا، فقاتل في سبيل الله الذين يقاتلونك و حرض المؤمنين عسى الله أن يكف بأس الله الذين كفروا و الله أشد بأسا و أشد تنكيلا، من يشفع شفاعة حسنة يكن له نصيب منها و من يشفع شفاعة سيئة يكن له كفل منها و كان الله على كل شيء مقيتا، و إذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها إن الله على كل شي حسيبا))


الوجه السادس عشر
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
(( الله لا إله إلا هو ليجمعنكم إلى يوم القيامة لا ريب فيه و من أصدق من الله حديثا، فمالكم في المنافقين فئتين وا لله أركسهم بما كسبوا أتريدون أن تهدوا من أضل الله و من يضلل فلن تجد له سبيلا، ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء فلا تتخذوا منهم أولياء حتى يهاجروا في سبيل الله فإن تولوا فخذوهم و افتلوهم حيث وجدتموهم و لا تتخذوا منهم وليا و لا نصيرا، .............حصرت صدورهم أن يقاتلوكم أو يقاتلوا قومهم ..... فإن اعتزلوكم فلم يقاتلوكم و ألقوا إليكم السلم فما جعل الله لكم عليهم سبيلا، ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم و يأمنوا قومهم كلما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها فإن قاتلوكم فخذوهم و اقتلوهم حيث ثقفتموهم و ألئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا))


الوجه السابع عشر
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
(( و ما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطئا و من قتل مؤمنا خطئا فتحرير رقبة مؤمنه و دية مسلمة إلى أهله إلي أن يصدقوا فإن كان من قوم عدو لكم و هو مؤمن فتحرير رقبة مؤمنه و إن كان من قوم بينكم و بينهم ميثاق فدية مسلمة إلى أهله و تحرير رقبه مؤمنه فإن لم يجد فصيام شهرين متتابعين توبة من الله و كان الله عليما حكيما، و من يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها و غضب الله عليه و لعنه و أعد له عذابا عظيما، يا أيها الذين آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبيوا و لا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا تبتغون عرض الحياة الدنيا فعند الله مغانم كثيرة كذلك كنتم من قبل فمن الله عليكم فتيبنوا إن الله كان بما تعملون خبيرا))


الوجه الثامن عشر
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
(( لا يستوى القاعدون من المؤمنين غير أولي الضرر و المجاهدون في سبيل الله بأموالهم و أنفسهم فضل الله المجاهدين على القاعدين درجه و كلا وعد الله الحسنى و فضل الله المجاهدين على القاعدين أجرا عظيما، درجات منه و مغفرة ورحمه و كان الله غفورا رحيما، إن الذين توافهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها فألئك مأواهم جهنم و ساءت مصيرا، إلا المستضعفين من الرجال و النساء و الولدان الذين لا يستطيعون حيلة و لا يهتدون سبيلا، فاولئك عسى الله أن يعفو عنهم و كان الله عفوا غفورا، أينما تكونوا يدرككم الموت و لو كنتم في بروج مشيدة و من يهاجر إلى الله و رسوله فيدركه الموت فقد وقع أجره على الله و كان الله غفورا رحيما، و إذا ضربتم في سبيل الله فليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة إن خفتم أن يفتنكم الذين كفروا إن الكافرين كانوا لكم عدوا مبينا))

السؤال الأول :

من قوله تعالى ( و إذا كنت فيهم فأقمت ...) إلى قوله (.. كتاباً موقوتا)


بسم الله الرحمن الرحيم ..

( وإذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك وليأخذوا أسلحتهم فإذا سجدوا فليكونوا من ورائكم ولتأتِ طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك وليأخذوا حذرهم وأسلحتهم ود الذين كفروا لو تغفلون عن أسلحتكم وأمتعتكم فيميلون عليكم ميلة واحدة ولا جناح عليكم إن كان بكم أذى من مطر أو كنتم مرضى أن لا تضعوا أسلحتكم وخذوا حذركم إن الله أعد للكافرين عذاباً مهيناً * فإذا قضيتم الصلاة فاذكروا لله قياماً وقعوداً وعلى جنوبكم فإذا اطمأننتم فأقيموا الصلاة إن الصلاة كانت على المؤمنين كتاباً موقوتاً ).



---------------



السؤال الثاني :

من قوله تعالى ( لا خير في كثير من نجاوهم ..) إلى قوله تعالى ( .. و إن يدعون إلا شيطاناً مريدا )



بسم الله الرحمن الرحيم ..


( لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس ومن يفعل ذلك ابتغاء مرضات الله فسوف نؤتيه أجراً عظيماً * ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيراً * إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد ضل ضلالاً بعيداً * إن يدعون من دونه إلا إناثاً وإن يدعون إلا شيطاناً مريداً ) .



----------------

السؤال الثالث :

من قوله تعالى ( ليس بأمانيكم ...) إلى قوله تعالى ( ... و اتخذ الله إبراهيم خليلا )


بسم الله الرحمن الرحيم ...

( ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوءاً يجزَ به ولا يجد له من دون الله ولياً ولا نصيراً * ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون نقيراً * ومن أحسن ديناً ممن أسلم وجهه لله وهو محسن واتبع ملة إبراهيم حنيفاً واتخذ الله إبراهيم خليلاً )..


-----------------

السؤال الرابع :

من قوله تعالى ( و إن أمرأة خافت من بعلها نشوزا ... ) إلى قوله تعالى ( ...و كان الله واسعاً حكيما )


بسم الله الرحمن الرحيم ..

( وإن امرأة خافت من بعلها نشوزاً أو إعراضاً فلا جناح عليهما أن يصلحا بينهما صلحاً والصلح خير وأحضرت الأنفس الشح وإن تحسنوا وتتقوا فإن الله كان بما تعملون خبيراً * ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حصرتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة وإن تصلحوا وتتقوا فإن الله كان غفوراً رحيماً * وإن يتفرقا يغن الله كل من سعته وكان الله واسعاً حكيماً )...



------------------------------------------

جزاك الله خيراً نور بوظبي

تصحيح

الوجه الثاني عشر
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
(( ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك و ما أنزل من قبلك يريدين أن يتحاكموا إلى الطاغوت و قد أمروا أن يكفروا به و يريد الشيطان أن يضلهم ضلالا بعيدا، و إذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله و إلى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا، فكيف إذا أصابتهم مصيبة بما قدمت أيديهم ثم جاؤك يحلفون بالله إن أردنا إلا إحسانا و توفيقا ،أولئك الذين يعلم الله ما في قلوبهم و أعرض عنهم و عظهم و قل لهم في أنفسهم قولا بليغا، و ما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله و لو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاوؤك فاستغفوا الله و استغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما، فلا و ربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت و يسلموا تسليما))

الوجه الخامس عشر
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
(( و من يطع الرسول فقد أطاع و من تولى فما أرسلناك عليهم حفيظا، و يقولون طاعة فإذا برزوا من عندك بيت طائفة منهم غير الذين تقول و الله يكتب ما يبيتون فأعرض عنهم و توكل على الله و كفى بالله وكيلا، أفلا يتدبرون القرآن و لو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا، و إذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به و لو ردوه إلى الرسول و إلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم و لولا فضل الله عليكم و رحمته لتبعتم الشيطان إلا قليلا، فقاتل في سبيل الله لا تكلف إلا نفسك و حرض المؤمنين عسى الله أن يكف بأس الله الذين كفروا و الله أشد بأسا و أشد تنكيلا، من يشفع شفاعة حسنة يكن له نصيب منها و من يشفع شفاعة سيئة يكن له كفل منها و كان الله على كل شيء مقيتا، و إذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها إن الله على كل شي حسيبا))


الوجه السادس عشر
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
(( الله لا إله إلا هو ليجمعنكم إلى يوم القيامة لا ريب فيه و من أصدق من الله حديثا، فمالكم في المنافقين فئتين وا لله أركسهم بما كسبوا أتريدون أن تهدوا من أضل الله و من يضلل فلن تجد له سبيلا، ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء فلا تتخذوا منهم أولياء حتى يهاجروا في سبيل الله فإن تولوا فخذوهم و افتلوهم حيث وجدتموهم و لا تتخذوا منهم وليا و لا نصيرا، إلا الذين يصلون إلى قوم بينكم و بينهم ميثاق أو جاءوكم حصرت صدورهم أن يقاتلوكم أو يقاتلوا قومهم و لو شاء الله لسلطهم عليكم فلقاتلوكم فإن اعتزلوكم فلم يقاتلوكم و ألقوا إليكم السلم فما جعل الله لكم عليهم سبيلا، ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم و يأمنوا قومهم كلما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها فإن لم يعتزلوكم و يلقوا إليكم السلم و يكفوا أيديهم فخذوهم و اقتلوهم حيث ثقفتموهم و ألئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا))


