<p><font face="Comic Sans MS" size="4" color="#AB2378">

مرادف الكلمات التالية: أجيب بكلمة واحدةّّ..
لعبتي المفضلة.... ممممممممممم

26. خد القمر: غريب
27. الحياة: الآخرة
28.الكلمة: التغيير
29.الضعف: الرحمة
30.الحبر: دم
31. رومانسية: هو
32.اللغة: الروح
33.رواية: آدم




</font></p>

<p><font face="Comic Sans MS" size="4" color="#000000">
لمن:
34. أقرأ ... أجبت هذا السؤال من قبل! .. إذا فيها زيادة علامات .. بجاوبه كمان مرة..

35. أهدي بيت الشعر المفضل لدي :
يا أعدل الناس إلا في معـــــــاملتي
فيك الخصام و أنت العدل و الحكم

و أهديه لـ .. ه ؟!؟!!!!

35. أهدي القصيدة المفضلة لدي :
أحن إلى خبز أمي
و قهوة أمي
و لمسة أمي..
و أعشق عمري لأني إذا ما مت أخجل من دمع أمي...

و أهديهــــــــــــــــــــــا للغالية!.. آه كم أفتقدك! .. خلتك مضيت مرة!.. و ها أنت تمضين دوما! كلما حللت بالذاكرة! تلفين الصمت ! .. و تغيبين!..............
أحن إليك بجنون....



</font></p>

<p><font face="Comic Sans MS" size="4" color="#AB2378">
لمن :
39. أقول: " لا تكتب"
لمن لم يجد مغزى وراء الحرف،و لمن لم ترحه الكتابة!.. و لم تعن له شيئا إنسانيا!... لا تكتب..

40. أقول : "اقرأ"
لنفســــــــــــــــــــــــــــي

41. أقول: " ظلمت قلمك"
لـ نزار قبـــاني..

42.+ 43. أقول: " لماذا"
لـ غسان كنفاني.. لماذا توقفت تماما! عند الحزن.. و لم تكمل!.. لماذا اكتفيت بالوقوف على أطلالها! .. و البكاء!.. و لم تصغ لنا! بداية!.........

45. أقول: "زدني شعرا"
لـ حســـــــــــــن.



</font></p>

<p><font face="Comic Sans MS" size="4" color="#973100">



50. أغرب لحظة إلهام مرت بي...

عندما! مر بي طيفه مرة!.. و همس!.. "إنه أنا" قال لي! لا تخافي!.. و مضى!.. و لبثت أنا.. أنتظر.. و طالت غيبته .. لم يعد طيفه!.. عاد هوّ الجديد.. و خفت منه .. خفت منه على طيف حبيبي.. ..

عاد.....

لا ليقول أنا!.

. بل ليقول لست أنت!!.........


</font></p>

..
:
:




و كأنني أتحدث و نفسي!

لا والله تتحدثين معنا كلنا....


أكملي فقد أسرتينا!!!!

آآآآآآه يا خد القمر

لو علمتي ما في قلبي من عذاب لهان عذابك ,,
و لو علمت ما في قلبكي من عذاب لهان عذابي ,,

فهمك كفاية و مشكورة على الصراحة التي لديكي


مع اعتزازي لك :)

مضطرة للمغادرة الآن!!..و حتى الغد! أترككم و هذه القصة! لي ..
و جميع الحقوق محفوظة: رجاء ..........

<p><font face="Verdana" size="4" color="#400040">
ربما ما زال الوقت مبكرا لوضع القصة! هنا...


أحب أن أرى دائما ردة الفعل! :)
..
:
:
أترككم و "جدي ووجودي"! حقا أنا اليوم حزينة! فمواسم الربيع باتت تضن علي باقبالها!.. .. و تغيب !! ..و أنا أبيت وحدي!!!


عزيزي أجمل سيارة! يذيبني هذا الصدق !! أحقا مررت من هناك! مثلي..
فداك دمعي.!!

