من هن ؟

وما صحة هذا الحديث ؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لم أعرف الاجابه ويا ليت تقولينها يا زمردة


تحياتي لك

59 شخص ولا يعرف أحد منهم الإجابة على السؤال .. هل يعقل هذا ؟

أم لأن إجابة السؤال سهلة لدى البعض فلم يتكلفوا الرد ؟


أشكرك أختي دانا على مبادرتك بالرد ورفع الموضوع ..

وننتظر مشاركين ومشاركات أخريات للرد على السؤال ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


....

آسف .. على التهاون بالرد ....


عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " يكون في آخر أمتي نساء كاسيات عاريات على رؤوسهن كأسنمة البخت العنوهن فانهن ملعونات "

المصدر ...

http://www.alminbar.net/alkhutab/kh...p?mediaURL=4210

الملعونات هن المتبرجات والنساء اللاتي لا يلبسن الحجاب ..

هذا والله أعلم

صحة الحديث ... لا أعلم ..



وآسف مرة أخرى ..


مع السلامه ..

MUSTANG-MACH 1 ..

ما شاء الله تبارك الله ..

أحسنت الإجابة ..

جزاك الله خيراً ..


تستحق هدية السؤال
http://www.almawa.net/sahaba/index.html

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما اكثرهن
خصوصا عندنا في بلاد الشام
لعنهن الله

ظهور النساء الكاسيات العاريات اللائى يغطين بعض جسدهن ويكشفن بعضاً أو يغطين بالملابس الضيقة والشفافة وما هن بمغطيات، وقد وصفهن النبي صلى الله عليه وسلم حيث قال: "صنفان من أهل النار لم أرهما بعد، رجال معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس، ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا" وفي رواية العنوهن فإنهن ملعونات، وعن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "سيكون في آخر أمتي رجال يركبون على سروج كأشباه الرِّحال، ينزلون على أبواب المساجد، نِساؤهم كاسيات عاريات على رؤوسهن كأسنمة البخت العجاف، العنوهنَّ فإنهن ملعونات، لو كان وراءكم أمة من الأمم، لخدمن نساؤكم نساءهم كما يخدمنكم نساء الأمم قبلكم"، وعن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "المرأة عورة، فإذا خرجت استشْرَفَها الشيطان، وأقرب ما تكون من وجه ربها وهي في قعر بيتها"، وفي رواية للطبراني، قال: "النساء عورة، وإن المرأة لتخرج من بيتها وما بها بأس، فَيَسْتَشْرِفَها الشيطان، فيقول: إنَّكِ لا تمرين بأحد إلا أعجبتيه، وإن المرأة لتلبس ثيابها، فيقال: أين تريدين؟ فتقول: أعود مريضاً، أو أشهد جنازة، أو أصلي في مسجد، وما عَبَدَت امرأة ربها مثل أن تعبده في بيتها"، وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه: "أنه قال لفاطمة رضي الله عنها: ما خير للنساء؟ قالت: أن لا يرين الرجال ولا يرونهن، فذكره للنبي صلى الله عليه وسلم، فقال: "إنما فاطمة بضعة مني"، وفي هذا إقرار من النبي صلى الله عليه وسلم على ذلك، بل من المؤسف أن ظهر في زماننا من النساء من تتشبه بلباسها بالرجال، ولا أدري كيف تقبل المرأة على نفسها أن تلبس من الملابس ما فيه تشبه بالرجال والرسول صلى الله عليه وسلم يقول: "لعن الله الرجلة من النساء"، ويقول صلى الله عليه وسلم: "لعن الله المتشبهات من النساء بالرجال" والله سبحانه وتعالى فطر الإنسان على أن يميل الرجال للنساء وتميل النساء للرجال فكيف بمن تعرض مفاتنها أمام الرجال إما بكشفها لمفاتنها أو بلباسها الضيق الذي يظهر مفاتنها ويُفَصِّل تقاطيع جسمها وقد بين النبي صلى الله عليه وسلم خطر هذه الفتنة حيث قال "ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء"، ونهى عليه الصلاة والسلام عما هو أدنى من ذلك وهو تعطر النساء ومرورهن على الرجال وهن متطيِّبات ووصفهن بالزنا حيث قال: "أيما امرأة استعطرت فمرت على قوم ليجدوا ريحها فهي زانية"، فهل تقبل من كانت تؤمن بالله واليوم الآخر أن يصفها بذلك من لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحيٌ يوحى عليه الصلاة والسلام، وهذا كله وللأسف واقع في زماننا من المقلدات لنساء الإفرنج والمتشبهات بهن، فكان هؤلاء النسوة الضائعات على الحقيقة يمشين في الأسواق، ويحضرن في مجامع الرجال ومعارضهم ومؤسساتهم شبه عاريات، قد كشفن رؤوسهن، وإن غطَّينه لا يُحْسِنَّ غطاءه، وكشفن رقابهن وأيديهن إلى المناكب أو قريب منها أو أكثر، وكشفن عن سوقهن وبعض أفخاذهن، وقد طلين وجوههن بالمساحيق، وصبغن شفاههن بالصبغ الأحمر، وتصنَّعن غاية التصنُّع للرجال الأجانب، ومشين بينهم متبخترات مائلات مميلات يفتِنَّ من أراد الله بهم الفتنة، فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، وهو حسبنا ونعم الوكيل.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



.... شكرا اختي زمرده على الهديه ..

الموقع صراحه واااايد مفييد وفيه الكثيير من المعلومات ...


وشكرا مره ثانيه ....


مع السلامه ..

-
جزاكم الله خير الجزاء جميعاً ..
وأخص الأخت زمردة بارك الله فيها
اسأل الله أن يتقبل منها هذا المجهود الطيب المبارك
فتسر به حين تراه في ميزان حسناتها
بحيث تتمنى لو أنها ضاعفت هذه الجهود ..

فقط أردت أن اضيف شيئا لمجرد التذكير
أنه لا يجوز لعن المرأة بعينها .. ولكن اللعنة تكون بشكل عام
نقول مثلا : لعن الله المتبرجات ..
ولا يصح أن نقول عن امرأة بعينها : لعنك الله ..

وكم من امرأة كانت ( مفسدة ) ولا نقول ( فاسدة ) غير أنها عادت إلى الله بصدق ، واصبحت تحمل هم الدين أفضل من كثيرين منا ..

وتقبلوا خالص التحية والإجلال

الأخ روتي ..

نسأل الله أن يهديهن جميعاً .. :rolleyes:

شكراً لحضورك ..

الأخ .. فتى الإيمان ..

جزاك الله خيراً ..

MUSTANG-MACH 1 ..

لا شكر على واجب أخي الكريم ..

اللهم آميـــــــــــــــــن ..

وإياكم .. جزى الله خيراً .. شيخنا الفاضل بو عبدالرحمن ..

على حضورك .. وبيانك الطيب ..

أفادك الله كما أفدتنا ..

نسأله سبحانه أن يطهر ألسنتنا من اللعن .. وأن يخزي الشيطان ..