العودة سوالف للجميع > سـوالـف الجمـيــــــــع > سـوالـف الـسـيـاسـيـة > السعودية هي الهدف الحقيقي
المشاركة في الموضوع
صفحة 1 من 2 1 2 >
عناد200 عناد200 غير متصل    
عضو جديد  
المشاركات: 57
#1  



هذا ماتشير اليه على الاقل اهتمامات الصحافة الامريكية حاليا من خلال الهجوم الشرس التي تتناول به ردود الفعل السعودية تجاه المطالب الامريكية وهي تؤكد على ان المملكة مستهدفة لمواقفها الوطنية ولمكانتها الدينية. ويبقى الهدف الحقيقي من التركيز على مواقف المملكة مقارنة بمواقف وتصريحات اعلامية استهلاكية لدول عربية واسلامية ينظر اليها على انها دول مؤثرة مثل مصر وباكستان بخلاف الدويلات التابعة شكلا ومضمونا مثل الاردن وقطر والمغرب وغيرها!



(يونايتدبرس 16-10-2001م)

الجدل الذى حفلت به وسائل الاعلام الامريكية وتسريبات المسؤولين عن عدم تعاون السعودية أتضح بصورة جلية عبر تصريح الامير نايف مساء الاحد الماضى وقبله النفى القاطع من قبل وزيرالدفاع الامير سلطان بن عبدالعزيز فيما يتعلق بأستعداد بلاده للموافقة على أستخدام واشنطن للقواعد الجوية السعودية منطلقا للهجمات العسكرية ضد أفغانستان0....

والخلاف بين البلدين لم يقتصر فقط على مدى التعاون بينهما فى حملة مكافحة الارهاب التى تشنها الولايات المتحدة حاليا وأنما تعود الى وقت مضى أتخذت فيه عدة اشكال0 فمنذ التفجير الذى حدث فى الرياض فى العام 1995 وقتل فيه خمسة من العسكريين الامريكيين ومكتب التحقيقات الفيدرالى يتحدث عن عدم تعاون السعودية التى رفضت وبأصرار السماح لموظفى المكتب أستجواب المعتقلين السعوديين رغم الرحلات العديدة التى قام بها رئيس المكتب السابق لويس فريا واستخدام قنوات ديبلوماسية لهذا الغرض0
وفيما بعد رفضت السعودية طلبا أمريكيا بأجبار طائرة من خطوط الشرق الاوسط اللبنانية على النزول فى جدة كان يعتقد انها تحمل عماد مغنية المتهم بضلوعه فى محاولات أختطاف طائرة أمريكية قبل سنوات طويلة ويوجد أسمه حاليا فى قائمة المطلوبين من مكتب التحقيقات الفيدرالى0
كما رفضت السعودية فى ذات الوقت طلبا بمنع طائرة ليبية كانت تحمل حجاجا على اساس ان الطيران الليبى محظور بسبب قرار الامم المتحدة الخاص بكارثة لوكربى لكن السعودية ردت انها لا تستطيع منع المسلمين من القدوم لاداء فريضة الحج0
وهذه الحوادث تشير الى ان العلاقة بين الجانبين لم تكن دائما سمنا على عسل وان السعودية أحتفظت دائما بمسافة من واشنطن وحلفائها الغربيين حفاظا على صورتها أمام مواطنيها وأرثها الاسلامى وهو ما تصاعد فى الاونة الاخيرة برفضها أستقبال رئيس الوزراء البريطانى طونى بلير خلال جولته الشرق أوسطية الاسبوع الماضى0

الرياض التى يعتقد انها ساعدت فى مرحلة الحرب الافغانية ضد الروس بأكثر من مليار دولار فى عقد الثمانينيات دعمت طالبان بحوالى مليونى دولار سنويا الى جانب تمويل جامعتين وست مستوصفات طبية كفالة نحو أربعة الاف يتيم فى اعتبرته واشنطن تمويلا لعمليات أرهابية0
وبقدر ما صعقت الرياض من سوء استخدام طالبان للعلاقة معها بقدر ما صعقت من اتهام واشنطن للعديد من الموءسسات والافراد ان لهم صلة بأنشطة أرهابية وحتى عندما أتضح خطأ بعض الاسماء التى وردت فى قائمة المتهمين بتنفيذ عمليات الشهر الماضى الارهابية فان واشنطن لم تعتذر علنا الامر الذى أدى الى تحول التحفظ السعودى الى نوع من الغضب العلنى بدل التعبير عنه بمختلف السبل0








عناد200 غير متصل قديم 20-10-2001 , 04:06 PM    الرد مع إقتباس
ALWatar ALWatar غير متصل    
عضو جديد  
المشاركات: 26
#2  

الحرب الإعلامية الأمريكية ضد السعودية

النيويورك تايمز والحرب الإعلامية ضد الفكر السعودي الإسلامي

جهل الإعلام الأمريكي بالإسلام دفعه لمهاجمة أهم تعاليمه بزعم مهاجمة الفكر السعودي

عربيات - خالد عابد

الحرب الإعلامية التي تشنها بعض وسائل الإعلام الأمريكية وعلى رأسها صحيفة ( نيويورك تايمز ) على المملكة العربية السعودية كشفت عن جهل أمريكي كبير بالإسلام وتعاليمه .... حيث اختلطت أوراق رواد هذه الحملة التي لم تنجح بالفصل بين لغة السياسة ولغة الدين فلم يجنوا من وراءها إلى تأليب الرأي العام الإسلامي عليهم وتعزيز مفهوم استهدافهم للإسلام لدى السواد الأعظم من المسلمين ....



صحيفة ( النيويورك تايمز ) تبنت هذه الحملة بالهجوم على منابر الخطب في المساجد السعودية والمناهج التعليمية الدينية والتعاليم الإسلامية اعتقاداً منها أنها أمور ثانوية يمكن التخلي عنها بسهولة وهذا ما يعكس جهل الكاتب بالدين الإسلامي واقتصار بحثه على تسجيل المعلومات عن جوانب في المجتمع السعودي دون البحث عن أصولها التي تنبع من الكتاب والسنة ....



