العودة سوالف للجميع > سـوالـف الجمـيــــــــع > ســـوالف الأصــدقـاء العامـــة > وائل الحجيري الهارب من ظلمات الشيعة الى نور السنة
المشاركة في الموضوع
وكيع وكيع غير متصل    
عضو نشيط  
المشاركات: 145
#1  
وائل الحجيري الهارب من ظلمات الشيعة الى نور السنة
أدعوا لأخوكم في الله بالثبات والتوفيق دائماً
هذا أخ قد عرف الحقيقه وأهتدى للطريق القويم فأقل ما نملكه هو الدعاء له ولأمثاله وواجبنا تجاهه الوقوف بجانبه وهذه قصته نقلتها من أحد المنتديات


احاول ان اقرب في قلبي بين الشيعة والسنة فصعب علي الأمر لأني كنت احاول ان اجمع بين نقيضين بين الظلمات والنور وأصبح في قلبي شعور خافت بأن الحق هو مع اهل السنة


البداية

اخوتي في الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نشأت في اسرة رافضية في مجتمع رافضي في احدى قرى البحرين. فشربت التشيع وعشت في الوهم عاشق للحسين مبغضا للصحابة الكرام لأنهم سلبو آل محمد حقهم والكثير من الإفتراءات التي ملئت عقلي وقلبي فأضحى اسود كالفحم عافاكم الله. وشددت الرحال منذ نعومة اضفاري الى القبور في العراق وأيران والبحرين طالبا المدد والعون من غير الله.

وغير هذه الإشياء من الأمور التي هي ليست الا شرك وكفر بالمولى الرحمن.

كيف اهتديت:
كنت منذ صغري اهوى القراءة وكانت قرائتي دوما لكتب الشيعة المخدرة المنافقة التي تسبل على التشيع اسمى معاني الإنسانية كجواد مغنية واشرطة احمد الوائلي وعبد الحميد المهاجر وغيرهم.

وقع يدي كتاب فاضح الروافض في القرن العشرين احسان الاهي ظهير رحمه الله وجعل جنات عدن مثواه. لم أصدق ما قرأت وبغظته بغظا شديدا. لكن هذه القراءة نكتت في قلبي نكتة بيضاء فسعيت احاول ان اقرب في قلبي بين الشيعة والسنة فصعب علي الأمر لأني كنت احاول ان اجمع بين نقيضين بين الظلمات والنور وأصبح في قلبي شعور خافت بأن الحق هو مع اهل السنة ولكن أن اترك ديني ودين أبائي لايمكن لايمكن.

ما هو الحل أذا؟

الغفلة واللهو نعم هو ما تجهت اليه لهو وغفلة هروبا من الحقيقة الكامنة في القلب ولكن ويأبى الله الا ان يتم نوره.
فبعد ليلة صاخبة انتهت عند مطلع الفجر ذهبت للنوم كالعادة رأيت في المنام ان ملك الموت ينزع روحي فصرخت بملئ في رب ارجعون لعلي اعمل صالحا فيما تركت مكررا هذه الآيه وأفقت مرعوبا خائفا فأذا بأذان الظهر من مسجد اهل السنة القريب من بيتي فقمت من فوري واغتسلت وتوجهت الى المسجد لا ادري ماذا حدث ساقتني رجلاي الى مسجد اهل السنة وصليت الجماعة.
وكذلك صلاة العصر ولازلت كذلك الى يومنا هذا اسأل الله الثبات.

ومما ساعدني كذلك انتقال اهلي للسكنى بالمنامة في مناطق السنة مما سهل علي الأمر كثيرا.

المواجهة

لم يعجب اهلي الأمر فبدأت رحلة العذاب وهو الهجر والعداء. هجمت علي امي باكية ومزقت ثيابي وألقت بنفسها امام رجلي تنوح وتبكي ,ابي وأعمامي وأخواني وأصدقائي الكل هجرني.

كنت احس في قلبي بحلاوة الإيمان ولكن في نفس الوقت احس بالحزن والكآبة للوعة الهجران.

الرؤية الثانية

في يوم حزين في المساء رفعت يدي الى السماء ودعوت المولى عز وجل سائلا الثبات شاككيا اليه ضعفي ثم توجهت للنوم.


رأيت نفسي في المنام اني أمشي في سكة الحديد والمكان مظلم ومغلق من جميع النواحي واذ بي اسمع بصوت القطار خلفي فقمت اجري لأهرب من القطار وانظر يمينا وشمالا ولا أجد مهربا وعندما قارب القطار أن يدهسني رأيت فرجة صغيرة فألقيت نفسي فيها لأنجو من القطار ورأيت القطار فإذا هو أسود حالك السواد فنجوت منه.

فإذا بي أسمع هاتفا يناديني ولكني لاأراه يسألني من تريد فقلت دونما شعور أريد عمر لملذا قلت عمر لا أدري.

