بالأمس كنت أشعر أني سأموت جوعا، أنتظر العشاء بفارغ الصبر، أحسست و كأني لم آكل منذ عدة أيام، بعدما أكلت و شبعت ، حمدت الله على هذه النعمة، سبحان الله قبل دقائق فقط كنت أتضور جوعا، الحمد لله و الشكر لله على هذه النعمة، كم من مسكين مكث عدة أيام لا يدخل في بيته الطعام..


تذكرت موقفا آخر حدث قبل فترة ليست بالبعيدة، في مركز القرآن ، عندما نزلت أنا و صديقتي لتناول وجبة الإفطار في الكافتيريا، شاهدت طفلة صغيرة نبهتني عليها صديقتي، كانت واقفة تنظر في الناس، هذه الطفلة الصغيرة تعرفها صديقتي، هي جائعة ، و لكنها لا تستطيع أن تأكل فكيف لها أن تأكل و هي لا تملك ثمن الطعام، لم أستطع أن أتناول الطعام ، نزلت من عيني دمعة لم أستطع مقاومتها، فكيف لي أن آكل و غيري جائع، كيف لم أشعر بذلك، نادت صديقتي هذه الطفلة الصغيرة العزيزة النفس، رحبت بها ، و قالت لها .. يا صغيريتي انتي اليوم معزومة على حسابي، تهلل وجه الصغيرة، و شكرتها..


كم من جائع لم نشعر به، كم من فقير يريد أن يشتري دواءا لم يجد ثمنه، كم من محتاج لم يدخل أبنائه المدرسة لأن تكاليف المدرسة أرهقته، مع هذا كله قد يكون الفقير عزيز النفس، لا يسأل غير مولاه كما قال تعالى. (يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاء مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُم بِسِيمَاهُمْ لاَ يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافاً وَمَا تُنفِقُواْ مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللّهَ بِهِ عَلِيمٌ )


قد يكون جارك في أمس الحاجة، و أنت لم تشعر به، قد يكون قريبك، قد يكون صديقك ، قد يكون فلان و فلان ...


هل لأن الله انعم علينا، نسينا غيرنا، هل هذا هو شكر الخالق على هذه النعمة، أم أنك تعتقد أنه لا يوجد مسكين، و الناس بخير و الكل في نعمة و الحمد لله، لا صدقني يوجد جائع و محتاج ، و لكنه لا يحب سؤال الناس، واجبك هو البحث عنه و التحري لأموره، حتى لو أعطيته مما أعطاك الله، أعطيه على شكل هدية ، دعوه ، بادله الزيارات، اعرض خدماتك عليه، اجعله يشعر بأن له أخا يسأل عنه و أن الدنيا لا زالت بخير و الحمد لله، عندها ستجد البركة في رزقك و عيشك ، كيف لا و الله تعالى قال (يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ) .


ما سر تجاهل أمر الصدقة، مع حب الله تعالى للمنفقين، و ذكرهم في آيات كثيرة من القرآن الكريم، مع مضاعفة الأجور للمتصدقين، كما قال تعالى (مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّئَةُ حَبَّةٍ وَاللّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ) ، مع كل هذا لازلت تتجاهل هذا الأمر، قد تقول إني أنسى أمر الصدقات، و لكن ألا تطمع في جنات الفردوس الأعلى، ألا ترغب في البركة في رزقك و أهلك، بالتأكيد ترغب في ذلك ..


حتى لو تصدقت، قد تستكثر القليل الذي تعطيه لوجه الله تعالى، و لكنك عندما تذهب إلى السوق تصرف كل ما عندك ، عندما تتصدق بعشرة دراهم قد ترى أنك دفعت الكثير من مالك، أما في السوق عندما تشتري شيئا بعشرة دراهم فترى أن هذه البضاعة رخيصة الثمن.. و هل هناك أغلى من بضاعة الصدقة.. تلك هي التجارة الرابحة التي لا تضيع أبدا ..



و أخيراً لنتذكر قول المولى عز وجل

(وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ هُوَ خَيْراً لَّهُمْ بَلْ هُوَ شَرٌّ لَّهُمْ سَيُطَوَّقُونَ مَا بَخِلُواْ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلِلّهِ مِيرَاثُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاللّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِير)ٌ



تحياتي

أختكم نــــــور بوظبي

جزاك الله خيرا ورفع الله قدرك في الدارين .

أحسنت أخيتي بتذكيرنا بالصدقة . وهي التي قال عنها المصطفى صلى الله عليه وسلم . (( الصدقة تطفىء غضب الرب ))

لا بد للمرأ أن يخرج من ماله ما يتصدق به ..

