aziz2000
04-02-2001, 01:10 PM
قسم الدكتور عيسى بن علي الملا في كتابه ( الإنسان والتفكير الإيجابي ) المراحل التي يمر بها الإنسان إلى ثمانية مراحل حسب المرحلة العمرية وهي ..
[list]
الـثـقـة ( عـدم الـثـقـة ) ( من رضيع إلى عمر سنة ) .
الإسـتـقـلالـيـة ( الإتـكـالـيـة ) ( من 2 - 3 سنوات من العمر ) .
روح الـمـبـادرة (الـشـعور بالذنب ) ( من 4 - 5 سنوات ) .
الـمـثـابـرة ( الخمول والشعور بالنقص ) ( من 6 - 11 سنة ) .
الـهـويـة الـشـخـصـيـة ( عدم وضوح دور الفرد ) ( من 12 - 18 ) .
الـمـودة و الألـفـة ( الـعزلـة ) ( من 19 - 35 سنة ) .
الـقـدرة الإنـتـاجـيـة ( الإسـتـغراق في الذات ) ( من 36 - 59 سنة ) .
الأمانـة و الإسـتـقـامـة ( الـيـأس و الـقـنـوط ) ( من 60 سنة فما فوق ) .
ويقول الدكتور في كتابه .. ومن المهم جدا مواجهة هذه المراحل الثماني التي تمر بها شخصية المرء ككل , وذلك بشكل حاسم وبأسرع مايمكن , لأن الرضى والشعور بعمق الحياة يزدادان كلما قطع الإنسان مرحلة من تلك المراحل بنجاح ..
والحقيقة أنه حالما يصل الإنسان إلى مرحلة الهوية ( من 12 - 18 سنة ) ويقوم بمعالجة مشكلات هذه المرحلة بنجاح .. فإنه يكون قد تخطى الحد الفاصل في نموه .. وسرعان مايدرك ان المراحل السابقة كانت تتميز بالمقاومة و الصراع كمحاولة الصعود إلى أعلى الجبل .. بينما كانت المرحلة الأخيرة سهلة كما لو كان ينزل منحدرا يسيرا .. أما بعد تعلم المشاركة في مرحلة ( الألفة و المودة ) ( من 19 - 35 سنة ) .. فسينتقل بكل سهولة ويسر وبصورة طبيعية إلى مرحلة العطاء المثلى .. ليشاركه الآخرون في مهاراته ومواهبه وماله وبيته ووقته ..
تحياتي لكم وآسف على الإطالة ...:)
[list]
الـثـقـة ( عـدم الـثـقـة ) ( من رضيع إلى عمر سنة ) .
الإسـتـقـلالـيـة ( الإتـكـالـيـة ) ( من 2 - 3 سنوات من العمر ) .
روح الـمـبـادرة (الـشـعور بالذنب ) ( من 4 - 5 سنوات ) .
الـمـثـابـرة ( الخمول والشعور بالنقص ) ( من 6 - 11 سنة ) .
الـهـويـة الـشـخـصـيـة ( عدم وضوح دور الفرد ) ( من 12 - 18 ) .
الـمـودة و الألـفـة ( الـعزلـة ) ( من 19 - 35 سنة ) .
الـقـدرة الإنـتـاجـيـة ( الإسـتـغراق في الذات ) ( من 36 - 59 سنة ) .
الأمانـة و الإسـتـقـامـة ( الـيـأس و الـقـنـوط ) ( من 60 سنة فما فوق ) .
ويقول الدكتور في كتابه .. ومن المهم جدا مواجهة هذه المراحل الثماني التي تمر بها شخصية المرء ككل , وذلك بشكل حاسم وبأسرع مايمكن , لأن الرضى والشعور بعمق الحياة يزدادان كلما قطع الإنسان مرحلة من تلك المراحل بنجاح ..
والحقيقة أنه حالما يصل الإنسان إلى مرحلة الهوية ( من 12 - 18 سنة ) ويقوم بمعالجة مشكلات هذه المرحلة بنجاح .. فإنه يكون قد تخطى الحد الفاصل في نموه .. وسرعان مايدرك ان المراحل السابقة كانت تتميز بالمقاومة و الصراع كمحاولة الصعود إلى أعلى الجبل .. بينما كانت المرحلة الأخيرة سهلة كما لو كان ينزل منحدرا يسيرا .. أما بعد تعلم المشاركة في مرحلة ( الألفة و المودة ) ( من 19 - 35 سنة ) .. فسينتقل بكل سهولة ويسر وبصورة طبيعية إلى مرحلة العطاء المثلى .. ليشاركه الآخرون في مهاراته ومواهبه وماله وبيته ووقته ..
تحياتي لكم وآسف على الإطالة ...:)