1-كثرة ذكر الله تعالى سرا وجهرا وخدمته في كل حال بلا عجز أو ملل
2-إذا فات الإنسان ورده مثل الصلاة مع الجماعة والقراءة وأذكار الصباح والمساء من ليل أو نهار تألم لذلك وتحسر على فواته.
3-شحه بالوقت يمضى ضياعا بلا علم أو عمل ولا ذكر كشحيح ببذل المال
4-الاهتمام بالله وحده دون سواه
5- ذهاب الهم في الدنيا وقت الصلاة والاهتمام بها وشدة الخروج منها 6-الاهتمام بتصحيح الأقوال والأعمال وإخلاص النيات وتخليص النصيحة من غير غش يمازج صفوها والحرص على أتباع الأمر الشرعي والنهي . وذلك من فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم
منتقاه من إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان ( لابن القيم )

أختي الحبيبة .. ارياف2004

سلمنا الله وإياكم من أمراض القلب وعافانا ..

جزاك الله خيراً على اختيارك الطيب ..

اللهم اجعلنا ممن تصح قلوبهم وتخشع وتطمئن بذكرك

( ألا بذكر الله تطمئن القلوب )


جزاك الله خيراً أختي العزيزة أرياف2004 وبارك الله فيك

ومشكورة على الاختيار الطيب لمواضيعك

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا أختي الكريمة واستمري في النصح للمسلمين فالدين النصيحة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللهم عافي قلوبنا وعمرها بذكرك

واجزي ارياف 2004 كل خير

اختي الغالية هايدي حياك الله وبياك وجعل الجنة مثوانا ومثواك
ومشكوره على المرور

اللهم امين واشكرك اختي الاميرة على مرورك الطيب وبارك الله فيك

واياك وبارك فيك ونفع بك الاسلام والمسلمين kaser annassr
مشكوره على مرورك العطر

اللهم امين
اشكرك اختي الشهيدة على مرورك
وبارك الله فيك وجزاك الفردوس الاعلى من الجنة

ومن علامات صحة القلب أنه لا يزال يضرب على صاحبه حتى ينيب ألى الله ويخبت إليه, ويتعلق به تعلق المحب المضطر إلى محبوبه , الذي لاحياة له ولافلاح ولانعيم ولا سرور إلا برضاه وقربه والأنس به, فبه يطمئن , واليه يسكن,واليه ياوى,وبه يفرح وعليه يتوكل ,وبه يثق,وإياه يرجو,وله يخاف فذ كره قوته وغذاؤه ومحبته والشوق إليه حياته ونعيمه ولذته وسروره والالتفات إلى غيره والتعلق بسواه دلؤه والرجوع إليه دواؤه فذا حصل له ربه سكن إليه واطمأن به ,وزال ذلك الاضطراب والقلق,وانسدت تلك الفاقه , فإن في القلب فاقة لايسدها شيء سوى الله تعالى أبدا, وفيه شعث لايلمه غير الإقبال عليه وفيه مرض لا يشفيه غير الاخلاص له, وعبادته وحده, فهو دائما يضرب على صاحبه حتى يسكن ويطمئن إلى إالهه ومعبوده,فحينئذ يباشر روح الحياة,ويدوق طعمها ويصير له حياة أخرى غير حياة الغافلين والمعرضين عن هذا الامر الذي له خلق الخلق,ولاجله خلقت الجنه والنار وله أرسلت الرسل ونزلت الكتب, ولو لم يكن جزاء الإنفس وجوده لكفى به جزاء وكفى بفوته حسرة وعقوبة.

منقول أيضا من كتاب : اغاثة اللهفان من مصائد الشيطان
الإمام ابن قيم الجوزية.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكى الله كل خير اخيتى وجعلنا واياك من اصحاب القلوب السليمة


اختكم

اللهم امين
ومشكوره اختي الغالية على المرور

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سبحان الله من صنع يدنا تحيا قلوبنا وبها تموت فالله الحمد

نسأل الله أن يجعلنا ممن يحرصون على حياة قلوبهم

جزاك الله خير أخيتي أرياف وبارك الله فيك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله كل الخير أختي أرياف على كل ما نقلتيه ألينا


جعله اللـــه في ميزان حسناتك "اللهم آمين"

حياك الله اختي بشاير وبارك فيك ومشكوره على اطلالتك الجميلة

حياك الله اختي بشاير وبارك فيك ومشكوره على اطلالتك الجميلة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اللهم امين ومشكور على المرور dbooor