وأعرف رجلا زميل لي في عملي . يخرج من راتبه كل شهر مبلغ من المال ويعطيه لزميل آخر في حاجة له ..

شكر الله لك أختي الفاضلة

تعليق سريع الآن ولي عودة.

رمضان قادم وبعده العيد، فلنجعل الشهر الكريم والعيد فرحة للفقراء من
حولنا، وهذا موضوع كتبته قبل أكثر من سنة:
http://www.swalif.net/sforum1/showt...?threadid=75259

الصدقة شيء عظيم ولو أردنا أن نعد مزايا الصدقة وما للمتصدق من أجر وحسنات لما انتهينا

ويكفي دعاء المتصدق عليه عندما تفك عنه أزمة أو تفرج عنه كربة

وجزاكم الله خير

جزاك الله خير ,.,

فعلا كلمات تحتاج للتدبر والعمل بها

حياك الله اخي الفاضل عبد العزيز


بارك الله فيك و أنار قلبك بالقرآن و عمره بالإيمان


نسأل الله ان ينفعنا بما نسمع و نقول .. و أن ييسر لنا و لكم سبل طاعته


====
وهي التي قال عنها المصطفى صلى الله عليه وسلم . (( الصدقة تطفىء غضب الرب ))

====

سبحان الله العظيم .. نسأل الله ان يرضا عنا و عنكم ..


ما اجمل ما قام به صديقك .. بارك الله فيه و بارك في أهله و ماله و ولده ..


هذا هو واجب كل شخص .. أن يقتطع من راتبه لصالح الصدقات .. و ان يبحث عن المحتاجين ..


حتى لو كان الشخص طالب.. عليه ان يخرج و لو القليل من مصروفه لصالح الصدقات


جزاك الله خير على ذكر هذا النموذج الطيب

حياك الله اخي الفاضل سردال


بارك الله فيك و أنار قلبك بالقرآن و عمره بالإيمان


=====

تخيل معي أخي الكريم أختي الكريمة، تخيلوا معي أن أطفالكم أو أخوانكم الصغار، أو أبناء إخوانكم الصغار، تخيلوهم وهم في يوم العيد لم يلبسوا الجديد، لم يشتروا ثياباً جديدة ولا حذاء ولا ألعاباً، تخيلوهم وهم في يوم العيد بثياب قديمة، تخيلوهم وهم لا يجدون ألعاباً يلعبون بها، تخيلوهم وهم لا يجدون أصدقاء وأطفالاً في سنهم يرضون اللعب معهم، أخبروني كيف تشعرون؟ أخبروني كيف سيكون حالهم وهم ينظرون إلى غيرهم من الأطفال قد ألبستهم أمهاتهم ثياباً جديدة؟ كيف سيشعرون وهم يرون الأطفال يلعبون ويمرحون وهم لا يجدون من يلعب معهم؟

=====


موضوعك مؤثر جدا .. أتمنى من الجميع قرائته بارك الله فيك ..


نعم ان السعادة هي البحث عن أبناء الفقراء .. لادخال السعادة في قلوبهم..


تذكرت موقفا آخر ..

ابنة عمي الصغيرة في العام الماضي .. كانت في الصف الثالث الإبتدائي .. في آخر العام أعدت لهم المدرسة حفل لتخريجهم .. طبعا طلبت منهم نقود لشراء الشعار و غيره من الأمور ..


تخيل أخي الفاضل ..

فتاة صغيره في فصلها .. لم تستطع ان تشتري الشعار و الأغراض .. و لم يرحمها أحد أو يشفق عليها ..


في يوم الحفلة .. لبست جميع الفتيات الصغيرات الشعارات .. ما عدا هي .. ظلت في مريول المدرسة العادي


عاتبت ابنة عمي الصغيرة لماذا لم تخبرنا من قبل ..


تخيل اخي الفاضل شعور هذه الصغيرة و هي ترى رفيقاتها .. :(


و لكني أيضا عتبت على المدرسات .. لماذا تركن هذه الصغيرة هكذا .. و في الأصل انا لا أويد الطلبات المرهقة لأولياء الأمور من المدرسة ( لا اريد ان اخرج عن الموضوع)


من واجبنا الذهاب للمدرسة .. سؤال الاخصائية الاجتماعية .. هل هناك من يحتاج الى رعاية .. فأبناء المسلمين هم أبنائنا


جزاك الله خير وبارك الله فيك


ننتظر عودتك ايها الفاضل

جزاكِ الله خير أختنا في الله نور بوظبي فقد ذكتني تلك الحادثة بما رأيت في احدى الدول الإسلامية بينما أسير في احد الشوارع الرئيسة وإذا بطفلتين لاتتجاوز أعمارهن السادسة أو السابعة تبحثن عن بقايا الطعام في الزبالة أعزكم الله ( سبحان الله كيف يهنئ لنا بال ونحن نرمي يقايا الطعام بل اننا نضع على موائدنا أطعمة متنوعة نشبع قبل أن نصل إليها .

