أخواني وأخواتي....أعضاء سوالف

بصراحة هل فية أحد منكم راضي عن نفسة....في كل ما فعلة من أفعال أو قال من أقوال سواء كانت صالحة هذة الأعمال أو طالحة

خلال السنين الماضية...أو حاس انه ما سوى الى الآن عمل يعتبر
سىْ .....

واذا كان رضاك عن نفسك لا يوافق ما سبق......

فهناك سؤال يطرح نفسة..الى أي درجة أنت راضٍ عن نفسك

أرجو من الجميع المصارحة....والمشاركة...

وتقبلوا تحياتي....

أختكم المحبة / سحر الفجر

اذا كانت درجة الرضا عن النفس من 10 فأنا اعطي نفسي 3 .






تحياااااتي ..

انا اعطي نفسي 7 .. لأني و الحمدلله صادق مع نفسي و مع غيري ومع ربي اول شئ .. لكن يمكن تقولون ليه معطي نفسك 7 لأني مو راضي على نفسي بالدراسه

وش مسوي عشان تاركينك في البيت لحالك من عام 83

الله يصلحك بس....

اخوي اذا أعتبرنا مثلاً ان هذة الثلاثة هي الدين فما الباقي

بعدين ليش محقر نفسك لها الدرجة...يمكن تكون أحسن مليون مرة من غيرك..


أخوي دكتور/ مجنون...

ما شاء الله عليك...اذا كان في الدراسة تهون ..لأن الدراسة

مو كل شي في الدنيا....وما تنلام في الدراسة اذا كنت مجنون

لالا وبعد دكتور....أصلاً وشلون قبلوك في المدرسة....ما أدري

أكيد المدرسة كلها مجانين ...حتى المدير بعد


الله يكملك بعقلك...ولا تزعل علينا

أختك المحبة / سحر الفجر

اعتقد انه في الاساس لازم يكون الواحد راضي عن نفسه بنسبه معقوله لان فيه ثقه بالنفس والثقه بالنفس ضروريه لاكتمال الشخصيه السليمه والسويه.

* عدم مراقبة الناس اذا الواحد واثق من نفسه ومن تصرفاته.
* ما فيه احد كامل واذا احد راضي عن نفسه رضى 100 % معناها انه ما عاد يطمح يسوي اي شي .
* الاستماع دائم لوجهة نظر الاخرين بس بشرط لا يكون امعه يمشي مع اي راي


وشكرا

من الصعب ان يرضى الانسان عن نفسه مئة في المئة
لا بد ان يشعر الانسان بتقصير ما
اما النسبة من عشرة فهذا يتفاوت من يوم لآخر

قد يكون الواحد منا راضيا عن نفسه ولكن ليس بالشرط أن يكون الرضا التام فالكمال ليس من طبع البشر وكلنا فيه نقص سواء في الأخلاق أو المعاملات ومن يتهم نفسه بالتقصير يسلم من أمور كثيرة هو في غنى عنها وفي رأيي فالرضا عن النفس لا يستطيع الواحد منا معرفته إلا بقدر صلته بخالقهمع مراعاة ضرورة وجود نسبة لو بسيطة من الثقة بالنفس حين الإقدام على أي أمر بعد التوكل على الله أولا وأخيرا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
راضي على نفسي والحمد لله . بما أنا فيه هو نصيبي سواء مر أو زين وعلينا أن نرضى فيه ومثل ماقاله الاخوان الكمال لله والبشر مومصفتهم الكمال .
ياأختي أشكرك على هذا الموضوع لكن ما قلتينا عن نفسش إن شاء الله راضيا .!