هند
31-05-2001, 04:31 PM
ربما تكونون مثلي .. تجهلون هذا الاسم .. " قبل الآن .. "
ربما بعضكم يعرفه ..؟؟
المهم .. أثار فضولي هذا الكاتب ..و أحببت أن اعرف عنه ..
فقلت ابحث قليلا ....
و هذا بعض ما توصلت إليه ..
احب أن تشاركوني فيه ..
و من يعرف معلومات اكثر ..
ساكون سعيدة حين يشاركنا بها .. ؟؟
* * * * *
من هو غسان كنفاني :
في 9 أبريل من عام 1936 م . ولد غسان كنفاني .. في عكا ،
مدينة ساحلية تقع شمالي فلسطين من والد محام ميسور مرت حياته
في اغلب مراحلها وراء قضبان المعتقلات على أيدي الاحتلال
البريطاني .
فكان أن سار غسان على نهج والده في الثورة ضد الاحتلال ..
فكان مناضل بحق .. " صادق و ملتزم بأرضه إلى حد الهوس و
الاستشهاد - كاتب فنان توحي كتاباته و إبداعاته بانطباعات و
مفاهيم و أبعاد تخدم القضية و تعري ممارسات عدو القضية ،
سيظل من خلالها بمثابة ضمير آخر من ضمائر القلم الثقافي العربي
الفلسطيني و هو كتلة من النشاط المستمر الذي لا يعرف الملل أو
الجفاف إليه سبيلا و لا العجز إليه منفذا ."
و هو سياسي و صحافي قال عنه الصحفي على أمين
في مقال تكريم لبطولته :
" .. كان غسان كنفاني يعيش عمره في معركة لا تنتهي .. كان في
يده اليمنى القلم ، و المدفع في يده اليسرى .. لم يدافع بهما
عن نفسه بل كان يدافع بهما عني و عنك و عن كرامة ملايين
العرب .. "
ربما بعضكم يعرفه ..؟؟
المهم .. أثار فضولي هذا الكاتب ..و أحببت أن اعرف عنه ..
فقلت ابحث قليلا ....
و هذا بعض ما توصلت إليه ..
احب أن تشاركوني فيه ..
و من يعرف معلومات اكثر ..
ساكون سعيدة حين يشاركنا بها .. ؟؟
* * * * *
من هو غسان كنفاني :
في 9 أبريل من عام 1936 م . ولد غسان كنفاني .. في عكا ،
مدينة ساحلية تقع شمالي فلسطين من والد محام ميسور مرت حياته
في اغلب مراحلها وراء قضبان المعتقلات على أيدي الاحتلال
البريطاني .
فكان أن سار غسان على نهج والده في الثورة ضد الاحتلال ..
فكان مناضل بحق .. " صادق و ملتزم بأرضه إلى حد الهوس و
الاستشهاد - كاتب فنان توحي كتاباته و إبداعاته بانطباعات و
مفاهيم و أبعاد تخدم القضية و تعري ممارسات عدو القضية ،
سيظل من خلالها بمثابة ضمير آخر من ضمائر القلم الثقافي العربي
الفلسطيني و هو كتلة من النشاط المستمر الذي لا يعرف الملل أو
الجفاف إليه سبيلا و لا العجز إليه منفذا ."
و هو سياسي و صحافي قال عنه الصحفي على أمين
في مقال تكريم لبطولته :
" .. كان غسان كنفاني يعيش عمره في معركة لا تنتهي .. كان في
يده اليمنى القلم ، و المدفع في يده اليسرى .. لم يدافع بهما
عن نفسه بل كان يدافع بهما عني و عنك و عن كرامة ملايين
العرب .. "