اخوتي في الله ها نحن على ابواب شهر رمضان وهو شهر الخير والبركة أذكر نفسي أولاً ثم أذكركم اخوتي بهذا الحديث ( ليس بمؤمن من بات شبعان وجاره إلى جنبه جائع وهو يعلم ) .
اكثروا من الصدقة فلنتخلى كل يوم عن ثمن نصف علبة اللبن ولنتصدق بها على أولائك الفقراء .

البراء

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته :


أختي نور ...جزاك الله خيرا على هذا الله الموضوع الهام وعلى التذكرة وبارك الله فيك وجعله الله في ميزان حسناتك...



لك مني أرق تحية

نور بوظبي
بارك الله فيك والموضوع الذي اثرته موضوع في غاية الاهمية
لما للصدقة من اثر كبير في نفوس من يحتاجها وارى انا من وجهة
نظري انها تفريج كربة عندما تتصدق على انسان وهو في امس الحاجة لها
وفي الحديث بما معناه (من فرج كربة لمسلم فرج الله عليه كربة من كرب يوم القيامة)
بالاضافة الى ماتمليه الصدقة من حسنات في ميزان المتصدق وتنفعه يوم لاينفع
مال ولا بنين .
وايضا تؤلف القلوب بين الناس بعضهم ببعض .
والحديث عن الصدقة جميل ويمكن الواحد مايقدر ينتهي من الحديث عنها
لكن ادع المجال لغيري حتى يدلي بدلوة.

حياك الله اخي الفاضل F_Ashoor


جزاك الله خير و بارك الله فيك ..


بالفعل لن نستطيع ان نعد مزايا الصدقة و الاجر الذي ينتظر المتصدق


نعم .. و هل هناك من دعوة صادقة وصلتك من أخيك ..


جزاك الله خير على كلماتك الطيبة



بارك الله فيك و أعزك بطاعته و ملأ قلبك بمحبته

حياك الله اخي الفاضل النعمان


بارك الله فيك و أعزك بطاعته و ملأ قلبك بمحبته


جزاك الله خير على هذه المتابعة الواعية


و جعلنا و إياكم من الذين يسمعون القول فيتبعون أحسنه


بارك الله فيك و في أهلك و مالك

الاخت الحبيبه نور بو ظبي..

اسعد الله اوقاتك بالخير و الطاعات..

اتعرفين غاليتي..
ارى فعلا من يبحث عن طعامه بين اكوام القمامه..:(
و ارى من يفطر في رمضان على الخبز و الشاي ..لانهم لا يستطيعون توفير اكثر من ذلك..و ارى موائد اخرى لا يؤكل منها الا القليل و الباقي.:(

..اتعرفين..اعمل في مدرسه ادارتها و الحمد لله خير اداره مسلمه
تقدم التعليم مجانا لمن لا يستطيع ..تقدم القرطاسيه..و كذلك بها صندوق للتبرعات..من اجل الطلاب..و لكن بالرغم من كل ذلك..لا تستطيع الادارة استيعاب كل تلك الحاجه لهؤلاء الطلاب..اذ لا يكفي فقط
جهود فرديه..بل يجب ان يتعاون في ذلك كل فرد قادر..و ذلك ينطبق على مختلف حاجات هذه الفئه من الناس..و ياتي موضوعك هذا..بابا من ابواب التوعيه.و التذكير.التي يجب ان نسلكها مع من حولنا ..من اجل ان نخفف معاناه هؤلاء..و بنفس الوقت نحظى برضى رب العالمين

حبيبتي..
فعلا موضوع راائع..و تذكير نحتاجه بين الفينه و الاخرى لنجدد به ما يفتر من هممنا

جزاك الله خيرا و اثقل ميزان حسناتك و جعلك ممن يدخلون الجنه بدون حساب

حبي لك..

حياك الله اخي الفاضل البراء


جزاك الله خير الجزاء و بارك الله فيك



لا حول و لا قوة إلا بالله ..


شاهدت صغيراتان تأكلان من القمامة :(


موقف مؤثر جدا ..


العبرة عندما نتأثر من تلك المواقف .. ان تشعر قلوبنا بأن لنا اخوان يحتاجون للمساعدة


و خاصة كما ذكرت .. و نحن على أبواب الشهر الكريم ..




جزاك الله خير الجزاء و بارك الله فيك ..

حياك الله اختي الحبيبة كهرمانة العيــــن


جزاك الله خير الجزاء .. بارك الله فيك .. و أنار قلبك بالقرآن و عمره بالإيمان ..


