|
|
-- أحمد مطر --
لافتات 1 |
STOP
كش ملك..
خد القمر انتظري تعليقي ^^^^^^^^^^^^^^^^^^ سياسي |
السياسي
........
بانتظارك !! |
المأساة!
.. أحبتي! ليس في أن نتكلم الآن! أو أن نحلل الموضوع سياسيا! .. بقدر أن نؤمن!! بعدالة ! الأشياء!! و بالموازين! .. المأساة! أننا عربا و مسلمين بتنا نستمريء الإنقياد.. سيحركوننا يمينا فنمتعض؟؟ ثم نعتاده.. لا بل يسارا الآن نمتعضّّّّ!! و لكن نتحرك!! و نعتاده..... أعطنتي رفيقتي يوما.. كتابا "أحجار على رقعة الشطرنج" و لا أخفيكم أني أحب الكتب السياسية و لكن ليس من طراز سوق الأحداث بتلك الكثافة التي سردها مؤلف الكتاب وليم غاي كار! .. سرعان ما أصاب بالصداع و أنا أقرأ!!! .. كيف تلعب بنا أيديهم! بتلك البشاعة! .. من هنا يبدأ التغيير منا! ليس أن نشكو! أن نبكي!! بل ! أن نستعيد! الإيمان... بكل الثوابت!......... بتنا أمة اسفنجية! نستوعب كل شيء!!؟... ليس ! حلما!و سماحة! بل امعة!..... هل سيكون هناك! مخرج دبلوماسي..... للمأزق، أم أننا سنغضع للفلترة .. و سنقبل أن يقتصوا ما لا يعجبهم! من هذا الجسد الواحد! كذبا و افتراء ........ خدع و لعبة! كبرى! لا أدري إن كنا سندرك كل أبعادها يوما ما! ما أدريه!.. أننا يجب أن نغير هنا! إن آمنا! ......... فلن يزلزلنا! كل العالم! |
مشاركتك جيدة و لكن هل من مجيب في كل ما يحدث ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!
الجواب هو نستنكطر ,, نشجب , برقيات استنكار وووووووو لا تعليق اكثر |
لا أعبد ما تعبدون
بقلم : د. محمد عباس
e-mail: mohamadab@hotmail.com كنت أريد، ولو على سبيل التظاهر أن أساهم في طوفان دموع التماسيح المتهاطلة من أربعة أركان العالم حزنا على خسائر أمريكا وقتلاها.. كنت أريد.. لكنني اكتشفت أن رصيدي من الدموع مستنزف منذ مائة عام ومحجوز لمائة عام أخرى.. نعم.. كنت أريد أن أشارك في طوفان دموع التماسيح من أربعة أركان العالم.. لكنني اكتشفت، أنني في وسط النوازل الهائلة والهوائل النازلة والملاحم والفتن، لم أملك الوقت أبدا لأبكى شهداءنا.. وأن الدموع المستحقة لهم دين علىّ، وأنه ديْن لا يسقط بالتقادم، و أن عليّ أن أؤديه قضاء ما دمت قد عجزت عن تأديته في حين حدوثه.. كنت أريد أن أشارك .. لكن دموعي مرهونة لقرن قادم، ربما بعدها يأتي الدور لأبكى خمسة آلاف أو حتى خمسين ألف أمريكي قتيل.. هل قلت : خمسة آلاف؟.. هل قلت خمسين ألفا؟!.. ياله من رقم ضئيل.. نعم.. رقم ضئيل .. ولن أعجز عن سداد حقه من دموع التماسيح.. ولكن بعد أن أؤدي ما على من دين من الدموع.. -ديْن لفلسطين: 261000 شهيد و 186000 جريح و 161000 معوق وهجرة مليونين تحولوا إلى خمسة ملايين لاجئ. - وديْن للبنان : 90000 شهيد و 115000 جريح و 96270 معوق. - ودين لمصر 39000 شهيد و 73000 جريح و 61000 معوق. الأرقام الباقية غير دقيقة أو غير متاحة لكنها تشير إلى ثلاثين ألف شهيد سوري وخمسة آلاف أردني، ويحصر أنتوني كرودسمان إجمالي الخسائر البشرية المباشرة في الحرب العربية الإسرائيلية-متجاهلا الشهداء الفلسطينيين- فيبلغ عددهم 184249 شهيدا منهم 74533 من العسكريين و 109516 من المدنيين. 109516 شهيد مدني يا صناع السلام لم يأبه لهم عالمكم المتحضر ولم يذرف عليهم دمعة واحدة.. |
لا أعبد ما تعبدون 2
هذه الأرقام رغم فداحتها يمكن أن تتضاعف لو أضفنا إليها ضحايا الفتن التي أشعلتها إسرائيل في عالمنا العربي ..
