نعم لقد صدقت وأصبت كبد الحقيقة فقد قال المولى عز وجل في سورة الولايت ???????????؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
صدق الله العظيم :
أيضا قال في سورة النورين :
(( يا أيها الذين آمنوا أمنوا بالنورين أنزلناهما يتلوان عليكم آياتي ويحذرانكم عذاب يوم عظيم . نوران بعضهما من بعض وأنا السميع العليم . إن الذي يوفون ورسوله في آيات لهم جنات نعيم . والذين كفروا من بعد ما آمنوا بنقضهم ميثاقهم و ما عاهدهم الرسول عليه يقذفون في الجحيم . ظلموا أنفسهم وعصوا الوصي الرسول أولئك يسقون من حميم. ))
نعم يا إخوتي يجب علينا أن نرجع إلى القرآن فهذه السورتين تذكرنا بالله سبحانه وتعالى وتحثنا على المثابرة لنصل إلى الجنة كما قال الأخ lawyer فنحن والرافضة أخواننا في الدين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! بيدنا مفاتيح الجنة ؟ فمثلا الرافضة عفواً إخواننا الرافضة بيدهم الوصول إلى الجنة ، وهو سب وشتم الصحابة والتي هي قضية تافهة جداً !!!!! فماذا يعني إذاً أن يسب الرافضة عفوا إخواننا الرافضة الصحابة هل هذه قضية مهمة ؟ هذه القضية يجب أن ننساها ويجب أن نتقرب منهم بترك ديننا ومعتقداتنا وننجرف معهم في سب الصحابة ؟؟!!! بل ويجب علينا أن نعترف بأن القرآن محرف وهذه النقطة هي نقطة الإلتقاء بيننا وبينهم ، فلا وحدة إلا بالإعتراف بأن القرآن محرف .
يجب على أعداء الوحدة أن يكفوا عن الطعن والتشكيك في الرافضة عفواً إخواننا الرافضة وأن يكفوا عن مضايقة أحبابنا في الله فماذا تريدون منا يا أعداء الوحدة هل تريدون من الرافضة :
1.أن يكفوا عن تكفير الصحابة .
2.أن يكفوا عن القول بتحريف القرآن .
3.أن يتبرؤوا من عقيدة البداء وما أدراك ما عقيدة البداء ، ماذا لو قالوا أن الله سبحانه وتعالى ينسى ويجهل (1) هل قاموا بسب رئيس من الرؤساء ، إذن ما دخلنا في الموضوع ، لا تكونوا متطرفين زيادة عن اللزوم .
4.ماذا لو قال عنا الرافضة بأننا كفار هل هذا يعتبر عائقاً للوحدة ، وماذا لو وصفونا بالناصبة ، هذا لا يعني بأنهم يحقدون على أهل السنة أبداً ، ألم تسمعوا بالمثل الشعبي الذي يقول ( من سبك حبك ) هذا هو مبدأ الرافضة ، فمن فرط حبهم للصحابة قاموا بسبهم بل وتكفيرهم ، كل هذا للتعبير عما في قلوبهم من حقد عفواً من محبة للصحابة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!
إلى كل مخدوع بالرفضة ، إلى كل من ينجرف وراء عواطفه وأهوائه :
هذا والله دليل على أنك لم تقرأ كتابا واحدا من كتب الرافضة ، وتاتي الآن تقول بأنهم إخوة لنا في الدين ، فأي دين هذا الذي يجمعنا بهم ، أهو دين اليهودية ؟ أم دين النصرانية ؟ أم دين المجوس ؟ أم جميع هذه الأديان إمتزجت في دين واحد ؟
كفاكم خداعاً لأنفسكم ، كفاكم تضليلاً ، فدعوى التخريب ( التقريب ) هي مثل من يريد التقريب بين الوقود والنار ، والله أننا لن نجتمع إلا إذا ترك أحد الطرفين عقائده ومبادئه ، أما التقريب فهذا مستحيل قال تعالى (( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ))
سبحان الله أصبح الرافضة إخوة لنا في الدين ، بعد أن كانوا منبوذين حتى ممن يدعون أنهم أئمتهم ، كانوا يطردونهم من مجالسهم ، ويأتي أناس من بني جلدتنا ويدعون بالوحدة والتقريب ، هذا يدل دلالة واضحة أن هناك خلل ما ، ولكن لا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل .
يا غربة الإسلام :
يقاد للسجن من سب الزعيم ***** ومن سب الإله فإن الناس أحرار
من يسب في حكام الخليج مجرم ومرتزق ، أما من يسب الله والصحابة أخ لنا في الدين
(1) تعالى الله عما يقول هؤلاء الرافضة الكفرة الفجرة علواً كبيراً .