|
|
عضو جديد
|
|
المشاركات: 10
|
#1
|
طرحت سائلة في أحد المنتديات هذاالسؤال قائلة :
ماذا تفعل المرأة اذا هجرها زوجها(هجر فراشها) لمدة تصل الى عدة اشهربدون سبب مقنع لذلك؟؟
فأجابها أحدهم قائلا :
[ها ها ها ها ها
إن كانت سعودية فالسبب معروف ....(ابتسامة)....
الحل بسيط : أن تهدده بغسل الصحون أو غسل الجوارب ....(ابتسامة أوسع)....
طبعا نيابة عن الخادمة ...(غمزة)... لأن المرأة السعودية لا تحسن مثل هذه الأشياء في الغالب .
[إذا عرف السبب (أقصد الأسباب) بطل العجب]
] اهـ
المرأة السعودية لا تحسن غسل ثوب
______________________
نعم صدق أو لا تصدق!
وليت الأمر يقتصر على الغسيل فـحـسـب ..
بل إن كل شيء بكل أسف يقتصر دوره على الخادمات في البيوت
حتى إنهن ينبن أحيانا عن الزوجة السمراء في الفراش !! ...(ابتسامة)...
نعم .. والله إنه ليوجد الكثيرون من الإخوة السعوديين الذين يسافرون إلى الخارج طلبا للزوجة الجميلة المتعلمة الأخف مهرا والأجمل وجها والأطيب عشرة ، ويذرون تلك البدويات السمر ليقعن في أسر العنوسة و التطليق بعد أن تثقل كاهلهم مهورهن ومطالب أهلهن العالية التي تفوق كل حد وتصور أحيانا.
وقد انتبهت إلى هذه المشكلة الدولة السعودية الكريمة فأصدرت مرسوما يقضي بالترغيب بالزواج من السعوديات و عدم تيسير و قبول الزواج من بلاد أخرى إلا بشروط صارمة .
إحم .. هل عرفتم الآن سر شيوع الطلاق بين السعوديات وانتشاره بكثرة ...
و هل عرفتم جواب سؤال تلك الأخت الكريمة ...
........(ابتسامات)........
نعم المرأة السعودية لا تحسن غسل ثوب حتى ! (وهذا لا يشمل الكل ولكن إلا من شاء الله )
فقد سألت مرة إحداهن عن كيفية غسل ثوب أبيض نقط في جيبه حبر قلم أسود سائل وأي مادة ينبغي استعمالها (بنزين .. كلور .. وما إلى ذلك) ، فأجلت الموضوع إلى ماشاء الله ثم ذكرت أن الكتاب المعني بهذه الأمور عند أختها فإلى أن تذهب عندها فسوف تخبرني !!!
وإني أتحدى والله أي سعودية أن تجيب على هذا السؤال دون الاستعانة بأحد من الخدم أو (أمهات أيام زمان)
وأنا على ثقة أنني لو سألت امرأة من يمنية أو جزائرية أو مصرية أو أردنية أو فلسطينية أو .... لأجابتني على السليقة .
لذا فنصيحتى لكل من يريد الاقدام على الزواج أن يرى له عروس غير سعودية أفضل له ، إن أراد السعادة والهناء .
وإلا فلا يلومن إلا نفسه مع الأعرابيات .... (ابتسامة)
---التوقيع---
مــبــتـــســـم
|
|
21-12-2000 , 07:19 PM
|
الرد مع إقتباس
|
عرض نسخة للطّباعة |
ارسل هذه الصفحة لصديق]
