أولا :
أشكرك على الدعوة وهأنا ذا ألبي دعوتك
مع العلم إني سبق وقرأت الموضوع ولكني وجدت إنه لا يستحق الرد
مع إحترامي الشديد لك
والسبب تعليقك الذي يوحي بإنك لا تعلم شيئا حول هذه القضية تحديدا
بخلاف الخطأ الكبير الذي ذكرته وأعدته مره أخرى وهو :-
( اتهم رئيس البرلمان الكويتي صباح الأحمد الصباح عمرو موسى بتجاوز صلاحياته)
فمن لا يعلم عمن يتحدث فالأولى به السكوت
ولكن أطلب منك مراجعة الموضوع لعلك تعرف من هو رئيس البرلمان الكويتي
ومن هو وزير الخارجية الكويتي .
ومن ثم هل تذكر لنا ما هي هذه المبادرة التي تم رفضها ؟؟؟
لأنك على ما يبدو تعلمها جيدا وتعرف تفاصيلها
وهذا واضح من تعليقك على الموضوع
وبالمرة هل تذكر الألية التي أعتمدتها أيران لتسوية قضاياها مع العراق
وما هي الألية التي استرجع بها الطرفين الأسرى ؟؟؟
والذي أفرج عن بعضهم قبل مدة قصيرة
مع العلم إن العراق كان ينفي وجودهم لديه أكثر من ثمانية عشر عاما
وبخصوص مبادرة عمرو موسى فهل هي تختلف عن هذه المبادرة
التي رفضها العراق في مؤتمر القمة العربية في عمان و وافقت عليها جميع الدول العربية
والتي الله أعلم إنك نسيتها أو تناسيتها أو لا تعلم عنها شيئا
(( اختتم القادة العرب أعمال قمتهم الدورية الأولى اليوم دون مفاجآت تذكر، فقد فشلت مشاورات اللحظة الأخيرة في الاتفاق على بند بشأن العراق، واقتصر الدعم العربي للانتفاضة على إقرار دفع مبلغ 240 مليون دولار للسلطة الفلسطينية من أجل دفع رواتب موظفيها، وما تبقى مجرد استذكار لقرارات ومواقف سابقة.
ففي الملف العراقي الذي طغى على بقية الملفات بما فيها
الملف الفلسطيني لم تفلح الاتصالات المكثفة التي استمرت حتى آخر لحظات انعقاد القمة في طي صفحة الخلاف العراقي– الكويتي،
واقتصر الاتفاق على تكليف العاهل الأردني الملك عبد الله بن الحسين "بإجراء مشاورات مع الإخوان القادة للقيام بالاتصالات اللازمة لمواصلة بحث موضوع الحالة بين العراق والكويت من أجل تحقيق التضامن العربي". وباستثناء هذا التكليف تبادل المسؤولون الكويتيون والعراقيون الاتهامات حول المسؤولية عن "فشل القمة" حسب تعبير وزير الخارجية العراقي محمد سعيد الصحاف، وهو فشل لم يفلح الموضوع الفلسطيني الذي أراده الجميع ستارا لإخفاء التباينات العربية في حجبه عن الأنظار.
وفي مؤتمر صحفي عقده الصحاف لتوضيح وجهة النظر العراقية قال إن الوفود العربية في القمة تعرضت "لضغط شديد من الوفد الكويتي" لمنعها من تضمين البيان الختامي بندا يدعو لرفع الحصار عن العراق، ويطالب بتسيير رحلات جوية من العراق وإليه، ويدين مناطق الحظر الجوي شمالي العراق وجنوبيه.
