.... بسم الله الرحمن الرحيم ....

متاهــات..

تقترب ثم تهرب..
تزداد قرباً ثم تزداد ابتعاداً..
تمنيني بلقياها..ثم تهرب مسرعة..غير آبهة بنظراتي الراجية..
كانت تلك.. لعبة الأمواج معي..دوماً..

ولعل هذه الليلة..كانت نهاية اللعبة..
فقد أحسست بملامسة مياه البحر لأطرافي..
والتي بعثت في جسدي قشعريرة..
امتدت إلى متاهات ..
راقدة في عمق الإحساس..

لتلامس ذاكرتي..
وتحتوي ماضي بعيد..
وتذكرني بمن نسيت!!

يا ترى أين هي ؟!
ولماذا لم أرها منذ زمن..
هل..فنيت لأترحم عليها..
أم هي موجودة..وتحاول الاختباء مني .. لأبحث عنها..

لملمت أشلاء ذكرياتي..
وقفلت راجعة..

وفجأة..
ظـَهرت للعيان…
وفي تلك اللحظة التي ظهرت فيها..
لم تستطع إكمال مسيرتها وقفت في مكانها تجاهد لكي تستطيع السير..
ولكنها ظلت واقفة لا تقدر على الحركة..
حاولت بشتى الطرق..ولكن دون جدوى..
فهي محبوسة في مجرى العين لا تستطيع الفرار..

مجرد وجودها أعاد لي تلك الأحاسيس القديمة..
وفي خضم الذكريات..

فرت الدمعة من عيني..
وجاءت بعد غياب طال..


ولعلي خرجت من متاهه لأقع بأخرى..

ما اقول الا الله يعينك يا متاهه من جد حاس بكلماتك وودي ارد بس الوقت ما يسعفني اللحين بكره ان الله احياني وابقاني بالرياض رديت الرد السنع ولا اعذريني ...

تحياتي لك ولمتاهتك الرائعه

اتمنى ان اراك دائما بمشاركاتك لا بتعليقك وردودك

والله يردنا من كل متاهه ويرد لنا كل تائه ومفقود

هلا متاهة
رائع ما خطت يمينك
فعلا عالمنا متاهه كبيره
لا نعرف متى نخرج ومتى ندخل

هروبنا احيانا يكون رحمة

هذا لو عرفنا الى اين المهرب
لكن هروبنا لمجرد الهروب
فحتما سنهرب من متاهاتنا الى متاهات أخرى ..

تحياتي


عتب أخوي : كنت انتظر منك طول الوقت ان تقرأي كتاباتي لآتشرف بتعليقك كما عدودتني :(

حجز موقع راااااجع بكرة إن شاء الله وراي دوام ولازم أنام

بصراحة .. تامة .. اقف عاجزا ..عن فهم متاهاتك .. ليس لصعوبتها .. فكل الناس يعيشون المتاهة .. بكل أنواعها .. وأشكالها .. لكن تعبيرك أنت عن المتاهة .. هي المتاهة .. الحقيقية ..
ما أجمل ذكريات الماضي .. حتى لو كانت .. حزينه .. أجد نفسي دائما .. أعود إلى الماضي .. فأبحر .. فيه .. فأنظر ماذا كنت .. وهل .. كنت في ذلك الوقت .. أنظر لنفسي الآن بهذا الشكل ..؟!!!
للماضي ذكريات .. لا تنسى .. منها ذكريات للقلب .. وذكريات للعقل .. وذكريات القلب .. لا تنسى .. مهما حاولنا .. النسيان .
الماضي .. هو من يساعدنا .. على تحمل قسوة الحاضر .. لذلك كان للعين حقا .. أن تدمع .. عليه .. والقلب لفراقه .
أتمنى .. أن تكون كلماتي .. تسير.. في نفس اتجاه.. متاهتك .. وهذا حدود ما فهمت من متاهتك ..
تحية .. خاصة لجمال كتابتك .. وروعة ردودك .. ودمت مميزة .

تحياتي ..

متاهـــــــــه.........رائعـــــــــــــــه

متاهه لعل الانسان لايستطيع أن يكون سعيدا ألا اذا عاش كا الطفل

لايشغله ألا ما يحضره. وأن ذكرى النفوس العظيمه تبعث فى النفس رفعة ونبلا.

مع خالص تحيات أخوك/ بشـــــار,,

دائماً دائماً دائماً..
ردودك مفعمة بالاحساس بالصدق بالأخوية..
ولهذا تسعدني..
أما اليوم فسعادتي تضاعفت..
لأنك سترد مرتين..

بانتظار ردك..
ولا تتأخر..
أختك
متاهـــه

الكل يعرف المتاهه ..
والكل يجهل نهايتها..
تلك هي الحيــاة ..
وأولئك هم البشر ..

