نعم اريد تغيره..هل استطيع؟

اسمع من يقول ان القدر ينرد بادعاء..يعني لو دعيت ممكن اغيره, فهل هذا صحيح؟؟

يعني كل انسان مكتوب عند الله شو بيعمل من اول مايولد الى ان يموت..فمثلا انا مكتوب لي ان ادرس تجاره, فهل اذا دعيت الى الله ان احصل على مجموع عالي وادخل طب..ممكن قدري يتغير وادخل الطب؟؟

واذا كان هالكلام مش صحيح, نحن ليش ندعي ما دام قدرنا مكتوب وسوف يصيبنا سواء دعينا او لا؟

مس لبنان

استغفر الله .. شو هذا الكلام يا مس لبنان


لكن معذوره دامج لبنانيه يطلع منج اكثر عن جيه




الجنيه بنت الامارات

واش يا الجنيه...في بي كلامي شئ غلط؟

ولا بس بدك تتفلسفي..

لكن معذوره دامج امراتيه يطلع منج اكثر عن جيه..

مس لبنان

misslbnan .. مساء الخير


بالنسبه للقدر .. فالموضوع طويل .. ويحتاج لدروس .. لكن سأحاول ان اجيب المختصر المفيد .. حسب فهمي للموضوع ..

عندما قدر الله الأقدار .. قبل أن يخلق البشر .. قدر أن لكل أجل كتاب ، ولكل مخلوق ماله وما عليه .. ومن تقديره للأمور فانه قدر مثلا لأشخص أن يموت بعد سنه مثلا .. لكن بدعوة شخص ما فانه الله أخر وفاته لسنه ثانيه مثلا .. بذلك كتب الله الأجل .. والأرزاق .. بعلم مسبق .

اما كوننا ندعي .. فلأننا أمرنا أن ندعي .. وهذا أيضا من الأمور التي يعلم الله فقد قدر أن ندعي في وقت مصيبه .. فتذهب تلك المصيبه .. بفضل دعوتنا .. المقدره اصلا ..

أتمنى أني اوصلت ولو شئ بسيط .. فالموضوع معقد .. ونحن مجتهدين .. لنا أجر الأجتهاد أن شاء الله .

تحياتي ..

أهلاً بك أختي الكريمة ،،،
مس لبنان ،،،


قال صلى الله عليه وسلم ،،،"إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوماً ثم يكون علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك ثم يبعث الله ملكاً فيؤمر بأربع كلمات ويقال له اكتب عمله ورزقه وأجله وشقي أو سعيد ثم ينفخ فيه الروح فإن الرجل منكم ليعمل حتى ما يكون بينه وبين الجنة إلا ذراع فيسبق عليه كتابه فيعمل بعمل أهل النار ، ويعمل حتى ما يكون بينه وبين النار إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة "،،،

فالقدر هو علم الله الأزلي بما هو كائن وما كان وما سيكون من الأشياء ،،كله عنده في كتاب لا يضل ربي ولا يشقى ،،، وهو ثابت في اللوح المحفوظ في السماء السابعة وهذا أمر ثابت شرعاً بالكتاب والسنة يجب على كل مسلم التصديق الجازم به والإيمان بثبوته ،،،

فإذا علم أن الله عالم بالأقدار قبل خلق الإنسان،،، فلا يقال إن الإنسان مسير في عمله،، لأن الله قدر هذا عليه فعلم الله الأزلي بحدوث الشيء لا دخل له بأختيار الشخص فعل الشيء ،،،