نفعنا الله و اياكم بما نقول و نسمع


المحبة لــــك

التعفف.

كلمة والله لو نحس بمعناها لعرفنا كم يعانيا الفقير المتعفف، يجوع ولا يجد ما يأكله، ولا يطلب ولا يمد يده للآخرين تعففاً، ربما يجد ما يأكله وما يستره، لكن أمور حياته الأخرى من تعليم ومسكن لا يستطيع أن يقضيها لأسباب عدة، هؤلاء يحتاجون منا أن نبحث عنهم ونسأل عنهم ونتعب من أجلهم.

دعوة صادقة منهم لا تقدر بثمن، أن نجبر كسر قلوبهم خير والله من زخارف الدنيا كلها.


في زمن عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه ورحمه الله رحمة واسعة وغفر له، لم يبقى فقير في أرض الإسلام الممتدة من حدود الصين إلى الأندلس، لماذا؟ حاسب نفسه وأهله وبدأ بزوجته فاطمة، أخت الخلفاء وبنت الخليفة والخليفة زوجها، ورد مظالم بني أمية، ونشر العدل بين الناس، وعف هو عن الحرام وكان تقياً ورعاً، وأمر بالزكاة فجمعت، ثم وزعت على الفقراء فلم يبقى فقير في زمانه، وبقي فضل من أموال الزكاة، فسدد الديون عن الغارمين، وزوج من لم يستطع أن يتزوج، وبنى الخانات "الخان قديماً مكان لاستراحة المسافرين يقع في الطرق التي يسلكها المسافرون بين المدن".

وكل ذلك في سنتين وبضعة أشهر فقط، فأين عمر بن عبد العزيز في زماننا هذا؟

حياك الله اختي الحبيبة شهرزاد


بارك الله فيك و جزاك الله كل خير ..



بالفعل .. في الصدقة تفريج لكربة أخ لك ..


و مضاعفة للحسنات .. من خالق السماوات .. و مغفر للذنوب باذن الله




بارك الله فيك و أنار قلبك بالقرآن و عمره بالإيمان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

شكرا لك اختي نور بوظبي علي هذه التذكره...
صراحه طوال الاسابيع الماضيه ((وبالتحديد في كل جمعه))...
يقف الامام بعد الصلاة ويردد هذه العبارات ...بأن هناك اخوه لنا في المناطق المجاوره لجامعتنا,,,
يعيشون حاله فقر شديده ولا يجدون ثمن الدفاتر والاقلام والشنط والملابس.....الخ من مستلزمات
الدراسه لابنائهم..وأخذ يحثنا علي الصدقه ...ويتكرر الامر هذا اسبوعيا..
بيني وبينك مللت هذه العمليه لاني كنت اقول في نفسي ((هناك من هو اولي بأمر هذه الصدقه!!....كالتبرع لصالح الانتفاضه والمسلمين في افغانستان ...وغيرهم))..

الان فعلا تغيرت نظرتي..

لا توجد مفاضله في الصدقات..والأجر ثابت ان شالله..

شكرا لك مره اخري بارك الله فيك وجزاك الله خيرا..

تحياتي ...

حياك الله اختي الحبيبة عاشقة الجنة


======

اتعرفين غاليتي..
ارى فعلا من يبحث عن طعامه بين اكوام القمامه..
و ارى من يفطر في رمضان على الخبز و الشاي ..لانهم لا يستطيعون توفير اكثر من ذلك..و ارى موائد اخرى لا يؤكل منها الا القليل و الباقي.

======


:( :(



اسال الله ان ييسر لنا سبل طاعته .. اخواننا يحتاجون لنا .. ينتظرون من يمد العون لهم ..


الدنيا تدور .. لا نعلم ماذا سيحل لنا ...


اللهم لك الحمد و الشكر على جميع نعمك ..



جزاك الله خير وبارك الله فيك

اخي الفاضل سردال ..


جزاك الله خير على هذه الإضافة الطيبة ..


اتمنى من الجميع تأمل ما قرأت ..



أسأل الله لنا و لكم الهداية و الصلاح



رحم الله عمر بن عبد العزيز .. في زمنه لم يعرف الناس الفقر ..



جزاك الله خير و بارك الله فيك

جزاهم الله خير مشايخنا على التذكير .. خاصه في صلاة الجمعة ... لان الكل مجتمع ..


الحمد لله اخي لوبيز ان نظرتك تغيرت


لاننا نبحث عن الاجر دائما

جزاك الله أختنا الحبيبة نور بوظبي ..

لاتنسوني وغياها بالدعاء الصالح ..

أختكم المحبة ..
هايدي