الهروب..
معك كل الحق أخي ..
في عدم معرفتنا بالمهرب..
ولكن الأغرب من ذلك أننا لا نشعر بذلك..
ندعي البطولية ونحن نسترق السمع لأحداث الماضي بخوف..
ندعي القوة ونحن نكاد نهلك من المخزون الداخلي لتلك الآهات..
لعلنا نكابر..لكن الى متى؟؟

(عتب أخوي)..
استاهل كل العتب.. بس على (التأخير)مو على عدم الرد..
صدقني طبعتهم من اول مرة بس ما لحقت ارد..
وعندي دليل قاطع..في موضوع صباحات شرقية(87)إليها هي..
موجود رد لبنت الليل وبعدين اختفى..أول رد..
صدقت اني متابعة ومفوت لحضرتك شئ..
أستاهل تسامحني أخوي والله انا اللي يشرفني ويمتعني..
قراءة كلماتك..

مع خالص احترامي..
أختك
متاهـــــه

أنا حظي اليوم واصل السماء..
اللهم لاحسد..
أعز اخواني انت وغريب..
بتردون علي مرتين..
من جد من جد من جد..
أنا انتظر بفارغ الصبر ردك..

الى ان ارى كلماتك..
لك مني أجمل تحية..
اختك
متاهــ(ـه)

هلا متاهه
مسموحه والله ويكفي ذوقك الطيب وردك الذي اخجل تواضعنا ..
وفعلا يسعدني تواجدك ضمن الردود في مواضيع حيث اني اسعد بكل كلمة وتعليق ونقد
فقلمك من الاقلام المميزة التي احرص على قراءة كلحرق تسطري به صفحات منتدانا الغالي ..
تحياتي وتقديري

أتعلم أخي ان كلماتك عن المتاهات..
أدخلتني في متاهات أخرى..
متاهات الأشكال والألوان والأنواع..
يا إلهي كم حياتنا تضج بالتفاصيل المهمة التي مع بعضها تصنع جزءاً..
ولعله بقي مبهماً بالنسبة لنا..
ألم أقل لك سابقاً..
(لعلي خرجت من متاهه لأقع بأخرى.)

أخي..
معك حق فرغم مرارة الذكريات نتلذذ بطعمها..
فتختلط ملوحة الدموع بعبق الماضي السحيق..
ليكون مزيجاً غريب له جاذبية لا تقل عنه غرابة..

أخي..
ما اجمل تلك الجملة التي اوردتها حضرتك..
(كان للعين حقاً أن تدمع عليه)

في نهاية المطاف..
لا يسعني الا ان اشكرك بشدة..
لردك الرائع والذي يحمل الكثير من الاحساس..
وممتنة لاطراءك الذي اتمنى ان اصله له يوماً..

مع خالص امتناني
اختك
متاهــه

أتعلم أخي ان كلماتك عن المتاهات..
أدخلتني في متاهات أخرى..
متاهات الأشكال والألوان والأنواع..
يا إلهي كم حياتنا تضج بالتفاصيل المهمة التي مع بعضها تصنع جزءاً..
ولعله بقي مبهماً بالنسبة لنا..
ألم أقل لك سابقاً..
(لعلي خرجت من متاهه لأقع بأخرى.)

أخي..
معك حق فرغم مرارة الذكريات نتلذذ بطعمها..
فتختلط ملوحة الدموع بعبق الماضي السحيق..
ليكون مزيجاً غريب له جاذبية لا تقل عنه غرابة..

أخي..
ما اجمل تلك الجملة التي اوردتها حضرتك..
(كان للعين حقاً أن تدمع عليه)

في نهاية المطاف..
لا يسعني الا ان اشكرك بشدة..
لردك الرائع والذي يحمل الكثير من الاحساس..
وممتنة لاطراءك الذي اتمنى ان اصله له يوماً..

مع خالص امتناني
اختك
متاهــه

في أعماق كل منا متاهة يتردد عليها بين الحين والحين وقل من يصل الى نهايتها ويعود منها متعبا يتساءل أكان من الضروري القيام بهذه الجولة فيالحقيقة انها في كثير من الاحيان تكون ضرورية

الدنيا كلها متاهات


بس الشاطر الي يعرف يلعبها صح

يعني



يوصل ويخلص النهايةبسرعة

الأخت الغالية متاهه ،،

أحيانا نعتقد أننا أحوج ما نكون لتلك الأمواج

ورغم هذا نبتلعها بعينينا ونكتمها في نفوسنا ،،

نعتقد أنها ضعف وعجز ،،

حتى نكاد ننساها ،،

ورغم هذا فما أكثر ما نكون أحوج ( لدمعة )

تغسل من نفوسنا وتعبر عن شعورنا وأحاسيسنا ..


.
.

رائع بل بديع ما وصفتي أختي الغالية ،،

تحياتي ،،

كل منا تائه في سديم العمر ...
في دروب الحياة ...

أرواح تائهة
أصداء مترددة
لا تعرف القرار ...

و في النهايه أقرّت الفرار .. و الصومعة في متاهة !!!
علها تفر من نفسها و هواجسها و مخاوفها ...

و هذه هي الحياة ...

كلمات بديعة .. رائعة .. متألقة كالعادة ...