وأنظر إلى هذا الحديث القدسي ،،،
روى مسلم في صحيحه ،،، " عن أبي ذر الغفاري قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم فيما روى عن الله تبارك وتعالى أنه قال : : إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرماً فلا تظالموا يا عبادي كلكم ضال إلا من هديته فاستهدوني أهدكم يا عبادي كلكم جائع إلا من أطعمته فاستطعموني أطعمكم يا عبادي كلكم عار إلا من كسوته فاستكسوني أكسكم يا عبادي إنكم تخطؤن بالليل والنهار وأنا أغفر الذنوب جميعاً فاستغفروني أغفر لكم يا عبادي إنكم لن تبلغوا ضري فتضروني ولن تبلغوا نفعي فتنفعوني يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أتقى قلب رجل واحد منكم ما زاد ذلك في ملكي شيئاً يا عبادي لو أن أولكم وآخرك وإنسكم وجنكم كانوا على أفجر قلب رجل واحد ما نقص ذلك من ملكي شيئاً يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم قاموا في صعيد واحد فسألوني فأعطيت كل إنسان مسألته ما نقص ذلك مما عندي إلا كما ينقص الخيط إذا أدخل البحر يا عبادي إنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أوفيكم إياها فمن وجد خيراً فليحمد الله ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه " ،،،

وأسأل الله أن ييسر لنا فعل الخيرات وأن يجنبنا المعاصي والسيئات ،،، فسبحان الله ،،، ولا إله إلا الله ،،، والله أكبر ،،،

اسمج حلو ولو انه صعب كتابته اعذريني


اختي العزيزه سؤالج جدا مهم ومن الاشياء التي يحتار فيها الانسان فعلا استفهام جميل لماذا ندعو مادامة الاقدار كتبت؟؟؟؟؟؟؟؟؟


انا لست متخصص في الدين ولكن لي وجهة نظر.


أختي العزيزه الحينه في أشياء ثوابت في الحياه وفي اشياء متغيره في الحياه فالثوابت هي مالانستطيع تغييره لابدعاء ولاغيره وهي مثل الموت والحياه كما ورد في الحديث وكتابة الاجال ولكن اذا تغيرت تكون لناس معينين فقط وتكون معجزه


أما المتغيرات فاكثر شي هي موجوده في الارزاق فمن قدرت الله ان يجعل للانسان اكثر من رزق ويكون كل رزق علي حسب اجتهاد الانسان في الحصول عليه من حيث الجهد والدعاء هذا في الرزق وربما هي اجابه علي سؤالج.


والشي الثاني أرزاق المصائب

نعم يكتب الله المصائب علي الناس وتحدث لهم ولكن تخف هذه المصيبه حسب مشيئة الله ويدخل في هذه المشيئه دعاء الانسان وعمله الصالح ورغبة الله تعالي فربما يكون علي سبيل المثال قد كتب الله عليكي انج ترسبين في مساق معين ولكن بفظل اجتهادج وكثرة دعائج او بسبب عمل صالح عملتيه او او تخف هذه المصيبه ويتحول من رسوب الي شي اقل وهو مقبول.
وهكذا

يعني اختي مافي شي ثابت في الرزق كله حسب مشيئة الله وهذه المشيئه تتحرك حسب التالي:

الاعمال الصالحه
قرب الانسان من الله
دعاء
دعاء من شخص معين
مشيئة الله فالله يعمل مايشاء.

ومن رحمته ان وضع لنا ماذكرت فوق حتي نعدل او نخفف من ماكتب.

هذا اجتهاد وليس فتوه والله اعلم

حرف

شكرا لك البحاري

يعني الذي فهمته ان القدر ممكن ان ينرد بالدعاء..

ان شاء الله يكون فهمت صح...

انا اعرف ان الله يكتب كل شئ عن الانسان قبل ولادته وان الانسان لما

يفعل اي شئ يكون هذا قدره بس كلامك مش كثير واضح...

ياريت لما تجاوبوني يحاول يكون كلامك شوي مبسط ...