فالخطب المنبرية في المساجد لم تكن بدعة يبتدعها النظام السعودي وليست بالشيء الجديد بقدر ماهي أصل من أصول الدين التي لايمكن بترها من حياة المسلم مهما تشدقت ( النيويورك بوست ) بأسبابها ودفعت بالحجج عن خطورتها من وجهة نظرهم ... وتأتي خطبة الجمعة على رأس قائمة الخطب التي تعتبر جزء من ممارسات المسلم في هذا اليوم وتفرض على الإمام القاءها وتفرض على المصلي الإستماع لها في جميع بقاع الأرض ومساجد المسلمين مهما اختلفت مذاهبهم وطرق ممارستهم للدين.



فصل العلم عن الدين في المجتمعات الغربية أدى إلى حالة تخبط وعجز عن استيعاب الكوارث




أما المناهج الدراسية فيبدو أن الصحيفة تقيس على نظام التعليم الإمريكي والعلماني الذي يعمل على الفصل بين العلم والدين ، فيعتبر تدريس الدين في المدارس أمر محرم لا يتناسب مع الحضارة الغربية والتطور وتجاهل الكاتب أن هذه النقطة على وجه الخصوص لاتزال شريحة كبيرة من المجتمع الغرب تناقشها وتطالب بإعادة النظر فيها لأن عملية الفصل بين الدين والعلم أدت إلى خلل كبير في تفكير الشباب وإدراكهم لمعلومات أساسية عن الوجود والخالق ومنابع العلم الأساسية التي في الواقع تتطلب من الدراسات العلمية والنظريات وقت أطول للوصول إلى نتائج في حال تجاهلها .... وهي أيضاً ما أدى إلى عجز العقل الغربي عن استيعاب الكوارث الكونية نظراً لمفهومهم السطحي للخالق عز وجل فوقعوا في معضلة تفسيرها لبعض الشباب أو حتى الكبار الذين شرعوا بعد حوادث نيويورك إلى إنكار وجود الخالق وشعروا بصدمة نفسية عنيفة لإعتقادهم السابق بأن الله قد صنفهم بالطائفة الطيبة وان إصابتهم بسوء أو وقوع كارثة بهذا الحجم تعني عدم وجوده والعياذ بالله.



ولقد شاهدنا في مناظرات عديدة حول هذا الموضوع في الغرب تساؤلات من الطلاب لرجال العلم ولوم لرجال الدين على محاولاتهم لتصحيح هذا المفهوم حتى أن بعضهم وضع يده على الحقيقة قائلاً ( كيف تطالبوننا اليوم بالثبات في مواجهة مثل هذا الأمر والإنصياع لأوامر الخالق بعد أن أخرجناها من مناهجنا العلمية ومدارسنا وجامعاتنا ... كيف نعرف الله اليوم؟ ) ....



وهذا هو الجهل والتخبط الذي يعانيه المجتمع الغربي ويسعى رؤوس الفتنة من أمثال صحيفة ( نيويورك تايمز ) إلى ترويجه في المجتمعات الإسلامية لضرب مصدر قوتها الوحيد المتبقي ويكمل به نصاب التبعية الإقتصادية والتكنولوجية بالجاهلية الدينية .... فيزعم الكاتب ( نيل ماك فاركار ) : " أن الطالب السعودي يتم دراسته الجامعية وهو غير مؤهل للعمل لسبب واحد هو وجود مواد دينية مفروضة عليه للنجاح واجتياز كل مرحلة يتم التركيز عليها أكثر من المواد العلمية " ويشطح بتفكيره إلى أن يصور الطالب السعودي عندما ينهي دراسته الجامعية وكأنه يحمل مسدساً بين يديه لممارسة الإرهاب بدلاً عن الشهادة العلمية ....



من جهة أخرى يشير الكاتب في نفس المقال إلى إفتتاح الحكومة السعودية للمساجد والمدارس في الخارج ويهاجم هذا التوجه بصفته يساهم على نشر تعاليم متطرفة ( على حد قوله ) ... كما كتبت ( بلاين هاردين ) في نفس الصحيفة عن هذا الموضوع بإستياء من أن السعودية كانت تروج للعمرة والحج وتستقطب أئمة المساجد الأمريكية لتدريبهم على الدعوة والخطابة وهذا ما تراه اختراق للفكر للأمريكي !!!!.... ولا يعلم هؤلاء الكتاب أنهم بهذه المزاعم يناقضون حرية ممارسة الأديان والعبادات التي تقر بها الحكومات الغربية ، ويدفعون ملايين المسلمين في الخارج إلى معاداة الأنظمة التي يعيشون تحت لواءها في حال أنها حرمتهم من النوافذ الإسلامية التي تساعدهم على الموازنة بين عقيدتهم والحياة في المجتمعات الأخرى دون أن يفقدوا هويتهم ... وهذا حق مشروع لكل مغترب .... فالإسلام بالنسبة للمسلم وطن يدين له بالولاء ومن واجب الأسرة المغتربة أن تبحث لأبنائها عن ما يساعد على ربطهم بهذا الوطن ....

كما أنه من الملاحظ أن أغلب الدول بمافيها الولايات المتحدة الأمريكية تقوم بإنشاء مدارس ملحقة بسفاراتها في الخارج تعتمد إلى حد كبير على مناهجها الخاصة ولم يسبق وأن انتقد أحد افتتاح هذه المدارس واعتبرها وسيلة لنشر أسلوب الحياة والفكر الأمريكي !!!



