أخيتي الغائبة في سوالف ، الحاضرة في قلوبنا :) هــــ :) ــــدى :)

حمدًا لله على سلامتكِ أخيتي و عودًا حميدًا :)

جزاكِ الله خيرًا على هذه التحفة الادبية الراقية ، و الدعوة القيمة النافعة :)

و ليس لدي ما أقول سوى ..
أن ذلك السجين ، ما سجن نفسه إلا لضعف إيمانه ، و قلة معرفته لربه ، و استكانته لهذه الدنيا الفانية ، ونسيانه الدار الآخرة .. و العياذ بالله ..

و سبحان الله ، أمر المؤمن كله خير ، إن أصابته سراء شكر فكان خيرًا له و إن أصابته ضراء صبر فكان خيرًا له ..

نسأل المولى يقينًا صادقًا و إيمانًا ليس بعده كفر و رحمة ننال بها شرف كرامته في الدنيا و الآخره ، إنه على ذلك قدير و بالإجابة جدير ..

و آخر دعوانا أن الحمدلله رب العالمين :)

وفقكِ المولى لما يحب و يرضى :)