لا تزعل...اوكي

مس لبنان

اذا اسمي صعب لهذه الدرجه ممكن ان تناديني باسم لينا

طيب هل تعني ان الارزاق مثلا لاتكون مكتوبه؟
او تكون مكتوبه و ممكن ان تتغير؟

طيب الموت اليس ممكن ان يكون مكتوب يموت بعد سنه ولما يدعي الله يغير قدره لما بعد سنيت مثل ماقال الصديق البحاري؟

مس لبنان

عزيزتي مسز لبنان

اولا ان الله انعم علينا بنعمه العقل فنعرف الخير من الشر والزين من الشين

وانتي اذا دعيتي الله ليلاً نهاراً ان يوفقك وان تحصلين على مجموع عالي من الدرجات من دون مذاكره وجد واجتهاد فهل يحصل ذلك ؟ اترك الاجابه لك

وبالدعاء يذهب الشر وياتي بالخير

وهناك قصه

كان هناك رجل مسافر بدون وسيله ( سياره او خيل او جمل ) فحل عليه الليل ومشى قليلاً ثم نام وراى رؤيا بان هناك مجموعه من الاشخاص الاموات وهم يقولون فيما بينهم بان فلانه سوف تاتي اليهم غداً ومن شده الرعب استيقظ من نومه فاذا هو نائم بمقبره ثم ذهب فوراً الى بيته لان التي كانوا يتحدثون عنها تكون زوجته وعندما وصل الى بيته وجد زوجته فجلس يراقبها وينتظر موتها ولا يتركها تقوم من مكانها بل يلبي جميع طلباتها وفجأه .......
طرق الباب
فقفزت الزوجه من مكانها بسرعه دون ان تترك الفرصه للزوج وفتحت الباب ووجدت متسول عند الباب فاعطته بما جادت به نفسها من نقود ورجعت الى زوجها .
وحل الليل ولم تموت

ثم ذهب الزوج الى نفس المكان الذي راى الرؤيا فيه فنام وراى نفس الاشخاص السابقين وهم يقولون اين فلانه .

فقالوا ان الاجل نزل ورفع بالصدقه .




والله سبحانه وتعالي قال في محكم التنزيل ( ادعوني استجب لكم ) فربط الاستجابه بالدعاء .

و من منّا راضٍ عن حاله ...؟

يجب على المرء الدعاء المستمر لله بأن يغفر له ذنوبه و
يهديه الى حسن الثواب ...

أنا الفقير اليك يا رب ... و انت عني غني
و الضعف فيّ أصيل ... و انت رب قوي
الكل يفنى و يبلى ... و أنت وحدك حيّ

في الحقيقة أنا لمست خير الدعاء ...

لقد ظلمني أناس و دعيت عليهم ... فاستجاب الله دعوتي لأنني
كنت مظلومة ,, و دعوة المظلوم لا يردها الغمام ... !

و كذلك دعوت الله ان يوفقني في دراستي ، فاستجاب لي على
الرغم من قلة الجهد في المذاكرة

وجود الله بجانب الانسان يعزز من مكانته و يريحه في اموره ...
هذا عدا فضل ذكر الله عزوجل

غاليتي ،،، بالنسبة للقدر كفّا من سبقني بالرد ووفى ,,,,
و تأكدي بأن الله سبحانه لا يرد دعوة المسلم
" و اذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداعِ اذا دعان"


تحياتي ,,,
توتة

سؤال

ما صحة هذا العبارة التي يدعو بها بعض الناس : ( اللهم إني لا أسألك رد القضاء ولكني أسألك اللطف بي ) ؟

الجواب

هذا الدعاء يجري كثيراً على الألسنة ، وهو دعاء لا ينبغي ، لأنه شُرع لنا أن نسأل الله رد القضاء إذا كان فيه سوء .

ولهذا بوب الإمام البخاري رحمه الله باباً في صحيحه قال فيه : ( باب من تعوذ بالله من درك الشقاء ، وسوء القضاء ، وقوله تعالى : ( قل أعوذ برب الفلق ، من شر ما خلق ) الفلق/1-2

ثم ساق قول النبي صلى الله عليه وسلم : ( تعوذوا بالله من جهد البلاء ، ودرك الشقاء وسوء القضاء ) البخاري 7/215 كتاب القدر .

