19 )وبهذا يتبين بأن أحق الناس بأن تكون هي الفرقة الناجية أهل الحـديث . ( 3 / 347 ) .

20 ) وكل حديث فيه ( أن محمداً رأى ربه بعينـه في الأرض ) فهو كذب باتفاق المسلمين . ( 3 / 386 ) .

21 ) والمعراج إنما كان من مكة باتفاق أهل العلم ، وبنص القرآن والسنة المتواترة . ( 3 / 387 ) .

22 ) ونعلم مع ذلك أن علي بن أبي طالب كان أفضل وأقرب إلى الحق من معاوية وممن قاتله .
لحديث أبي سعيد ( تمرق مارقة على حين فرقة من المسلمين تقتلهم أدنى الطائفتين إلى الحق ) .
وفي هذا الحديث دليل على أنه مع كل طائفة حق ، وأن علياً أقرب إلى الحـق . ( 3 / 407 ) .

23 ) قوله تعالى ( وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاء وتصدية ) .
قال السلف : المكاء : الصفير ، والتصدية : التصفيق باليد .
( 3 / 427 ) .

والله أعــلم .

سلام الله عليك ورحمته وبركاته
أما بعد :
جزاك الله خيرا وزوجك بكرا وأكلك لحم طيرا

أهنئك على هذه الهمة العالية لنقلك من كلام شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله رحمة واسعة وأسأل الله أن ينفع المسلمين لمثل هذه النقول العظيمة التي تقوم من عقيدة المسلم وتنور له الطريق حتى يسير على نهج خير الهدى ولسلوك سبيل المؤمنين لأن النجاة كل النجاة في سلوك سبيلهم وباعتقاد معتقداتهم

أخوك في الله ( مصعب )