هذا ما قراءته اليوم ،،، وأحزنني بكل صراحة ،،،
وكان العنوان ،،،
طلاب مدرسة أهلية إبتدائية يلعبون (( بوكيمون)) بالريالات!!
وكان في صفحة محليات من جريدة الرياض لهذا اليوم ،،،

____________________________

كشف معلم سعودي بإحدى المدارس الأهلية " تحتفظ الجريدة بأسمها" ،،، عن ضبط أعداد صغيرة ،،، من طلاب المرحلة الإبتدائية تلعب ورقة (( البوكيمون)) بالنقود ،،،
وأوضح ان براءة الصغار لا يرون خطأ في الأمر حتى وإن كان اللعب بهذه الطريقة حرام ،،، على أعتباره " قمار" ،،،

وأشار إلى أنه قد تم تحذير عدد من الذين يحضرون هذه اللعبة إلى المدرسة ،،، إلاأن عدداً منهم يصر على لعبها في الفسحة ،،، وبخفاء عن أعين المعلمين ،،، ومدير المدرسة ،،،

... ألخ
___________________________

فأنا أقول ،،، أين تربية الأسرة للأبناء هؤلاء؟!
لقد أصبحت الأسرة لاتعطي أهتمامها بأبنائها ،،، فلا نستبعد وجود أعداد كثيرة من الأبناء الذين يمارسون تلك اللعبة المحرمة ،،،

سؤالي ،،، متى يعي الآباء والأمهات هذه الأمور ؟؟،،، ومامدى عنايتهم بالأبناء ؟؟
علماً بأن أكثر الآباء والأمهات ،،، متعلمون ومتثقفون ،،، ولكن(...)

أترك تعليقكم ،،،

طريق مفتوح أمام الجميع..
والمداخل عديدة..

تعبر في هذا الطريق أنت وأطفالك..
أنت واحساسك..
أنت وعملك..

تتقاذف عليك (....)
ولا تملك سوى أن تدعو الله أن يقدرك على حماية أطفالك ونفسك..
من كل تلك ( الأخطاء المستورة)

تتحراها وترجو اكتشافها..
وتحاول والله معك..

ولكن كم أتمنى صفع من يمشي ممتداً بنظره إلى الأمام..
لا يفكر في النظر للخلف أو النظر لأطفاله..

ولكن قلمك سيدي و أمثالك..
خير تنبيه(صفعة)لمن هو يعيش في غير عالمنا..

بل يعيش هناك حيث الأهواء وارغبات..
والبعد كل البعدعن الضوابط..

مع احترامي..
متاهـــه..

الاخ العزيز الفرزدق
^1

وفقك الله الى محبته ومرضاته وطاعته .. نعيش هذة الايام غزوا فكري يجتاح الكبير والصغير قبل قليل خرجت لاشتري بعض الاغراض المنزلية واذا بطفلة صغيرة في السوق الغذائي تطلب وتلح على ابويها ان يشتروا لها بطاطس (.. ) كما اسمته (( ابو بيكيمون)) ومع الحاح الصغيرة وطلبها - وانتم سيد العارفين في الاطفال واللحاحهم - ورغم اصرار الام على عدم تلبية رغبتها الا انهم بالاخير اخذوا لها ( ابو بيكيمون ) ..

اخذت الطفلة تتراقص من الفرح وكانها اعطيت اغلى الاشياء .. فرحت لفرحها .. فتحت الطفلة ذلك الكيس الكبير وادخلت يدها بوسطه - في الحقيقة ان لعابي سال وتمنيت منها قطعة - ز اخذت الطفلة تدخل يدها وتحوس وتقلب وكانها تصيد سمكه في ماء .. المهم انني في انتظار القطعة الاولى حتى يكتمل المشهد في عيني وبعد طول انتظار وبحلقة مني الفتت انتباه الاخرين ... صرخت الفتاة قائلة ...



















ما ابغاة .....



















هذا ما فيه ..... بويكيمون ... واطقت صافراتها الصاخبة حتى الفتت الانتباة جميع الموجودين بذلك السوق الكبير ...
لم ينتهي الفصل الدرامي الس الان ولكن في توقعكم ماذا كان تصرف الطفلة بعد ذلك وابويها ....


سادع لكم مجال لتفكير وساعود .. واسمح لي يا فرزدق .. تحياتي لكم

(((ولكن كم أتمنى صفع من يمشي ممتداً بنظره إلى الأمام..
لا يفكر في النظر للخلف أو النظر لأطفاله.. )))

ويالهم من كثر ،،، يملؤن الأرض ،،، نسأل الله لهم الهداية ،،،
فلذلك يجب علينا أن نعي ونهتم بتلك الأمور ،،،
بعضنا قد يعتبرها صغيرة ،،، بينما هي في الحقيقة أعظم وأطم ،،،

وأنا أقول ،،، لو أهتم كل منا بأسرته ،،، لما وجدت تلك الشواذ ،،، مع العلم أن هنالك شواذاً أصبحت مرغوبة في المجتمع ،،، فلا حول ولا قوة إلا بالله ،،، الوازع الديني قد قل عند كثير من الناس،،،


أشكرك أختي متاهة على جميل ردك ،،، وأتمنى لك التوفيق ،،،

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،،، أشكرك على الدعوات الطيبة ،،،وفقك الله ،،،

أنا لم أستغرب ذلك ،،، فهذا مشهد واحد من عدة مشاهد في المجتمع ،،،
وطبعاً ،،، عندما دوت صفارات الإنذار من تلك الصغيرة ،،، فإن الأب أو الأم سيلبي عاجلاً رغباتها ( لكي يزول الخطر) ،،، أي بالطبع سيحضر لها بطاطس آخر ،،،

ونحن بإنتظار إكمال المشهد ،،،

تحياتي لك يا غريب نجد ،،،

تحياتي لك ولشخصك الكريم


اكمل السالفة ..

اخذ الاب كيس اخر واعطاها اياه ... وتناولته الطفلة وفعلت مثلما فعلت في المرة السابقة هذة المره لم تكن كالسابقة في نظري لانني تقريبا فهمت سبب اخذ الطفلة للبطاطس هو تعلقها بالبيكيمون .. بعد صراع طويل مع ذلك الكبس الملطخ بالوان عديدة وجدت الطفلة مبتغاها ......... هياااااااا بيكيمون (..) ما اذكر الاسم الي قالته ... ولكن كل ما سبق لم يكن هو الهدف ...















تابعوا معي .. وش راح يصير

تحياتي لإضافتك ،،،

لكن وش اللي صار بعدين

تحياتي لك ،،،