الوجه السابع عشر
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
(( و ما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطئا و من قتل مؤمنا خطئا فتحرير رقبة مؤمنه و دية مسلمة إلى أهله إلي أن يصدقوا فإن كان من قوم عدو لكم و هو مؤمن فتحرير رقبة مؤمنه و إن كان من قوم بينكم و بينهم ميثاق فدية مسلمة إلى أهله و تحرير رقبه مؤمنه فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين توبة من الله و كان الله عليما حكيما، و من يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها و غضب الله عليه و لعنه و أعد له عذابا عظيما، يا أيها الذين آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبيوا و لا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا تبتغون عرض الحياة الدنيا فعند الله مغانم كثيرة كذلك كنتم من قبل فمن الله عليكم فتيبنوا إن الله كان بما تعملون خبيرا))


الوجه الثامن عشر
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
(( لا يستوى القاعدون من المؤمنين غير أولي الضرر و المجاهدون في سبيل الله بأموالهم و أنفسهم فضل الله المجاهدين على القاعدين درجه و كلا وعد الله الحسنى و فضل الله المجاهدين على القاعدين أجرا عظيما، درجات منه و مغفرة ورحمه و كان الله غفورا رحيما، إن الذين توافهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها فألئك مأواهم جهنم و ساءت مصيرا، إلا المستضعفين من الرجال و النساء و الولدان الذين لا يستطيعون حيلة و لا يهتدون سبيلا، فاولئك عسى الله أن يعفو عنهم و كان الله عفوا غفورا، و من يهاجر في سبيل الله يجد في الأرض مراغما كثيرا و سعة و من يخرج من بيته مهاجرا ثم يدركه الموت فقد وقع أجره على الله و كان الله غفورا رحيما، و إذا ضربتم في في الأرض فليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة إن خفتم أن يفتنكم الذين كفروا إن الكافرين كانوا لكم عدوا مبينا))

محد هنيه غيري، عشان جيه أنا ماخذه وقتي ، محد يهزبني !!!



هذا تسميعي

الوجه التاسع عشر

(( و إذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك و ليأخذا أسلحتهم فإذا سجدوا فليكونوا من ورائكم و لتأت طائفة لم يصلوا فليصلوا معك و ليأخذوا حذرهم و أسلحتهم ود الذين كفروا لو تغفلون عن أسلحتكم و أمتعتكم فيميلون عليكم ميلة واحدة و لا جناح عليكم إن كان بكم أذي من مطر أو كنتم مرضى أن تضعوا أسلحتكم و ليأخذوا حذرهم إنا أعتدنا للكافرين عذابا مهينا، فإذا قضيتم الصلاة فذكروا الله قياما و قعودا و على جنوبكم فإذا اطمأننتم فأقيموا الصلاة إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا، و لا تهنوا في ابتغاء القوم إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون و يرجون من الله ما لا ترجون و كان الله عليما حكيما، إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله و لا تكن للخائنين خصيما))

الوجه العشرين ذ

(( واستغفر الله إن الله كان غفورا رحيما، و لا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم إن الله لا يحب من كان خوانا أثيما، يستخفون من الناس و لا يستخفون من الله و هو معهم إذ يبيتون ما لا يرضى من الله و كان الله بما يعملون محيطا، ها أنتم جادلتم عنهم في الحياة الدنيا فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة أم من يكون عليهم وكيلا، و من يعمل سوء أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما، و يمن يكسب إثما فإنما يكسبه على نفسه و كان الله سميعا عليما، و من يكسب إثما ثم يرم به بريئاُ فقد احتمل بهتانا و أثما مبينا، و لولا فضل الله عليك لهمت طائفة منهم أن يضلوك و ما يضلون إلا أنفسهم و ما يضرونك في شي و و أنزل الله عليك الكتاب و الحكمة و علمك مالم تكن تعلم و كان فضل الله عليك عظيما))

الوجه الحادي و العشرون

(( لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس و من يفعل ذلك ابتغاء مرضات الله فسوف نؤتيه أجرا عظيما، و من يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى و يتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى و نصله جهنم و ساءت مصيرا، إن الله لا يغفر أن يشرك به و يغفر ما دون ذلك لمن يشاء و من يشرك بالله فقد ضل ضلالا بعيدا، إن يتخذون من دونه إلا إناثا و إن يتخذون إلا شيطانا مريدا، لعنه الله و قال لأتخذن من عبادك نصيبا مفروضا، و لأضلنهم و لأمنينهم و لآمرنهم فليبتكن آذان الأنعام و لآمرنهم فليغيرن خلق الله و من يتخذ الشيطان وليا من دون الله فقد خسر خسرانا مبينا، يعدهم و يمنيهم و ما يعدهم الشيطان إلا غرورا، أؤلئك مأواهم جهنم و لا يجدون عنها محيصا))

