لا أعتقد أن عمرو خالد ظاهرة سياسة ..
ولا أعتقد أن كل هذا التحليل صحيح .. فالمحللين يفترضون امور في كثير من الأحيان غير صحيحة ..

لم يسأل الكاتب نفسة .. لماذا كان الناس يتجمعون لسماع دروس الشيخ الشعرواي .. و لا لحضور دروس عمرو خالد ..

لقد مل الناس الخداع الذي يحصل في هذا العالم .. !!
والدين يخاطب القلب والعقل ..
والسياسة لا تخاطب لا القلب و لا العقل

تحياتي لك زمردة

أكيد أن الداعية عمرو خالد ليس ظاهرة سياسة .. ولكن لم يرد أحد غيرك للأسف لا مدافعاً ولا متفقاً مع الكاتب ..

وإنما أنا نقلت الموضوع لأرى نظرة الناس إلى هذا الداعية وهل هناك من يتفق مع كاتب المقال .. أم أنه داعية كغيره من الدعاة إلى سبيل ربهم بالحكمة والموعظة الحسنة ..

وأكبر دليل على صدق هذا الداعية .. هو ردة فعل الحضور وتأثرهم بما يخبرهم به من سيرة الرسول - صلى الله عليه وسلم - وصحابته الأطهار .. وما تأثرهم ذلك إلا لحبهم لسلفهم ورغبتهم في أن يكونوا مثلهم ..

وهو بهذا ليس قريب من السياسة والقائمين عليها بسبب بعد السياسة وأهلها عن المنهج الذي يدعو إليه الداعية ..

ألا ترون أن موضوع عمرو خالد قد أخذ أكبر من حجمة فهو لم يضف إلينا شئ جديد سوى قدرته على سرد القصص مع عدم التحجيم بشخصة ومع احترامي الشديد لمعجبيه .

فهل يطلق على من هو سارد لقصص القرآن لقب داعية ؟؟؟


والله من وراء القصد

الاخ cool Q8
اولا يبدو انك لست من المتابعين لمحاضرات الاستاذ عمر خالد فهي لم تشتمل على قصص القران فقط وانما تناول موضوعات عده منها
الاخلاق العبادات التربية الاسلامية قصص الصحابة السيرة النبوية الحجاب ومضوعات متتعددة ارجوا الاطلاع على موقعه على الانترنيت
http://www.forislam.com
اما قولك لم يضيف الينا شئ فأنت مخطئ كل الخطأ فكم من مسلم اهتدى على محاضراته وكم من ضال وجد الطريق الصحيح وكم من متبرجة تحجبت والله اننا احببنا ديننا اكثر وتعلقنا بحبيبنا ورسولنا محمد عليه الصلاة والسلام .
كل هذا ولم يضيف لنا شئ والله انك تظلمه حقه
واحب ان أسألك ما هو الشئ الذي يضيف لنا شئ اخبرني بالله عليك
آخر الاغنيات العربيه
ام احدث المسلسلات والافلام العربية والمسرحيات
ام اشهر المذيعات وبرامج المنوعات الفنية
ام كاس الخليج وكؤوس العالم الذهبية التي لم نحصد منها شئ
ام ديمقراطياتنا وسياساتنا العربية
ام افكارنا العلمانية
وجزاك الله كل الخير والله من وراء القصد
_______________________________________
اما الاخت زمردة لك كل الشكر على المقال
ولا اقول لك الا حسبنا الله ونعم الوكيل في هولاء الكتاب وامثالهم
ممن اعتنقوا العلمانية ونسوا دينهم الذي اخرج للناس كافه
وتقبلوا تحياتي
بنت الامارات

الذهب و الأحجار الكريمة من معادن الأرض النادرة ، فهي تتكون بعد عملية ضغط وحرارة شديدتين ، و لذلك فهي نادره و عندما تتواجد يقبل الناس اليها .

و الذي يحدث هنا هي نفس العملية و إن شاء الله يتكون لدينا معادن نادره


مع العلم بأن الظواهر أحيانا تساعد في تكوين المعادن .

" واحب ان أسألك ما هو الشئ الذي يضيف لنا شئ اخبرني بالله عليك
آخر الاغنيات العربيه
ام احدث المسلسلات والافلام العربية والمسرحيات
ام اشهر المذيعات وبرامج المنوعات الفنية
ام كاس الخليج وكؤوس العالم الذهبية التي لم نحصد منها شئ
ام ديمقراطياتنا وسياساتنا العربية
ام افكارنا العلمانية "