فقال لي الهاتف اصعد الدرج وكان درجا طويلا فصعدت الدرج راكضا شوقا الى رؤياه فلمل صعدت رئيته جالسا على الأرض فتصافحنا بكل شوق. فسئلته دونما سابق ميعاد اين رسول الله عليه الصلاة والسلام فأشار الى الغرفة خلفه. فذهبت راكضا متلهفا فرئيت رسول الله نعم رئيته فأمسك بيدي مبتسما لم يقل شيئا كان ماسكا بيدي وهو مبتسم والتم من حولنا الصحابة الكرام هكذا حسبتهم مبتسمين وانا لا يسعني الفرح ثم افقت من النوم.

فوجدت حلاوة الإيمان في قلبي وذهبت المرارة والحزن ووجد ت القوة والعزيمة الشديدة0 اسال الله سبحانه الهداية والثبات على الحق.
والحمد لله ان هداني لاتباع الكتاب والسنة على فهم السلف الصالح رضوان الله عليهم.
وهدى الله على يدي ثلاث من أخوتي فضلا منه وجودا وكرم. وأرجو كل من يقرأ هذا المقال ان يدعوا لوالدي بالهداية.

وختاما قول لجميع الشيعة لا تعيشوا في الوهم اقرئوا كتب احسا الهي ظهير ومحمد مال الله والكثيير من المراجع التي لاتخلو منها مكتبة.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وائل الحجيري


عن منتدى العرب

وكيع غير متصل قديم 09-01-2002 , 01:26 PM    الرد مع إقتباس
دموووووع دموووووع غير متصل    
عضو نشيط جداً  
المشاركات: 358
#2  

اللة مااحلى حلاوة الايمان

اللة يثبت الجميييع انشاء اللة

دموووووع غير متصل قديم 09-01-2002 , 04:42 PM    الرد مع إقتباس
نور على الدرب نور على الدرب غير متصل    
عضو جديد  
المشاركات: 19
#3  

والله قصه فيها عبرة لكل شيعي ولكن من اللي يعتبر......
ماقول الا الفال لكل شيعي والله يهديهم ان شاء الله...

كم ناشد المختار ربه .....
في هدي انسان احبة....
لكن وحي الله شاء.....
انك لاتهدي الاحبة...
والله يهدي من يشاء....

حقيقة الله يهدي من يشاء ...فمهما فعلنا ومهما حاولنا لن يهدي الله الا من كتب له الهداية ....ثم هناك مسببات ولكن المشيئه في النهاية بيد الخالق الواحد القـــــــــــهار....

نور على الدرب غير متصل قديم 09-01-2002 , 06:37 PM    الرد مع إقتباس
محبوب الأنيق محبوب الأنيق غير متصل    
عضو نشيط جداً  
المشاركات: 337
#4  

قال سبحانه ( انك لاتهدي من أحببي ولا كن الله يهدي من يشاء )


نسأل الله لنا ولك الدايه والثبات علي دينع

ونسأل الله لوالديك الهدايه والنور في الدنيا ولآخره

وكل مسلم .,.,.,.,.


ولا كن لاننسي انه كان صلي الله عليه وسلم يكثر من ذكر (اللهم يامقلب القلوب ولأبصار ثبت قلوبنا علي دينك )

محبوب الأنيق غير متصل قديم 10-01-2002 , 05:01 AM    الرد مع إقتباس
زمردة زمردة غير متصل    
مبدع فائق التميز  
المشاركات: 19,033
#5  
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك ..
كم نتمنى والله الهداية لكل ضال ..

جزاك الله خيراً .. وكيع .. على إيرادك هذه القصة ..

زمردة غير متصل قديم 10-01-2002 , 06:33 AM    الرد مع إقتباس
كيف و ليش كيف و ليش غير متصل    
منع من الكتابة  
المشاركات: 3
#6  

بسم الله والسلام على الجميع

أجمل مافي هذه الأسطورة ذكر القطار في البحرين

عموما صاحب هذه الأسطورة رجل نكرة ، أما ما سأنقله لكم هنا فصاحب القصة رجل مشهور :

( معذرة اخواني قصة بقصة )

