المهارات الشخصية
المقدرة على العرض و ايصال اكبر عدد من الافكار بأقل عدد من الكلمات
المعرفة الجيدة ببرامج المكتب والمقدرة على استخدمها لصالح عملك
السيطرة على نفسك عند الانفعال و عدم قول الشيء الذي لست متأكد منه مائه بالمئة
تطوير قدرتك على الصبر و العمل تحت الضغوط و الانفعالات

تحديث معلوماتك الشخصية عن مجال عملك دائما بحيث تشترك بالمجلات المتخصصة بعملك و تحاول ان تشارك بالكتابه فيها
كذلك معرفة اغلب المواقع التى تهتم بعملك من خلال الانترنت

لا تطور علاقاتك الشخصية خلال العمل لتتعدى الزماله العمليه

تحدث بأيجابية عن جميع العاملين حتى لو كان هولاء العاملين جميعه لصوص

لا تظهر جميع مهاراتك العملية دفعتا واحدة وحاول ان تظهر كحلل للأزمات و المشاكل

حاول ان تكون اكثر العاملين حماس و أداء للعمل

كلامك كله عسل ،،، شدني منه الأمر التالي:
(لا تظهر جميع مهاراتك العملية دفعتا واحدة وحاول ان تظهر كحلل للأزمات و المشاكل )

أؤيد هذا الأمر ، الحقيقة ينبغي عليك أن تحتفظ بخبراتك للحالات الطارئة أو حالات الضرورة ، لا ينبغي لك أن تكشف جميع اوراقك ، فتأتي بعد مرور مدة وليس عندك الجديد ، لا أقول تخبأة الخبرات والتضييق على المؤسسة والرؤساء فيها ، ولكن أقصد إذا برزت مشكلة فحلها بأبسط أوراقك وخلي الجوكر في الجيب.

عزيزي متشيم
اضاف الى ذلك ان اظهار مهارتك منذ البداية ربما يكسبك عداوات و مضايقات و خوف منك منذ البداية وانت لست بحاجة الى هذه الاشياء و خصوصا في بداية الطريق

إن شاء الله أستفيد من هذه التوجيهات بعد التخرج

ولكن لدي سؤال للأخ فارس




لـــمـــــاذا ؟؟!

هذا ينطبق على من يعمل في مؤسسة حكومية، وفي ظل الوضع الراهن لبيئة العمل في مؤسساتنا الحكومية، فهذه النصائح أراها صحيحة، خصوصاً النصيحة الأولى وهي فن الاتصال باختصار.

الاتصال مع الناس مهارة قلما يتقنها شخص ما بين مجموعة، وهي كالعملة النادرة، وإذا أردتم فهم هذا افتحوا على إذاعة القرآن الكريم من أبوظبي واستمعوا إلى الاتصالات الهاتفية ستجدون شخصين أو ثلاثة أشخاص يتقنون فن الحديث والتواصل.

وهؤلاء حديثهم شائق وواضح، والنقاط التي يطرحونها جديرة بالاهتمام، لكن الآخرين قد تكون لديهم نفس النقاط تماماً ولا يحسنون إيصالها بنفس الطريقة، لماذا؟ لأنهم ببساطة يفتقدون مهارة فن التواصل.

عزيزي عزيز
التجربة خير برهان و اسئل مجرب ولا تسئل طبيب و لكن من وجهة نظري ان علاقة الزمالة علاقة جيدة و لكن اذا طورت لتصبح علاقة صداقة فأن العمل هو المتظرر الاول وانت المتظرر التألي فبعض المرات تجد ان مصلحة العمل تقضي بشيء ما لا ينسجم مع علاقة الصداقة ولكنه ينسجم مع علاقة الزمالة و اكبر نقاط ضعف المدراء الكبار و التنفيذيين هي هذه المشكله فمن خلال هذه المشكله تصبح هناك شله او مجموعة هي في الاساس كانت مجموعة من زملاء العمل اصبحوا اصدقاء فشكلوا حزب داخل العمل وهذا ملاحظ كثير و تكون هي المسيطرة على الاهداف و الاراء و التطوير بالعمل و تغلب المصالح الشخصية على مصالح المنظومة و يبداء ضعف صاحب الصلاحية بسبب عدم مقدرته على تنفيذ صلاحيته لانه ببساطه اعطها لمجموعة تقسمتها هذا على مستوى الادارات العليا لكن كل ما قل المستوى الاداري او العملي يقل التأثير حتى يصبح محدود في الطبقة الكادحه او طبقة العمال التى تتحول فيها الزماله غالبا الى صداقه و تصبح شيء جيد لكن و الصدق يقال نادر ما تنشاء صداقة من خلال زماله وقس على ذلك زملاء الابتدائي و المتوسط و الثانوي و لكل قاعدة شذوذ و اما زملاء الجامعة فالوضع يختلف فالجامعة عالم مختلف تعيش فيه بأستقلال لتكون صدقاتك .