كانَ يا ما كانْ ..

في قديمِ الزمانْ..

و سالفِ العصرِ و الأوانْ..

بدأ قلمُ احمد كيووت يسردُ قصة أطلق العنانْ..

في روضةٍ من رياض الحب .. في ذاك البُستان .

بين زهورِ الياسمين و النرجس و الأقحوان ..

حروفُ العشقِ اعتلتْ مسامعي بصوتِها الرنَّان ..

حرَّكتْ جيوشَ أحاسيسي من قلبي حتَّى الوجدانْ ..

وضعتْ أناملها على شعري ..

فلحَّنت أعذب الألحانْ ..

عزفتْ سيمفونيةِ غرامٍ ..

أضفتْ لدواخلي كلًَّ الحب و الحنانْ ..

فبها تراقصتْ الآذانْ ..

رسمتْ على صدري قلباً ..

قدْ رُسِمَ بريشةِ فناَّن ..

تأمَّلتُ بمُقلةَ عيني في وجهها فيا لهُ من وجهٍ فتاَّنْ ..

تغلغلتُ بناظري في ملامحها فيا لعينيها الساحرتانْ ..

جعلتني عاشقاً بلْ هائماً بلْ ناثراً ولهانْ ..

أغرقتْ سُفني في بحورِ هواها فقدْ أجبرتني على النسيانْ ..

نسيانُ ماضٍ قدْ أعناهُ الضَّجرْ و الهوانْ ..

أجبرتني على نسيان من طعنوني ..

قدْ كانوا أقربَ الرِّفاقِ و الخلاَّنْ ..

اجتاحتْ مُدُني النثريّة فسرعان ما حوَّلتها إلى جنانْ ..

زيَّنتْ سطورِها بالحب و النرجس و العشقِ و الأمانْ ..

فتوَّجتُها ملكةً على قلبي و مملكتي و قصر الزَّعفرانْ ..

زينتُ عرشها باللُؤلُؤ و الماسِ و المرجانْ ..

فذاك نسجُ خيال احمد كيووت مع ملاكٍ في صورةِ إنسانْ ...

روعة روعة اخي احمد والله فرحت ان قلم اخي احمد كتب كلمات تدل على انه سعيد وفرحان

لما كتبت بقلم الفرح كانت والله جميلة جدا وكلماتها اروع
اعجبت كثيرا بها ربي يديم عليك هذا الخيال الرائع

اخي احمد اهتم وواصل فربما يكون لك مستقبل مع هذه الكتابات الجميلة

اختك فوزية
ربي يحفظك يا رب

هلا فوزيه تسلمي يارب وشكرا علي كل شي


قوزيه....


مرورك أيّتها الرائعه ....

يصطفي الألق من بين أعطاف الزمان والمكان ....

دوماً سيّدتي ...

تختصر حروفك كلّ التعابير الّتي عرفتها

ما زلتِ أختي تعلو في بدايتها ....

فلا يُعلى على حرفك ....

فتوقيعك ينير متصفحي!!

كوني هنا دوماً تجديني بالجوارِ...

احمد...

لايكون طبيت بالحب طب

مشكوور احمد على الكلام الحلوووو

الضيع

مساء الجـوري ..

أخي العزيز ..

هنا ..

و في خاتمة كفّ الورق ..

أوشكت محبرتي على الجفاف ..

أضناها النوح و الشكوى ..

أبت الا ان ترسم آخر خطوط التواجد على المتصفح ..

يا سيدي

أشكر لكَ هذا الحضور ..



كُنْ هنا دوماً تجدني بالجوارِ ..
اجمد كيوت