مرحبا
في هذه الليله الجميله أكتب باقي الحكايه ،
أحم أحم ، أين وصلنا ؟ نعم ،
**********
و نظرت للملك و هي تخشى الكلام
و قالت ،،،،،،،،
قلت لماما:ماذا قالت ماذا قالت ؟؟
يا طفلتي المسكينه العرافه لم تستطيع الكلام ، و لكنها كانت ذكيه قالت
للملك ، أعطني الأمان يا مولاي ، و أعطاها الأمان ، و قال تكلمي ، أخبريني عن الذي كان ،
قالت هذا أمر لا يشرحه الكلام ، و لكن يا مولاي أنظر للدخان
سترا كل ما كان و كان ،
و بعد ثواني كبرت مساحة الدخان و ملات الغرفه ، فجلس الملك عندما شاهد خيال يتحرك على سطح الدخان،
أنا قلت لماما ، ماذا على الدخان ؟
الذي كان على الدخان ، أنه في صباح أحد الأيام
خرجت الأميره في موكبة من الحراس و الجواري ، كانت تريد أن تتنزه و هي راكبه على الخيل، كانت جميله و لكن شقيه ، مثلك يا صغيرتي ،
فهمست أميرة البحور ، لوصيفتها (رودينه) أن تشغل الحراس و في لحظه ، كانت الأميره قد أبتعدت عن أعين الحراس ، و ركضت بها الفرس و حملته على موج من الريح ، و بعد أن تأكدت أنها بعيده تماماً عن أعين الحراس ، هدأت من سرعة الخيل و تمشت قرب ينبوع ماء، كانت تريد أن تكون وحيده و بعيده
و هي في صمت الطبيعه الجميل تنظر إلي السماء و الشجر الأخضر،
أحست بصوت و حركه ، في الجهة المقابله،
الخوف دخل قلب الأميره و لكنها كانت فضوليه جداً ،
نأدت بصوتها من هناك ؟و أعتقدت أن يكون أحد الحراس،
و لكن خرج من بين الأشجار فارس على جواد أسود كالليل ،
الأميره تمالكت نفسها ، و حاولت أن تكون طبيعيه ،
فكان جواب الفارس ، أنا هنا و ليس هناك ،،
سألت الأميره ، من أنت ؟
-و لماذا أخبركِ من أنا ،؟
_تخبرني ، لأنني ، لأنني ،، و فكرت الأميره هي لا تريد أحد يعرفها ، قالت تخبرني لأنني سألتك ؟
_وهل ستخبريني من أنتِِ إذا أنا طلبت منكِ ذلك ؟
_لا بكل تأكيد ،
_إذاً أنتِ تريدن أن تعلمي من أنا و أنا أريد أن أعرف من أنتِ ؟
_أنه أمر لا يهمني ،،
_لا أجد ذلك في عينيكِ ،، سوف أخبركِ و لكن بشرط ،
_ماهو ؟ هذا الشرط ؟
_خيلكِ جميله هي كسحابه رقيقه ، فهل تستطيع أن تسبق الليل ؟
_أن كنت تقصد أن تدخل معي في سباق ، أنصحك لا تفكر ،
_نجرب ، إذا أنتِ من كان منتصر ، أخبركِ من أنا و أرحل ،
و إذا أنا من كسب السباق ، تخبرني من أنتِِ ، ما رايكِ ؟
_ لا تتحداني ، موافقه ،،،،
كانت الأميره تعشق التحديات المهم ، أقترب الفارس من الأميره و هو يجهل من تكون ، و أشار بيده إلي شجره صغيره ، و قال :من يصل لها قبل الأخر يكون هو المنتصر ،
فستعدت الأميره للنطلاق و الفارس ينظر إلي الأميره ، و عندما علا صوت الفارس ،( الأن)
أنطلقت الخيول كأسهم الرماه ، سريعه ، و كانها تسابق الظل و تسبقه،
و قبل الوصول كان الفارس في المقدمه و لكن عندما أقترب من النهايه تنحى للأميره فوصلت قبله ،
و بعد أن وقفت الخيل ، نظرت للفارس و قالت ، غلبتك
و هي تبتسم ، و لكنها عرفت نظرته هو من سمح لها بأن تنتصر ،
ضحك وقال ، أنتِ من كسب هل أخبركِ من أنا ،؟
_و كبف تخبرني و أنت من أنتصر ؟
_ضحك بصوت يعلوه الوقار ،
و في تلك الحظه كانت هناك مجموعه من الحراس تنادي ، على الأميره،
أميرة البحور أميرة البحور ،،،
فقالت للفارس ، الأن أنت تعرف من أكون ،،،
و أبتسم الفارس و قال ، و أنت سوف تعرفين من أكون ، عندما ألقاكِ مرة أخرى
و لكن لماذا أنا واثق من أني سوف يجمعني الوقت بكِ ؟،
يا أميرة(القلوب)،،
و كانت في تلك اللحظات مجموعة الحراس تقترب ،
و في تلك اللحظه ،،،،
ماذا ماما ؟ ماذا حدث ،،،
صغيرتي يجب أن تتعلمي أن لا تتحدثي مع الغرباء ، هل هذا مفهوم ؟
نظرت لأمي و قلت مفهوم ،، ماذا حدث ؟؟؟
(خلاص تعبت من الطباعه ، أكمل المره القادمه ،، الحكايه ممله صح ؟)
أحلام سعيده
سـلـمـى
<B><small><small>[ تم تعديل الموضوع بواسطة * سلمى * يوم * 05-03-2000]
[b]
[ تم تعديل الموضوع بواسطة سلمى يوم 05-03-2000] 
عرض نسخة للطّباعة |
ارسل هذه الصفحة لصديق]