ثم أن هذه الأضعاف المضاعفة يمكن أن تتضاعف مرة أخرى إذا أضفنا ضحايا أمريكا وحلفائها في عالمنا العربي والإسلامي.. مليون ونصف المليون في الجزائر.. مليونان في العراق.. مليون في إيران.. ولن نتكلم عن الأسري الذين قتلوا أحياء.. ولا عن آلام أمهات ثكلت.. وزوجات ترملت.. وخمسة عشر مليون طفل – على الأقل – تيتموا.. علىّ ديون من الدموع هي حق مستحق لخمسة ملايين من أهلي.. ثم تريدون منى أن أترك كل هذا لأبكى خمسة آلاف أمريكي.. فإن لم أفعل كنت إرهابيا ووحشا.. تريدون منى دموعا على مصرع مدنيين مسالمين.. فهل كانت سلوى حجازي جنرالا.. أم كان أطفال بحر البقر مشاة في البحرية أم كان عمال أبى زعبل طيارين أم كانت السويس التي لم يبق فيها منزل قائم أم الإسماعيلية التي شهدت دمارا رهيبا أم ليبيا أم العراق أم مصنع الشفاء في السودان.. أم.. أم.. أم.. تريدون منى دموعا عاجلة على عمارتين أو ثلاث .. ياله من أمر مضحك.. فكيف يأسى على عمارتين من عرف منكم وبكم كيف تهدم أوطان وتمحى مدن.. وتقصف ملاجئ هرع إليها الناس التماسا للحماية والأمان.. أم نسينا قانا والعامرية.. كان ما حدث في مخبأ العامرية مجدا للشيطان و أي مجد … ومجدا للأمريكان و أي مجد.. هاجمت طائرة أمريكية من نوع الشبح ملجأ العامرية بصاروخ موجه بالليزر: " … محدثا فتحة في السطح والسقف وانفجر في مستشفى الملجأ، وبعد أربع دقائق وجه صاروخ آخر غبر الفتحة نفسها التي أحدثها الصاروخ الأول، و أغلق انفجار الصاروخ الثاني الأبواب الفولاذية التي يبلغ وزنها ستة أطنان وسمكها نصف متر، وأحرق مئات عدة من الأشخاص ، في الطابق الأعلى تبخر كثيرون منهم بالحرارة، التي بلغت درجتها آلافا عدة والمتولدة من الانفجار، وكان مصير مئات عدة من الأشخاص الغليان حتى الموت في مياه المراجل الضخمة المدمرة في الانفجار، لا يُعرف على وجه التأكيد عدد المدنيين الذين قُتلوا في ملجأ العامرية في تلك الليلة، كان السجل المدونة به أسماء الأشخاص الذين احتموا بالملجأ قد أودع في الملجأ نفسه ولم يعد له أثر ، ولكن من المعروف أنه قبل تلك الليلة، كان 1500 شخص يوقعون عند دخول الملجأ كل ليلة، وعُثر بعد المجزرة على أحد عشر شخصا قُذف بهم خارج الملجأ، وبعد ساعات عدة مرعبة استُخرجت من البناية البقايا السوداء المشوهة لأربعمائة وثلاثة أشخاص، وقدر أن مئات عدة من الأشخاص قد احترقوا وتبخروا ولم تعد ثمة وسيلة لتحديد هويتهم أو حتى عددهم، ووصف شهود منهم تام دالى، العضو العمالى في البرلمان البريطانى آثار النساء والأطفال المتفحمة على جدران الملجأ، تفحمت طبعات أقدام و أيد صغيرة على الجدران والسقوف وانطبعت على جدران الطابق الأسفل عند علامة الماء في الخزانات المتفجرة آثار اللحم البشرى على ارتفاع خمسة أقدام…" |
كنت أريد، ولو على سبيل التظاهر أن أساهم في طوفان دموع التماسيح المتهاطلة من أربعة أركان العالم حزنا على خسائر أمريكا وقتلاها..