العزيزة .. جيهان! :)
إذن هناك من يقرأ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟








</font></p>

<p><font size="4" face="Comic Sans MS" color="#000080">
_____________________________________________________
.................جــدي و وجــــودي...................
_____________________________________________________

(1)

هذا جنون ليس إلا ....!!؟

و يظل العجوز صامتا، فقط يفتح عينيه نصف فتحة و ينظر إلي بطريقة تجعل شعر جسدي يقف و نبض قلبي يضطرب .. و لا يقول أي شيء .. يكتفي بالنظر ..

لا تنظر إلي هكذا يا جدي !! .. ستعود معي إلي المدينة لقد وعدتهم بأن أحضرك معي..؟؟!!

و كأن حديثي لم يلامس سوى جدار ارتد عنه بلا صدى ..

جدي إلام تنوي البقاء .. لا أحد هنا سوى أنت، كفاك ذكريات و آمالا في مكان ميت .. تعال معي لتحيا من جديد في عيون أحفادك و أبناء أحفادك ..

لم يتحرك، بقي صامتا بعينين لم يعد لونهما مميزا كما في السابق، و لكنهما في هذه المرة حوتا شيئا جديدا .. شيئا قاسيا .. و سقطت منه دمعتان سارتا في أخاديد الزمن على وجهه الحنطي ..

لم أستطع جمع الكلام و في النهاية ..

سأبقى هنا حتى يوم بعد غد .. و حين أغادر ستكون أمامي يا جدي .. جنون أن تبقى هنا وحدك ...

(2)

يا لها من ليلة .. البعوض يملأ الجو و لا أظنه فوت بقعة في جسدي إلا و ترك فيها أثرا يقول:
مرت بعوضة من هنا ..

صوت صياح الديك عند الفجر يشعر المرء باستمرارية الحياة في مكان كل ما فيه ينطق بالموت، ذهبت إلى المطبخ بحثا عن فطور ..

بيض يسلق على نار الحطب و حليب في آنية من الألومنيوم و طبقان فخاريان في أحدهما زيتون و في الآخر تين .. و لكن أين جدي ؟؟!!

أخذت أتمشى قليلا حول البيت .. الشمس تشرق على استحياء و تسترق خطوات إلى كبد السماء، حنانها الذهبي يغمر كل شيء، و التينة العجوز تهز أوراقها طربا لمعزوفة الطبيعة و هناك في الغرب شواهد المقبرة الرحامية تومض تحت الشمس تماما كموج البحر .. و رغما عني وجدتني أسير نحو المقبرة يقودني سحر المكان .. يرقد هنا كل أهل القرية الذين ماتوا في الحرب ....

نحن أبناء النازحون لا ندري أحالفنا الحظ أم حكم علبنا القدر بالسجن وراء قضبان الألم إذ ولدنا في مكان آخر و على تراب آخر غير الوطن .. !!

حقا أنني لم آت هنا في حياتي .. و لكن هناك شيء داخلي يألف كل بقعة في المكان و يسكن إلى أنين الأرواح التي تحلق هنا .. عرفت ماذا يعنون بالوطن ..

جلست مستندا بظهري إلى جذع الشجرة العجوز محاولا أن أحفظ من المكان و الزمان في داخلي ما يملأني .. و ما يدفعني بقوة نحو غدي.

ها هــو، ماذا يفعل في المقبرة ؟؟!!

جدي .. جدي ..

و لكنه كعادته منذ أتيت إلى هنا لم يجبني و لم يحدثني .. تابع طريقه يسير نحو القبور و يقف لدا كل منها هنيهة يمعن النظر بعينيه الغريبتين – غربتنا في زمن ليس لنا – و يبدو أن ما قالوه لي صحيح إلى الجنون.

الوحدة و القبور تركيبة غير سليمة أبدا لأي كان ..

بقيت أنتظره و بعد حين سار نحوي بعكازه المصنوع من خشب الزيتون و حين وقف قبالتي نظر إلي .. استدار و جلس إلى جانبي و رفع رأسه ناظرا إلى التينة حيث يلتمع النور بين أغصانها و أوراقها التي ما فتئت تهتز طربا و أسند رأسه إلى جذع الشجرة و سكن للحظات، أفاق منها على حبة تين سقطت على أم رأسي

آه .. ما هذا ؟؟؟؟

صرخت و امسكتها بيدي و إذا بنصفها قد أكلته العصافير، نظرت إلى وجه جدي مستغربا و لم يكن منه إلا ان ابتسم .. حقا لقد ابتسم و التمعت عيناه ببريق بديع و افترت شفتاه عن فم خال من الأسنان تماما، و لكنه لم يقل كلمة واحدة .. لا بأس فقد كفتني الابتسامة إلى حين ..