ومما يضاعف من حجم الجهل الذي يعانيه كتاب هذه المقالات هو استشهادهم بخلل آخر إعتقاداً منهم أنه عامل ضعف ، ألا وهو أن المملكة العربية السعودية مجتمع مغلق إلى درجة أنه لايسمح بالإختلاط بين الجنسين في الجامعات والمدارس ولايسمح بشرب الخمر أو أكل لحم الخنزير .... وهذا ما قد يجعل أي مسلم يطوي الصحيفة وهو على قناعة أن هؤلاء يكتبون عن دين لايعرفون عنه أي شيء وليس لديهم دافع سوى الهجوم على أمور تزيد الطرف الآخر قوة بدلاً عن إضعافه.

وفي نهاية الأمر يبدو أن النتيجة من مثل هذا الهجوم عكسية تماماً .... فالنيويورك تايمز اختارت حجج لا يقبل بها عقل المسلم ودفعت القلة المؤيدة للمواقف الأمريكية أن تعيد النظر فالإنتقاد لم يكن للنظام السعودي بقدر ماهو توجه لإستئصال الفكر الإسلامي من جذوره ومهاجمة التعاليم السماوية ... ولعلها في المرات القادمة تراعي الموضوعية في الطرح وتبحث عن الأصل في الأديان قبل مناقشتها وتشريحها بهذا الجهل التام للتعاليم والواجبات والحقوق الأساسية.

http://www.arabiyat.com/mynews/inde...p=page&SubMenu=

ALWatar غير متصل قديم 21-10-2001 , 12:56 AM    الرد مع إقتباس
عناد200 عناد200 غير متصل    
عضو جديد  
المشاركات: 57
#3  


عمان تبرز كحليف هام للولايات المتحدة، في الوقت الذي مازالت فيه السعودية تتحفظ على المطالب الامريكية



تحت هذا العنوان نشرت صحيفة " وول ستريت جورنال " في عددها الصادر في 4-10-2001 كتبه ياروسلاف تروفيموف تناول فيه أهمية عمان كشريك هام في العمليات التي تقودها الولايات المتحدة ضد بن لادن وطالبان في الوقت الذي تلتزم السعودية بمعارضتها العلنية للضربات الأمريكية لأفغانستان . فيما يلي ما تضمنه التقرير : -
في الوقت الذي تلتزم فيه السعودية بمعارضتها العلنية للضربات الأمريكية ضد أفغانستان ، فإن عمان المجاورة تبرز كشريك هام في العمليات التي تقودها الولايات المتحدة ضد أسامة بن لادن وميليشيات طالبان .
وتتمتع عمان ، ثاني أكبر ملكية في الخليج من حيث المساحة ، والأقرب إلي أفغانستان ، بمميزات استراتيجية في ظل غياب للمشاعر المعادية لأمريكا المتفشية للغاية بين العديد من السعوديين . وتأكيدا على أهميتها ، من المتوقع أن يتوجه دونالد رامسفيلد وزير الدفاع الأمريكي إلي عمان في ختام زيارته يوم الأربعاء للعاصمة السعودية ، الرياض .
ويتصادف أن عمان تستضيف بالفعل واحدة من أكبر الفرق العسكرية الغربية المنتشرة في الخليج في السنوات الأخيرة . ويشارك ما يزيد على 20 ألف من قوات الجيش والبحرية السلاح الجوي البريطاني في مناورات مشتركة في عمان كانت مقررة قبل الهجمات الإرهابية التي وقعت في الحادي عشر من سبتمبر في الولايات المتحدة . ويقول دبلوماسيون أن هذه القوات من المرجح ان تشترك في أي ضربات تقودها الولايات المتحدة .


وعلى عكس السعودية ، لم تستبعد عمان أن يتم استخدام أراضيها لشن ضربات ضد أفغانستان . وبالفعل هناك اتفاق يعود تاريخه إلي عام 1980 يسمح للولايات المتحدة نشر قواتها انطلاقا من عمان . غير أن الحكومة العمانية حاولت ، يوم الأربعاء ، التخفيف من التكهنات بأنها ستصبح القاعدة الرئيسية للهجوم العسكري ضد طالبان . وذكرت وزارة الدفاع العمانية في بيان لها أذاعته وكالة الأنباء العمانية أن " الوجود العسكري الأمريكي يأتي في إطار اتفاق ( 1980 )." ودعت الوزارة وسائل الإعلام الأجنبية أن " تتوخى الحرص في تغطيتها للمناورات العسكرية وألا تُسيء تفسيرها أو تبالغ فيها . "

غير أن السياسة الخارجية العمانية كانت دائما موالية للغرب. ومن بين أسباب ذلك ، أن السلطان قابوس اعتمد بشدة على مستشارين وقوات خاصة بريطانية ـ بعضهم مازال يخدم في الجيش العماني ـ في قمع الإضطرابات القبلية وإخضاع إقليم ظفار الانفصالي في السبعينات . وفي الثمانينات ، ساعدت عمان الولايات المتحدة في محاولتها الفاشلة لإنقاذ الرهائن المحتجزين في السفارة الأمريكية في طهران . وعلى عكس السعودية ، أقامت عمان علاقات رسمية مع إسرائيل حتى اندلاع الانتفاضة الفلسطينية العام الماضي .
وقال عبد الخالق عبد الله ، وهو محلل متخصص في الشئون الخليجية في الإمارات العربية المتحدة ان " السعوديين أكثر محافظة ، وأكثر تدينا ، وأكثر عداءا للأمريكيين من العمانيين . وليس من المعروف عن العمانيين عدائهم لأمريكا ـ ولم تقع على أرضهم هجمات معادية لأمريكا . "



عناد200 غير متصل قديم 23-10-2001 , 12:31 AM    الرد مع إقتباس
ابو العبادلة ابو العبادلة غير متصل    
عضو نشيط جداً  
المشاركات: 203
#4  

الأخ عناد

تحية وبعد

لم لا تكون السعودية هي الهدف ؟؟ خصوصاً إذا عرفنا أنها قلب العالم الإسلامي وأنها هي الدولة التي تمثل الإسلام نصاً وروحاً . .

الأخ عناد نشكرك جزيلاً على هذا الموضوع الهام والمفيد .
تحياتي .