للأسف دائماً يتم الرد على وجهة النظر بهذه العبارات

والله من وراء القصد

الاحت الفاضلة زمردة قرأت مقالة الرابط الذي وضعتيه عن عمرو خالد وقد دهشت من صاحب المقال فهو يتكلم عن السطحية وهو القائم بها فكل المطلوب من عمرو خالد ان يضع الناس على بداية الطريق فقط اما الحقوق والواجبات التي يتكلم عنها كاتب المقال فالقرآن والسنة كفيلين بهما وكون عمرو تأثر به الكثير من الشباب وكانت النتيجة الصلاة والحجاب والتصدق على الفقراء فهذا يكفي والرجل من البداية امتنع عن امور كثيرة لقلة علمه بها كالفتوى مثلا معترفا بذلك والشيوخ التقليديين ماذا فعلوا لنا بعد ان قام التلفزيون والسينما بتشويه صورة الشيخ وتشويه اللغة العربية فكان لابد من ظهور امثال عمرو خالد ليكون نموزج جديد للداعية البسيط في كلامه القريب في اسلوبه من الشباب وكما تعلمون فان عمرو خالد يعمل محاسب وعضو بنادي الصيد والذي تصدى لعمرو مثلما تصدى لعمر عبد الكافي من قبل وتقوم الان زفتااليوسف بمهاجمة الاخ عمرو واقول للكاتب لاتكن للشياطين نصيرا والله من وراء القصد والسلام على من اتبع الهدى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختي زمرده أسأل الله أن يرزقكي الجنه

الأستاذ عمرو خالد هو بالفعل ظاهره سياسيه ودينيه واجتماعيه وكل الامتجاهات للأسباب التاليه:

- من سنة الله عز وجل ألا يترك دينه أبدا فكلما غاب داعيه من الدعاه لأي سبب كان (الموت أو السجن أو حتي الفتور....) يخرج الله للأمه من يجدد لها دينها أو علي الأقل ينعش هذا الدين بشيء من الأيمانيات وهذا مافعله عمرو خالد.

اذا كنا سوف نقول بأنها ظاهره سياسيه فهذا صحيح لأن الدين وقصص الأنبياء تحمل الجانب السياسي (والسياسه هي جزء من اجزاء الأسلام) والشيخ قد تعرض لمضايقات كثيره من قبل أهل السياسه ومضايقات أمنيه.

الجانب الأجتماعي:أو الثقافي ..... فهي كذلك تناولته هذه القصص وأسلوب هذا الداعيه الشيق وحتي في جانب الوعض والارشاد.


سنة الله في خلقه أنه ينعش دينه في كل فتره فيموت الشيخ الفلاني والعالم الفلاني ويخرج الله لنا غيرهم يوجهون السفينه.

________________

ملاحظه حول كاتب المقال في جريدة الوفد.

الغريب أن بعض الكاتب هم متسلقين علي أغصان غيرهم ويبحثون عن أي شيء حتي يكونو منه مقال يلفتو اليه أنظار الناس أو يخوفونهم وهذا مافعله صاحب المقال في رأيي أنه بهذا المقال يريد لفت الجهات السياسيه الي هذا الداعيه وكذلك تخويف الناس بأن اتجاه ونية الشيخ هي نيه سياسيه فتركوه أو أبتعدو عنه.....
وأمثال هذا الكاتب كثر في مصر وغيرها.

__________

الأمه الأن تحتاج الي ألاف الظواهر مثل عمرو خالد ينعشونها ويعيدون اليها تاريخها الأسلامي.

اللسان مغارف القلوب وقد غرف لسان عمر خالد مافى قلبه
لقد اخبر الله سبحانه وتعالى عن المنافقين علامه مميزه من خلالها يستطيع المؤمن ان يبصره الله باصحاب القلوب المريضه وفى المقابل يظهر الله على السنة المؤمنين النور الذى فى قلوبهم ونحسب عمر خالد منهم ولانزكى على الله احد
وهذه العلامه المهمه هىقوله سبحانه وتعالى
تعرفهم فى لحن القول

اى يظهر على السنتهم مايدل على فساد قلوبهم وما يعتقدون فمهما حاول اخفاء مافى قلبه تظهر فلتات على لسانه تبين بغضه للحق وللدين ولكلام رسول الله صلى الله عليه وسلم

واللحن هنا ليس المقصود النحو والصرف وتشكيل الحروف والكلام بالفصحى الذى يتشدق ويتكلف فيه بعض الناس ويظهر على السنتهم امراض قلوبهم ودون اهتمامهم بصلاح قلوبهم ولكن اللحن المقصود فى هذه الايه التى يعلمنا بهاربنا
هو لحن القلب والسان مغارف القلوب ولذلك لم يكن النبى صلى الله عليه وسلم يسمع قولا او كلاما يدل على ذلك الا قام بتصحيحه وربطه باعتقاد القلب نسال الله اخلاص القول والعمل لله وان نقابل الله بقلب سليم وهذا لايعنى امتثال الظاهر لما فى القلب قل ان كنتم تحبون الله فاتبعونى يحببكم الله