نقلاً عن مصدر موثوق لدينا .

لقد قال أحد المسئولين في الحكومة المصرية هذه العبارة عن الداعية الإستاذ عمرو خالد .

( إبن " الـ . . . . " ده لو إستثمر إمكانياته في حاجة عدلة مش كان أحسن ) .

أتدرون من هذا المسئول المخبول المسطول ؟

إنه وزير الإعلام المصري المدعو " صفوة الشريف " .

رجل المخابرات السابق و الذي كان يعمل رئيساً لقسم ( الأعمال القذرة ) ( DIRTY BUSINESS ) ، أي كان يقوم بمتابعة وبتصوير بعض الساسة والمسؤولين في غرف النوم وهم بين أحضان المومسات حيث كان يتزعم مجموعة من المومسات والقوادين .

لقد أحدث الإستاذ عمرو خالد ثورة فكرية وروحية ونفسية و إجتماعية إنسانية حضارية في الطبقة الميسورة والغافلة عن مصيرها الموعود ، وهذا الأمر أزعج الأشرار من عناصر السلطة المصرية ، فهم لا يريدون الصحوة والإرتقاء الفكري والسمو الروحي والتحرر النفسي لمثل هذه الطبقة التي تمثل أكثر من 17 % من المجتمع المصري .

وعلى هذا الأساس سيكون الإستاذ عمرو خالد مستهدفاً من قوى الشر المحلية في مصر و قوى الشر العالمية التي ترعى قوى الشر والتخلف والرجعية في كل البلاد العربية والإسلامية .

نصر من الله وفتح قريب .

اللهم ثبت عمرو خالد .. وقوي إيمانه .. و رسخ صموده في وجه أعداء الدين ... برحمتك يا أرحم الراحمين

جزاك الله خيرا يا وميض ..

أختي الفاضلة وردة العين أشكرك جزيل الشكر على المشاركة ونسأل الله لك ولجميع المؤمنين والمؤمنات التوفيق والثبات على الحق .