نبض راق .. ونبض ، واثق ....... توّاقِ .......!

من تنهداتها .. من صوتها الرقراقِ
من لحظــاتها .. من موتها السـبّاقِ

من همسها.. من قلبها الخفاق..
من روحها.. من طيفها البراق..

أعذر قلمي الذي يهوى تلطيخ الصور المبدعة بإضافاته الساذجة..

ثلاثينية الربيع ... وبوح الغصن ، أخضر الأوراقِ ....
ما تفعلين ..... ما تفعلين .... بثلاثين جفافاً لأوراقي .....؟

أهي سنين عمرك؟! ;)


لكَ كل تقديري واحترامي..

أختك/ ..<< روح الليل >>..

سلام أخي العرفة


أوووووه المعرفة!!! كنز حقا....

معجزة الفهم تحصل حين نعرف القصص خلف الكتابات






أعتقد أن شهادتي باتت مجروحة فيما تكتب




تحياتي
بنت العرب

تسعد أوراقي بزيارتك الراقية الشفافة ..

حتى ( تلطيخ ) قلمك .. قد أجاد الإبداع آنستي .... ولكن ، أراك تفجرين هنا قضية ..

أحيانا يا ( روح الليل ) .. نضع قصيدة ما ، لشاعر ما .. أمام ناظرينا ، ونكتب بأسلوبه ونمطه ووزنه وقافيته .. ونجد أننا أستطعنا الخروج بقصيدة .... عندها ، نقيم الدنيا ونقعدها ، فقد أصبحنا شعراء ...
وعندما نمتهن المهنة ونصبح شعراء .. نريد أن نكتب شيئا من أفكارنا وأوزانا وأسلوبنا .. ألم نصبح شعراء ؟ ، وننصدم عندما نفاجأ أنه ليس بمقدورنا الكتابة ...؟

لماذا يا ترى ....؟

أما ما خص سؤالك بعيد المدى ( ما تعلق بعمري ) ، هي أزود قليلا .. ولكن ، لا زلت شاباً في عنفوان مراهقتي ... عفواً أقصد بها مراهقة الكتاب ...!

شكرا 1000 لمنحي جزءا من دقائق وقتك الثمين

لا تعـــــــــــــــــــليق