الوجه الثاني و العشرون

(( و الذين آمنوا و عملوا الصالحات سندخلهم جنات تجري من تحتها الإنهار خالدين فيها أبدا وعد الله حقا و من أصدق من الله قيلا، ليس بأمنيكم و لا أماني أهل الكتاب من يعمل سوء يجز به و لا يجد له من دون الله وليا و لا نصيرا، و من يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى و هو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة و لا يظلمون نقيرا، و من أحسن دينا ممن عمل صالحا واتبع ملة إبراهيم حنيفا و اتخذ الله إبراهيم خليلا، و لله ما مافي السموات و ما في الأرض و كان الله بكل شيء محيطا، يستفتونك في النساء قل الله يفتيكم فيهن و ما يتلى عليكم في يتامى النساء اللاتي لا تؤتونهن ما كتب لهن و ترغبون أن تنحكهوهن و المتستضعفين و من الولدان و أن تقوموا لليتامي بالقسط و ما تفعلوا من خير إن الله كان بكل شيء عليما))

الوجه الثالث و العشرون
(( و إن إمرأة خافت من بعلها نشوزا أو إعراضا فلا جناح عليهما أن يصلحا بينها صلحا و الصلح خير و أحضرت الأنفس الشح و إن تحسنوا و تتقوا فإن الله كان بما تعملون خبيرا، و لن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء و لو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة و إن تصلحوا و تتقوا فإن الله كان غفورا رحيما، و إن يتفرقا يغن الله كلا من سعته و كان الله واسعا حكيما، و لله ما في السموات و ما في الأرض و لقد وصينا الذين أوتوا الكتاب من قبلكم و إياكم أن اتقوا فإن تكفروا فإن لله ما في السماوات و ما في الأرض و كان الله غنيا حميدا، و لله ما في السموات و ما في الأرض و كفى بالله وكيلا، إن يشأ يذهبكم و يأت بقوم آخرين و كان الله على ذلك قديرا،(................)))


الوجه الرابع و العشرون
(( يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله و لو على أنفسكم أو الوالدين و الأقربين إن يكن غنيا أو فقيرا فالله أولى بهما فلا تتبعوا أن تعدلوا و إن تلوو أو تعرضوا فإن الله كان بما تعملون خبيرا، يا أيها الذين آمنوا آمنوا بما نزل من على رسوله و ما أنزل من قبل و من لم يؤمن بالله و ملائكته و كتبه و رسوله و اليوم الآخر فقد ضل ضلالا بعيدا، إن الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا ثم كفروا ثم ازداوا كفرا لم يكن الله ليغفر لهم و لا ليهديهم سبيلا، بشر المنافقين بأن لهم عذابا أليما، و لقد نزل من قبل أن إذا سمعتم آيات الله يكفر بها و يستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخضوا في حديث غيره إنكم إذا مثلهم إن الله جامع المنافقين و الكافرين في جهنم جميعا))

الوجه الخامس و العشرون
(( الذين بتربصون بكم فإن كان لكم فتح من الله قالوا ألم نكن معكم و إن كان للكافرين نصيبا قالوا ألم تستحوذ عليكم و نمنعكم من المؤمنين فالله يحكم بينكم يوم القيامة و لن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا، أن المنافقين يخادعون الله و هو خادعهم و إذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالي يراؤون الناس و لا يذكرون الله إلا قليلا، مذبذبين بين ذلك لا إلى هؤلاء و لا إلى هؤلاء و من يضل الله فلن تجد له سبيلا، يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الكافرين أولياء من دون المؤمنين أتريدون أن تجعلوا لله عليكم سلطانا مبينا، إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار و لن تجد لهم نصيرا، إلا الذين آمنوا و اتقوا و اعتصموا بالله و أخصلوا دينهم لله فأولئك مع المنين و سوف يؤت الله المؤمنين أجرا عظيما، ما يفعل الله بعذابكم إن شكرتم و آمنتم و كان الله شاكرا عليما))

