الفجر الجديد: هذا ما أحتاجه، الدعاء منكم
، أ/ا تخصيص الساعة فهذه فكرة طبقتها منذ سنوات، والفائدة والنتيجة كانت ممتازة. فهي تعود الإنسان على القراءة وتجعلها عادة مفيدة في حياته. شكراً كل على التفاعل.
عزيز: مشكلة الإنترنت عندنا يا اخي الكريم تكمن في عدم تحكمنا بها، يعني ندخل في كل وقت ونبحث فيه في كل وقت، الأفضل تحديد أوقات معينة للإنترنت لا نتعداها أبداً، وسأبدأ بنفسي أولاً، في الصباح الباكر ساعة، في الظهر ساعة، وقبل النوم ساعة!
هذه ثلاث ساعات يومية، تساوي 90 ساعة شهرياً وتساوي 1080 ساعة سنوياً!!
أما القراءة لساعة تساوي سنوياً 365، ولساعتين تساوي سنوياً 730
ولثلاث ساعات تساوي سنوياً 1080.
فيجب زيادة ساعات القراءة على ساعات الإنترنت، ولو كانت الإنترنت مكان نلتق فيه بأناس طيبين مثلك.
أما الكتب المدرسية فلا تغني أبداً عن الكتب العادية، الكتب المدرسية لها مهمة تنتهي بانتهاء العام الدراسي، أما الكتب الأخرى فلها مهمة دائمة ما دام لها قراء يقرأها.