(3)

صحوت من القيلولة و الشمس تدنو إلى المغيب، فخرجت إلى الساحة و يبدو أنني اعتدت التينة العجوز فسرت إليها و وقفت مستندا إليها أرقب و قد تلون بأرواحنا و صفا بصفائها، نسمة عليلة تدغدغ المكان .. يمكن للمرء أن يعيش هذه اللحظة طوال عمره دون أن يمل .. هنا يجد الإنسان إنسانيته و تحيا فيه رقته و عفويته التي يخنقها صخب الحياة خارج هذا المكان.

القبور التي تزرع الأفق تفرض الموت، تعزفه و تبثه في الجو و تنشر في المكان عبقا غريبا يشعر المرء بأن داخله فارغ من شيء ما .. تشعره بفقدان شيء لم بفطن إليه من قبل .. و تدفعني الرغبة في استكمال النشوة إلى السير نحو المقبرة و التجول بين شواهد قبورها الرخامية ..

جدي ماذا تفعل هنا ؟؟!!.

رفع رأسه إلي لحظة و تابع السير حاملا دلو ماء، لا أدري إلى أين، سرت معه و إذا به بعد قليل يقف قبالة أحد القبور و يصب عليه الماء و على الذي يليه و هكذا دلوا تلو دلو .. قبرا و الذي يليه، لم أعرف ماذا أفكر ؟! ماذا أقول ؟! ماذا أحس ؟!!!

هناك يحمل الدلو بيد و العكاز بالأخرى، و بين القبور يصب الماء على هذا القبر و ذاك، و مع انطلاق عزف صراصير الليل يجلس عند التينة العجوز .. يتنشق الهواء بعمق سعيدا بما أنجز و بنظر إلى المقبرة و في عينيه دموع لا تبلل سوى روحه، جلست إلى جواره و أنا لا أعرف أي شيء عن أي شيء في أي شيء !!

بعثرني ماء دلو جدي في فضاءات جديدة، أسندت رأسي على كتفه و غرقت في ضياعي ..لسي مجنونا، لا ليس مجنونا و لكن .. آه يا رأسي آه.

(4)

أين جدي، لماذا لم تحضره معك ؟!

لم أجبهم، نظرت إليهم و كأن كلامهم لم يصل إلي.

ما الذي حدث، أهو بخير ؟!

لم أستطع الكلام، فقط تدحرجت دمعة ساخنة حارقة على و جنتي.

يا إلهي، ما الذي حدث لجدنا و كبف تركته هناك ؟!

لم أتحمل الجلوس أو البقاء مع أحد في ذات الغرفة، قمت و سرت إلى حجرتي، و قلت لهم حين أصبحوا خلفي و كأني أحدث نفسي:

إنه يسقي القبور بالمــــــــــــــــــــــــــــــاء.

11/9/1998
إيمان حماد





</font></p>

كلما دخلت سوالف أبحث عنك في كرسي الاعتراف...أراقب عدد الردود لأعرف ما إذا أضفت شيئا جديدا...
عن ماذا أحدثك...عن روحك التي أسرتنا...أم عن قلمك الذي فاجأنا..!!!
تعرفين...أجزم أنك تسندين قلبك للقمر فيغمرك بصفوه...تبتسمين له فيتألق ضوءه في قلمك...
أنت هدية القمر إذن إلى سوالف..:)
لطالما كنت أعرف أنه صديق الكتاب والعشاق والمحزونين..
.
.
لكن أن يجود علينا "بخده" ذات مساء حالم...فذلك كرم غامر...

دمت طيبة حتى تعودين...:)

<p><font face="Comic Sans MS" size="4" color="#993015">
وهج...