كنت أريد أن أفعل ذلك.. إن لم يكن خوفا من أمريكا فخوفا من حلفائها بيننا .. ( من تسميهم أمريكا: الحلفاء .. تسميهم الأمة : العملاء ) .. وإن لم يكن هذا ولا ذاك.. فلمجرد الاستجابة لأولئك الأصدقاء الحميمين .. تهاطلت النصائح علىّ.. كن متوازنا.. متعادلا.. لا تظهر فرحا ولا شماتة.. ولا تتورط في تأييد الإرهاب.. لا تعط أعداء الداخل والخارج فرصة ينفذون منها إلينا |
لا أعبد ما تعبدون .. د. محمد عباس
***
وعندما جلست للكتابة كانت هذه النصائح – التي لا أشك في إخلاصها – تدوي في أذنىّ بصوت كطنين النحل.. أبت الكلمات أن تطيعني.. و أبى القلم.. ضجّت روحي : هل تخون الله؟.. جأرت نفسي: هل تخون خمسة ملايين قتيل وشرذمة أمة وتفتيت أوطان وتدمير وجود.. أنّ ضميري: هل تخون نفسك؟.. ثم راح عقلي يحلل المسألة.. لن أفعل ما يريدون منى ومن الأمة أن تفعله.. ولن نخجل مما يجب أن نفخر به لنفخر بما يجب أن نخجل منه.. فليعتقلونا.. وليذبحونا .. ولينشروا عنا الأكاذيب.. فأن يفعلوا ذلك بالباطل خير لنا من أن يفعلوه بالحق.. نعم .. نحن – بهدى من ديننا – ليس ضد قتل البشر فقط.. بل ضد تجويع هرة أو قطع شجرة.. يعصم الآخرين منا ألا يظلمونا.. فإن فعلوا.. فعلينا أن نعاقبهم بمثل ما عاقبونا به.. وحتى في هذه.. فقد حضنا ديننا على الصبر.. لكنه صبر القادر لا صبر العاجز.. صبر العفو عند المقدرة.. *** ثم أنني بعد ذلك كله لم أشعر بشماتة ولا بفرح.. فللموت جلاله حتى ولو كان من يموت كلبا.. فما بالنا بخمسة آلاف نفس.. على العكس.. كنت أجلس أمام التلفاز والدموع تملأ عينىّ.. لا.. أعترف.. ليس إشفاقا.. ولا تعاطفا.. و إنما رعب من الله.. القوى القهار العزيز المذل المنتقم العادل.. وكيف يأخذ الطغاة أخذ عزيز مقتدر.. يأخذهم في اللحظة التي بلغ ازدهاؤهم بأنفسهم فيها أن ظنوا أنهم قد ملكوا أقطار الأرض و أصبحوا قادرين عليها.. يأخذهم ويحيط بهم من حيث لم يحتسبوا.. *** تتحدث الأسطورة الإغريقية القديمة عن البطل أخيلوس، الذي حابته الآلهة ( أستغفر الله مما يقولون لكن هكذا تقول الأسطورة) فقررت أن تمنحه الخلد فغمسته في مائه فأصبح جسمه كله محصنا ضد الهلاك ما عدا جزء صغير أعلى كعبي قدميه..كان من يغمسه في ماء الخلد يمسكه من هذه النقطة فلم يصل ماء الخلد إليها ( مازال هذا الجزء أعلى القدم يسمى حتى الآن باسم : وتر أخيلوس) .. وكبر أخيلوس ليصبح البطل الذي لا يقهر، وظن أنه قادر على الدنيا وما فيها حتى اكتشف أحد أعدائه نقطة ضعفه.. فرماه بسهم أعلى كعبه .. فمات البطل الأسطوري الذي لا يقهر والذي ظن لنفسه الخلد.. |
.. أنا لن أستغرب!
أن يمل الناس القراءة عن هذا!! و أن يرفعوا أيديهم! لبدء! الصراخ! كلما! جاء نذير! .. كذا دأب البشر! دوما! ....... من للورد! من للحب! في هذا الزمن الرديء! آه للأرواح! و كل هذا يخنقها! يطوق الجمال! حولها! يغرز! البشاعة ! فيها! و تبكي! تأبى!.......... آه من كل شيء!! |
آسفة
آسفةّ!!
إذ أصر و كلي ألم! على تمزيق الصباح الجميل ! لكم لوهلة... أريدكم هنا! ........ أن أحس بنا واحدا! .. آسفة! إذ لا يجدني النوم! و إذ لم تعد تطيعني أدمعي!.. ليس السبب ما حدث طبعا !! إنما! هذا الواقع البائس اليائس! و ما قد يأتي بعد!!.. لن يضيء كل هذا سوى أن نتغير! أحبتي أن نجتمع و لو روحا! على أي شيء! سوى ...... الضعف!! قل لي أنك معي! و سترى أي قوة يفجرها الحب! |
و الثلج أسود
|
معـــــــــكِ
إنني معكِ يا أختي العزيزة، وأنصت إلى أنينك وحرقتك لأنه أنيني ولأنها حرقتي أيضاً ..
آه .. هل الناس نيام يا إيمان؟ قال شاعرنا ذاك : - أيقظوني عندما يمتلك الشعبُ زمامـهْ عندما ينبسط العـدلُ بلا حـدّ أمامـهْ عندما ينطق بالحق ولا يخشى الملامـهْ عندما لا يستحي من لبس ثوبِ الإستقامـهْ ويرى كلّ كنوز الأرضِ لا تعـدلُ في الميزانِ مثقالَ كرامـهْ - سوفَ تستيقظُ .. لكنْ ما الذي يدعوكَ للنـومِ إلى يوم القيامـهْ ؟! ...... أحمد مطـر ...... أريد أن أسأل الشاعر ذو الصوت الفريد: أليس هذا هو يوم القيامـة :( |
آه فجرنا!!
