هاذي سالفة قديمة من أيام الثانوي
استملينا من الجامعة
كان يا مكان في 2001
استاذ سوداني في مدرستنا اسمه الوليد
المهم هالأستاد في هالسنة بالذات درسني كيميا وفيزياء و أحياء وجلوجيا

شغال لصفنا بس
المهم داك اليوم حينما اتفق الطلاب على التطنيش حضر ثلة من المتفوقين <==(حلوة حينما وثلة دي

) تراني منهم

.
دخل الأستاذ وهو

خير محني أضافيره و فرحان .
خير استاد محني اضافيرك ؟؟ خطبت؟؟
آى نعم خطبتا !!
طفينا الليتات تجمعنا حول الأستاذ نتحادث ، كيف خطبتها استاد وانت ماتزحزحت من هنا يعني مارحت السودان ولا شي ؟؟
خطبوها لي أهلى في السودان
طب انت ماشفتها بعدين تطلع لك قبيحة ولا بدينة و انت ضعيف ماتستحمل
لا تراني اعرفها من زمان .
هنا ما قدرت اشتغلت فيها كونان
كيف تعرفت عليها استاذ

و الفصل
سكتنا شوي تكلم الأستاد برو مانسية (يلعن ابو الرومانسية الي عليه ياشيخ

):
هاداك اليوم زهقت وقعدت أتمشا قلت بروح الكلية رحت وشفت الالطلاب جالسين منظمين رحلة وروح قلبي حبيبتي

جلسة لحالها كأنها تبي تفوت الرحلة عمداً المهم اشتركت في الرحلة وهي ماركبت المهم قلت للطلاب ان تعبان ، قعدو يمازحوني انت بتحب ياواد بتحب;)
و قفت الباص ونزلت ركبت واحد من التكاسي الى عل الطريق ركبت و أنا ربع ساعة وأنا افكر فيها ( يلعن ابو الرومانسية الي عليه ياشيخ

)
نزلت من التكسي و كان سور الجامعة قصير - و شوفتها -
كانت تناظر فيني المهم تقربت و أنا في خجل يعني دخلت حرم الجامعة و سألتها تنتظري مين قالتلي كنت انطظرك انت .
هنا الفصل ماقدرنا
المهم الأستاذ الأن تزوجها و خلف له طقم بنت وولد
انتهى
bashar_255