(((( (إنه أكثر المشايخ الذين أثاروا جدلاً وصخباً وضجيجاً في مصر).. هكذا وصفته الصحف والمجلات المصرية. إنه الشيخ الفذ حسن شحاتة، عالم الأزهر، وإمام الجماعة في أحد أضخم مساجد القاهرة، والموجه الديني للجيش المصري، وصاحب حلقات العلم في التلفاز والإذاعة والمساجد. هكذا يعرفه الناس، الذين كان الألوف منهم يحتشدون في مسجده الواقع أمام السفارة الإسرائيلية، ليأتمّون بصلاته، وليستمعوا إلى خطبه ومحاضراته، التي طالما صدع فيها بالحق والولاية لأهل البيت النبوة (عليهم الصلاة والسلام)، وطالما فضح فيها الظالمين والمنافقين (----)، وطالما هاجم فيها الصهاينة أمام سفارتهم الموبوءة عندما يعلو صوته ليصل إليهم، فيتخذون إجراءات الأمن الاحترازية، مرتعدين خوفاً وجزعا!
الشيخ شحاتة لم يكن عالماً أزهرياً فحسب، بل أستاذاً لكثير من العلماء الذين تتلمذوا على يديه. وأئمة الأزهر، بما فيهم الشيخ الطنطاوي، يعرفونه عن كثب، فقد كان زميلاً لهم، بدت عليه منذ الصغر ملامح ولائه لأمير المؤمنين (عليه السلام)، وفي الوقت نفسه علائم كرهه لأعدائه، رغم أنه لم يكن شيعياً آنذاك، بل شافعياً سنياً، ولكنه كان يقول لأساتذته ومدرسيه: (قولوا ما شئتم ولكن النبي وأمير المؤمنين والزهراء والحسنان شجرة واحدة أغصانها واحدة ثمرها واحد).
ولم تكن رحلة الشيخ شحاتة إلى مذهب الأطهار من آل أحمد (عليهم الصلاة والسلام) سهلة، بل امتدت طوال خمسين عاماً! رأى بعدها رسول الله (صلّى الله عليه وآله) في رؤيا صادقة دفعته إلى اعتناق عقيدة الإيمان، والمجاهرة بالولاية لأمير المؤمنين (عليه السلام) وإظهار البراءة من أعدائه، على كل المنابر، وفي مختلف وسائل الإعلام. وأحدث ذلك دويّاً واسعاً.. لقد تبعه الألوف من الناس، عندما سمعوا منه صوت الحق، ووجدوا عنده الحقيقة، ولقوا عنده ما يروي حبهم الفطري لأهل بيت الوحي والعصمة والطهارة (صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين).
وسرعان ما أحدث ذلك تموّجاً واسعاً في البلاد، فأخذ الناس يتناقلون خطبه وخطاباته، فانقشعت عنهم سحب التجهيل، وهو ما بدأ يهدد معاقل (------) ، فبدأت بشن حربها عليه وعلى أتباعه، فاقتيد عام 1996 للتحقيق في أمن الدولة، واعتقل وسجن مظلوماً بتهمة (إعلان الولاية لعلي بن أبي طالب وترويجها)! تلك التهمة التي يسأل الشيخ شحاتة ربه أن يبقيه عليها!!
صحيح أن إعلان الولاية المقدسة كلّف الشيخ كل ما يملك، واضطره إلى التضحية بكل شيء، بما في ذلك بقاؤه في إمامة الناس وقيامه بوظيفته الدينية التي كانت تستدعي سفره إلى بلدان كثيرة بدعوة منها، غير أن هيبته بقت راسخة في أذهان شعب مصر، وشموخه ماثلاً في وجدانهم، إذ أنه فضلاً عن كونه من علمائهم الكبار، فإنه يعد الآن صوت الحق المعبّر، ورمز مقاومة الباطل وأهل الضلال.
منذ الإفراج عنه، والشيخ شحاتة ممتنع عن الإدلاء بأية أحاديث لوسائل الإعلام، التي كانت - قبل تشيعه وبعده - تتسابق لإجراء المقابلات معه، بما فيها التلفزيون الرسمي المصري، حيث كان له برنامج خاص فيه، وقد صرّح الشيخ بأول وأخطر حديث له منذ خروجه من السجن، كشف فيه ما حصل له، وتحدث فيه عن قصة حياته، وما أدى إلى استبصاره وتمسكه بالثقلين، كتاب الله وعترة نبيه............)))

لا أريد أن أطيل فمن يريد المزيد عليه أن يبحث...

أسأل الله الهداية لي ولكم ...والبعد عن الطائفية....

ودمتم...

كيف و ليش غير متصل قديم 10-01-2002 , 08:34 AM    الرد مع إقتباس
متشيم
ضيف  
المشاركات: n/a
#7  

عجيبة هذه قصة السني الذي أصبح رافضيا (إذا افترضنا صحتها) ، فهو وإن كان يؤمن (قديما) أن مذهب آل بيت النبوة موجود في المذاهب الإسلامية كلها من حيث وجود الروايات المعتبرة عن آل البيت ومن حيث استفادتهم من فقه الإمام جعفر الصادق ، إلا أنه أبى إلا أن يكون من النوادر من النوادر الذين يتركون مذهب أهل السنة إلى المذهب المنسوب ظلما وزورا إلى آل بيت النبوة ، وسوف يزمر ويطبل عليه الرافضة كما زمر وطبل النصارى على تنصر بعض المسلمين المنحرفين ، ليست العبرة في من أصبح سنيا أو من أصبح رافضيا ، العبرة في أين المذهب الحق وأين المذهب الباطل ، وقد تناقشنا مع من يظهر أنهم رافضة ففوجئنا بإقرارهم بشتم الصحابة (بينما وزير الثقافة الرافضي يقول خلاف هذا) ورأينا منهم القول بتحريف القرآن (بينما وعلماءهم وسياسيهم الذين يظهرون في التلفاز يقولون خلاف هذا) وبما أن لديهم قرآنا غير قرآننا ، إذن فلا يجمعنا بهم أي رباط إيماني.