ابو العبادلة غير متصل قديم 23-10-2001 , 01:06 AM    الرد مع إقتباس
عناد200 عناد200 غير متصل    
عضو جديد  
المشاركات: 57
#5  




كتب توماس ال 0 فريدمان فى صحيفة نيويورك تايمز 16-10-2001
وقال أن رئيس بلدية نيويورك رودى جيوليانى يستحق التهنئة لارجاعه مبلغ 10 مليون دولار التى تبرع بها البليونير السعودى الامير الوليد بن طلال بعد أن تجول فى اطلال مركز التجارة العالمى وقام بتسليم رئيس البلدية شيكا بالمبلغ ثم صرح بأنه حان الوقت للتوصل الى جذور هذا الارهاب والذى عرفه أحد أفراد العائلة المالكة السعودى بانه فشل أمريكى فى دفع اسرائيل الى السلام مع الفلسطينيين وفشلها فى ايقاف اسرائيل عن ذبح الفلسطينيين0

واضاف فريدمان لا شك بانه يوجد هناك غضب عربى عميق على الدعم الامريكى لاسرائيل وقد غضبت بنفسى من فشل الحكومات الامريكية المتعاقبة فى اعاقة برنامج بناء المستوطنات الاسرائيلية الشرهة0
لكن الاشارة الى أن اسرائيل تذبح الفلسطينيين للمتعة كما لو كانت لاتوجد هناك حرب قائمة فعلا والتى لم تكن اسرائيل ترغب بها والتى يتم فيها قتل المدنيين من الجانبين أو الاشارة الى ان الرئيس كلنتون لم يمض جميع الفترة الاخيرة من حكمه وهو يصوغ خطة حقيقية لدولة فلسطينية تهرب من القبول بها ياسر عرفات بدعم من الحكومة السعودية لانها طلبت بعض التنازلات المعقولة حول القدس أو الاشارة الى أن الغضب العربى مهما بلغ سيبرر تفجير المبانى فى نيويورك امر يعد كذبا0
وقال فريدمان انه عندما تستمع للمسوءولين السعوديين أو تقرأ فى الصحافة العربية فانك لن تعرف بأن أغلب المختطفين كانوا شبابا سعوديين أو بأن اغلب التمويل لاسامة بن لادن كان سعوديا وينصب من جيوب الاغنياء السعوديين الاخرين أو بأن حكومة السعودية كانت الممول الرئيسى لطالبان0
واضاف الكاتب الاميركى عندما تستمع اليهم فانك تفكر بأن كل هوءلاء الشباب كانوا نتيجة لولادة غير معروفة الاصل 00 فهم لم يأتوا من اى مكان ولا يتحمل مسئوليتهم اى مجتمع ولا حاجة لاى دولة عربية ان تنظر فى كيفية قيام مجموعة من الجناة مثل هولاء بالخروج من رحمها 0
واضاف فريدمان وهو يخاطب الامير الوليد اذا كنت تريد أن تعمل شيئا مفيدا بملايينك الـ 10 فقم باقامة مركز اسلامى فى السعودية ليركز على تعليم توجيهات العلماء الاسلاميين الاصلاحيين أو امنح المال لتبذر السلام الذى يقرب سوية بين الشباب العربى أو اقنع الملك فهد بالاعلان علنا بانه اذا قامت اسرائيل بالانسحاب الى حدود 1967 فان السعودية التى تقود العالم الاسلامى ستقيم علاقات دبلوماسية مع اسرائيل 0






عناد200 غير متصل قديم 26-10-2001 , 11:59 PM    الرد مع إقتباس
الصراط الصراط غير متصل    
عضو جديد  
المشاركات: 64
#6  
من المستهدف ؟؟؟

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ... وبعد


الحمد لله الذي حفظ الجزيرة ( عقيدة و أرضا و حضارة و تاريخا

و شعبا و ولاة أمر )

فالحمد لله على ذلك و له النعماء عز و جل

و عطفا على ذلك نقول :- اذا لم تكن المملكة مستهدفة ! فمن المستهدف يا ترى ؟؟؟

اذا لم تكن بلاد الحرمين تحت المجهر فمن يا ترى ؟؟؟

اذا لم لم تكن أرض الوحي في الحسبان ! فمن يا ترى ؟؟؟

اذا لم يخش أرض الدعوة و أهل العلم فمن يخش ؟؟؟

و ..... و ..... و ....... و ...... الخ !

-------------------------------------------------

الجزيرة لها أسود تحميها و تذود عنها مؤيدة من الحق تبارك و تعالى

============================================

سبحانك اللهم و بحمدك أشد ألا اله الا أنت أستغفرك و أتوب اليك


الصراط غير متصل قديم 27-10-2001 , 04:46 AM    الرد مع إقتباس
عناد200 عناد200 غير متصل    
عضو جديد  
المشاركات: 57
#7  



اشكر الاخوان ابو العبادلة- الصراط - alwatar على التواصل والاضافات المفيد.


عناد200 غير متصل قديم 27-10-2001 , 03:22 PM    الرد مع إقتباس
عناد200 عناد200 غير متصل    
عضو جديد  
المشاركات: 57
#8  

كمانشرت صحيفة التلغراف البريطانية في عددها الصادر في 16-10-2001م مقالا بقلم بن فينتون عن انتقاد السعودية لأمريكا جاء فيه:


إن الأمير نايف أول من قدم رأيه، من بين أعضاء الحكومة السعودية، في العمليات الأمريكية والبريطانية.
وقال للصحفيين في الرياض ،" إننا نتمنى أن الولايات المتحدة قادرة على إخراج الإرهابيين في أفغانستان دون اللجوء إلى العملية الجارية حالياً… لأن ذلك قتل الناس الأبرياء. ونحن غير سعداء بالوضع. وذلك لا يعني على كل حال أننا لا نريد أن نحارب الإرهاب."
والأخبار عن موت المدنيين في أفغانستان تجعل السعوديين يجدون أنه من الصعب أن يحتفظوا بعلاقات جيدة مع أمريكا، على الأقل في العلن.
إن الحكومة السعودية قد قالت من البداية إن أمريكا لا يمكن أن تطلق الهجمات على أفغانستان من قواعدها في المملكة.
وشكك الأمير نايف أيضاً أن المختطفين من العرب، ناهيك من السعوديين. قال،" كان هناك 600 راكب على الطائرات المختطفة الأربع. ونحن لا نزال نتساءل كيف إنهم أفردوا العرب، خاصة السعوديين. إننا ضد جميع الإرهابيين، ولكن ما زلنا لا نتلقى أي إثبات من السلطات الأمريكية يخص تورط السعوديين في الهجمات."

