بسم الله الرحمن الرحيم

(يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء ، بعضهم أولياء بعض ، ومن يتولهم منكم فإنه منهم ، إن الله لا يهدي القوم الظالمين) (يا أيها الذين ءامنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم) (المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يسلمه)

إذا كنت تحب أسامة بن لادن (أخطأ أو أصاب فنحن نحب المؤمن العاصي ولو كنا نكره معصيته) ...
أو إذا كنت ممن يؤيده
أو كانت لك علاقة مباشرة به ....

فوقع في الأسفل...

وهنا أول شخص يضع توقيعه ... وأقول أن هناك علاقة مباشرة بيني وبين أسامة بن لادن وهي أني أحبه في الله وأسأل الله أن ينصره على أمريكا وأسأل الله أن يسدد رميه ، علاقتي بأسامه أني أحبه في الله ، وهذا من علامات الإيمان التي تكلم عنها النبي عليه الصلاة والسلام.

وافتخر أني أحب هذا الرجل وأعلنها صريحة أن علاقتي به مباشرة ، علاقة الدم المسلم بالدم المسلم ، أننا نعبد ربا واحدا وأن نستشعر شعورا واحدا هو كره أعداء الله وحب الدفاع عن المستضعفين المسلمين ، وهو عمل وأنا تكلمت ، فهو أعلى مرتبة بإذن الله.

الله يحفظه للإسلام ولكل المسلمين.......

تحياتي.....

ريـــــانة العود

الله يعلم أننا كلنا نحب أسامة بن لادن
ونرى فيه صورة المجاهد الذي سخر حياته للجهاد في سبيل الله، وتخلى عن الملايين والقصور وآثر حياة التقشف في سبيل الله

والذي يؤلم ما نسمعه كل يوم ممن حولنا (لا أدري يقولونه خوفا أو صدقا) عنه وأنه خارج عن ولي الأمر وأنه إرهابي!!!

اسامه ابن لادن بقايا الكرامة التي دسها العرب بانفسهم
اسامة قلب اسلامي ينبض بالجهاد والعز والاخلاق ..
اسامه وكل ابطال المسلمين في افغانستان وفلسطين
والشيشان دمائهم ستظل طاهرة مهما حاول الحقد العالمي ان يدنسها
بافكاره الموبوءه ..
وسيظل هؤلاء العظماء الامل الوحيد الذي نتعلق به لكي ننجوا من السقوط في وحل الضعف والوهن والخزي والعار الذي دنس جبين التاريخ


تحياتي

وأنا أيضاً أحبه و..............؟؟!!

المجـــــاهد عمـــــر

كلمة اريد قولها ..... للفتيات دائما بطل لا يشق له غبار و الحمد لله كان بطلنا نحن الفتيات اسامة بن لدن فهو رجل هذه الامة





















ملاحظة : لا اقصد انه الرجل الوحيد و لكنه الوحيد الذي ترجم الاقوال الى افعال فهو رجل و بطل و نعم الرجال امثال اسامة و شبان فلسطين

أشكركم جميعا بلا استثناء ....

الأخت هديل ، ملاحظتك في محلها..

يعلم الله سبحانه وتعلى انا نحبك ياسامه


ويكفيك فخرا انك ترك المال والثروه وخرجت بنفسك0




اللهم إنا نشكو إليك اليهود فإنهم لا يعجزونك يا جبار السموات والأرض
اللهم إحصهم عددا واقتلهم بددا ولا تغادر منهم أحدا . وأنزل عليهم عاجل نقمتك اليوم أو غدا
اللهم أحزنهم كما أحزنونا وآسفهم كما آسفونا
اللهم يتّـم أطفالهم ورمّـل نساءهم وعقّـم أرحامهم وأرّق نومهم
يامن قلت في كتابك ( لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا)
اللهم آتي اليهود وكل من والاهم ضعفين من العذاب والعنهم لعنا كبيرا بقوتك يا جبار
اللهم اجعل بيوتهم عليهم ردما
اللهم اجعل قنابلهم عليهم دمدما وعويل نساءنا عليهم همهما
اللهم اجعلهم عبرة للمعتبرين
اللهم ومن أرادنا والإسلام بخير فوفقه لكل خير ومن أرادنا والإسلام بسوء فاقسم
ظهره واجعل كيده في نحره ولا تمهله بين يومه وأمسه
اللهم حرر المسجد الأقصى من دنس اليهود المعتدين . اللهم اكتب لنا الصلاة فيه
والشهادة على بابه.. اللهم اكتب لنا الصلاة فيه والشهادة على بابه ..
اللهم اكتب لنا الصلاة فيه والشهادة على بابه...
آمين آمين آمين وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه وسلم . . . . . .

يعلم الله مك نحب يا أسامه.......



وندعوا الله بان يحفضك من كل سواء ..........

أسامة .. ماذا نقول عن أسامة ؟

رجل أحيا شعيرة الجهاد في سبيل الله في نفوس شباب الأمة

رجل أعاد العزة في نفوس المسلمين بعدما أعيتها الذلة

والله إني أحبه في الله

وأحب كل عباد الله الصالحين

وأحب علماء الأمة الربانيين

وأحب المجاهدين .. أولئك الأبطال الأشاوس الذين يرابطون في جبهات القتال

إني أحب أسامة لأنه مجاهد في سبيل الله .. لايخاف في الله لومة لائم

كيف لااوقع ..

شيخ المجاهدين اسامة بن لادن ..

اللهم ثبت اقدامهم وانصرهم على عدوهم ..

وكيف ما اوقع يكفي انه هز امريكا يكفي انه رجل في زمن قل فيه الرجال

اللهم أنصر المجاهد الكبير أسامة ومن معه من المجاهدين نصر مؤزر بقوتك وجلال عظمتك ولاتذر من الكافرين أحدا" إلا وأنزلت سخطك عليهم وفرقت شملهم وبددت كلمتهم وأدحر العلمانين والرافضة واليهود والنصارى ومن أراد بالاسلام شر ومزقهم شر ممزق .



تحياتي

أشكركم ،،، جميعا بلا استثناء ... ولا أزال أرغب في المزيد...

يكفينا قوله حينما انحاز هو وجنوده بأن الانتصار ليس تحقيق الغلبة ، الانتصار هو الثبات على المبدأ.