أثبت الإسرائيليون أن الطلقات العادية لا تقتل المسلمين. بل صاروخا أو صاروخين!
أو عدة صواريخ حتى
وقتلوا بالدسته!
فيتموا الأرامل والأطفال
ونشروا الرعب و الحزن
وأذلوا المسلمين
وأهانوهم
وهدموا المنازل
وتركوهم بلا مأوى
هنا هدد القائد العظيم وتوعد بالويل والثبور وعظائم الأمور
فتوقع الإسرائيليون المرعوبين الأسوأ
و قاموا بالتحضير للرد
فهاج الإسرائيليون و هابوه و أرادوه حيا و ميتا!
هنا طلب القائد من قواته تشديد الحراسة على الأماكن المقدسة! استعدادا للرد الحازم
وجرى تشديد الرقابة على أي انفلات أمني فلسطيني!
فبكى اليهود
وطلبوا منه الصلح واعتذروا وبينوا له أنهم مساكين تعرضوا للإرهاب وردوا الظلم عن أنفسهم.
فما كان منه إلا أن صفح! فالعفو عند المقدرة ميزة للقائد العظيم!
فتنفس الإسرائيليون الصعداء وفرحوا أيما فرحة لصفحه عنهم
وأعطي "وعد بلير"!
وباركه صاحب النيافة
و عاش الجميع في تبات ونبات