فيجوز للمسلم رد القضاء بالدعاء إذا أصابته فاقة أو أصابه مرض أو بلاء.

وسئل الشيخ عبدالرحمن البراك

هل من الخطأ أن يقوم الشخص بالتخطيط المستقبلي لشيء ما, أعني أن يقول أنني سأفعل هذا الأمر غدا, أو في الشهر القادم أو العام القادم؟ مع أني أؤمن تماما بأن الموت قد يحين في أي وقت.

فأجاب

الحمد لله
فإنه لا مانع أن يخطط الإنسان ويقدّر ما يحتاج إليه في المستقبل وما يأمل تحقيقه ، ويقول سأفعل كذا غدا أو بعد أسبوع ، أو بعد سنة ، لكن ينبغي أن يقول مع ذلك إن شاء الله ، قال تعالى : ( ولا تقولنّ لشيء إني فاعل ذلك غدا إلاّ أن يشاء الله ) . وكل ما ينوي الإنسان فعله في المستقبل ، ويعزم عليه أو يرجو حصوله فإنه مبني على الأمل ، والأمل هو الذي يحفز الناس على العمل لكن المؤمن يسعى في هذه الحياة فيما ينفعه في دينه ودنياه ، ويأخذ بالأسباب ، ويتوكل على الله ، ويستعين به ، كما قال عليه الصلاة والسلام : " احرص على ما ينفعك واستعن بالله " . وقال تعالى : ( فاعبده وتوكل عليه ) . وأما الكافر والغافل فإنه يعتمد على الأسباب ويغفل عن ربه الذي بيده الملك ، ولا يكون إلا ما يشاء سبحانه وتعالى ولو نظر الإنسان إلى العوارض التي تحول بينه وبين ما يأمله ، وغلب عليه التفكير في الموت وغيره من العوارض لتوقف عن العمل ، وعطّل مصالحه ، وبهذا يعلم أن الإنسان لا يستطيع العيش في هذه الحياة إلا مع شيء من الأمل يجعله يتحرك على مصالحه التي يطمع في حصولها . ولكن ينبغي للمؤمن أن يكون قصير الأمل ، لا يرْكن للدنيا ، ولا يؤثر لذاتها بل يجعل الآخرة نصب عينيه ، فيجتهد في الأعمال الصالحة التي تقربه إلى ربه ، ويستعين بنعمته على طاعته ، ليفوز بسعادة الدنيا والآخرة

في الختام آمل أن أكون قد وفقت في الإجابة على سؤالك

شكرا ايو موسى والقصه كثير حلوه...



==============

توته يا شعنونه..لازم يعني تفضحي نفسك وتقولي انك ماتبذلي كثير جهد؟؟

خلي الطابق مستور :

===============


شكرا زين العابدين كفيت و وفيت
مس لبنان

الله يسعد ايامج اختي في الله

اول شي انا اخوج في الله صح ولالا

ثاني شي اختي العزيزه الارزاق صحيح مكتوبه لكن ممكن تتغير حسب مشيئة الله ومثل ماذكرتلج طريقة تغيير الارزاق:

الدعاء
العمل الصالح
ودعاء الاخوان والاخوات.الخ من الاشياء الجميله

وسالفة الموت هو من اكثر الاجال المكتوبه صعب التغيير ومن اكثرها ثبوتا لكن ممكن يتغير وقته لكن يكون معجزه اما الارزاق فهي سهلة التغيير بالعوامل التي ذكرت.

وبعدين اختي لينا مثل ماقالت اختي الغاليه توته انتي ادعي الله وابحثي عن صحبه صالحه والله يوفقج وانا بصراحه اتمنا تنظمين للاخوات في الاسلاميه في مشروع الحفظ علي الاقل اختي تجدين صحبه مع الله.


حياج الله اختي ومشكوره علي موضوعج الجميل بارك الله فيج وعلي لطافة اسلوبج


حرف

شكرا حرف
مس لبنان