تنظيمات : الحسي المفكر، الحسي المشاعري ، الحدسي المشاعري ، الحدسي المفكر
ماهو مثالي في كل تنظيم يتغير لكل شخص وفقا للأفضلية النفسية :
- السمات الحسية تقيم الاستقرار في التنظيم .
- السمات الحدسية تقيم التغيير
- السمات المفكر تقيم الإنتاجية
- السمات العاطفية تقيم السلامة

نظام الحسي المفكر :
يقيم الإنتاجية ، الفعالية ، الكفاءة ، الربحية ، علوية المصادر ، الحيوية الإحصائية ، حل المشاكل التجريبية ، الضبط ، الشمولية ، الواقعية ، التنظيم يجب أن يوجد الاستقرار ، والتماسك ، ويقابل الاحتياجات التطبيقية بطريقة واقعية أو عملية .

نظام الحسي المشاعري :
يقيم بالوجود العاطفي للموظفين ، الأعمال المناسبة مأخوذة على حساب الأفراد ، الإنتاجية ، التوجيه الخدماتي ، وضوح العمل والدور، الاتصال الجدي مع أهمية الترتيب الصحيح للتفاصيل الواقعية ، التنظيم يجب أن تمد الجو الأسري حيث يسود الوئام .

نظام الحدسي المشاعري :
يقيم المجتمع ، المجموعات المنسجمة المستقلة حاليا تعمل نحو المهام الشاقة والقضايا المتعلقة ، الخدمات والمنتجات التي تقابل الايحاءات الإنسانية والأهداف والمرونة والحماسة ونفاذ البصيرة في حل المشاكل والاستجابات اللامركزية . التنظيمات يجب أن تساعد اعضاءها وتكون مستجيبة للحتياجات الإنسانية الدخلية والخارجية .

نظام الحدسي المفكر:
الخطط الاستراتيجية ، التنافس ، صورة كبيرة تركز على السعر الخارجي ، تصميم الخطط العملية الجديدة ، وضع الخطط الاستراتيجية المناسبة والأهداف وتركز على المفاهيم العامة والاجراءات المعتمدة على الأساسيات المنطقية ، المنظمة يجب أن تركز على التحصيلات طويلة المدى وتوظيف الناس المبدعين مركزة بموضوعية على حل المشكلة الفعالة والكافية.