كنك تبي تطيح من عيني
لا يا الغالي لا تصدق
بس ردك رائع ولكن نسيت نقطه مهمة وهي رأي المرأة بالموضوع
لقد عمل أستفتاء بهذا الموضوع عندنا بالكويت وكان أكثر المشاركين بالأستفتاء من النساء وكان الرد ( لا أوافق على دخول المرأة للبرلمان ) تصور ................................
وبعدين المرأة لا تصلح للبرلمان وهذا ليس عيب بها لا سمح الله ولكن هذا خلقها وأسئل أي أمرأة عاملة هل تفضلين العمل ام تربية أبنائك ؟؟؟؟؟؟؟؟ وأسمع الرد
اولا انا سني والحمدلله ( لأني سوف اتطرق لنقطة مهمة )
السيد عائشة ام المؤمنين ( رضي الله عنها ) من قال انها وفقت بمشاركتها بالحرب التي قامت بين علي بن ابي طالب ومعاوية رضي الله عنهما , وانت تعلم انه غرر بها وشاركت مع معاوية ضد علي رضي الله عنهم , وهذا خطأ كبير لأنه لا يجوز الخروج على أمير المؤمنين , بعكس ما فعل أخيها محمد رضي الله عنهم ووقف مع علي امير المؤمنين رضي الله عنه .................... صحيح انها فتنه كبيرة وقع المسلمين بها في ذلك الزمان ...........
هذا من الماضي اما الحاضر
فانا استغرب عندما ذكرت تركيا واليمن ( بدون تعليق )
بالنسبة للعالم الغير مسلم :-
اولا سريلانكا
انت تعلم عن نمور تحرير إيلام التاميل ( حركة إنفصالية )
وكانت تحارب الجيش السيريلانكي وكان رؤساء الحكومات جميعهم من الرجال وكانوا يحاربونهم بحرب صغيرة اي يشغلونهم وفي منطقتهم
ولكن بعد فازت ( تومارا تونغا ) وهي أمرأة ماذا فعلت امرت الحيش ان يقتحم هذه المدينة ويدمر الحركة الإنفصالية بمعقلها
( طبعا الجيش هو نفس الجيش لم يتغير ) وفعلا تحرك الجيش وتحارب مع هذه الحركة حرب إبادة ودمر قواعدهم
أتدري ماذا كانت النتيجة التي لم تتوقعها رئيسة الوزراء
والتي كان يخشاها الرجال من قبلها لأنه كما ذكرت نفس الجيش لم يتغير , ان الحرب تغير مسارها وتحولت للعاصمة والتفجيرات بها
وهذا دليل على ان المرأة مدى النظر عندها قريب جدا ولا تفكر بالمستقبل بكل النواحي وان عاطفتها تكون سيدة القرار ......
والأمثلة كثيرة وهذا مثال أخر :-
عندما سئل احد الصحافيين مدير شركة طيران أمريكية وقال له :-
هل من المعقول ان امريكا بلد الحرية والمساواة لا يوجد بها إمرأة تقود طائرة وهي البلد التي تدرب العالم على الطيران ؟؟؟
فأجاب : مدير الشركة , نعم من السهل الحصول على إمرأة تقود طائرة خصوصا بأمريكا ولكن في هذه الحالة من الصعب أن نجد مسافرين !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
أسف على الإطالة والسموحة