|
عضو نشيط جداً
|
|
المشاركات: 167
|
#1
|
فضائل السور في القرآن
فاتحة الكتاب : عن حفص بن العاصم بن أبي سعيد بن المعلي قال : كنت أصلي فدعاني النبي صلي الله عليه و سلم فلم أجبه ، قلت : يا رسول الله إني كنت اصلي ، قال : ألم يقل الله ((استجيبوا لله و للرسول إذا دعاكم لما يحييكم ))صدق الله العظيم ثم قال : ( ألا أعلمك أعظم سورة في القرآن قبل أن تخرج من المسجد ). فأخذ بيدي، فلما اردنا أن نخرج ، قلت : يا رسول الله : إنك قلت ( لأعلمنك أعظم سورة في القرآن ) قال : (( الحمد لله رب العالمين )) صدق الله العظيم ، هي السبع المثاني ، و القرآن العظيم الذي أوتيته ).
] أخرجه الإمام البخاري [
سورة الكهف : عن البراء بن عازب قال : كان رجل يقرأ سورة الكهف ، و إلي جانبه حصان مربوط بشطنين ، فتغشته سحابه ، فجعلت تدنو و تدنو ، و جعل فرسه ينفر ، فلما أصبح أتي النبي صلي الله عليه و سلم فذكر ذلك له ، فقال : ( تلك السكينة تنزلت بالقرآن ).
] أخرجه الإمام البخاري [
سورة السجدة : عن خالد بن معدان قال : (اقرأوا المنجية ، و هي : (( آلم تنزيل )) فإنه بلغني أن رجلاً يقرأها ، ما يقرأ شيئاً غيرها، و كان كثير الخطايا ، فنشرت جناحها عليه و قالت : ( ربي افغر له فإنه كان يكثر من قراءتي ، فشفعها الرب فيه و قال : (( اكتبوا له بكل خطيئة حسنة و ارفعوا له درجة )).
] أخرجه الدرامي في مسنده [
سورة يس : عن السيدة عائشة رضي الله عنها قالت : إن رسول الله صلي الله عليه و سلم قال : ( إن في القرآن لسورة تشفع لقارئها و يغفر لمستمعيها ، ألا و هي سورة يس تدعي في التوراة المعمة ). قيل يا رسول الله و ما المعمة ؟ قال : (تعم صاحبها بخير الدنيا ، و تدفع عنه أهاويل الآخرة ، و تدعي الدافعة القاضية ). قيل : يا رسول الله كيف ذلك ؟ قال : (تدفع عن صاحبها كل سوء و تقضي له كل حاجة ، ومن قرأها عدلت له عشرين حجة ، و من سمعها كانت له كألف دينار تصدق بها في سبيل الله ، و من كتبها و شربها أدخلت في جوفه ألف دواء ، و ألف نــور ، ألف يقين ، و ألف رحمة ، و ألف رأفة ، و ألف هدي ، و نزع عنه كل و غل ).
] أخرجه الترمذي [
------------------
.................
ما عندي كل الي احبه
لكن....احب كل الي عندي
|
|
02-12-1999 , 11:37 PM
|
الرد مع إقتباس
|