عناد200 غير متصل قديم 07-11-2001 , 03:37 PM    الرد مع إقتباس
عناد200 عناد200 غير متصل    
عضو جديد  
المشاركات: 57
#9  

ونشرت صحيفة لوس أنجيلوس تايمز الأمريكية مقالاً في 16-10-2001م بقلم روبرت شير استهله متسائلاً :

أي بلد سنغير عليه بعد الآن ؟ هل تكون السعودية ؟ إنها هدف منطقي إذا كان الرئيس بوش جاد في هدفه المعلن بمعاقبة الدول التي تساند الإرهاب .

الأدلة الطاغية هي أن السعوديين بما لهم من ثراء طائل هم المسئولون عن بروز إسلام التشدد والعنف أكثر من الأفغان الذين يعيشون في فقر شديد .

إن رجال الأعمال السعوديين الأثرياء ، بتشجيع من الحكومة السعودية ، هم المسئولون عن تمويل المدارس الدينية ومعسكرات تدريب الجماعات الإرهابية في باكستان وأفغانستان التي انطلقت منها آخر موجات الإرهاب .
نعم إنهم نفس السعوديين الذين حميناهم من العراق في حرب الخليج .

عناد200 غير متصل قديم 14-11-2001 , 12:52 PM    الرد مع إقتباس
شاهيناز شاهيناز غير متصل    
كاتب فعال جداً  
المشاركات: 1,538
#10  

عناد200
مقالات جيده للمتشكيين في موقف المللكه.
لكن لااعرف لماذا حشرت اسم قطر في الموضوع,,,والمعروف ان قطر موقفها من العمليات الارهابيه متشابه لجميع مواقف الدول العربيه والاسلاميه,,,,
ويكفي ان قطر اتخذت موقف مشرف عندما رفضت الطلبات الامريكه بلحد من تركيز قناه الجزيره على تنظيم القاعده وعلى الخطب الي يرسلونها للقناه وكذلك طلبت امريكا من قطربمنع الصور التي تصور نتائج القصف الامريكي على الابرياء.
واخر شئ قصف امريكا لمكتب الجزيره في كابل قبل دخول قوات التحالف الي العاصمه اكبر دليل على رغبه امريكا في وقف قناه الجزيره عن اضهار الحقائق عن وحشيه قوات الحالف.
كل هذا يسجل لصالح قطر,ويجب عدم انكاره

شاهيناز غير متصل قديم 14-11-2001 , 02:46 PM    الرد مع إقتباس
ابو العبادلة ابو العبادلة غير متصل    
عضو نشيط جداً  
المشاركات: 203
#11  

الله يهديك يا أخ عناد !! يا أخي كل مواقف قطر مشُرّفة فلماذا الإساءة لها . . . الله يهديك بس . .

ابو العبادلة غير متصل قديم 15-11-2001 , 03:13 PM    الرد مع إقتباس
عناد200 عناد200 غير متصل    
عضو جديد  
المشاركات: 57
#12  

الاخ /شاهيناز سلمه الله

قناة الجزيرة مستقلة وليس لدولة قطر علبها اية سيطرة -بحسب تصريحات المسؤولين الفطريين- عندما كانت تهاجم الدول الشقيقة خاصة المملكة.
وبالتالي عندما تكون لها حسنة في تغطية الحرب الامريكية على افغانستان فإن هذا يحسب لها وليس لحكومة قطر.

او ان المسالة انتقائية في نسب هذه القناة الى قطر عندما تبث تغطبة
ايجابية وفي المقابل يتم التبرؤ منها عندما تبث تغطبة سلبية.


وبعدين -اخوي شاهيناز- مارائك في استضافة قطر للمؤتمرات التي تكون اسرائيل طرفا فيها وآخرها منظمة التجارة العالمية.

والاصرار على بقاء المكتب التجاري لاسرائيل في الدوحة. اليس الاولى أن تتضامن مع اخواننا الفلسطينيين ومايواحهونه من قهر وعذاب على ايدي حفدة الخنازير.

الاخ ابو العبادلة

اذا كنت تعتبر جميع المواقف القطرية ايجابية فهذا رأيك الشخصي.
وليس بالضرورة أن يكون رأئي أو رائك فقط هو الصواب.

عناد200 غير متصل قديم 15-11-2001 , 03:47 PM    الرد مع إقتباس
الشاطرحسن الشاطرحسن غير متصل    
عضو نشيط  
المشاركات: 147
#13  

السعودية غير مستهدفه حاليا ( بقصف مثل أفغانستان ) لاسباب عدة :
- ان امريكا مسيطرة ليس على السعودية فقط بل دول الخليج كلها .. وليس هناك حاجة لضربها .. بل من الغباء فعل ذلك .. فعند اي ضربة على السعودية ستتكون جماعات مجاهده وتكون خطر على المصالح الامريكية .
- ان النظام السعودي ينفذ كل ماتطلبه امريكا .. حتى ولو أبدى بعض التردد او الانزعاج لبعض الاوامر .. الى انه لا يجرؤ على قول لا .. حتى لو كان ذلك في امور تظر النظام نفسه ..
- سبب ضعف النظام السعودي .. هو بعده عن تطبيق الشريعة الاسلامية تطبيقا صحيحــا .. ومن المعروف ان من جمع العربان خلف الملك عبد العزيز سابقا هو انه رفع شعار تطبيق الاسلام ..
وقد تعيد أي ضربة عسكرية على السعودية النظام الى دينه .. وعندها سيلتف الشعب حوله مرة اخرى ..

