ما رأيكم فيما يسمي بالنزعة الوثنية وإماكنية وجودها عند الإنسان فقد كثر الجدل عنها أدلو برأيكم .

نعوذ بالله من هذه الفكرة.

أنصح بكتاب للأٍستاذ أحمد حسن فرحات باسم "الفطرة" وقد درست هذه الكلمة في منهج التفسير الموضوعي عند المؤلف وهو عالم غزير العلم ولكنه غير مشهور للأسف ، فهو بعيد عن الأضواء...

"فطرة الله التي فطر الناس عليها .. لا تبديل لخلق الله"

الفطرة لا تتبدل ولا تزول إنما يغلفها الباطل لحين ، ولذلك حينما تغرغر الروح عند الإنسان تظهر له الحقائق.