في حشرجة الصوت المطل على أفنيتي ..
نافذة تتنصت للأخبار الموبوءة بالوصال !! وتقص اثار التجليات الخفية .. والسحائب الباكية .. كمسير قافلتي ..! *** وظلاله اعجب من فرند السيف .. وألح من ماء المزن المستغيث على ألسنة العرافات !! *** ويشرب صفو الشهد .. وإن كان بي ظمأ ..! *** تغز من خلاخلها بلاد .. اعشوشب المتصوفون بدرعها .. واجنة من سواد الظهيرة … يترقبون .. ويتطيبون بموتها !! ملحها يتسع !! يتدفق من رموشهم خليج .. وشعراء !! |
سديم!!!
دعي الاطياب ترحل مع الاطيار
وارسل مع السحائب دموعك للاحباب...... وزلزل نفسك المشرئبة بالهزائم والعتاب لعل ضبابها القاتم ينجلي خلف الغمائم وحينما تسكن مقلتاك خلف الجفون وتابى على نفسها الا السكون سافر مع احلامك في ركب الشجون وانثر في طريقك الآهات لتخبر الظنون عن غياهب اندست خلفها السنون واسالها كيف نقشت على الصدر الانين.. وكيف تلاشت الفرحةكسراب حزين.. ......................................... سديم تغيب لتطل علينا بابداع لايمكن ان يقال عنه الى انه روحانية كاتب في جلالة كتاب ...... يعسوب |
رائع رائع رائع يا سديم
|
هلا اخي يعسوب
ابدعت فيما كتبت وعلقت :) وشكرا لتشجيعك اللطيف ولك مني كل تقدير اخوك السديم |
هلا اخي الحيران
وشكرا لك لردك الجميل تحياتي |
الساعة الآن » 01:54 PM. |
Powered by: vBulletin Version 3.0.16
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.