الشاطرحسن غير متصل قديم 15-11-2001 , 03:49 PM    الرد مع إقتباس
عناد200 عناد200 غير متصل    
عضو جديد  
المشاركات: 57
#14  

اذن ياشاطر ماهو تفسيرك لهذا الهجوم المركز على المملكة في الصحافة الامريكية. علما أن الادارة الامريكية استصدرت قانونا –خلال الازمة- يتيح للرئس السيطرة على وسائل الاعلام.

فهل تعتقد-ياشاطر- ان كل ذلك نابع من فراغ؟
واين نصيب الدول الكرتونية من هذا الهجوم الصهيوني القذر؟
وبعدين الظاهر ماصدقت تسمع ذكر السعودية الا وحطيت هالرد الجاهز.

اخوي الشاطر
موضوعي اعلاه يتحدث عن سر التركيز على المملكة في الصحافة الامريكية...
ولم اتحدث عن هجوم عسكري . ولم اقل ان المملكة ستحارب امريكا. فلماذا عسف الموضوع باتجاه آخر تظهر من خلاله مالديك من نظرة مسبقة لايمكنك ان تتراجع عنه. لأنها ببساطة تمثل احندة ثابتة.

نقطة اخيرة... لا اعتقد ان امريكا في جبروتها وطغيانها الحالي تعطي اعتبارا كبيرا للمسلمين. خاصة بعد التغيرات في افغانستان. وتراجع قوات طالبان. واتهامك للمملكة بأنها لاتطبق الشريعة الاسلامية هو احد نقاط الضعف التي سوف يستغلها اعداءنا-اذا كنت من شعب المملكة- لأن ذلك ببساطة مؤشر على الاحقاد الدفينة التي لايمكن ان تكون في صالح المسلمين الذين اشرت اليهم -انت- على ان امريكا تحسب لهم الف حساب.
وما اقصده هو أن خلافنا واتهامنا لقادتنا وتجريحنا لبعضنا البعض هو سر قوة الاعداء

عناد200 غير متصل قديم 16-11-2001 , 03:34 PM    الرد مع إقتباس
عناد200 عناد200 غير متصل    
عضو جديد  
المشاركات: 57
#15  

ن

شرت صحيفة التايمز البريطانية في 26-10-2001 مايلي:

أثارت مقالات قاسية عن المملكة العربية السعودية فى الولايات المتحدة ردود فعل غاضبة لدى ولى العهد السعودى الامير عبدالله الذى قال أنها تعبر عن تحامل دينى0
ونسب الصحيفة لولى العهد الامير عبدالله بن عبدالعزيز القول أمام مجموعة من وزراء الحكومة ومحررى الصحف بان الحملة الاعلامية الشرسة فى الصحف الغربية تنم عن حقد دفين ضد الاسلام وضد التزام المملكة العربية السعودية بالنهج الاسلامى0

واسترسلت الصحيفة فى القول ان عددا من افتتاحيات الصحف الامريكية والمقالات أظهرت المملكة العربية السعودية بأنه لا يعول عليه وانها فشلت فى التعاون مع التحقيقات حول اعتداءات 11 سبتمبر0

عناد200 غير متصل قديم 18-11-2001 , 01:54 AM    الرد مع إقتباس
ابو حرب((متسبب سابقاً)) ابو حرب((متسبب سابقاً)) غير متصل    
كاتب فعال  
المشاركات: 1,010
#16  
طلب توضيح
الاخوة الكرام

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته وبعد


اني اولا اشكر كاتب الموضوع على هذا النقل الموفق

===

بس لي تساؤل من جميع الاعضاء(الشرفاء طبعا)



لماذا كل هذا الهجوم على السعودية ؟

لماذا كل هذا الهجوم على السعودية من قبل الصهاينة و الامريكان و الغرب عموما؟

السؤال الاهم:

لماذا هناك حمله موازية لهذه الحملات من بعض الكتاب في منتدى سوالف؟

فهلا شيء محير اصبحنا (والله على ما اقول شهيد)

اصبحنا نتأكد انهم ......وهم مأجورون من قبل .........؟!!

اذا كانت هذي مواقف السعودية و ماهي عاجبتهم اكيد عشانهم .........(لن اكمل اترك ذلك للقراء)........

يجب أن نعيد النظر في الرد عليهم

===

أكرر شكري لكاتب المقال

ابو حرب((متسبب سابقاً)) غير متصل قديم 18-11-2001 , 10:31 PM    الرد مع إقتباس
عناد200 عناد200 غير متصل    
عضو جديد  
المشاركات: 57
#17  

و كتب سيمور هيرش في صحيفة نيويورك تايمز بتاريخ 15/10/2001 يقول:

بأنه منذ عام 1996م و السعودية توجه ملايين الدولارات إلى عمليات أسامة بن لادن وغيره من الجماعات الإرهابية .

وربما قصد جولياني في قوله بأنك إما أن تكون مع الحضارة أو مع الإرهابيين ، ولكن في العادة فإن وضع السعوديين أكثر من ذلك فهو وضع في الظل ولا يمكن أن نميزه عن الإرهاب إلا قليلاً . وإذا كان للولايات المتحدة أن تعيد النظر في سياساتها في الشرق الأوسط فإنها ربما تفضل البدء بعلاقاتها مع المملكة .

إنه من الملاحظ بالنسبة للسعوديين فيما يتعلق بالأكاذيب والمراوغة حول أفغانستان وإسرائيل وفلسطين وباكستان ، فإن كل شيئ يخص هذه الأزمة بالتحديد يعود في أسبابه إلى المملكة العربية السعودية .