لا أدري أين ألوذ من رقة كلماتك!...ربما إلى القمر :)
أهديك ما في حنون بلادي من ود ...

</font></p>

<p><font face="Comic Sans MS" size="4" color="#993015">
ما/من هو/ هي


. لوني المفضل ..
الأزرق، و الأبيض..

58. وجبتي المفضلة.
مممممممممممم أحب الكثير من وجبات الطعام!.. خاصة تلك التي تحوي الأرز!.. و لكن ربما المفضلة!... التبولة...... و الدوالي (ورق العنب) .. و أستطيع أن أعطي وصفتي السرية لمن يريد J

59. كلمتي المكررة ..
"استمتع" .. حاول أن تستمتع بكل شيء!.. و القاعدة هنا لدايل كارنيغي.. إذا أعطتك الحياة ليمونا .. فاصنع لميونادة..!! إلعبها لعبة السعادة!....و سرعان ماتكون حقا سعيداّ.. إذ أنك تتعلم تقدير الأشياء..!!

60. جملة شهيرة أكررها..
"لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين"



</font></p>

<p><font face="Comic Sans MS" size="4" color="#400040">


61. المادة الدراسية التي عانيت منها..
سر .. و لا تقولوا لأحد J .. أنا درست الهندسة الكهربائية و تخرجت في خريف 2000 .. و لم أعاني من مادة كما عانيت من مادة اعتدنا أن نسميها.. الكهرو .. تلطيفا لإسمهاEletromagnatics الكهرومغناطيسية.... كانت أياما! .. لا تنسى!................. مهما درست! مهما حللت أسئلة!.. فالمادة سهل ممتنع! قد تأتيك طيعة يوما ..و عشرة! تتعزز.

62. عطري الذي أضعه..
لا أضع العطر إلا في البيت طبعا!.. و أحب العطر الرجالي أكثر من النسائي!! و يوم الجمعة! أقنع والدي دائما بأن يضع لي القليل من عطره ..>>>. مجنونة .<<<.! هاهاها .. أحب رائحة الياسمين!.. و بعض الماركات الأجنبية! .. خاصة الجديدة منها!!

63. لون شعري حين أغضب...
يبقى نفس اللون! إذ أن روحي فقط هي التي تتجمر.. .. و لا أغضب كثيرا .. .. "لا تغضب".. و أحاول دائما أن أتعلم العد حتى العشرة!.. لم أتقنها بعد!.. و لكني أتحسن.


</font></p>

<p><font face="Comic Sans MS" size="4" color="#993015">


64. طول فتيل صبري..
أطول من عمري ...............

65. طولي...
162سم

66. وزني بالمرة ..
50 كغم ...

67. المستحيل...
.. أن تغدو الأقنعة! حقائئق البشر!.. كل زيف لا بد منكشف..
.. أن يضيع حق وراءه مطالب.. ففلسطين لنا!.. و إن وقف العالم ليعترض..
.. أن يقول مسلم يتقي الله.. و يخافه .. هذا سلام! دعا إليه الدين!..؟؟؟؟؟؟؟؟
.. أن تخسر الفضيلة ألقها.. مهما تدهورت أخلاقيات الأمم.. ,, .. و شاعت الرذيلة!.. و انقلبت موازين البشر! تبقى الفضيلة! مستأثرة بالألق.. لن تتغير..
.. أن تخلو الدنيا من ... الخير!..

</font></p>

<p><font face="Comic Sans MS" size="4" color="#004E9B">


68. الحلم في حياتي....
أجبت هذا في ردي على هند.. كيف أرى نفسي بعد سنوات..أحلامي صغيرة!..عزيزتي..

69. هدفي الذي أراه سيتحقق..
.....................................
.....................................
..................................... لا أملك إجابة..

70. رياضتي المفضلة.
الكرة الطائرة و الريشة...... .. و أحب مراقبة الجمباز !!... جمال آسر!...

71. أسوء عاداتي.....
مممممممممم ..أسوأها! العناد!.. عنيدة أنا حين أريد بشكل .. غير جميل!.. أغير في هذه العادة!.. و أتحسن مع الأيام..