تحياتي القلبية ,,,,

متاهه
هذه هي الحياه
لمن يفهمها
تلهينا
وفي النهايه
نتوه
ونتوه


ونعود للبدايه


عزيزتي
ابدعتي
عباراتك رائعه
وفكرتك اروع


لك تحياتي

الطفل يحلم أن يكون رجلاً..
والرجل يحلم أن يكون طفلاً..

كما هي الفتاة أيضاً..

ولكن ما يحدث..
أننا لانتطلع للحلم..
بل نتطلع لمنفذ من الواقع..

للحظات ثم نندمج مع الحقيقة..
وننسى الحلم أو نتناساه..

شكراً لك..
شكراً لتواجدك..
منذ زمن لم أرى كلماتك..
يسعدني جداً تواجدك..
أختك
متاهــــــه

كلماتك هذه تسعدني كثيراً..
رغم أني لا أستحقها..
فهو كرم من حضرتك أن تقرأ كلماتي الصغيرة..
وتعلق عليها..
ولا تعرف مدى سعادتي حينها..
شكراً لك..
وممتنة لمتابعتك..

كنت متأكدة انك بتسامحني..
اخوي واعرفك

مع كل الشكر..
أختك
متاهــــــــه

لكل منا صولات وجولات..
في أعماق نفسه..
يذهب في رحلة لعلها لحظات ولربما تمتد..
يرجع فيها لنقاط تحول ولمفترق طرق..
يندم ، يتألم ،يبتسم ،يرضى...
وتظل تلك المتاهات قابعة في الأعماق..
تتطلع لرؤيانا..

شكراً أخي..
لتواجدك..
وتقبل خالص احترامي..
أختك
متاهـــــه

لعلنا نلعب في الحاضر..
ولكن لا نستطيع ان نتحكم بالمستقبل..
أو نمحو الماضي..

شكراً لك..
أختك
متاهــــــــه

نبحث عنها بين أركان المتاهة

نفقد الأمل أحيانا بلقياها

وفجأة وبدون مقدمات ولا موعد نجدها امامنا

تجبرنا على أن نحتضنها ولو للحظات

عناقها طهر ، وحضنها سكينة

وأشباهها كثر

غير انها متميزة عن قريناتها بما تعطيه لمن يعانقها

هديتها سعادة

وفراقها جحيم

وبين لقاء وفراق نظل نبحث ونبحث


صاحبة الأنامل الماسية

شكرا على هذا الطرح المتفرد

دمتي مميزة دائما

أخي الكريم..الطـــارق..

كلماتك مفعمة بالاحساس..
نسجت بكلماتك..
قصة دمعة..

ذاك الانسان..
وتلك القوة الخفية..
في حنايا نفسه..

تلك الصراعات..
الداخلية..
ومحاربة المشاعر..

لوثة الانسان بالقوة..
رغم أنها تكاد تكون ضعفاً..
عند الوصول لقمتها..

ونظل نحتاج لها..
معك كل الحق أخي..

ولا أعرف كيف أشكرك..
على المتابعة..
وممتنة لذلك كثيراً..
وكم يسعدني وجود اسمك هنا..
بل يشرفني..

أختك
متاهــه

غاليتي تــــوتة..

يا ترى هل اصبحت المتاهه..
حياتنا..
نراها في كل شئ..

متاهـات..
في احلامنا..
في قراراتنا..
في تعاملاتنا..

ختى في..دموعنا..

نتوه ونشتعل ويطفئ ذاك اللهيب دمعة..
ولعلها زادته اشعالا..

غاليتي..
شكرا لتواجدك..
ولتعليقك الواقعي..
ولا طرائك الطيب..
اختك
متاهــه

متاهــــــات ..
تعليمين كم اخاف متاهاتك ..
وأهرب من صفحاتك وكلماتك ..

غاليتي ..
يتملكني العجب كلما مررت بموضوع لك ..
يتملكني العجب !!
يتملكني العجب !!

في كل موضوع أقرأ ما تكتبين وعندها تختلج في نفسي مشاعر كثيرة تحركها كلماتك ..
وأهــــــرب ..

ثم أعود وأجد رداً جديداً ويفاجأني صاحب الرد بطريقة فهمه للموضوع من زاوية أخرى ..
ويبدأ مشواري مع أول دروب متاهاتك ..
وأعود من جديد فِأجد المزيد من التناقض في الردود ..
فأعجب بصدق ..

فهل هذا دلالة على تميزك يا سيدتي الصغيرة ..
أما أنك متاهـــة كتب لنا أن نتيه في دروبها ..

سلطانة الكلمة .. بالنسبة لي
(( هل فنيت لأترحم عليها ))
هل دموع الورود إلا ندى يبهر أبصارنا بعظمة الخالق سبحانة ..
فأنت الوردة الندية التي تنير دروبنا في عالمنا الحقيقي..
فلا تترحمي عليها .. فليس مثلك من يفقد الإحساس فأنت هو ..

تحياتي لك سيدتي الصغيرة ..
وحماك إلهي ..