مَن كان الانتحاريون ؟ لقد كان عدد منهم من السعوديين الأثرياء ، ومَن كان رئيسهم ؟ أسامة بن لادن وهو سعودي أيضاً ، ولكن ألا يعيش هو في أفغانستان ؟ نعم ، وتحت مظلة نظام طالبان الذين تدربوا في المعاهد الدينية في باكستان التي كان يمولها السعوديون .



وللمقال بقية.....

عناد200 غير متصل قديم 20-11-2001 , 12:49 PM    الرد مع إقتباس
عناد200 عناد200 غير متصل    
عضو جديد  
المشاركات: 57
#18  

الاخ متسبب

لك تحياتي ايضا على تعليقك القيم لهذا الموضوع الذي يهم المسلمين جميعاً وليس السعودية فقط.

فهي تلعب دوراً مفصليا في كل مايتعلق بمصلحة الاسلام والمسلمين –حسب استطاعتها- وهو جهد يحسب لها.
لكنه في المقابل يحسب ضدها من قبل اعداء الاسلام وعلى راسهم الصهيونية العالمية التي لايسرها دعم المملكة وتاييدها الغير محدود لكفاح وصمود اخواننا في فلسطين المحتلة.

عناد200 غير متصل قديم 21-11-2001 , 04:36 PM    الرد مع إقتباس
الشاطرحسن الشاطرحسن غير متصل    
عضو نشيط  
المشاركات: 147
#19  

إقتباس:
( اذن ياشاطر ماهو تفسيرك لهذا الهجوم المركز على المملكة في الصحافة الامريكية. علما أن الادارة الامريكية استصدرت قانونا –خلال الازمة- يتيح للرئس السيطرة على وسائل الاعلام. )


تفسير بسيط لهذا الهجمو المركز على السعودية :
- من صالح الحكومة السعودية هذا الهجوم لانه يخفف الضغط الداخلي ويوحــد الشعب مع الحكومة كما أنه يعطي غطاء للحكومة للقبض على الدعاة و المعارضين .. ولا تستغرب لو كان هذا باتفاق بين الحكومتين ..
كما حصل في باكستان بالضبط لانقاذ حكومة مشرف و تخفيف الضغط الداخلي و جعل الشعب يلتف على حكومة خاضعة لامريكــا ..

الشاطرحسن غير متصل قديم 21-11-2001 , 05:19 PM    الرد مع إقتباس
ابو حرب((متسبب سابقاً)) ابو حرب((متسبب سابقاً)) غير متصل    
كاتب فعال  
المشاركات: 1,010
#20  
مداخلة
الاخ الشاطر حسن

كلامك غير صحيح ((أتعرف لما!!!))

لان الامير عبدالله رفض زيارة امريكا قبل الاحداث بكثير

وكذلك لان السعودية رفضت ان تُستخدم اراضيها لضرب افغانستان

وكذلك لعدة نقاط

علك لم تقرأ المقال جيدا

اعد قراءة المقال وستجد الاجابة واضحة على كلامك

بس فيه علامة استفهام كبيييييييييييرة هنا

"كما حصل في باكستان بالضبط لانقاذ حكومة مشرف و تخفيف الضغط الداخلي و جعل الشعب يلتف على حكومة خاضعة لامريكــا .."!!!؟

من أين اتيت بهذا الكلام!!!؟

ابو حرب((متسبب سابقاً)) غير متصل قديم 21-11-2001 , 08:16 PM    الرد مع إقتباس
عناد200 عناد200 غير متصل    
عضو جديد  
المشاركات: 57
#21  

ويضيف (سيمور هيرش):

لقد رفض السعوديون استخدام الأمريكان لقواعدهم العسكرية في المملكة في الهجمات العسكرية ضد أفغانستان ، ولذلك فإن على القاذفات الأمريكية أن تطير من قاعدة ميسوري في أمريكا .


وفوق كل هذا وبناء على ما برهنت عليه الأحداث في الشهر الماضي ، فإن الامير عبدالله لم يكن متعاونا مع الولايات المتحدة عسكرياً ، ويرفض تجميد ممتلكات أسامة بن لادن ، وحتى إنه يتهرب من مقابلة توني بلير، ويستطيع أن يعمل ما يشاء في الوقت الذي لا تزال فيه واشنطن تصر على أنه صديق مخلص وقوي .


إن التكنولوجيا الأمريكية هي التي قامت بالتحول السريع والهائل في المملكة العربية السعودية من بلد إقطاعي منعزل ومتخلف إلى واحد من أكبر بلدان العالم المتقدمة تقنياً والأكثر ثراء ولكنه البلد الأكثر تخلفاً ورجعية أيضاً .

ومع أنهم لا زالوا يمارسون قطع الرؤوس في كل يوم جمعة إلا أن جدول تلك الإعدامات يتم وضعه بالكمبيوتر . وبحسب ما قاله ابن سعود للكولونيل وليم إيدي أول وزير أمريكي يذهب للملكة عام 1946م ، " سوف نستعمل حديدكم ولكن اتركوا ديننا بعيداً " .

وللمقال بقية....

عناد200 غير متصل قديم 23-11-2001 , 10:09 PM    الرد مع إقتباس
عناد200 عناد200 غير متصل    
عضو جديد  
المشاركات: 57
#22  

يتبع:

ومع أن واشنطن لا زالت تتشدق بخرافة الاستقرار هناك ، إلا أن البعض بدأ يفكر جدياً بشكل جديد في مرحلة ما بعد المملكة العربية السعودية ، وهناك أسئلة تقول :(( " لماذا لا نعرض على الفلسطينيين بأن يأخذوا المملكة العربية السعودية إذا وافقوا على ترك الإسرائيليين لوحدهم ؟ إن الفلسطينيين شعب نشيط ومجد ويمكنهم العمل بمشروعات تجارية ")) .