قديم 10-01-2002 , 12:34 PM    الرد مع إقتباس
كيف و ليش كيف و ليش غير متصل    
منع من الكتابة  
المشاركات: 3
#8  
لا توجد حقيقة مطلقة
السلام عليكم جميعا
تحياتي القلبية أخي متشيم

أنا شيعي وقد قرأت الكثير مما تكتبونه عنا بل وأدعي بأني أقرأ منكم أكثر مما أقرأ منا، معظم الكتب والمنشورات الموجودة في موقع فيصل نور وغيره من المواقع موجودة عندي وأحتفظ بها وحتى هذه القصة أي قصة القطار موجودة عندي ولو شئت لأتيتك بالرابط أيضا.
معظم ( إن لم يكن كل) ما يكتب هنا في هذا المنتدى وغيره عن الشيعة قرأته من قبل فهل غيرت مبادئي ؟... كلا..

أين تكمن العلة إذا ؟

فكر بالأمر جيدا...

أستودعك الله..

كيف و ليش غير متصل قديم 10-01-2002 , 02:33 PM    الرد مع إقتباس
متشيم
ضيف  
المشاركات: n/a
#9  

وقرأ الكثيرون القصص الملفقة على صاحبة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وتكذيب الرافضة للقرآن حينما تهموا أم المؤمنين عائشة بالزنى (وعندنا أهل السنة من قذف إحدى أمهات المؤمنين فهو مرتد كافر عن الإسلام ولا يستتاب) ...
سمعنا عن الملفقات القصص المكذوبة عن ضرب عمر بن الخطاب لفاطمة رضي الله عنهم أجمعين ، سمعنا من أكاذيب الرافضة ما تنوء الجبال عن حمله ولكن هذا لم يجعلنا نحيد عن "ديننا" قيد أنملة.

لقد كتب الرافضة في السنة ما كتبوا ، كمثل هذا الرجل الذي تتحدث عنه في مصر ، فتقول ضيق عليه ، هذه هينة إن ضيق عليه ، أما علماء السنة الذين كتبوا في الرافضة فيتم تصفيتهم ، كالعلم ضيائي رحمة الله عليه ، وكإحسان إلهي ظهير رحمه الله ، ولكن لم نسمع أن السنة اغتالوا عالما واحدا من علماء الرافضة.

جاءني شخص في مقر عملي يطلب تزكية للحصول على مال لبناء مسجد في بلوشستان ، فقلت له "اذهب للسفارة الإيرانية وأتي بأي ورقة تثبت حاجتكم للمسجد" فدمعت عين الرجل الشايب المسكين وقال "هؤلاء أعداءنا كيف آتي بورق من عندهم ، لقد سحبوا جميع الأوراق عني في المطار".

============

وأتمنى أن لا تحيلنا إلى كتب ، بل ناقش نقطة بنقطة كما قال لك أخي النعمان ، لأننا بصراحة تعودنا منهم عبارات مثل "بجيب لك عالم يرد عليك" ويروح ولا يرجع.

قديم 10-01-2002 , 03:07 PM    الرد مع إقتباس
النعمان النعمان غير متصل    
مبدع متميز جداً  
المشاركات: 4,062
#10  

جزاكم الله خير على هذا الطرح الجميل ..

ولكن ..

ان كانت هذه القصة كذباً ..

فمارايم بآية الله البرقعي واحمد الكاتب وحسين وموسى الموسوى ..

هل هؤلاء كذب ايضاً

النعمان غير متصل قديم 11-01-2002 , 05:19 AM    الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


[عرض نسخة للطّباعة عرض نسخة للطّباعة | ارسل هذه الصفحة لصديق ارسل هذه الصفحة لصديق]

الانتقال السريع
   قوانين المشاركة :
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة لا بإمكانك إضافة مرفقات لا بإمكانك تعديل مشاركاتك
كود في بي vB متاح الإبتسامات متاح كود [IMG] متاح كود HTML متاح



لمراسلتنا - شبكة سوالف - الأرشيف

Powered by: vBulletin
Copyright © Jelsoft Enterprises Limited 2000.