متشيم
01-05-2001, 01:34 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
تخيل معي أخي الكريم ، تخيل نفسك مدير إدارة التوظيف بدائرة الخدمات الاجتماعية وجاءك شابان تخرجا من قسم الخدمة الاجتماعية ويرغبان بالعمل في هذه الإدارة الاجتماعية.
الأول جاءك بشهادة حصل عليها بمعدل جيد جدا ، ولم يأتي بخلاف هذه الشهادة.
الثاني جاءك بشهادة حصل عليها بمعدل جيد ، ولكنه قرن معها مجموعة من شهادات التقدير:
. المشاركة في مخيم لمكافحة المخدرات.
. المشاركة في معرض لمنتوجات "ذوي الحاجات الخاصة".
. شهادة المشاركة في لجنة مخصصة لرعاية المسنين لمدة ستة أشهر.
. المشاركة في ورشة عمل في كيفية حماية الشباب من الانحراف.
فأيهما تختار إذا لم يكن لك خيار سوى في واحد منهم فقط؟
الحقيقة عن نفسي ساختار الثاني ، فحياته الدراسية تثبت أنه يعتمد عليه من الناحية العملية فنشاطه متواصل خلال فترة دراسته النظامية والجامعية ، أما الأخار فيصلح للتنظير أكثر إلا إذا اثبت عكس ذلك.
سؤالي لك أخي الكريم ، هل تحتفظ بشهادات التقدير التي كنت تأخذها ، كان زملاؤونا الذين لا يأخذون الشهادات يقولون "بلها واشرب ميتها" وهذا خلاف الواقع .... فنصيحتي لك أخي الكريم ان تحتفظ بهذه الشهادات لأنها تفيدك في المستقبل وتساهم في تزكيتك.
تخيل معي أخي الكريم ، تخيل نفسك مدير إدارة التوظيف بدائرة الخدمات الاجتماعية وجاءك شابان تخرجا من قسم الخدمة الاجتماعية ويرغبان بالعمل في هذه الإدارة الاجتماعية.
الأول جاءك بشهادة حصل عليها بمعدل جيد جدا ، ولم يأتي بخلاف هذه الشهادة.
الثاني جاءك بشهادة حصل عليها بمعدل جيد ، ولكنه قرن معها مجموعة من شهادات التقدير:
. المشاركة في مخيم لمكافحة المخدرات.
. المشاركة في معرض لمنتوجات "ذوي الحاجات الخاصة".
. شهادة المشاركة في لجنة مخصصة لرعاية المسنين لمدة ستة أشهر.
. المشاركة في ورشة عمل في كيفية حماية الشباب من الانحراف.
فأيهما تختار إذا لم يكن لك خيار سوى في واحد منهم فقط؟
الحقيقة عن نفسي ساختار الثاني ، فحياته الدراسية تثبت أنه يعتمد عليه من الناحية العملية فنشاطه متواصل خلال فترة دراسته النظامية والجامعية ، أما الأخار فيصلح للتنظير أكثر إلا إذا اثبت عكس ذلك.
سؤالي لك أخي الكريم ، هل تحتفظ بشهادات التقدير التي كنت تأخذها ، كان زملاؤونا الذين لا يأخذون الشهادات يقولون "بلها واشرب ميتها" وهذا خلاف الواقع .... فنصيحتي لك أخي الكريم ان تحتفظ بهذه الشهادات لأنها تفيدك في المستقبل وتساهم في تزكيتك.