كما جاء في إحدى كتابات فيرجين بوسترول تحت عنوان " على عكس السعوديين " ، وهو أمر صحيح : إن الاقتصاد هناك يعتمد على ستة ملايين عامل أجنبي يشكلون ربع عدد سكان المملكة " والفلسطينيون لن يحصلوا على القدس " كما أشارت الكاتبة ، وربما كانوا يفضلون الاستقرار في مكة أو في المدينة .


التعليق: اقتراحات رائعة لااظنها صادرة من فراغ. مرة يعطون المملكة للفلسطينيين ومرة للمقيمين . الدعوى مزاد علني . لكن مانقول الا خاب ظنكم

عناد200 غير متصل قديم 26-11-2001 , 04:51 PM    الرد مع إقتباس
عناد200 عناد200 غير متصل    
عضو جديد  
المشاركات: 57
#23  

بتاريخ 13-10-2001م نشرت صحيفة أوتاوا سيتيزن الكندية مقالاً بقلم ديفيد وارن جاء فيه:

إن الدول التي تعتبر معتدلة في المنطقة مثل المملكة العربية السعودية رفضت إعطاء الولايات المتحدة وحلفائها الدعم المطلق ووعدت بتوفير المعلومات الاستخباراتية وغير ذلك من الدعم ، إلا أنها تجر خطواتها للخلف . ورفضت أن تعطي المحققين الأمريكيين حق التوصل المباشر بالمتهمين بأعمال الإرهاب حتى لو كان هؤلاء في السجون السعودية .

وقال الكاتب لقد أصبح من الواضح أن بعض أفراد العائلة المالكة السعودية يلعبون شطري الطريق بالنسبة " للشارع العربي " ، وأن الدلائل تشير إلى أن عدداً قد يكون كبيراً منهم يمولون الإرهاب العالمي . مضيفاً أن جميعهم على استعداد لأن يقوموا بالوعود الكلامية لدعم الغرب ومصالحه .

وتقوم الدولة السعودية بالدفع والتبرع لعائلات الانتحاريين الفلسطينيين الذين يقومون بعمليات إرهابية ضد إسرائيل وذلك من أجل الحفاظ على التوازن بين الاستمرار السياسي والاقتصادي لأن الاستمرار الاقتصادي يعتمد على السوق الغربية التي تشتري البترول .

ويحتاج المحققون الأمريكيون الآن لمعلومات حول خاطفي الطائرات الستة الذين دخلوا الولايات المتحدة يحملون جوازات سفر سعودية . كما يحتاج المحققون أن يتفهموا حقيقة الشبكة المحلية داخل المملكة العربية السعودية التي تمول أسامة بن لادن .

عناد200 غير متصل قديم 28-11-2001 , 11:52 AM    الرد مع إقتباس
عناد200 عناد200 غير متصل    
عضو جديد  
المشاركات: 57
#24  

وكتبت إيزابيل فنسنت تحليلا في الناشونال بوست الصادرة في 26-10-2001 تقول:


إن الهجمات الإرهابية التي وقعت في الحادي عشر من سبتمبر ضد الولايات المتحدة سلطت إنتباه العالم على أفغانستان، إلا أن التطرف الإسلامي الذي سبب العنف ليس ظاهرة أفغانية ، و لكنه من صادرات المملكة العربية السعودية التي هي أكبر بلد منتج للنفط في العالم .

لقد كانت المملكة و لمدة أربع سنوات أهم مصدر للتطرف الإسلامي حيث وفرت له الدعم المالي و الإيديولوجية المتطرفة التي أذكت نار العنف عند الجماعات الإرهابية الإسلامية .

فأسامة بن لادن المتهم الأول بالهجمات الإرهابية هو مواطن سعودي ، كما كان أيضا القناة السرية الموصلة للأموال من بعض أفراد العائلة السعودية الحاكمة إلى الجماعات الإسلامية في باكستان و أفغانستان و السودان.
و كما أن بن لادن هو الطرف المرئي في العلاقة التي تربط بين المملكة و الطالبان التي تأوي بن لادن فإن طالبان ذاتها ليست بالواقع إلا وليدا ذا منشأ سعودي.



وللمقال بقية...

عناد200 غير متصل قديم 30-11-2001 , 03:04 PM    الرد مع إقتباس
عناد200 عناد200 غير متصل    
عضو جديد  
المشاركات: 57
#25  

وتضيف الكاتبة:

إن السعوديين كانوا المساندين الرئيسيين لطالبان.و حاولوا نشر الإسلام السني عبر العالم بمساعدتهم لجماعات ضيقة الأفق" و إن هؤلاء الضيقي الأفق استلهموا طموحاتهم من الوهابية التي هي فرع من الإسلام السني المتشدد و المتمسك بأهداب الفضيلة . و الوهابية نشأت بالمملكة و أخذت أسمها عن محمد بن عبد الوهاب ، و كان مصلحا دينيا في القرن الثامن عشر و عمل أحفاده على توحيد المملكة العربية السعودية. و اليوم لازال عدد من أفراد عائلة محمد بن عبد الوهاب يحتلون مناصب هامة في المملكة.
و الوهابية ترفض أي شكل آخر من الإسلام، كما تم فرض نظامها المتشدد على العشائر التي هزمها الوهابيون بحسب قول أيرل وانغ ، أستاذ الأديان لدى جامعة ألبرتا.

وللمقال بقية

عناد200 غير متصل قديم 02-12-2001 , 12:45 PM    الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع
صفحة 1 من 2 1 2 >


[عرض نسخة للطّباعة عرض نسخة للطّباعة | ارسل هذه الصفحة لصديق ارسل هذه الصفحة لصديق]

الانتقال السريع
   قوانين المشاركة :
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة لا بإمكانك إضافة مرفقات لا بإمكانك تعديل مشاركاتك
كود في بي vB متاح الإبتسامات متاح كود [IMG] متاح كود HTML متاح



لمراسلتنا - شبكة سوالف - الأرشيف

Powered by: vBulletin
Copyright © Jelsoft Enterprises Limited 2000.