.. تلويحتي!
.. من حرقة الوجع آه لفجرنا! كم ندفنه! كم نغيبه! و نكتم صوته! ببلاهة! الحزن! وازبهلالة! الألم!......... بتنا نجيد كل شيء! سوى!! أن ندع هذا الإنسان بداخلنا! يتحرك!..ينطق! .. يرى فقط ما يجب أن يرى! .. قال أحدهم ليست المأساة في أن نرى ما لا نريــــــــــد و لكن في أن نريد ما نرى!!!!! .. أحبتي!! لم يزل الصبح يمشي إلينا .. و لم تزل الشمس تحترق!! و تبقى هناك في الكون أمان تنتمي إلينا!! زهور تنادينا .. أمل بأن نعود فنستبق... |
مساء الحب .. صديقتي
إيمان ..
اكتشفت حقيقتك الان .. انت ارهابية .. :) و لو تدرين كم اعشق الارهابيين .. من ابناء امتي .. دمت مؤمنة .. محبة .. اذا كان يسمينا الغرب ,, الخطر الاخضر ،، فلينتظر منا براعم تنتشر في العالم .. تعيد مجد امتنا و تعيد للحياة .. نبضها و معناها .. و يسعد مساك بالخير .. " اذا وصلنا برب الكون انفسنا .. من في حياة الناس نخشاه .. " |
ايمان
سلوه هي الايام في مختنق الطرقات المواديه الي الانحناء الجبري هذا هو عالمنا الباكي الضاحك لكى نشعل الشموع وجب ان ننتظر الشفق واه من شفق الغد الحارق الذي تنتهي معه العروبه
كان وقوفي للتحذير ولكن زال التحذير مع زوال خاطرة \\ قلة ادب\\ الي الامام دايماً |
هند!
آه! ... هند!
كم اشتقت لك! أيتها الدافئة.. اذن فأنا ارهابية! !! !! يا للجمال! ربما التفت حولي قوات القصف الآن!.. و ارسلت كتائب! الإستطلاع لتمتد في دمائي! فلسطينية و ارهابية! أبدو خطيرة حسب تعريفاتهم!! و ماذا لو أضفنا إلى كل ذلك بعضا من روح لم تتلوث بعد! أنا بؤرة! لــ ........ آه كم مؤلمة بعض الحقائق! .. و مثيرة للسخرية ! و حقا من في حياة الناس نخشـــــاه.. |
السياسي!!
لا ننتهي!
أيها العزيز! في غدّ و ما الإنحناء الجبري! ... سوى تزويق! لخوف! سكننا حتى العمق! إن كان الشفق! ملمحا لنهاية! فلست أراه!... إنما أراه مدا للأفق .. فيه فقط و فقط! الألم ينتهي!!.. و يشرق معه! في حلكة! الوجع! .. كما النجمات! أملنا! بأن !........ يتحقق ما بات! رغما عنا مستحيلا! |
مشاركة ممتازة
|
هؤلاء ..هم .....الاصنام.......{....}..:) وهذه .....طبا عهم الخفيه
انهم خلف الكواليس !:(
وهم يغتصبون إمراءه تدعى الوطن!:) يبيعون الخلاخل برجليها!...:) يبيعون البساتين بعينيها! يبيعون العصافير....!:) ...التي تسكن في نافذه النهدين من بدء الزمن! ويبيعون بكأسين من الوسكي املاك الوطن....!:) {.....} |
حكيـــــــــــــــــــــــــم!!
.. حكيم!
تغيب و تشرق !! بمرارة! ما يمر بنا! كل الود لمساحة تملؤها......... بروحك... |
سألتها
..
و ها هي الدنيا!.. تهدأ .. تثور !.. و لكن لا تغيير!.. "في أي أندلس أنت فيه ها هنا أم هناك" سألت أختي بالأمس!.. في محاولة! للمس الوتر بداخلها!.. ماذا لو كانت الدول صادقة مع أنفسها و فتح باب الجهاد .. أتظنينهم كثرا من يلبون!.. .. .. أفرحتني بإجابة لم أتوقعها1.. "أنا سألبي.." قالت بلا تفكير!.. .. .. و رأيتم أحبتي كيف نعتادّ!! اجتراع الأنباء أخاف .. أن نعتاد الموت حتى حين تدعونا الحياة |
ماتت النخوه لديهم..........لانهم اذنــــــــــــــــــا ب امريكا ........!
رب وا معتصماه انطلقت ملأ افواه الصبايا اليتم صافحت اسماعهم لكنها لم تصافح نخوة المعتصم {ابوريشه} |
الساعة الآن » 12:38 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.0.16
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.