مستر
17-05-2001, 11:12 AM
لا يوجد بين السنة في العالم كله من يكره آل البيت المكرمين فضلا عن أن يسبهم وفضلا عن أنهم جميعا يصلون عليهم في جميع صلواتهم تعبداً. لكن سب السنة وعلى رأسهم جميع الصحابة من الكليني إلى الخميني أصبح من أصول دين الشيعة ، ويسب أهل السنة باسم مخالفي ولاية الفقيه بعد جميع الصلوات لدى الطائفة في مساجدهم، وحتى في حوزاتهم لا يرقى الطالب إلى الصفوف العليا ولا يسمح له بالانتقال إليها إلا بعد سب الشيخين،
هناك من يقول بأن الشيعة غير الروافض ويتوهم بأن الروافض قد ذهبوا وأن المعتدلون هم الشيعة!!
فهذا تلبيس وتدليس –معذرة عن المصارحة الشديدة- لأن النظام الإيراني قد قطع قول كل خطيب ، والواقع الشيعي الإيراني يخالف كل هذه الأوهام والأكاذيب، بل لقد وصلت الشتائم الشيعية إلى المحطات الفضائية وبشكل أفلام –فلم يسمى إمام علي-.
ولكن هداة القوم قد ضلوا فباعوا الدين بالدنيا
ولا يحبون أن يروا هذا الواقع الذي يخالف أوهامهم.
ثم موقفهم المتميع هذا فضلا عن أنه يضر أهل السنة ويرمي بعض أبنائهم المغفلين في أحضان الروافض والبدع فإنه يضر الشيعة أيضا لأنه يخدعهم ويظنون بأن مذهبهم مذهب آل البيت ومعتقداتهم الشركية ومبتدعاتهم المخالفة للدين هي حقاً من عقائد آل البيت ، ولذا يسمون مذهبهم أحق المذاهب وأصحها. أليس من الأفضل بدل هذه الدعاوى الفارغة إنقاذ الشيعة من معتقداتهم الفاسدة –عبادة القبور والشركيات- والرذائل الخلقية والمتعة والتقية وأكل مال الحرام باسم الخمس .. الخ كما فعل المخلصون من أبناء القوم كموسى الموسوي وآية الله البرقعي و الكسروي وقلمداران
علما بأنهم لا يرضون من هؤلاء المصفقين بأقل من التشيع بمعناه الشيعي أي قبول معتقداتهم الفاسدة.
قال د. الكبيسي بأن هناك من السنة من هم النواصب، نرجو منه وبل نتحداه أن يرينا عالما واحداً من علماء النواصب حتى تحت أكوام التاريخ فضلا عن الحاضر!!!
الناصبي في منطق الرافضي الشيعي هو كل سني لا يقبل بولاية آل البيت –بمعناه الشيعي- ولا يقول بإمامتهم المنصوصة من الله تعالى ، أيضا بمعناه الشيعي!!!ويقدم الشيخين على علي –رضي الله عنهم جميعا- والكبيسي نفسه يشمله هذا الإطلاق اللهم إذا تشيع باطنا ويعمل بالتقية لهدم السنة من الداخل!!ولكن يا ترى ماذا يقصد د. الكبيسي بهذا اللفظ؟
الطعن في الصحابة علامة زندقة وليس بفسق فحسب
هناك من يقول بأن الشيعة غير الروافض ويتوهم بأن الروافض قد ذهبوا وأن المعتدلون هم الشيعة!!
فهذا تلبيس وتدليس –معذرة عن المصارحة الشديدة- لأن النظام الإيراني قد قطع قول كل خطيب ، والواقع الشيعي الإيراني يخالف كل هذه الأوهام والأكاذيب، بل لقد وصلت الشتائم الشيعية إلى المحطات الفضائية وبشكل أفلام –فلم يسمى إمام علي-.
ولكن هداة القوم قد ضلوا فباعوا الدين بالدنيا
ولا يحبون أن يروا هذا الواقع الذي يخالف أوهامهم.
ثم موقفهم المتميع هذا فضلا عن أنه يضر أهل السنة ويرمي بعض أبنائهم المغفلين في أحضان الروافض والبدع فإنه يضر الشيعة أيضا لأنه يخدعهم ويظنون بأن مذهبهم مذهب آل البيت ومعتقداتهم الشركية ومبتدعاتهم المخالفة للدين هي حقاً من عقائد آل البيت ، ولذا يسمون مذهبهم أحق المذاهب وأصحها. أليس من الأفضل بدل هذه الدعاوى الفارغة إنقاذ الشيعة من معتقداتهم الفاسدة –عبادة القبور والشركيات- والرذائل الخلقية والمتعة والتقية وأكل مال الحرام باسم الخمس .. الخ كما فعل المخلصون من أبناء القوم كموسى الموسوي وآية الله البرقعي و الكسروي وقلمداران
علما بأنهم لا يرضون من هؤلاء المصفقين بأقل من التشيع بمعناه الشيعي أي قبول معتقداتهم الفاسدة.
قال د. الكبيسي بأن هناك من السنة من هم النواصب، نرجو منه وبل نتحداه أن يرينا عالما واحداً من علماء النواصب حتى تحت أكوام التاريخ فضلا عن الحاضر!!!
الناصبي في منطق الرافضي الشيعي هو كل سني لا يقبل بولاية آل البيت –بمعناه الشيعي- ولا يقول بإمامتهم المنصوصة من الله تعالى ، أيضا بمعناه الشيعي!!!ويقدم الشيخين على علي –رضي الله عنهم جميعا- والكبيسي نفسه يشمله هذا الإطلاق اللهم إذا تشيع باطنا ويعمل بالتقية لهدم السنة من الداخل!!ولكن يا ترى ماذا يقصد د. الكبيسي بهذا اللفظ؟
الطعن في الصحابة علامة زندقة وليس بفسق فحسب