الوجه السادس و العشرون
(( لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم و كان الله سميعا بصيرا، إن تبدوا خيرا أو تخفوا أو تعفوا عن سوء فإن الله كان عفوا قديرا، إن الذين يكفرون بالله و رسله ويريدون أن يفرقوا بين الله و رسله و يقولون نؤمن ببعض و نكفر ببعض و يريدون أن يتخذوا بين ذلك سبيلا، أولئك هم الكافرون حقا و أعتدنا للكافرين عذابا مهينا، إن الذين آمنوا بالله و رسله و لم يفرقوا بين أحد منهم أولئك سوت يؤتيهم أجورهم و كان الله غفورا رحيما،يسألك أهل الكتاب أن تنزل عليهم كتابا من السماء فقد سألوا موسى أكبر من ذلك فقالوا أرنا الله جهرة فأخذتهم الصاعقة بظلمهم .................، ثم عفونا و عنهم و قلنا لهم ادخلنا الباب سجدا و قلنا لهم لا تعدوا في السبت و أخذنا منهم ميثاقا غليظا))

الوجه السابع و العشرون

(( فبما نقضهم ميثاقهم و كفرهم بآيات الله و قتلهم الأنبياء بغير حق و قولهم قلوبنا غلف بل طبع الله عليها فلا يؤمنون إلا قليلا، و بكفرهم و وقولهم على مريم بهتانا عظيما، و قولهم قتلنا عيسى ابن مريم و ما قتلوه و ما صلبوه و لكن شبه لهم و إن الذين اختلفوا فيه لفي شك منه إن يتبعون إلا الظن و ما قتلوه يقينا، بل رفعه الله إليه و كان الله عزيزا حكيما، فبظلم من الذين هادوا حرمنا عليهم طيبات أحلت لهم و بكفرهم و صدهم عن سبيل الله كثيرا، و أخذهم الربا و قد نهوا عنه و أكلهم أموال الناس بالباطل و أعتدنا للكافرين عذابا مهينا، لكن الراسخون في العلم منهم و المؤمنون يؤمنون بما أنزل إليك إنزل و ما أنزل من قبلك و من يؤمن بالله و اليوم الآخر أولئك سنؤتيهم أجرا عظيما))

الوجه الثامن و العشرون

(( إنا أوحينا إليك كما أوحينا إلى نوح و النبين من بعده و أوحينا إلى إبراهيم و إسماعيل و إسحاق و يعقوب و الأسباط و عيسى و أيوب و يونس و هارون و سليمان و آتينا داوود زبورا، ورسلا قد قصصناهم عليك و رسلا لم نقصصهم عليك و كلم الله موسى تكليما، رسلا مبشرين و منذرين لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل و كان الله عزيزا حكيما، لكن الله يشهد بما أنزل إليك أنزله بعلمه و الملائكة يشهدون و كفى بالله شهيدا، لكن الذين كفروا و صدوا عن سبيل الله فقد ضلوا ضلالا بعيدا ، و الذين كفروا و ظلموا لم يكن الله ليغفر لهم و لا ليهديهم طريقا، إلا طريق جهنم خالدين فيها أبدا (....)، ي اأيها الناس قد جاءكم الرسول بالحق من بركم فآمنوا خير لكم و إن لم تؤمنوا فإن لله ما في السماوات و الأرض و كان سميعا عليما))

الوجه التاسع و العشرون

(( يا أهل الكتاب لا تغلوا في دينكم و لا تقولوا على الله إلا الحق إنما المسيح عيسى ابن مريم رسول الله و كلمته ألقاها إلى مريم و روح منه فانتهوا خير لا و لا تقولوا ثلاثة إنما الله إله واحد سبحانه أن يكون له ولد له ما في السماوات و ما في الأرض و كفى بالله وكيلا، و من يستنكف عن عبادته و يستكبر فسيحشرهم إليه جميعا، فأما الذين أمنوا و عملوا الصالحات فيسيؤتيهم أجورهم و يزيدهم من فضله و من يستنكف و يستكبر فسيعذبهم عذابا أليما و لن يجدوا لهم من دون الله وليا و لا نصيرا، يا أيها الناس قد جاءكم برهان من ربكم و نورا مبينا، فآمنوا بالله خير لكم و اعتصموا به ...،))

الوجه الثلاثون
يستفتونك في النساء قل الله يفتيكم في الكلالة و إن امرىء هلك ليس له ولد و له أخت فلها نصف ما ملك و هو يرثها إن لم يكن لها ولد فإن كانتا اثنتين فلهما الثلثان مما ترك و إن كانوا أخوة رجالا و نساء فللذكر مثل حظ الإنثنين يبين الله لكم أن تضلوا و كان الله بكل شيء عليما))