حيثما كان نزار سليمان ، كان الهوى .

[مغترب قديم]

اخي وحبيبي نزار سليمان
حيثما كنت يكون الهوى ويحلو التلاقي .

هذه قصيدة كتبتها قريبا جدا وهي آخر ماكتبت وأهديها ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، لك أنت :) .



الحسن فيكم باديا --- للناس يدركه النظر

والشوق فينا ثائرا --- بالله قد زاد الخطر

ماذا يقول أحبتي --- عني إذا جاء القمر

زاد الغرام بخاطري --- والشوق أشعله النظر

ما رمت أمرا في الهوى --- مثل التلاقي والسهر

طاب المقام أحبتي --- والقلب بالحب إعتصر

بئس التلاقي كلما --- ألفيت ناعسة النظر

طال المقام بقربها --- والحب فينا قد أمر

كأس المحبة لونه --- لون جميل مفتخر

أضحى فؤادي ساهر --- بالليل يبليه السهر

والحب فيه كامن --- ما طاب يوما وأنتصر

زاد التجافي والعنى --- ماذا أجيبه لو أمر؟

أيصون عهدي إنما؟ --- العهد سيدتي حضر

أتجيب قولا في الهوى؟ --- هل فيه من عشق مفر؟


مع تحياتي لبنت العرب .

[بنت العرب]

سلام أخي مغترب قديم :)


أهلا بك من جديد بيننا :)

(زاد الغرام بخاطري --- والشوق أشعله النظر)
:) جمـــيل


ويستحق الأخ نزار هذا الإهداء
فوجوده بيننا إثراء للمنتدى وإغناء :)




تحياتي
بنت العرب

[مغترب قديم]

الأخت الكريمة بنت العرب لك الشكر والتقدير وأنا دوما متواجد ولكن أبحث عن كل جميل حتى أهديه لكم .

شكرا على ردك ولا زلت بإنتظار رد نزار .

[نزار سليمان]

أخي وحبيبي مغترب قديم ....

معك يحلو اللقاء .... وأشعر بالفرحة لوجودك معي في كل مكان ...

انتظرت كثيراً وتأخرت عن عمدٍ في الرد إليك خجلاً ... لقد أخجلتني كثيراً ، فأنا لا أستحق كل هذا ....ما أنا إلا قلم يتنقل غصباً عنه بين هذه الأماكن ليخفف عن نفسه ضغطاً ، قلمٌ يتمنى أن يعود للناس بعيداً عن هذا الفضاء الرحب ....


الحسن بادٍ في القلوب ... إن أنت أمعنت النظر

يكفي من اللحظ تذوب .... يكفي فقد غاب القمر

ضاعت من الشوق دروب .... والحبُّ لوّنه الضجر

---------------------------------------- أعرف أن هذا الرد غير كافٍ ، لكنني تأخرت وعلي الذهاب الآن ، سأفي هديتك حقها ، وما هذا إلا شكر وامتنان بسيطين.

تحياتي لك.

[مغترب قديم]

أخي نزار
أسعدني أن هديتي بلغت إليك وأعجبتك :) .
وهذا بحد ذاته يكفيني .

بالنسبة لردم فلن أستزيدك فوق ما كتبته يا أخي وما كتبته يكفيني منك :) وإن زدتني فهذا من كرم نفسك .