^1
هلا بالغالي ثائر
اولاً :- الشكر من الأعماق على الرد بخصوص الغالي
المرابط في سبيل الله
ثانياً :- الواحد يا ولدي صار يتكدر من بعض المواضيع
اللي الهدف اصلاً من كتّابها هو التفرقة والتعصب
في وقت نحن بأمسّ الحاجة إلى الوحدة والإتفاق :(
ولا يخفى عليكم ماذا يجري الآن في بلاد المسلمين
من قتل وقتال ضد أطفال وابرياء حريم ورجال :(
وفوق هذا وذاك لا نلاحظ إلأ التفرقة من بعض الفرق المسلمة
ياللآسف الشديد ، فإلا متى نظل هكذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سؤال يطرح نفسه دائماً ؟؟؟
قال تعالى (( ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد
كل أولئك كان عنه مسئولا ))
القوات الصليبية تشن الغارات يوميا تلو الأخرى ضد العزّل الأبرياء
كما مر آنفاً :(:(:( ولكن بدل أن نوحد صفوفنا :( ضد الغزاة والصهاينة
نجد وللأسف الشديد من يكثف جهوده لضرب إخوانه المسلمين :(:(:(
هل هذا يرضي الله {{سبحانه وتعالى عما يشركون}} :(؟؟
هل هذا يرضي أحداً من المسلمين :(:(:(
أتذكر هنا حادثة أو بالأحرى قصة حصلت في العراق
نقلها لنا السيد عمران الله يحفظه ويطول عمره من كتاب
{{الأزهار الأرجية في الآثار الفرجية}} للشيخ فرج العمران
الله يرحمه ويتغمد روحه الجنة >>><<<
ومفادها :- أنه كان هناك في بلاد العراق احد الإنكليز
ويدعى السيد لؤيد (mr. loaed ) وكان ممن يكره المسلمين
سنة وشيعة ,, أتاه احد العمال يسأله أن يزود راتبه !! فما كان من
السيد المذكور إلأ أن قال له ازود راتبك بشرط وهو انه توجد عندي رقاع
( منشورات ) وأريدك أن تلصقها على الجدران في أحدى المحافظات
التي يكثر بها الطرفين , هذه الملصقات سب وشتم في السيدة عائشة
رضي الله عنها وفي السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها !!!!!!!!!!!!!!.
والمطلوب في مكان الشيعة تلصق التي تسب الزهراء :(
وفي مكان السنة تلصق التي تسب عائشة رضي الله عنها :(
الشاهد :- هذا الكافر يكره المسلم السني والمسلم والشيعي !!!!
والهدف طبعاً معروف لماذا قام بهكذا عمل خسيس ؟؟؟
{{{ فرق تسّد }}}
مخطط رهييييييييييييييييييييب :(:(:(
يا حزني :(:(:(:(:(:(:(:(
وهذا الشيئ يا اخي العفو ((ولدي ثائر )) ولا يهون القارئ يضيق الخلق
ويكدر :(؟؟:(:(
فلذلك اكتفي بال؟؟؟؟؟ فقط !!!!!!!!!!!!
@@@@@@@@@@@@@@@
نحن في عالم النقش والحقيقة
كل سعي يبرق بالبروق
فهو نور ونجاة للقلوب إثر ضيق
وهو سر خصه الله بالمضطر الغريق
@@@@@@@@@@@@@@@
أسال الله لكم العافية وحسن اليقين وأن تخصوني
بالدعاء في ساعات الأضطرار والتوجه لله بالدعاء .