صدى الحق
16-02-2001, 04:41 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ليس بعد اليوم خوفا او رجاء.... ولا بعد اليوم دمعا وبكاء
ولا مناشير توزع في الظلام...... تحت جنح الليل والليل غطاء
لاتساقطكم نسميه سلام ..000ولا الصفقة الكبرى ثورة او ابتداء
سيخط السيف تاريخا جميل 0000...0وتاريخا سوف يمحوه الحذاء
خيانة كبرى وألف خيانة 000...000 أبشع الارهاب صلح الجبناء
لم يشهد التاريخ مغتصبا حرر000..0 فوق مائدة بأقلام الرجاء
ولا عرف التاريخ خيانة امة 0000 أوصلت خونا الى غير الفناء
عيشنا ذلا على ارض الشتات0000..0 عزة إن’ قيس بصلح الخوناء
القوة خير وإن كانت عدو0000...000الضعف لا يأتي بغير الاذلاء
حتى الحسان اذا ضعفت امامهن00....00بئت بذنب او جنيت وباء
وكذا الفلوس والكؤوس سرّها000000في ضعفك جشعا وادمانا وداء
لن تهوي مقتولا بجوع ا بدا000000في حمى الليث والليث الاباء
كل الكلاب يجد ن الف وليمة 00000 قرب العرين ولا يجد ن عناء
ان السلام محاسن ومفاخر 00.......0000 وطيب عيش بعزة وهناء
رعاديد لم يأتوا بحسن انما 0000.00 جاءوا بقبح يدعون بهاء
أرى وصمة العار تحط جباههم00..00 تحت الرغام وربعهم رُغماء
يترحمون على (رابين) كانه 0000....000 اخ شقيق محبة واخاء
ويمسحون وجوههم بقراءة000...00000 أزبور يتلون ام التوراء
اللا مبارك يقشعر ويقشعر 000....00000 ثمْ يتلوى كحية رقطاء
وذاك يعزي في الظلام (رابينة)000.0000 متخفيا كنعامة حمقاء
بالوا على (رابين)في القبر وما000(رابين) أسوء كلكم ربناء
إنْ كانوا قد بالوا عليه جيفة 00000 حقا علينا غسلكم احياء
(طز ) بكل من رضيهم قادة 00.00000 او رعاة اعنام له جرباء
كم كوكبا بسماء شعبنا اطفئوا 0000 ليظل زحل البؤس والضراء
إني اعيب كبيرهم وصغيرهم 000..0000 ومن بغزة أصغر السفهاء
سواء من كشفوا الرؤوس او إعتدوا0 على التراث بلبسهم ازياء
ملكهم مملوك كذاك رئيسهم000000000 ناسكهم د يوث لا إستثناء
لي في الرجال فراسة عربية 0000 وفي المكارم وملامح العظماء
لست ارى فيهم رجلا واحدا 00000000 وإنْ إلتحوا لحائهم شعثاء
تأبى الرجولة ان تكون خيانة 0000 والقدس تأبى أن تزف رياء
تأبى السحاق والشذوذ لانها 0000000 عذراء مثل مريم العذراء
عريسها عمر لن تزف لغيره00 وان غزاها الشيب والظهر انحناء
ليس لاحمد ينتمون ولا علي 00000...000الجد حطاب وزوجه شمطاء
بقٌ وما كالبق يقتله المبيد .0000000 إنهم بقٌ يُسكره الدواء
أكمل البقية قريباً إن شاء الله وهي أبيات من قصيدة للشاعر :-
ابو محمود يوسف المشني - فلسطين
ليس بعد اليوم خوفا او رجاء.... ولا بعد اليوم دمعا وبكاء
ولا مناشير توزع في الظلام...... تحت جنح الليل والليل غطاء
لاتساقطكم نسميه سلام ..000ولا الصفقة الكبرى ثورة او ابتداء
سيخط السيف تاريخا جميل 0000...0وتاريخا سوف يمحوه الحذاء
خيانة كبرى وألف خيانة 000...000 أبشع الارهاب صلح الجبناء
لم يشهد التاريخ مغتصبا حرر000..0 فوق مائدة بأقلام الرجاء
ولا عرف التاريخ خيانة امة 0000 أوصلت خونا الى غير الفناء
عيشنا ذلا على ارض الشتات0000..0 عزة إن’ قيس بصلح الخوناء
القوة خير وإن كانت عدو0000...000الضعف لا يأتي بغير الاذلاء
حتى الحسان اذا ضعفت امامهن00....00بئت بذنب او جنيت وباء
وكذا الفلوس والكؤوس سرّها000000في ضعفك جشعا وادمانا وداء
لن تهوي مقتولا بجوع ا بدا000000في حمى الليث والليث الاباء
كل الكلاب يجد ن الف وليمة 00000 قرب العرين ولا يجد ن عناء
ان السلام محاسن ومفاخر 00.......0000 وطيب عيش بعزة وهناء
رعاديد لم يأتوا بحسن انما 0000.00 جاءوا بقبح يدعون بهاء
أرى وصمة العار تحط جباههم00..00 تحت الرغام وربعهم رُغماء
يترحمون على (رابين) كانه 0000....000 اخ شقيق محبة واخاء
ويمسحون وجوههم بقراءة000...00000 أزبور يتلون ام التوراء
اللا مبارك يقشعر ويقشعر 000....00000 ثمْ يتلوى كحية رقطاء
وذاك يعزي في الظلام (رابينة)000.0000 متخفيا كنعامة حمقاء
بالوا على (رابين)في القبر وما000(رابين) أسوء كلكم ربناء
إنْ كانوا قد بالوا عليه جيفة 00000 حقا علينا غسلكم احياء
(طز ) بكل من رضيهم قادة 00.00000 او رعاة اعنام له جرباء
كم كوكبا بسماء شعبنا اطفئوا 0000 ليظل زحل البؤس والضراء
إني اعيب كبيرهم وصغيرهم 000..0000 ومن بغزة أصغر السفهاء
سواء من كشفوا الرؤوس او إعتدوا0 على التراث بلبسهم ازياء
ملكهم مملوك كذاك رئيسهم000000000 ناسكهم د يوث لا إستثناء
لي في الرجال فراسة عربية 0000 وفي المكارم وملامح العظماء
لست ارى فيهم رجلا واحدا 00000000 وإنْ إلتحوا لحائهم شعثاء
تأبى الرجولة ان تكون خيانة 0000 والقدس تأبى أن تزف رياء
تأبى السحاق والشذوذ لانها 0000000 عذراء مثل مريم العذراء
عريسها عمر لن تزف لغيره00 وان غزاها الشيب والظهر انحناء
ليس لاحمد ينتمون ولا علي 00000...000الجد حطاب وزوجه شمطاء
بقٌ وما كالبق يقتله المبيد .0000000 إنهم بقٌ يُسكره الدواء
أكمل البقية قريباً إن شاء الله وهي أبيات من قصيدة للشاعر :-
ابو محمود يوسف المشني - فلسطين