72. أفضل عاداتي..
.. أني حين يتجاوز الصخب حدا معينا!.. و حين أحس نفسي تتسلل من بين أناملي.. أقتنص لنفسي ساعة من زمن لا تكون إلا لي.. أهدأ فيها.. و أحلق في الأفق.. ألملم قطعي المتناثرة .. أتشبث ببقايا وجودي قي ذاتي... و اتلمس الأرض تحت وجودي..و بعدها أمضي من جديد..!!






</font></p>

<p><font face="Comic Sans MS" size="4" color="#004E9B">


68. الحلم في حياتي....
أجبت هذا في ردي على هند.. كيف أرى نفسي بعد سنوات..أحلامي صغيرة!..عزيزتي..

69. هدفي الذي أراه سيتحقق..
.....................................
.....................................
..................................... لا أملك إجابة..

70. رياضتي المفضلة.
الكرة الطائرة و الريشة...... .. و أحب مراقبة الجمباز !!... جمال آسر!...

71. أسوء عاداتي.....
مممممممممم ..أسوأها! العناد!.. عنيدة أنا حين أريد بشكل .. غير جميل!.. أغير في هذه العادة!.. و أتحسن مع الأيام..

72. أفضل عاداتي..
.. أني حين يتجاوز الصخب حدا معينا!.. و حين أحس نفسي تتسلل من بين أناملي.. أقتنص لنفسي ساعة من زمن لا تكون إلا لي.. أهدأ فيها.. و أحلق في الأفق.. ألملم قطعي المتناثرة .. أتشبث ببقايا وجودي قي ذاتي... و اتلمس الأرض تحتي ..و بعدها أمضي من جديد..!!






</font></p>

<p><font face="Comic Sans MS" size="4" color="#000080">
73. أقرب أصدقائي لنفسي..
قد تكون .. على بعدها الآن غاليتي السمراء منــــــــــــــــــــال..!!

74. شهري المفضل..
كانون!؟؟؟ بثلجه..بمطره!.و النافذة المبتلة!.. المعروقة بدمع السماءّ.. بليله!.. و أنا أنكمش على نفسي أدفئها!.. و رائحة الخشب المبلل! تعبق بالجو!. آه يا كانون لو تغسل الأرواح .........أيضا ..

75. يوم ميلادي!
الربيع 13/ 6/ 1977 برج الجوزاء...




</font></p>

بالله عليك .. ماذا فعلت ِ بنا يا خد القمر ؟

لم أعد أعرف هل أقرأك أم أكتبك ؟!!

كلما بدأتك تنتهي بي الدروب ، وكلما انتهيت إليك أبدأك من جديد .. فتبا لتلك الجهات التي لا تستوعبك .. فأي ضياء يحملك .. وبأي الضياء تحلمين ؟

تترتب على أطراف بهائك كل الحروف فتتشكل متناغمة .. خد القمر .. أم خدا للقمر .. أم هو خدر القمر ؟

خد القمر .. أقسم أن قلبا عرف الحب يوما لن ينسى هذا الاسم ... فكيف بمن عرف صاحبته ؟!

يمتزج بك شجن .. تحيلينه بمرونة وذكاء إلى سخرية تتندرين بها وتلطمين بها وجه الزمن كي ترمي بها عرض الحائط . ويلتهمك حزن - رغم قسوته - تتفننين في العبث به ، حتى إذا ما استفحل عدتي طفلة تهزمه برائتها . صادقت ِ من أجل ذلك الحروف ، وعشقتك ِ هي كي تلوني الأبيض من الورق بالجمال ، فكيف يرسمك قوس قزح ؟

لم أظن أنك قادرة هكذا على التسلل إلى الروح بقسوة حنونة وبأسر دافئ .. بل وقادرة على كسر هذا الصمت الذي تلثمت ُ به منذ صدق .

