بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحدى أحد الملحدين- الذين لا يؤمنون بالله- علماء المسلمين في أحد البلاد، فاختاروا أذكاهم ليرد عليه، وحددوا لذلك موعدا.

وفي الموعد المحدد ترقب الجميع وصول العالم، لكنه تأخر. فقال الملحد للحاضرين: لقد هرب عالمكم وخاف، لأنه علم أني سأنتصر عليه، وأثبت لكم أن الكون ليس له إله.

وأثناء كلامه حضر العالم المسلم واعتذر عن تأخره، ثم قال: وأنا في الطريق إلى هنا، لم أجد قاربا أعبر به النهر، وانتظرت على الشاطئ، وفجأة ظهرت في النهر ألواح من الخشب، وتجمعت مع بعضها بسرعة ونظام حتى أصبحت قاربا، ثم اقترب القارب مني، فركبته وجئت إليكم. فقال الملحد: إن هذا الرجل مجنون، فكيف يتجمع الخشب ويصبح قاربا دون أن يصنعه أحد، وكيف يتحرك بدون وجود من يحركه؟!

فتبســم العالــم، وقال: فماذا تقول عن نفسك وأنت تقول: إن هذا الكون العظيم الكبير بلا إله؟!

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حيا الله أخي فتى الإيمان .... الحمد لله على سلامتك



سبحان من أجرى الحق على لسان هذا العالم

نسأل الله أن يثبتنا ويزيدنا يقينا به

جزاك الله خير أخي فتى الإيمان وبارك الله فيك وبلا شك بوجودك أنت وبقية الأعضاء ستعود سوالف إلى سابق عهدها وأحسن بإذن الله

أخي الفاضل / فتى الإيمان ..

سأكتفي بما قالته الفاضلة / بشاير ... فتأمل يرحمك الله ،

السلام عليكم ورحمة الله
حياك الله اخي الكريم فتى الإيمان وعودا حميدا

جزلك اله خيرا على هذه القصة المؤثرة.

جزاكم الله خيرأً يا أخواني في الله
( بشاير ) و ( بو عبد الرحمن ) و ( زهرة الكركديه )
( وكل من في هذا المنتدى الأخوي و المبارك )
وبارك الله فيكم وأحسن الله إليكم في الدنيا و الآخرة

حقيقة قد عجز لساني وعجز قلمي عن شكركم وعن رد جميلكم وعن استقبالكم المحفوف بالورد والياسمين ، ولا أنسى كل من سأل وحاول الأتصال علي ومشاركتهم لي في آلامي و أفراحي بكلماتكم ومشاعركم ودمث أخلاكم وكريم ساجاياكم خففتم عني الكثير من الأحداث التي مرت علي فبارك الله فيكم
يعلم الله أني كنت مشتاق لكم و أفكر فيكم في كل الأحيان و الحمد لله إني قد عدت الفضل يعود لله ثم لدعائكم رغم آلأمي التي أعاني منها حاولت جاهدا أن أعود إلى هذا الصرح الذي عرفت به أناسا هم لي أخوة أحبهم في الله لن أنساهم ما حييت أبدا

هم أخوة سمت المحبة بينهم ==== فتراهم في ألفة وتواني
لاحقد لا بغضاء بين نفوسهم ==== لا شر لا عدوان في الأضغاني
والله أدعو أن يزيد لقائنا ====== يوما بجنة خالق الأكواني
لنعيش في ظل الإله ونلتقي==== سعداء في خير وفي إحساني

وجزاكم الله خيراً

حياك الله اخي الفاضل فتى الإيمان ..
ومرحبا بعودتك للسوالف ..
وجزاك الله خيراً على هذه القصة ..

جزاك الله خيراً

يا أخي في الله

( الطارق )

وبارك الله فيك وأحسن الله إليك في الدنيا و الآخرة

على فكره أسمك جميل جداً واسمحلي أن أقول إنك ( طارق الخير ) ويذكرني بحديث النبي صلى الله عليه وسلم وهذا نصه

حدثنا أبو أسامة عن عبد الرحمن بن يزيد قال : حدثنا مكحول أن { رسول الله صلى الله عليه وسلم لما دخل مكة تلقته الجن بالشرر يرمونه , فقال جبريل : تعوذ يا محمد , فتعوذ بهؤلاء الكلمات فدحروا عنه أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر ولا فاجر من شر ما ينزل من السماء وما يعرج فيها , ومن شر ما بث في الأرض وما يخرج , ومن شر الليل والنهار , ومن كل طارق إلا طارقا يطرق بخير يا رحمن } .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته