)كان يا ما كان كان فيه انسان اسمه فهد طلبوا منه اخوانه ان يأتي لهم بخروف سمين للعشاء.(طبعا غصبا عن خشم امه) رايح يجيب الخروف.طبعا في سوق الخرفان شاف خروف عيونه زرق وقاص كاريه (قال بس هذا هو اذا ما ذبحناه ينفع حق مغازل).
وركبه الحوض في السياره واتى به الى البيت(الى اخوانه).ولما هممنا بذبح الخروف طالع فيني الخروف بعيون كلها هم واسى وقال:
((كل ابن انثى وان طالت سلامته يوما على الة حدباء محمول))
بعد ما سمعت البيت رق قلبي للخروف وطبيت وحضنته وقلت(ابدا مش حتئتلوه) ولكن قساة القلب (ياي) ضربوني بالعصي والهروات ضربا مبرحا حتى فقدت الوعي.
بعد عده ساعات افقت الا الجماعه قاعدين ياكلون في الخروف(متوحشين).
رحت التلفون وكلمت حقوق الحيوان يشوفون حل مع المتوحشين.
ماهي الا دقائق الا والدوريات عند البيت ودخلوا وقبضوا على الجميع بما فيهم انا وصحت( بريء يا عاللللللم) .رحنا المحكمه وبغيت اروح فيها الا انا الله فكني جاوا اخوان الخروف وشهدوا معاي بالمحكمه.
بعد البراءه صاحوا الخرفان (يحيا العدل) ونزلت ابوس الخرفان من الفرحه((لا احد يفهم غلط)) واخواني اخذوا فيها مؤبد.
الأن انا اعيش في سلام لدى عائله الخروف الضحيه((شهيد العزيمه))بسوق الغنم.

((الي يبغى يزور لازم يجيب كيسة شعير لأ ن اخت الشهيد توها والده

اكيد أنت مرضعتك وحده خروفه

هاهاهاهاهاهاها



حبيبي لا تزعل مني أنا أخوك ملقوف حبيت امزح معك

والله يحييك معنا في سوالف .... وإنشاء الله تكون معنا على طول

هههههههه مرضعتني شاه
انتة والله شكلها عنز