لم أعتد المديح .. ولكن آن لقلمي أن يصعد هذا الجبل الشاهق عله يصل إلى قمة تنصفك . فبالله عليك من علمك اختلاس الدرب كي تلجي الروح هكذا ؟

ساحرة أنت كموج البحر وصوت قطرات المطر على سطح تتوج به شمعة تأخذ نصيبها من ظلام غرفة تحتوي هوس عاشقين وهمسهما ، فما المطر ، وما الشمعة وما البحر وما العشق ؟

وكيف يتنرجس الكرسي هنا ويعبق حتى تنتشي به الأجواء لتحيله عرشا مكللا بالنبض .. مدللا بالطفولة .. مضرجا بالحزن .. آسرا ذات عمق .. فادحا حين بوح .. صادقا إثر خفق .. وقمرا ذات خد ؟

أين أبحث لك عن أسئلة تليق بك ؟

وكيف لي أن أختار من الكلمات ما يستحق أن تستضيفه عيناك ؟

وكيف لي أن أكتب بلغة لا تشي بدلال كي لا أثير سخط قلمي علي ، ولا ألهب غيرة الآخرين منك أكثر من ما هي فيه ؟

ما أجمل الصمت ..

أقسم أنني أحببت الصمت أكثر .. إن كنت بعده سأكتبك . ولا أقدس من صمت الصحراء وطقوس ظمئها . لجلالة الصمت وهيبته .. ماذا تكتبين ؟

اعتذاري وسلامي إلى ذاك الرجل الذي أهديتـِه ذات حب قمرا .. فكنـّاك ِ بـ ( وجنة البدر ) .. أيحتمل كل تلك الغيرة منا ؟

أما لك .. فود صادق بقدر ما أحمل من خيبات .

!! ألف .. لام .. فل .. فل !!

أغرقتني...



.. و حملتني أمتنانا! لست أقدر عليه
أنت ضيفي هنا على متن الحلم للمرة الأولى!... أحتفل بك! ..



شكرا لروحك! الرائعة!.. و لما لمحته بين السطور! أيها العزيز! لمرورك وقع جميل مختلف!!!...و لا تكن خيبة!!.. بل فرح بقرب الروح!



كلي ........

............ مودة و حب!

تفاجئت ثالثا حين لمحتك تحملين شهادة الهندسة الكهربائية .. أما ثانيا فكان لحديثك عن تلك المادة التي أوجعتنا غباء وألهبت عقولنا استعبادا .. وجدتنا نتقاطع في هذه أيضا .. فتراقصت كمية أخرى من عصي التعجب ذات النقاط البلهاء !!!

أما أولا .. فلأنني ذات تحليق كتبت ُ .. ( إحمل حلمك ولا تجعله يحملك .. حتى إذا سقط حلمك لا تسقط معه ) .. وها أنت تضعيني على متن الحلم !!

!
!
!

ربما ظننتي أنني سأرضى بمرور الكرام على ردي .. لكن هيهات :)

عليك الآن أن تبحثي عن كل علامة استفهام حائرة غائرة خائرة هناك .. وكل سؤال يفغر فاه هناك عليك بإشباعه بما تشعلين من الكلمات .. أو الصمت .

لقادم أجمل ... دعي الأخضر يمارس الدرب

!! ألف .. لام .. فل .. فل !!

أختي خد القمر..

والله قلمك "ينقط سكر.."

كم أغبطك على أسلوبك الجميل..

واصلي حديثك..

فكلنا آذان صاغية..

تحياتي وتقديري

ت.ش

حكيم!.. الجميل!......

و تغيب! ..



:
لا زلت أنتظر!... الجزء الثاني... :)

<p><font face="Comic Sans MS" size="4" color="#008080">
ألف..لام.. حيرتني!...



و أقلقت نومي البارحة!.. من أنت!! و ما أنت!!.. تبدو قريبا!
حد.. الخوف.. و حد الجمال..


انتظرني.. سآتيك بردي قريبا!.. حالما ألتقط أحلامي التي بعثرتها..


كل الود!.. لمساحة .. تملؤها روحك!...

</font></p>

<p><font face="Comic Sans MS" size="4" color="#000080">

مرادف الكلمات التالية:
عودة للعب... ؟ :)

76. الصداقة بين الجنسين: شفا!!!!!
77. السعادة: الرضى
78. صدمة عاطفية: الثقة
79. حقيقة مرة: الوحدة
80. هدنة: أحبــك!!


</font></p>