وأكد الصحاف أن العراق غير مسؤول عن فشل التوصل لقرار بشأن "الحالة العراقية– الكويتية"، مشددا على أن نائب رئيس مجلس قيادة الثورة عزت إبراهيم وافق أثناء لقاء مصغر ضم قادة الأردن ومصر واليمن وقطر وسوريا والجزائر على صيغة
"موزونة لا تتجاوز على العراق وتحقق أهداف الكويت" بدلا من صيغة سابقة
تدعو العراق إلى "احترام سيادة الكويت واستقلالها" باعتبارها تشكك في التزام العراق القائم تجاه الكويت.
وحسب الصحاف فإن الوفد الكويتي رفض الصيغة المقترحة، مما تسبب في عدم إدراج البند المتعلق بالعراق ضمن البيان الختامي.
من جانبه
أصر الشيخ صباح الأحمد وزير الخارجية الكويتي
على تذكير المشاركين في الجلسة الختامية للقمة
أن "جميع الدول العربية وافقت على مشروع القرار حول الحالة بين العراق والكويت باستثناء العراق".
وأعرب الوزير الكويتي كذلك عن تحفظه على قرار تكليف العاهل الأردني متابعة الاتصالات حول "الحالة العراقية- الكويتية"، وقال في كلمة مقتضبة في الجلسة الختامية "لا أعرف ماذا قدم هذا الاقتراح، ولكننا نثق في جلالة الملك،
ولكن الآن ستكون هناك آراء أخرى" عند طرح الموضوع للنقاش مجددا.
أما الصحاف فقد بدا متفائلا بالتكليف الصادر للملك عبد الله بصفته رئيسا للقمة إلى حين انعقاد القمة القادمة عام 2002 في لبنان، وقال في مؤتمره الصحفي إن القرار
"خطوة إيجابية سنتابعها مع الأردن الشقيق لنطور هذه الحالة إلى ما يجب أن تكون عليه".
المصدر : الجزيرة على هذا الرابط
http://www.aljazeera.net/news/arabic/2001/3/3-28-15.htm
والأن فهل يعد ما يقوم به الأمين العام من إختصاصه أم هو من إختصاص ملك الأردن ؟؟
وأسمح لي بنقل راي الرئيس المصري بمبادرة الأمين العام
مبارك يؤكد الطابع الدولي لـ «الحالة»: جهود عمرو موسى مبادرة شخصية
وتابع الرئيس مبارك ان «الاتصالات التي جرت في هذه القضية
هي مبادرة شخصية من الأمين العام للجامعة في محاولة لإجراء توفيق بين الطرفين»، مشيراً إلى «الجهود الأخرى التي بذلت خلال قمة عمان الأخيرة في محاولة للتوفيق بين الطرفين جاءت من خلال مشروع تم طرحه وشارك فيه العراق والكويت والسعودية إذ ان التوصل إلى حل بين الدولتين في هذا الشأن يحتاج إلى جهد كبير».
على هذا الرابط :-
http://www.alraialaam.com/06-02-200...rontpage.htm#04
وهذا رأي زوجة أمين عام الجامعة العربية في الموضوع تحت عنوان
(( زوجة عمرو موسى «المتفائلة» أيضا لـ «الرأي العام»: الرد الكويتي على جهود الأمين العام مقبول وغير محبط ))
تقول عن زوجها انه «لم يحبط بعد، بل ربما أخذ دفعة أكبر لبذل مزيد من الجهد، والرد الكويتي بالنسبة اليه كان مقبولا», وتعتقد أن زوجها يحظى «بتشجيع لا بأس به من معظم الدول العربية بما فيها الكويت»، وترى أن ذلك يدفعه «الى بذل مجهود اكبر للوصول الى لم شمل عربي وهو شيء ننشده جميعا ونتمناه»، لكنها في المقابل تشدد على أن يكون الحل «جذريا لا ترضية، فلا وقت لدينا للمجاملات»، وتقول انه يؤكد لها مرارا وتكرارا انه «يتفهم مطالب الكويت».
على هذا الرابط :-
http://www.alraialaam.com/02-02-200...rontpage.htm#05
وللحديث بقية
تحياتي